بسم الله الرحمن الرحيم
سلام الله عليكم ورحمته وبركاته , وطيب صلواته .

حياكم الله وبياكم وجعل جنان الخلد مثواي ومثواكم
ماأسرع الأيام وما اسرع مرورها ..
بالأمس القريب كنا هنا نكتب ونناقش ونستفيد , ثم ماهي الا ايام حتى اتت المشاغل
وأنقطع الوصال ..
أما الآن بعد إنقطاع سنوات أعود إليكم وكلي أمل وسرور ..

بدايةً أخوتي الأعزاء ..
انا أحتااااج إليكم كثيرا يا أصحاب اللغه اليابانيه

انا فكرت ثم عزمت وبدأت بحول الله وقوته بإنشاء حمله تحمل إسم :
" مسلمون إلى الأبد "
"muslimes-4ever"
هذه الحمله شعارها :
{قُلْ هَـذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَاْ وَمَنِ اتَّبَعَنِي وَسُبْحَانَ اللّهِ وَمَا أَنَاْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ }يوسف108

الدعوه إلى الله من أعظم الأعمال
ومن الطرق الموصله إلى الجنه بإذن الله
فكيف لا وهي وظيفة أطهر الخلق وهم الأنبياء والرسل صلوات ربي وسلامه عليهم .

***
~~ْ0( إين جند المسلمين ..! )0ْ~~

أنا الآن
في المرحله الأولى وهي :
تجميع جنود المسلمين ..

وفي المرحله الثانيه :
سيبدأ توضيف كل جندي على ثغره من ثغور الإسلام .

المرحله الثالثه :
يبدأ العمل بحول الله وقوته تحت إشراف دعاة وعلماء ..


***

أحبتي هذا مختصر للحمله المقامه ..
لن تكون قصراً على من في بلاد الحرمين , وإنما أريد جند المسلمين في العالم كله .

والدعوه بحول الله وقوته ستكون عن طريق الإنترنت , وخارج الإنترنت .
أيضاً في هذه الحمله لن تكون دعوه للغير فقط وإنما إصلاحاً لأنفسنا أولاً وأخيرا ..


وأعلموا أن الدنيا فانيه , وكل مامعك فاني .. إلا عملك الصالح أنيس لك في وحشتك
ومبعوث معك يوم القيامه ..

قال الشيخ عبدالعزيز بن باز - رحمه الله : " الحياة في سبيل الله , أصعب من الجهاد في سبيل الله "

وقال إن القيم رحمه الله : " من طلب العلم ليحيي به الإسلام فهو من الصديقين ودرجته بعد درجة النبوه ".


***
فيا أحبتي لا تدعوا الفرصه تفوتكم ..
ذهب الصالحون بالأجور .. ليكن هذا ميدان التنافس الشريف بيننا ..


***
من رأى منكم نفسه تتوق إلى الدعوه الى الله فاليكتب إسمه , ومالشئ الذي هو متمكن منه
مثل : إتقان أحد اللغات الأجنبيه , التصميم , الإنشاد , الإخراج , التأليف , الكتابه ... وغير ذلك كثير .

فاليراسلني على :

am-8@windowslive.com

أو عن طريق الرسائل الخاصه في المنتدى.
أسأل الله أن يوفقنا للخير والهدى والصلاح وأن ينفع بنا الإسلام والمسلمين .
إنه ولي ذلك والقادر عليه .