السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم
نرى ونسمع كثيرا ، من عكوف الكثير من الشباب على مثل هذه الأناشيد ، فأعرضوا عن القرآن، وبدأت هذه الأناشيد تجر البعض إلى المؤثرات الصوتية المحرمة، ثم إلى الإيقاع، وليس ببعيد أن تجرهم مع الوقت إلى الموسيقى كما نراه .
وبدل ما نراه من جلب بعضهم كما يدعون، إذ نراهم هم ينجرون إلى تلك الأناشيد ، خطوة تليها خطوة، إلى الحرام، فلا تتبعوا خطوات الشيطان.
خلصنا من الدف والطبول ، طلعت لنا بدعة المؤثرات الصوتية والفيديو كليب مع النساء ، وقد سموها إسلامية وكذبوا.
لن أطيل الكلام، لأن هناك فرق كبير بين الشعر والأناشيد الإسلامية كما يسمونها ، وأدع الكلام لأهل العلم في هذه المقاطع:
محمد صالح المنجد يقول : أغلب الأناشيد محرمة والمؤثرات الصوتية محرمة
الشيخ الألباني ناصر السنة رحمه الله:يسمونها بغير اسمها
الشيخ آل الشيخ رحمه الله: أخشى أن تكون هذه الأناشيد هي امتداد للسماع الصوفي لذلك أتوقف
الشيخ الألباني رحمه الله: زعموا أنها تجلب الناس لطاعة الله
آفات الأناشيد:أنظر إلى المقطع
الشيخ العثيمين رحمه الله:الإنشاد الإسلامي إنشاد مبتدع يشبه ما ابتدعه الصوفية
الفوزان حفظه الله: الأناشيد الإسلامية هي نوع من الأغاني ،وتسميتها بهذا الإسم خاطئ،فالإسلام لم يشرع لنا الأناشيد
الشيخ الألباني رحمه الله:الأناشيد لم تكن من هدي سلفنا الصالح
أكتفي بهذا القدر والله الموفق
وقال الرسول يا رب إن قومي اتخذوا هذا القرآن مهجورا
المفضلات