.
.
.





كَيْفَ حَالكمْ؟

أَتَمَنَّى أنْ تَكُونُوا بكُلِّ الخَيرِ والعَافيةِ..

لِطَلبٍ مِن رَائِدَةِ عَبِّرْ هذهِ المَرَّةَ سَأَقُومُ بوَضْعِهِ لكمْ ..

فـَ بِانْتِظَارِ بَوْحِكُــمْ..

\
/


القلبُ قطعةٌ رقيقةٌ صعبةُ الإرضاءِ..

شيءٌ كسرُهُ قاسٍ، فهمهُ مستعصٍ، لا يفلحُ في تفسيره كاملًا عالمٌ ولا فيلسوف..

ولا نزالُ نكتشفُ من أسرارِهِ الكثيرَ..

لذَا أترككمْ مع هذا التشبيهِ الجميلِ..




احْرِصْ عَلَى حِفْظِ القُلُوبِ مِن الأَذَى ** فَرُجُوعُهَا بَعْدَ التَنَافُرِ يَصعُبُ

إِنَّ القُـــلُوبَ إِذَا تَـــنَـــافَرَ وُدُّهَـــا ** مِثْلَ الزُّجَاجَةِ كَسْرُهَـا لا يشعبُ



بانتظاركم..

مع التحيةِ
.
.
.