لم يكن فـ الحسبان ما سأكتبه
لكن يدي تدعوني لذلك

كلما سمعت مثل تلك الكلمات, غرقت تحت أمواج الذكريات, فأسكن بين صخيبها, لأرى لحضات كان للحياة فيها حياة!
كل ما تبقى هو الذكرى... هُم مخطئون!

لا أعلم لم العالم يرفضها و يقول أنها " ماضٍ " علينا نسيانه
ألا يعلمون كم نزف القلب دموعه وقتها, لأنه حينها شعر بأنه يحيا الحياة...بسعادة.

...و لا زال يرِّفُ علم الشوق... علَّه يراه يوماً فيأتي ليلملم المُتدثر على الرمال من طول الفراقِ...
العضو : Mel-Creativity
الملاذ : 6 هنا