حقاً خانني التعبير هذه المرة,,
فكلما أنظر إلى الصورة أجد عزة المسلم تطغى على الدنيا
أحياناً أتذكر الصلوات التي أضعتها و أنظر إلى فعله
فمهما كان ما يحصل خلفه تجده رافع يده يناجي ربه
خاشع وجل لا يتحرك كالجبل لا يتزحزح
ألقى الدنيا بمشاكلها و همومها وراء ظهره حين رفع يده مكبراً
الله أكبر .. مفتاح الإتصال المقدس بين العبد و الإله
إبتهال و صدق في الدعاء لا إدعاء
لا أجد الكلمات لأستزيد منها لذا أكتفي بهذا القدر
[ غريب ] ساما
المفضلات