وأنا أقرأ هذه التأمّلات تذكّرتُ مسرحيّة ” فاوست“ إحدى روائع ”غوتة“
حينما صرخ الكاتب على لسان بطله :
” قف أيّها الزمن، ما أجملك“
وكأنّ الزمن توقّف في المنُتدى في لحظة عابرة ،غابرة هي التأريخ والجغرافيا


راق لي وقوفك على الطلَل
دام نبض قلبكِ ومداد قلمكِ



على الهامش
ومازال المنتدى ينبض حياة
وتستمرّ الحياة...


دمتِ في رضا الرحـمن