يعني داخِلها الصالح يدخلها مروراً وأما الطالح فيدخلها سقوطاً وعذاباً أعاذنا الله وإيّاكم منها
|
|
على الوجه الثاني لتفسيرها أن ورودها هو الوصول إليها والإشراف عليها لا الدخول فيها، و هو قول ابن مسعود و الحسن و قتادة
و استدلوا على ذلك بقوله تعالى { وَلَمَّا وَرَدَ مَاء مَدْيَنَ وَجَدَ عَلَيْهِ أُمَّةً مِّنَ النَّاسِ يَسْقُونَ }
قالوا فمعناه إنهم واردون حول جهنم للمحاسبة، و يدل عليه قوله : {ثُمَّ لَنُحْضِرَنَّهُمْ حَوْلَ جَهَنَّمَ جِثِيًّا }،ثم يدخل النار من هو أهلها .. والله أعلم
إجابتك صحيحة موربوشي كما في الحديث السابق ذكره:
((يرد الناس النار ثم يصدرون بأعمالهم فأولهم كلمع البرق، ثم كمر الريح، ثم كحضر الفرس، ثم كالراكب في رحله، ثم كشد الرجل، ثم كمشيه))
ولك طرح السؤال التالي
|
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
{ وآية لهم أنا حملنا ذريتهم في الفلك المشحون }
ماتفسيُر ذُرّيتهم ؟
المفضلات