وعليكم عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
^^ أوافقك الرأي في كل ماقلتيه أختي لكن هناك خطأ واحد فقط
وهي عن أن الأسر لاتقبل أن يكون للفتاة صديق...
الطامة الكبرى أنها عند بعض الطبقات من الناس عادية جدًا
فمثلا وفي كل زيارة لي إلى أحد الأقارب أجد عندهم صديق لبنتهم يجول ويلعب
داخل المنزل بكل حرية
وعندما حاولت أن أعقب على ذلك ونفرت في وجه أبويها قالا لي وبكل برودة
إن لها الحرية التامة إنها علاقة صداقة بريئة فقط لاغير..وهذا طفل مهذب وبدأ الأب في مديحه و...
------------------
إنها مصيبة من المصائب الكثيرة التي كسرة عضم أمثنا الهش بعد الإستعمار
المفضلات