إنها ملكة

[الذكية هيبارة]

السلام عليكم هذه قصص نساء مؤمنات ضحن بانفسهن من اجل الاسلام
واول قصة باسم تشرب من ماء السماء
هذة أم شريك غزية الانصارية أسلمت مع أول من أسلم بمكة البلد الامين
فلما رات تمكن الكافرين وضعف المؤمنين حملت هم الدعوة فقوي ايمانها وارتفع شأن ربها عندها ثم جعلت تدخل على نساء قريش سرا تدعوهن الى
الاسلام وتحذرهن من عبادة الاصنام..حتى ظهرت امراة لكفار مكة فاشتد غضبهم عليها..ولم تكن قرشية يمنعها قومها..
فأخذها الكفار فقالو لوأن قومك حلفاء لنا لفعلنا بك وفعلنا لكنا نخرجك من مكة
الى قومك فتاتوها..ثم حملوها على بعير ولم يجعلو تحتها رحلا ولاكساء تعذيبا لها..ثم سارو بها ثلاثة أيام لايطعومنها ولايسقونها حتى كادت تهلك ظمئأ وجوعا وكان من حقدهم عليها اذ نزلو منزلا أوثوقها ثم القوها تحت شمس وأستضلوا هم تحت الشجرة فبينما هم في طريقيهم نزلوا منزلا وأنزلوها من علي البعير واوثقوها في الشمس فاستسقتهم فلم يسقوها
فبيما هيا تتلمط عطشا أذ بشئ بارد على صدرها فتناولتة بيدها فأذا هو
دلو من الماء فشربت منه فنزع منها فرفع ثم عاد فتناولتة فشربت منه
ثم رفع ثم اعاد وتناولة ورفع مرارا فشربت منة حتى روت ثم أفاضت على جسدها وثيابها.
فلما أستيقظ الكفار وأرادوا الارتحال اقبلوا اليها فأذا بأثار الماء على جسدها
وثيابها ورأوها في هيئة حسنة فعجبو كيف وصلتى الى الماء فقالو لها
حللت قيودك فأخذت سقائنا فشربت منة؟
فقالت لاولله ولكنة نزل من دلو من السماء فشربت حتى رويت
فنظر بعضهم الى بعض وقالو لئن كانت صادقة لدينها خيرا من ديننا فتفقدو
قربهم وأسقيتهم فوجودها كم تركوها فاسلومو جميعهم وأحسنو اليها
وأسلمو بسبب صبرها وهذة ام شريك.
القصة التاليةامرأة من اهل الجنة
نعم عرف التاريخ ام شريك وعرف الغمبصاء ام أنس بن مالك
التي قال فيه النبي{دخلت الجنة فسمعت خشفة بين يدي فأذا هي الغيمصاء بنت ملحان...أمرأة من أعجب الناس
عاشت في بدايتة حياتة كغيرها من فتيات الجاهلية فتزوجت مالك بن نصر فلما جاء الله بالاسلام...استجابت
وفد من الانصار وأسلمت ام سليم مع السابقين الى الاسلام وأعرضت الاسلام على زوحها فائبى وغضب عليها
وأردها الخروج معه من المدينة الى الشام فابت وتمنعت فخرج وهللك هناك..وكانت أمرأ عاقلة جميلة فتسابق
عليها الرجال فخطبها ابو طلحة قبل أسلامة فقالت أم أني فيك راغبة وما مثلك يرد
ولكنك رجل كافر وأنا أمرأة مسلمة فأن تسلم فذاك مهري.لاأسأل غيرة قال أني على دين قالت ياأبا طلحة
ألست تعلم أن ألهك التي تعبدة خشبة نبتت بألا رض نجرها خشبي بني فلان؟قال بلا قالت أفلا تستحي انت
تعبد خشبة من نبات الارض.نجرها خشبي بني فلان ؟ياأبا طلحة..أن أنت أسلمت لاأريد من الصداق غيرة..
فال حتى أنضر في أمري فذهب ثم جاء أليهافقال أشهد أن لاألله الالله محمد رسول الله
فاستبشرت وقالت ياانس زوج أبا طلحة.فتزوجها فما كان هناك مهرقط
اكرم من مهر ام سليم
انظروا كيف رخصت نفسها من امام دينها أن هذا الاسلام الحقيقي

[الأميرة شيهو]

قصة اكثر من رائعة
شكرا لك

[اسيرة المحبه]

شكرا على القصه الرائعه