.•. القبضُ على أصحاب الأقلام المميزة، ورميهم في السجون [ Sos_chan ] ~

[Dek2on]

من الضحايا التالية ؟؟

بالأنتظار

[ابن الفاتح]

و الماء يفسده السكون ... أليس كذلك ؟ و إن كنا نحن السبب ...

لا بد من نفخ الهواء قليلا لتتحرك السفينة الورقية ...

لي عودة قريبة لأضع فديتي الثانية ...

[Sos_chan]

زنبقة ..
مرحبًا بعودتكِ غاليتي ..
لا عليكِ .. بإمكانك التعليق على أيها شئتِ ..
ولحضوركِ أرسجٌ جميل ..
فكوني بكل الخير دومًا =)

القائد
نتمنى لك التوفيق التام في امتحاناتك ..
كان الله معك ^^

ديكتون ..
بل برعَت لافندر باستخدام الشيطان والملاك في ذات الوصف ..
أتعرفُ لمَ ؟
لأن الأنثى تجمعُ كلَّ الأضداد اللامتجانسة بداخلها ..
والإنسان بشكلٍ عام منبعُ الأضداد ..
لذا باستخدامها سحرٌ أضافته للنص وليس إضعافـًا له =)
لأنها بيَّنت الضدَّين الذين يمكن أن تجتمع بذاتها ..
وكمحاولةٍ أولى .. فهي جيدةٌ جدًا .. وكما قالت ..
كانت خاطرةُ مُقفاة ..
::
الحب ليست كلمةً حصرية على الرابطة بين اثنين ..
فالحب يملأ كل جنبات الحياة ..
بدءًا من حبٍ بين طفلٍ تعلَّق بحبل أمه ..
وانتهاءٍ بعودتنا لذرات ترابٍ هي أصلنا ..
::
أما التكرار فهو يؤكد ويدِّعم شدة هطول المطر ..
ونادرًا ما تسترعي الملل لدى القارىء ..

وكما قُلت .. تكرار الشيء قد يكون سلاحٌ ذو حدين ..
قد يكون مملاً أحيانًا ..
وأحيان قد يكون الحل السحري في العمل الأدبي =)
وغالبًا يكونُ للتأكيد على فكرة الكاتب ..

كلمة تعالت .. تدلُّ أن طريقه كان طويلاً جدًا .. وشاقًا جدًا ..
وأعطت الإيجاء الصحيح ..

وأتمنى أن نبقى لذاك اليوم الذي يرتدي به أحدٌ آخر تلك النظارة ..
أرجو ذلك ..

شكرًا لتعقيبك ..
كُن بكل الخير =)

::::::::::::::::::::::::::

كلهم ضدي ..
آمييين ..
وأتمنى أن نرى مثل ذلك العمر ..
كُن بخير ..

الموتر ..
نعم نعم ..
نعم نعم xD
مرحبًا بك أخي ..
ننتظر عودتك وقلمك قريبًا ..
أعانك الله ..
دُمت بكل الخير ..

ديكتون مرة 2 ..
لم يبقَ شيء على تحديد الضحايا الجدد ..
قليلاً من الصبر =)

شارلوك ..
فعلاً ..
وسكن المركب .. ينتظرُ الشارلوك بأنفاس قلمه يجدد مسيره ..
بانتظار الفدية الأخرى ..
لتتخير من بعدها الضحية ..
دمت بكل الخير ..

ودام الجميع على خير

[Dek2on]

سوس شان - اشعرتني انني مسجون هنا بردي ... هذا من رأيي ... !!

لا مشكلة -___- ...

سودتي وجهنا يا سوس <<<< امزح XD


هممممممم انا هذا ما اعتقده ومصر عليه لأنني ارى ما قلته صحيح .. !!

هممم فلأقرأ رأيكم يا لافندر ويا شارلوك



عودة باذن الله

[Sos_chan]

ديكتون ..

كان رأيًا لا أكثر مني =)

وهُنا للنتقد بحرية ..

كُن بكل الخير ...

[الـقائد]

أخيتي Sos_chan

شكراً لكِ ووفقكِ الله أنتِ كذلك

وما أروع الحوار وهنا مجال النقد لكي يتعلم الشخص

من نقد الأخرين أليس كذلك إخوتي

دمتم ودامت الخيرات عليكم

محبكم

تحياتي

[Ninja_harb]

سلام الله عليكم و رحمته و بركاته
جميل ما كان من سالف مروري عليه
يبدو أن الــNinja متأخر بـ ألفٍ وخمسمائة و أحد عشر دخولاً و مرور
و بثمان وستين رداً
مسكين أنت يا صاحب الرد التاسع وستين لعل قرع طبول النهاية أوشك على بدايته ^^"

اعتذار وسيع هنا على التأخر الكبير مني^^
فكرة رائعة هذا الموضوع الكبير منكم أختي
و كونوا دوما بهذا التميز
................................................

سقمي في ماضي بعدي جعل مني بعيد و قليل المشاركة
أقف الآن في أواخر صفوف الجميع
ومع ذلك ترتسم على محياي ابتسامة سعادة لما قد استمتعت بقراءته هناك
من إرهاصات و خويطرات و نفائح أبداع من أقلام ما عُهد عنها سواه
لعلـهم يختلفون بما يمور في إبداعهم من خلجات وما يجيش في روحهم من حرائق
وبما يساورهم من رغبات عارمة في خلق الإبداع
وما يتفق عليه سوى أن منهما التميز و من النقاد الأصالة

لست مقيماً لهم ولست ناقدا بمروري هنا
أكتفي بقول ما كان سلفاً
دوموا قريبين طيبين سعيدين ^_^
.,.,.,.,.,.,.,.,.,.,.
كتب من هنا بعد أبطاء دام كثيراً
Ninja_harb

[Lavendar]

وبَعد عَناءٍ عُدنا.. أرغب هُنا بإخبار الجميع أنني أعشق الرد على المواضيع المسومسية كافة..

بإستثناء حالة واحدة.. وهي.. إذا كُنت أشعر بالإلتزام نحو الموضوع ><" فإن الكَسل يُصيبني في مقتل..

...،،

حولَ نَص إبن هولمز..

ولَم تَطَل أفكاري تلكَ الصورة الموضوعة في نهايةِ المشاركة.. تُهتُ بحثاً فتكاثرت الرموز في رأسي.. ليكون فصل "النظارة"

فاصلاً في تحديد الهوية.. ومرت في شريط عقلي كُل تلك اللقطات التي شاهدتها من الفيلم المصور عنه.. وعن نهايته العَظيمة..

ورغم روعة الحِوار.. وعَظَمة الفِكرة.. أن يتحدث التاريخ مع شيخٍ راحل ورمزٍ باق.. إلّا أن المَشاعر التي تخالجتنا مع النَّص

تحرمنا التعليق عليه بطريقةٍ أدبيَّةٍ بَحته.. ولكن حُق علينا القول.. بأنَّ النهاية كان لها أكبر الأثر في جعلنا أكيدين مِن قوَّة النص..

وعميقِ تأثيره.. فكلهم عمر.. ولتكرار إسم عُمر لكل قائد وَقعٌ مدوٍ قوي..

أجَدت.. لا فُض فوكَ ولا جَفَّ قلمك.. بإنتظار فديتك الأخرى.. رغم أنني أرى أن هذا النص بدا لي [ مَلِكاً ]..

...،،

زَنبقة العزيزة.. هل تُدركين كَم أعشق زُهور الزَنبق.. لإسمك موطنٌ في فؤادي..

دعيني أنتقد نقدك ^^" فأنا كاتبةٌ نَعم.. أحسبني ولا أدري ما يَحسبني الأُدباء.. ولكن.. لستُ بكاتبةٍ ذات قدرٍ عال..

خِلتُ مقالك هذا أكبر مني.. فإرحمي بقيةً من تواضِعٍ أملكها تحت شِعار "رَحِم الله إمريءٍ عرفَ قَدْر نَفسَه"..

بالنسبة للفدية الأولى.. أظن المجال مَفتوح للرد عليها أم ماذا سوس تشان !!

أما عن الثالثة فقد رَحِمتنا سوس وأفرجت عنا بسبب الإختبارات.. ولقد رَحمتكِ أنا الأخرى فإبقي واعية XD

...،،

سوس.. بتُّ أتساءل.. هل أنتي نُسخةٌ أخرى مني >.<

إنني حينَ أجدُ النص الذي يروقني.. أعشقُ أن أقرأهُ بصوتٍ عال.. وكأنني أُلقيه على جَمعٍ ما..

فأستشعر حلاوَة "ألفاظِه" لا "كلماته" فقط..

...،،

راقني ما تخيلتِ أيَّتها العزيزة.. إنه الشيء الذي أحببناه زمناً.. ولم نكتِفِ بنبذهِ بعيداً.. بل عُدنا له يوماً ونَحرناه.. ألقينا

به في عالمٍ لا يمكنه الرجوع منه..

...،،

رَغم أنه لا شأن لي بها.. إلا أنني لم أحتمل أن أخبيء إعجابي بقولك "قبل أن تقتلك الرطوبة"

...،،

ديكئون.. هل لكَ - مشكوراً - أن تخبرني بما يعنيه إسمك ! فمِن الفضول نافِعٌ.. ومِن الفضول ما قتل..

1. أرى أن سوس أوضحت ما أرغب بإيضاحه حول التناقض الذي يجتمع في شخصيةٍ واحده.. لذا سأنتقل للنقطة التالية..

2. بالنسبة لـ"أهديها....." كانت خارج النَص تماماً ^_^ لذا أعتبر أنني أنهيت النص بشكل مقبول.. ولكن كما قُلت سابقاً..

لا أسميه قصيدة.. فهو نصٌ بسيط شِبه مُقَفَّى وينقصه الكثير ليكون قصيدة..

"ورائِحة حبِ مخنوق"..

ألا ترى معي أن الحبُ شعورٌ عائم يُمكن أن يُطلق على مشاعر تتخالجنا حتى نحو الأشياء.. فمثلاً "أنا أحب لابي"

لا يَعني الحُب بالضرورة المَفهوم الذي يتقيَّد به المُجتمع العربي حول هذه الكلمة.. فهي أطهر وأنقى من ذلك..

وأطهر وأنقى من أن تمنح النص مفهوماً خاطئاً..

" والسماء غاضبة .... غاضبة بحق "

ربما أردتُ أن أوضحها لأن فكرة النص الأساسية تحمل من الغموض الكثير.. فليس بالضرورة أن يكون ذلك الملاك ملاكاً بالفعل.. ولا الرجل..

ولا البيت.. ولا حتى الثياب التي ترفل فيها الملائِكة.. إنها رموزٌ عِدة كُل عَقل يملكُ لها تفسيراً مُختلفاً..

فأَثرتُ أن تكون هذه واضِحة.. لأنها أبسط مِن أن تترك لإستنتاجِ القاريء.. وما أرغب بالإكمال به قالته قبلي سجانتي

" تجر ورائها أثوابها الطويلة بأرستقراطية ملفتة "

قَصدتُ بالتكرار هُنا.. أن النهاية كانت أشبه بالبداية.. لا شيء تغير.. وأن الحِكاية ذاتها تُعيد سَرد نَفسها مراراً وتكرارً..

ولكن راقني قولك أن تكون بذات المضمون ولكن بكلماتٍ أُخرى.. زِدتني شوقاً للمحاولة والتنقيب عن مُرادِفات..

شُكراً لِتمعنك.. ورغم أنني بَرّرْتُ كثيراً إلا أنني أجدني أعترف بسعادتي لِنقدك المُفصل.. وقراءتك المُتمعنة..

دمت بخير حال..

...،،

الموتر.. نَعم.. نعم.. يجب أن تعود بالفعل نياهاهاهاها..

...،،

صباحٌ رائِقٌ لَكم جميعاً.. دمتم بحفظ الله ورعايته..

[Sos_chan]

القائد ..
بالفعل ..
ما أجملَ أن نُفيد ونستفيد ..
شكرًا لك أخي ..
كُن بكل الخير =)

::

نينجا هارب ..
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..
أهلاً بك أخي ..
حمدًا لله على سلامتك ..
والأهم أنَّك عُدت هُنا .. وإن تأخرت ..
والأهم هنا بيننا .. ولم تهرُب ..
فحمدًا لله أنّ صفحاتي حَوَتْ كلماتك ^^
بل ننتظرُ انتقادك هُنا .. من قلمٍ عُهد منه نقدٌ مبدع ..
ومن يدري ما تفعلُ بك الأيَّام .. لعلك تكون بيننا سجين xD ..
كن بخيرٍ دومًا أخي ..
في أمان المولى ..

::

لافو ..
ما أرهقَ الأداء بالواجب على النفس ..
وما أسهل غير ذلك =) ..
لعلها الطبيعة البشرية ..

بالفعل ..
لاسم عمر وقعٌ مدوٍ في النفس حقًا ..
وقد أعجبني جدًا نص ابن هولمز ..

المجال للانتقاد مفتوحٌ في أيِّ وقتٍ شاء النُقَّاد =) ..

وكم للألفاظِ من سحرٍ وأنت تحركينها ..
لتشعري أرجاء الغرفة تهتزُ معكْ ..
وتستجيبُ لرفعاتك وسكناتك ..
رُبما من يدري xD

لا يَعني الحُب بالضرورة المَفهوم الذي يتقيَّد به المُجتمع العربي حول هذه الكلمة.. فهي أطهر وأنقى من ذلك..

لا تعرفين كم مرةٍ قرأتُها !
فعلاً .. أصبتِ بها ..
بل الحب أكبر من هذا بكثييير .. وأشمل ليحيط بالكون بأكمله =)
كوني من هُنا قريبةَ دومًا .. يا صاحبة القلم الخُزاميّ ..

::

ونحيطكُم علمًا بأنه قد تمَّ اختيارُ الضحية الثانية ..
وما هي إلا مسألة وقتِ حتى تأتيَ اللافندر لتُزيل الأصفاد من بين أيديها ..
لتضعها بيد سجين ..
مميز ..
تُرى من هوَ ؟ هيَ ؟؟!
ستعرفون قريبًا ^^

لذلك الوقت ..
كونوا بكل الخير =) ..

[ابن الفاتح]

سلام عليكم من الكريم الحليم و رحمة تغشاكم و بركة تحل عليكم ...

و تحية طيبة لكم جميعا أيها الكتاب و النقاد و الأدباء و المارون من هنا حدّ النظر ...

لكم لطيف العذر أيها الطيبون على تأخر النسق في طرف الحرف ...

كان لنا في قطع الشبكة عنا سبب و عذر أن لم نتمكن من الرفع بالأمس ... و ها هو اليوم قد أتى جمعة و عيداً فهنيئا لنا و لكم ...



على كلٍ فقد حاولنا أن نكتب شيئا يليق بسجنكم هذا ... و قد كان لنا في يوسف أسوة حسنة ... فكان داعيا إلى الله قبل أن يكون سجينا ...

تخيرت موضوعا على عجل و تردد ...فكان من نصيبه أن ينال حظ الظهور ... بينما بقي إخوته في خيامهم عابسين ... عسى أن يروا النور يوما ...



بسم الله نبدأ و عليه نتوكل ...

مدخل ...

مضت جيوش الأقلام تدك أرض تلك الورقة الهزيلة دكا ... تسطر بين أطرافها أحداث السنين ... لتحكي في آخر العمر قصة ... عن إنسان وُلدَ لِيمُوت ... و إليكم ما كان فيها من حروف ...

حياةٌ بين السطورِ ...

أشرقتِ الأرض نورا و ازدانت السماء ألقا بالنجوم اليوم ... هذا ما قاله أحد المهنئين لأبيه يوم ولادته ... أما أمه فقد كانت في عالم آخر ... فقد خرجت من ألم الحمل و الوضع فقط لتمتع ناظريها بذلك الوجه ... و كم كان يبدو كيوسف و إن كانت لا تدري ما وجهه ... و لكنه رمز للجمال و ها هو قد تمثل أمام ناظرها ... هذا ما يخالج كل أم حال ولادة طفلها ... هو أجمل من في الكون و أشد الناس حبا لقلبها الآن ... بداية الحياة كانت ماتعة بالنسبة للطفل و مرهقة نوعا ما للوالدين ... و لكنه كان حبا يملأ الأجواء حتى تحس من باب الدار أن رحمة تغشاه و أريج فيض من حنان يفوح منه ... امتزجت الأجواء بضحكات من الطفل و الوالدين و بكاء يكون بين كل هذا و ذاك ... قد يظن البعض أن بكاء الطفل مزعج للوالدين و لكن هذا الأمر غير صحيح فالبكاء قد يحال معزوفة موسيقية تطرب لها الآذان أحيانا و لكنهما لا يكثران من سماعها ... خوفا من إفساد جمالها و رقتها ... و كذلك حرصا على حنجرة ذاك الصادح بها ...



أخذته الحمى ذات مرة فإذا بالبيت و كأنما قلب لمشفى مليئة بالمرضى ... كمادات باردة من هنا ... ميزان حرارة من هناك ... و قبلات على الخدين و الجبين ... دعوات من بعد الصلاة و سجدات للخالق أن احفظه من كل سوء ... تضرعات و تبتلات ... و هو مدثر بحضنٍ دافىءٍ لن يفك غطاءه عنه ... إلا بعد أن يحلَّ الشفاء ... لم يغمض للأم عين تلك الليلة و لم يتوقف لسان الأب عن الدعاء حتى الفجر ... و ما أن آذن الصبح بالطلوع حتى انفرجت تلك الكربة بعودة الحرارة لمستقرها الطبيعي ... و عاد هدوء تنفسه لأصله ... بين شهيق يستنشق من الهواء طيبه ... و زفير يعيد ما زاد عن حاجته ... أغمضت الأم حينها عينيها بعد أن اطمأنت على حبيبها و غطت في سبات ... و هي لا تزال تحضنه ...



ذات يوم أعلن الأب عن حالة استنفار قصوى في البيت ... فالطفل قد أصبح قادرا على الحبو ... و الأشياء لا يجب أن تكون في متناول يده ... أخذ يضع كل شيء يحس بأنه قد يشكل خطرا عليه بعيدا عنه ... حتى دميته القطنية لم تسلم من المصادرة فقد جال في خاطر الأب أنها قد تخنقه ... كيف ؟ ... لا يعلم و لكنها حاسة الأب السادسة و هي ما يجب عليه أن يصدقه الآن ... ربما كانت أمه في تلك اللحظات أكثر رزانة من والده فقد كانت ترتب ملابسه في الخزانة ... مطمئنة البال مرتاحة الحال فهي تعلم يقينا أنه لن يقترب من خطر و إلا و قد سبقته إليه لتحميه ... لا أدري إن كان بالإمكان وصف هذا الشعور و لكنها حاسة ليست بين حواس بني البشر ... هي شيء خاص بالأم و قلبها ... كما أن كل يوم كان بالنسبة لهما عيدا ... قد يراود الناظر أو القارىء تساؤل ... ألم تكن هنالك أحزان أبدا ... هل كان طوال الوقت هذا الدفء و الحب و الحنان ... أقول لك نعم فذاك حب بلا ملل و عطاء بلا كلل و رحمة بلا توقف .... و حتى تسمع بأن زمزم قد توقفت فسيقى الحال كما هو ...



انفرجت عن شفتي الطفل شبه كلمة أو لعلها كلمة لكن لم يفهمها أحد ... أخذ يقول شيئا أشبه بالشعر منه للنثر .... و قد كان هذا رأي الأم التي أخذت تتأمل في صغيرها و هو يصيح ببضع كلمات لم يفهمها إلا هي ... و أخذت تحاوره و كأنها تحاور عالم لغة ... ماذا ... نعم ... هو كذلك إذا ... و لكن ... و لهذا ... و استمر الحديث طويلا حتى استفاقت الأم على صوت حبيبها ... أماه هل أنتِ بخير ؟ ... يبدو بأنها قد غفت بضع ساعات فقد داهمها النعاس متواطئا مع التعب ... أجابته بكل حنان ... أنا بخير يا حبيبي ، هل تريد شيئا ما ؟... أجابته بعد أن ارتسمت على خده قبلة دافئة ... نُقشت بكل حرص و حب ... و كانت كافية أن تجيب عن جميع حاجاته و مطالبه ...ربما يظن البعض بأن الأب قد اختفى للحظة ... لا ... هو ما يزال موجودا ... و لكنه يصل من العمل متأخرا بعض الشيء ...



و في ذلك اليوم كانت رحلة الطفل الأولى إلى المسجد ... لأول مرة يزور هذا البيت و قد سمع عنه الكثير و الكثير من أبيه و هو يقول له ... هذا المكان بيت الله ... هنا نعبده عزوجل ... أخذ الابن يسأل في طفولة وبراءة ... و أين هو الله ... سؤال لا بد يسأله أي طفل ... أجابه والده هو على عرش فوق سبع سماوات يا بني ... هو في كل مكان بسمعه وبصره وعلمه ... هو ... و هو ... و أخذت الأسئلة تنهال و الوالد يجاوب و يحاور ... حتى اكتفى الابن ... بدأ بعدها الأب يقرأ و الابن يكرر من وراءه ... الحمد لله رب العالمين ... الحمد ليليه رب ... و الأب يصححه للهِ ... و الابن يكرر لله ... تناغم و لحن آسر ... و شو عذب يتلى بصوت ذلك الطفل الصغير ... منظر يحرك القلوب و ترتاح له العيون ... أخذ الابن يكرر ... حتى وصل لقوله تعالى قل أعوذ برب الناس ... ملكِ الناس ...عاد إلى البيت بعد صلاة العشاء ... ليجد أمه و أباه منتظرين له على المائدة ... أخذت أمه تسأله ... كيف كان أول يوم لك في الثانوية ... أجابها بكل أدب ... كان يوما جميلا إلا أنه كان متعبا بعض الشيء ... فقد أصبحنا ندرس الفيزياء و الكيمياء و الأحياء ... و لكن أستاذ اللغة العربي يبدو لطيفا ... أتبع والده ببضعة نصائح و توجيهات تسلمها الابن و كأنه جندي يتسلم أوامره أثناء المعركة ... سمعا و طاعة يا أبي ... و مضت بضعة أيام قد نعدّها و بضع ساعاتٍ و استمرت حكاية الطفل و استمرت حروف الكلمات تنسج ... قصةَ حياتهِ ...



تدافعت العبرات تشق طريقها من على خدي الأب إلى الأرض ... لتسقيها حبا و حزنا و ألما و غضبا ... فقد أعادت له تلك الكلمات التي زينت سطور الصفحات ذكرى زوجته الحبيبة و ابنه العزيز ... أخذ يفكر و يتأمل و هو يبكي ... لو أن ابنه كان حيا لكان عمره الآن عشرون عاما ... لو أننا لم نكن هنا لتمكنت من حمايتهما ... فقد توفيت زوجته و ابنه الذي لم يجاوز بضعة أعوام ... تحت أنقاض الدار نتيجة لقصف الاحتلال ... بل ربما قُصفت جوانح قلبه ذلك اليوم فلم يعد يحس شيئا ... شيء وحيد أكيد منه و هو أنه قد دفنهما بيديه أو ما تبقى منهما ...

أخذ يبكي بمرارة و حرقة شديدين و هو يقول ... لنا الله ... لنا الله ...



مخرج ...

ربما كانت القصة تبعث في نهايتها ألما و حزنا ... و لربما كان ما بالمقدمة حلما لطفل هناك ... و لربما كان ذلك الأب أب أحد منا ... و لربما تدور الأيام و يعود لذلك الأب ابنه و زوجه ... أو لربما يعود هو إليهما ... في جميع الحالات هي قصة تحكي واقعا يعاش كل يوم ... و يبقى السؤال المطروح هو ذاته ... كم من الأطفال يجب أن يموت حتى نستيقظ ؟



أخيتي سوس ... هنيئا لكِ ألفيتك الثانية و مزيدا من التقدم و التطور و الرفعة و الرقي ... لكِ و لعلمك و لعقلك و لحكمتك ... و لطيبة نبتت من طيبة أخرى في قلوبكم ... و وفقكم الله لكل خير ...

لي عودة للتعقيب عل مشاركتي الفاضلة لافندر و على كل من نقد مشاركتي السابقة و إلى ذلك الحين نسلمكم في وداعة الله و حفظه و رعايته ... داعين و متمنين لكم كل الخير و الأمل ...

[بسّام]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

ويييييييه <<< عودة أخيرًا !!! ..

أما أولاً :

إذًا أيتها الأخت الفاضلة Sos قد تم إلقاء التهمة على السجين تمهيدًا لسجنه .. من هو يا تُرى ؟!؟ .. الله أعلم !!! ..

وبما أنني حضرت متأخرًا فيجب علي أن أذكر بعض ما كان يجب أن يكون في أوائل الردود من أمثال " فكرة جيدة " و" وموضوع شيق " وما إلى ذلك ^ ^" ..

إذًا ..

أختي Sos .. ما شاء الله .. لا قوة إلا بالله .. فكرة جميلة في موضعها من منتدى اللغة العربية .. فكم من كاتب هوينا ما كتب .. وكم من نص أغوانا للنقاش .. وكم من فكرة دعتنا للخوض في حوار حولها .. فها نحن ذا في موضوع يلبي لنا ذلك .. فبارك الله في الفكرة .. ونفع كتابنا ونفعنا بكتابنا .. وبارك فيهم وأقرهم على طريق الحق دومًا ..

أما مشاركة الأخ الفاضل ابن هولمز :

أسلوب سلس قوي بليغ يُرى هنا .. مع فكرة جاءت .. ثم راحت وجاء غيرها ..

كانت فكرة الطفل الملاك الهبة المعجزة البريء صِرفًا .. ثم ذهبت فإذا هي فكرة الأب المكلوم من ظلم الباغين الظالمين العادين .. المجرمين ..

سبحان الله .. انظر كيف يكون الطفل حينما يكون براءة صافية ولطائف طافية - يكون محبوبًا مرغوبًا مرحبًا به جدًّا .. وحينما تُشاب الفطرة بغيرها .. يذهب ذلك الصفاء ويصبح - أو قل يمسي - محض ذكريات وتحسرات .. وآهات وتنهدات !!! ..

أما ذلك الاحتلال الغاشم الظالم .. العادي الباغي .. فلنا الله !!! .. لنا الله .. عاثوا في الأرض فسادًا .. وملؤوها بخبائثهم .. ونتَّنوها بعفائنهم .. فاللهم أرح العالمين من شرورهم .. وانصرنا عليهم .. واجعلنا خير خلفاء من بعد رسولك حبيبنا محمد - صلِّ اللهم عليه وسلِّم - .. واجعلنا - كما جعلته - رحمة للعالمين .. إنك على كل شيء قدير .. لا إله إلا أنت - سبحانك - .. إنا كنا من الظالمين ..

ما شاء الله .. لا قوة إلا بالله .. يا أخي يابن هولمز .. لقد أبدعت وأمتعت وأنفعت وأبرعت .. وبينت وأبينت .. وأوصلت المعنى الرفيع .. فكفى بذاك إبداعًا ^ ^ ..

لا فض فوك ( مهلاً .. " فوك " ؟!؟ .. وهل تكتب بفيك ؟!؟ .. طبعًا لا > < .. ولكنما هو المرء يسمع ما يكتب ^ ^ !!! ) ..

وزادك الله إبداعًا وتوفيقًا وسيرًا في طريق الحق ..

وإلى أن يأذن الله بعودة .. تقبلوا تحيتي .. أخوكم المخلص المحب / ...

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

[Lavendar]

مَن هو يا تُرى.. الله أعلم..

وتُعلنه لافِندر الآن بعد أن عَذَّبت سوسو تشان وأثارت لديها صُداعاً مُزمناً ^^" عُذراً سوسو..

إنه السيَّد الذي يسبقني برده..

مَلكُ المَقامات في مسومس.. السّاجِعُ المُبدع.. والعُضو الكفو "تمَّ التحويل للعامية بسبب الوزن XD "

المُوتِر.. وما أدراكُم ما المُوتِر !!

ولكنني أخالُكم ستعرفون المُوتِر حينَ يُقدم ما يفتدي به نفسه.. فلن أزيدُه تعريفاً.. هو وما يُعرفكم به عن نفسه XD

في إنتظار سجينـ/ ـة الأخ شيرلوك.. وفي إنتظار "جمعُ فدية" فقد عجزتُ عن صياغته XDDD

في حفظ الله جميعاً..

[Dek2on]

ديكئون.. هل لكَ - مشكوراً - أن تخبرني بما يعنيه إسمك ! فمِن الفضول نافِعٌ.. ومِن الفضول ما قتل..

مرحبا اختي لافندر طبعا سأقول لكي معنى اسمي وبالمقابل اريد ايضا معرفة معنى اسمك .. !!

ديكـئـون تعني الكابة , الحزن , الوحدة , الألم

اما ديكتون حيث الأعضاء احبوا تسميتي ديكتون فليس لها معنى ... !!

في حفظ الباري

Dek2on

[غصنُ البَانِ]

آآه لَا أجدُ ما أٌدلِي به ها هنا..
لَافِندري.. شارلوك..
ابدعتُما بحق..
لم اسلك طريق النقد بعد.. لَازال أمامي الكثيرُ الكثير.. لأنتقد !
أحييكما على ما لديكما من اقلامٍ جميلة..
احببتُ ما كتِب هنا..
عشقتُ كل حرف..
لَافندري.. شارلوك..
أدام الله نبض اقلامكما..
دمتم بخيرٍ و كل الخير..
:
سوس..
دامت افكاركِ العذبة :"


.
.

[Lavendar]

شُكراً للإجابه.. وهذا المُقابِل الذي طَلبت ^_^

هُنا..

[Sos_chan]

وبعد الانتهاء من الحرب الامتحانية الأولى ..

لي عودة بإذن الله =)

[للذكرى حنين]

.
.
.
اممم Lavendar
/
\

لم أُخطئ حين اعتقدتُ أنكِ تبرعين في النثر أكثر

النص الثاني غامضٌ لحدٍّ مــا.. يأسرُ حقًا، لكنه يُظهر تأثُّركِ الشديد

بفلسفة عالم الغيب والأرواح، فهل أنا مخطئة؟

ذلك جميلٌ لكن نصيحتي ألا تغرقي فيه، فحينها لن يفهم القارئ النص أبدًا؛ لأن الرمز سيكون منكِ

وإليكِ وحدكِ.

وصف الأجنحة ذكرني بمشهدٍ كرتوني شاهدته قبلًا

في البدايةِ ظننتُ أنه عن أم الفتى، ثم طيف حبيبة ، وانتهيتُ بأنْ لا شيء

قد تكون هذه الهالة هي طيفه

وللآن لم أتمعن جيدًا لكن انطباعي عن النص أفضل بـ 90% من النص الأول

بوركتِ وللأمام

::

sharloc holmez
\
/

لعمر بن المختار -رحمه الله- حبٌّ في قلوب كل مسلمٍ ينبض قلبه لأجل دين الإسلام

سأتناول نصّك بذات ترتيبك:

نصُّكَ بدأ أولًا بخطابٍ من التاريخ لعمر، نقاشٌ واستنكار، بعضها نسيتَ فيها علامات الترقيم

مثل: "هل أنستك الأعوام ما فعلتُ .. أم لعب الزمان بعقلك يا تاريخ فلم تعد حتى تذكر ."

يُفترضُ أن تنتهي بـ (؟) أو (؟!) إن كان يُنكر على التاريخ النسيان

و (و أن غداً أمرُ جديدُ) أعتقدُ أن أمر وجديد منونتان؛ فلا مانع من التنوين هنا

بدايةٌ مشوّقةٌ لنصٍّ يتحدث عن شخصيةٍ تاريخية، لكن لا تلتزمها في كل النصوص لديك.

::

الحوارُ يُبرزُ هيبة عمر، ويشوّق لمعرفته أكثر، تناسقُ العبارات جميل (رغم تناسي علامات الترقيم في القطعة)

فقط غيّر في تركيب هذه الجملة: "و ما أظنه الوحيد من أثرت به بل أكاد أجزم أن الكون قد ارتجف من عظمة هذه الكلمات "

ورغم كون المرء يأملُ الجنة ويحسبُ عمر من أهلها -بإذن المولى- إلا أنه كان يجبُ ألّا تجزمَ في القطعةِ بذلك

::

يحكي التاريخُ عن أمجادٍ خلت، وعن حقوقٍ ضُيّعتْ، وأجملُ ما فيه هنا بحقٍّ التـــــــفــاؤلُ،

كدتُ أعيبُ على التاريخ نظرته حتى جاء النقيضُ

على لسان الشيخ، وهكذا تكون النصوص، تاخذُ بيدك إلى بر الخلاص و بحار الحلول بدل التثبيط والتهوين المستمر

لكنه ليس تمثيلًا، بالأحرى هو تربية وصبر ولكل زمانٍ عدته و طريقته، وما أظن عمر

ليرضى بوصف حالنا بـ تمثيل فهذا يعني أن تصنع ما ليس لك

حقيقة، والضعفُ في الأمة ليس تمثيلًا محضًا -حسب رأيي القاصر-

::

يخطأ إملائي واحد، هو: يهدِّئ؛ ما قبل الهمزة مكسورٌ فتكتبُ على نبرةٍ

و حاول التعديل على هذه: "و في عموم الأمر فلم يتمكنوا من القبض علي حتى قبضوا عليها أولا "

النهايةُ رائعةٌ جدًا، ندر من ينظر للأمر من جهة النظارة

النصُّ استهلكتَ فيه الحروف الأصيلة ما أمكنك، والصياغة الجيدة وقلّت

فيه الأخطاء وكثُر فضله فجُزيت الخيرات على هذه القطعة

ولي عودةٌ للنص الثاني لك، وتشوّقٌ لمعرفة الضحية القادمة

مع التحية
.
.
.

[mohbaboo]

ما أروعَ ما قرأتُ هنا..

أقلام ذهبيةٌ لا غنى لنا عنها..

جزاك اللهُ خيراً أختي سوس تشان على سجن أصحابِ هذه الأقلام المبدعة
لافنِندر وابن هولمز

تأثرتُ ببعضِ ماقرأت أشدَ التأثر..

إلى الأمام وبالتوفيق مع السجناءِ الجدد

في أمان الله
وسأعود إن كُتب لنا العمر

[Sos_chan]

عودةٌ بحمده تعالى ..

مبارك للضحية الجديدة صاحب القلم المبدع جدًا .. والسجع اللطيف ..
الموتر ..
يا له من سجين ..
بانتظار فديتيك قريبًا .. وإبداع قلمك الفذ ..

::

شارلوك ..
لن أكذب إن قلتُ أن فديتك الثانية أثَّرت بي جدًا ..
فقد كنتُ أبتسمُ وأتضاحك في بدايتها ..
وأقولُ في نفسي .. قد أجاد الوصف حقًا ..

كم هي عظيمةٌ تلك السعادة التي يجلبها ذاك الطفل ..
ويجتذبُ معها سعادةً ملء الأرض ..
خصوصًا الطفلُ الأول ..
صرخاته .. حركاته ..
ضحكته الأولى .. السن الأول .. المرضُ الأول ..

لن أزيد عليه إلا بأصدق ما قيل:
"المالُ والبنون زينةُ الحياة الدُنيا" ..

قد يظن البعض أن بكاء الطفل مزعج للوالدين و لكن هذا الأمر غير صحيح فالبكاء قد يحال معزوفة موسيقية تطرب لها الآذان أحيانا و لكنهما لا يكثران من سماعها .. ... خوفا من إفساد جمالها و رقتها ... و كذلك حرصا على حنجرة ذاك الصادح بها ...

لا أُخفي أن هذه الفلسفة كانت لطيفةً جدًا .. ونالت نصيبًا كبيرًا من الإعجاب =)

لكني ألمتُ جدًا في نهايتها ..
وكانك لمست جُرحًا غائرًا في قلبِ كل مسلم .. يُحاول أن يتناساه ببرودٍ لا يُفكر به ..
يتجدد النسيانُ مع صبيحة كل يوم ..
حتى مات بنا .. ما بقيَ من إحساس ..

نفور للحظاتٍ لدى رؤيتنا لمشهدٍ يُدمي الصخر ..
نصرخُ كعادتنا بلا فائدة ..

وبعدها بيومين .. تخبو نيرانُ قهرنا ..
ونعود .. لذات الذاتِ التي نحياها ..

لا أدري إن كنتُ أوافقُ الحنين كما تفضلت .. على أنه تمثيلٌ احترفناه ..
كلمة التمثيل .. تُثير في النفس أملاً كبيرًا .. وكأنها تقول ..
ما حالُنا إلا تمثيلٌ احترفناه .. ولا بدَّ أن تنسلخ منه ذات يومٍ من نحنُ حقيقة .. ونعودَ لواقعٍ نحنُ أصله ..
سيأتي بإذنه تعالى ..
فأسأل الله أن نكون منهم ومعهم ..

مؤثرٌ جدًا بعمقٍ ما كتبته .. لم أكن أتوقع أقلّ من ذلك ..
فلا فضَّ فوك .. ولا انقطعَ حبرٌ يأتي بحروفٍ كهذه ..

مبارك خروجك من السجن معافىً ..
أتمنى لك ذات الخروج من امتحاناتك رافعًا راية النصر .. وأن تكون لجميعنا ذاتُ الراية =)

وبانتظارك تتخيَّرُ الضحية الجديدة .. أتساءلُ من ستكون ..
كن بخيرٍ وعلى خيرٍ دومًا .. يا صاحب الردود الرائعة ..

::

لافندر ..
رائعٌ جدًا مَن اخترتِه ..
غير مسبتعدٍ عن شخصٍ متذوقٍ تكونينه .. =)
أتمنى لكِ الشفاء غاليتي .. شفاءً لا يُغادر سُقمًا ..
وأتم التوفيق في امتحاناتك ..
كوني بكل الخير ..

::

نه نه ..
شكرًا لك غاليتي ..
ولذاتكِ اللطيفة ..
أتمنى أن تمطرينا هُنا ..
كوني دومًا بخير =)

::

mohbaboo
شكرًا لك أخي ..
جميلٌ أنه سجننا نال إعجابك ..
كُن بكل الخير ..

إذًا ..
بانتظار ما يُمطرنا به ضحيتُنا ..
وأصفادٌ نكبِّلها بين يديكَ أيها الموتر .. xD

وإلى عودةٍ بإذنه تعالى ..
كونوا بكل الخير

[mohbaboo]

أعان الله سجيننا الجديد

وليكن له عوناً لنرى بحور الإبداع منه

بالتوفيق