اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة the spirit مشاهدة المشاركة

lavendar


لإشتراك الإنترنت أزمات لا تُحصى، ولكن لاعائق يقِف في وجهِنا طالما نملك الأصدِقاء ..

سبيرت تشان .. شكرآ من أعماق قلبي ..

...،،

أمضيتُ صباح اليوم أنسُجها.. لن أسميها قصيدة بقدر ماهي خاطرة شِبة مُقفاه ..

أتمنى أن أجد من يراعكم الناقد البناء مايثلج صدري ويزيدني تقدما ..

...،،

إني أتأملُ فِي قولك كلمات تأخذ بالألباب..
إني أستلهم من صمتك أسرار الكون الخلاب..
إنكِ ماءٌ وهواءٌ، نهرٌ من حبٍ دَفَّاق..
إنكِ عطفٌ وحنانٌ، إيمانٌ صافٍ رقراق..
روحٌ خالدةٌ في جسدي، روحٌ تملؤني طاقة..
تُشعل في جوفي أملاً، ترسمُ أحلاماً براقة..
إنكِ حزمٌ وإباءٌ، إمرأةٌ مِن وحيِ النَّار..
شيطانٌ مِن دَركِ جَهنم رغبتهُ فوق الأقدار..
وملاكٌ مِن أعماقِ الجنة في دنيانا صار أرقى من وردِ الجوري، أعبَقُ من كل الأزهار ،،

...،،

أُهديها لمزيجِ التناقض الذي تجسد على هيئةِ أنثى، الأم المثالية، والصديقة اللعوب..
فلتنم بسلام.. أبداً.. عيناكِ..

...،،

لا ترحموا النص نقداً، فهي محاولتي الأولى للإقفاء..

في أمان الله عالمي الأزرق، وبكل مافيك ومن ~


وعُدنا.. تمنيتُ ألَّا أتأخر بالمشاركة لذا طلبتُ من صديقتي العزيزة إرسالها بالنيابة.. راح رصيد الجوال XD

ولكن.. مُجرد نقدٌ وحيد حتى الآن.. سأنتظر بشوقِ ناقدين آخرين.. يُثروا الموضوع بيراعهم..

هل يعرف السيد شيرلوك أنه سجين أم أنه يتمتع بحريّته من حيثُ لا يعلم !!

سوس تشان.. بإنتظار عودتكِ للمساحة التي حجزتِ..

الهرش.. ورح كانت خطأ مطبعي.. لا ألوم عزيزتي فقد أرعبتُ فؤادها الرقيق وأنا أشدد على نوع الخط ولونه XDD

بصراحه وصف جبار جداً لكن لو أنكِ لم تصفيها أنها من وحي النار لو وضعتِ لها معنى أخر ( جمله أشعر أنها خاطئة)

أعرفُ كَم بدا الوصفُ قويّاً ومعبراً.. لقد أمضيتُ بنفسي اليوم حتى آخره أعيد قراءة هذا الجزء "عَجباً.. كيفَ كتبته !!"

شعرتُ بذلك أنا أيضاً.. وعرفتُ أنني سألقى نقداً لهذا.. فالكلمة لا تبدو مُناسبة من ناحية دينيه.. قاتل الله قصائد نزار قباني..

لقد أفنيتِ عامي الماضي لا أقرأ إلا له.. ويبدو أنني تأثرتُ به للغاية..

هُنا يأتي دور النُقّاد.. مَن يُمكنه أن يخبرني بالبديل المُناسب.. بحيثُ لا يتغير القَفي.. ولا ينخفض المعنى !!

بالنسبة للمفردات.. رُبما لأن اللغة العربية لم تكن يوماً تخصصي بقدر ما هي هوايتي.. فقد كانت دراستي الثانوية علمية..

وكنتُ لا أدرك أن لدي مادةٌ تُسمى "نحو" إلا وقت إختبارها.. ولكنني كُنت أُمضي حصص الأدب في قراءة مُجمل الكتاب

بينما الأستاذة المسكينة تظنني أتابع معها قصيدتها اليتيمة التي تشرح..

بالفعل أنا بحاجة تنمية معرفتي بالمفردات.. ولكن.. حتى نلقى وقتاً ومتى نلقاه !

أسعدني أن نال نصّي إعجابكم.. ونقدكم..

بإنتظار بقية الإخوة الأحبة.. دمتم في حفظ الله..