ماشاء الله تبارك الله ابداع
من جد عرتي كيف تشدي انتباهي مررره حلو الكلام
واستنى جديد على احر من الجمر واتمنى ان الاتطيلي الغيبه
اسال الله لكي التوفيق والنجاح
"مدينه النخيل"
|
ماشاء الله تبارك الله ابداع
من جد عرتي كيف تشدي انتباهي مررره حلو الكلام
واستنى جديد على احر من الجمر واتمنى ان الاتطيلي الغيبه
اسال الله لكي التوفيق والنجاح
"مدينه النخيل"
|
رآآآئـــــع
|
ما شاء الله .. القصة الجزء الثاني رائع
بانتظار الثالث
|
ماشاء الله عليكي ياميرة كاتبه مبدعه اتمنى ان تواصلي كتاباتك
تقبلي مروري وتحياتي:
وردة الجوري
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اعتذر احبتيع على التاخر
وإليكم الجزء الاخير من القصة
ارجو ان ينال رضاءكم:
} أليس من حقي أن أغير حياتي قليلاً؟ قليلاً؟ وهل تسمين هذا قليلاً؟ إن هذا تغيير جذري أيتها الخرقاء, وهو تغيير لا تُتخذ قراراته فردياً, كان عليكِ على الأقل أن تخبريني, ماذا؟! ولماذا ذلك؟ إن قلبي ليس بحاجة لاستشارتي ولا لاستشارتكِ حتى يحب, كما أن التغيير جيد, فلطالما كنتِ تقولين ذلك لي, لا أنذكر هذا, ولكن ليس هكذا, أتعلمين؟ إنكِ تحسسيني بأني دمية قديمة قد سئمتِ منها, فرميتها جانباً, أما الآن, فلديكِ دمية جديدة تسليكِ, كلا, إن ذلك ليس بصحيح, إذن مالذي يفسر الأمر غير هذا؟ يبدو أنكِ لا تحبينني بما فيه الكفاية حتى تسعدي لسعادتي, ماذا؟ من قال هذا؟ ومن هذا الذي قال لكِ بأنكِ ستسعدين معه؟ أنا كذلك, فليسعدكِ هذا الـ (العشيق) ولكني أراهن بأنه سيترككِ في فترة أو أخرى مخلفاً في قلبكِ فراغاً كبيراً, وكيف تعلمين ذلك؟ أنا أحبه وهو يحبني, ولن يفرق شيء بيننا, أنتِ تحبينه على الأقل, ولكن أظهري لي ولو دليلاً واحداً على حبه لكِ, إنها مجرد نزوة, فلتعودي إلى رشدكِ قبل أن تتأزم الأمور, وعليكِ أن تعلمي, إما أنا, وإما هو, فلقد سئمت الأمر{. تركتها خلفي, ولم أنظر إلى الوراء, فلقد كنت مغتاظة ومستاءة جداً لدرجة أنني لم أعد أريد رؤيتها أو حتى سماع صوتها...
هي: متوهمة, هو: يوهمها, أنا: بانتظار استيقاظها... علّها تستيقظ...لقد بات أمراً مزعجاً, وبات يشغل بالي طوال الوقت, فأغدو شاردة الذهن ومتضايقة, فلم تعد علاقتنا كما في السابق, كلما نظرت كل واحدة منا إلى الأخرى, تظاهرت بأنها لا تراها, هي ليست غيرة, على الأقل, لم تعد كذلك, إنني على ثقة من أنها ليست كذلك, وهو ليس بحلم, فصداقتنا على المحك, ماذا أفعل؟ فالأمر معلق بيني وبين عشيقها, أنا من علّقه, ويبدو أنها محتارة بيننا, ياله من أمر مخيب للآمال, من يصدق أن صديقة عمري قد نسيت صداقتنا المتينة أمام فتىً تعرفت عليه منذ عدة أشهر, ياله من أمر محبط, لماذا أفكر في الأمر كثيراً هكذا؟ ( هي لم تقدر صداقتي لها, فلماذا أتعب نفسي مع فتاة لا تقدر المحبة والإخاء؟) إذا كانت فتاة أخرى مكاني لفكرت هكذا, إلاّ أنها صديقتي, ويستحيل أن أتخلى عنها, إن تخاصمنا, إنني أعلم أنها ستعود إليّ في النهاية, فعلاقات كهذه يستحيل أن تستمر كما تتخيل هي...
بانتظار التقييم
في امان الله
المفضلات