أوَ يعرفُ الأصدقاءُ الحميمون أنَّ القصيدةَ
مَرَّتْ، وأَوْدَتْ بشاعرها
إلي ناقدٍ: لا تُفسِّر كلامي
بملعَقةِ الشايِ أَو بفخِاخ الطيور!
يحاصرني في المنامِ كلامي
كلامي الذي لم أَقُلْهُ،
ويكتبني ثم يتركني باحثاً عن بقايا منامي
محمود درويش
أوَ يعرفُ الأصدقاءُ الحميمون أنَّ القصيدةَ
مَرَّتْ، وأَوْدَتْ بشاعرها
إلي ناقدٍ: لا تُفسِّر كلامي
بملعَقةِ الشايِ أَو بفخِاخ الطيور!
يحاصرني في المنامِ كلامي
كلامي الذي لم أَقُلْهُ،
ويكتبني ثم يتركني باحثاً عن بقايا منامي
محمود درويش
لكي تكون عظيمآ لآبد آن يُسآآء فهمكَ ..../
لـ / آفلآطون
|
أبَداً لا تتبَاهى بالدّين ! وأبَداً لا تسخَر مِن عِبادَة أحَد !
ما أعطَاك الله عِلمَاً إلا لتنشرُه... وَلا دِيناً إلا لتذكُرُه
ولا إيمانْاً ولا تقوَى ولا خَلقاً ولا خُلقاً إلا لتشكُرُه !
رُبما تُقيمُ الفَجر حَاضِراً ... وَغيرَك لا يُعاونُه الأرَق !
رُبمَا تقوَى عَلى حِفظِ القُرآن ... وَغيرَك لا تُساعِدُه الذاكِرة !
رُبما تتصدّق بكرمٍ وَفضل ... وَغيرك لا يُحالِفه المَال !
ولكِن رُبمَا هو يَتعبّد خُفية مَا لا تتعبّد به أنت !
ويتقرّب إلى الله بِما لا تتقرَّب بهِ أنت !
وَرُبما هُو لا يَذنُب مَا تذنُب به أنت !
....
ما أنعَم الله على عبدٍ نِعمة أجمَل مِن التقرُّب إليهِ سِراً
وَما خُشى مِن الله عَلى عَمَل عَبدٍ أكثَر مِن التعبُّد إليهِ جَهراً
لذا لستُ مُضطرّ لأن أُجاهِر
وَلستُ بمجاهِر حَتّى أرائى !
فمَن ذا الذى يَشُد الرِحال إلى الله ،، لأجلِ النَاس
إلا المُنافِق !
فقَط تذكِرة لِي وَلكُم ....
من أحدهم على الفيس بوك ^^.
|
" احفظ الله يحفظك , احفظ الله تجده تجاهك , إذا سألت فاسأل الله وإذا استعنت فاستعن بالله , واعلم أن الأمة لو اجتمعت على أن ينفعوك بشيء لم ينفعوك إلا بشيء قد كتبه الله لك , وإن اجتمعوا على أن يضروك بشيء لم يضروك إلا بشيء قد كتبه الله عليك , رفعت الأقلام وجفت الصحف "
خاتم النبيين محمد صلى الله عليه وسلم
|
وسألتها: ما الحبّ؟
قالت: تلكَ مشكاةٌ معلقةٌ بسقف الأمنيات*
* مقطع من قصيدة (فلسفات)، للشاعر: فيصل الجبعاء.
|
كتبتُ أقول :
ما أروعهُ من صباح حين أرى رسالةً قد جاءت منك،
حينها أشعرُ أنَ صباحي قد أصبحَ لهُ طعمٌ أخر،
كيف لا وفي تلكَ الرسالة من كلماتكَ التي خرجت من قلبك
لتصلَ مباشرةً إلى قلبي دونَ أن تمُر في الهواءِ حتى،
شكراً لرسالةٍ حملة قلبكَ في كلماتٍ لتصلَ إلى قلبي
الذي عادَ حياً بتلكَ الكلمات ليُصبحَ لديهِ قلبٌ من جديد،
أدامَ ربي صباحاً فيهِ من رسائِلكَ التي تحمِلُ الفرحةَ إلى قلبي الكثير
وتجعلُ في قلبكَ من الفرحة أكثرَ من الكثيرِ بكثيرْ.
أبو سامي.
وسألتُ صديقي ذاتَ مرة :
"
تُصدق :
إشتقتُ ليومٍ تأتي فيهِ تلكَ الرسالة،
أتُرى لم تُرسل ؟!، أم أُرسلت لكنها أبت أن تصل ؟!،
كم كانت تُسعد القلب تلكَ الرسالة..
"
فأجابني :
بداية نعم أصدّق
على ما يبدو هي علقت ما بين عدم الإرسال و عدم الوصول
فصاحب الرّسالة يجلس طويلاً على طاولة الكتابة
يحثّ قلبه على أن ينضح بكلمات تعبّر عن مكنونه
لكن لعلّ تعب هذا القلب أدخله في حالة صمت
فيترك المرسِل القلم لأنه لا يرضى كتابة كلمات لم تختلط بمشاعر الشّوق و بعد المدى
و صاحب الرّسالة يقف بعض الأحيان طويلاً على أعتاب صندوق البريد
أيرسل الرّسالة ؟
أهذا حقّاً ما يشعر به ؟
إن كان هذا ما يشعر به، هل تليق هذه الرّسالة بالمرسل إليه ؟
أمقام هذا المرسل إليه في قلب المرسِل يليق برسالة بسيطة لعلّه كتبتها على عجالة ؟
لا ... لن يرسلها ... يخاف أن يكون قد تسرّع
و إن أرسلها، فإنّه على علم بأنّها لن تصل
على علم بأنّها ستقف في منتصف الطّريق
لأنّها هي تأبى الوصول
فمشاعر الإشتياق لا تحتاج إلى رسائل
إنّما تحتاج فقط إلى قلب صادق
Guzo Megure Msoms
|
قلت لرجل تعوّد شرب الخمر :
ألا تتوب إلى الله ؟
فنظر إلىّ بانكسار، ودمعت عيناه، وقال :
ادع الله لي ..
تأملت في حال الرجل، ورقَّ قلبي ..
إن بكاءه شعور بمدى تفريطه في جنب الله ..
وحزنه على مخالفته، ورغبته في الاصطلاح معه ،
إنه مؤمن يقينا، ولكنه مبتلى!
وهو ينشد العافية ويستعين بيَ على تقريبها ..
قلت لنفسي :
قد تكون حالي مثل حال هذا الرجل أو أسوأ
صحيح أنني لم أذق الخمر قط،
فإن البيئة التي عشت فيها لا تعرفها ،
لكنّي ربما تعاطيت من خمر الغفلة ما جعلني
أذهل عن ربي كثيراً وأنسى حقوقه ،
إنه يبكي لتقصيره،
وأنا وأمثالي لا نبكي على تقصيرنا،
قد نكون بأنفسنا مخدوعين .
وأقبلت على الرجل الذي يطلب مني الدعاء ليترك الخمر ،
قلت له تعال ندع لأنفسنا معا :
"ربنا ظلمنا أنفسنا وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين"
الشيخ محمد الغزالي
|
سل عن الرفيق قبل الطريق .... وعن الجار قبل الدار ...
واجعل لكل انسان خدمك عملا تأخذه به ، فإنهم أحرى أن لايتواكلوا فى خدمتك ....
وأكرم عشيرتك فإنهم جناحك الذى به تطير ، وأصلك الذى إليه تصير ، ويدك التى بها تصول
القائل سيدنا على بن أبى طالب رضى الله عنه
|
إن الملح لا يتحول إلى سكر إذا كتبت على إنائه أنه سكر،
حتى النمل لا ينخدع به ولا ينجذب إليه، فحقيقته تدل عليه،
و الأجرب لا يشفى من علته إذا لبس ثوبا من حرير،
والأعمى لا يبصر الطريق إذا وضعت على عيونه منظارا من ذهب،
قد قال علمائنا أن علل القلوب تداوى بما يستغسلها.
فالبخيل يداوى بالتدريب على العطاء ولو ظل يصوم الدهر كله دون هذا التدريب ما ظل إلا بخيلا،
و الجبان يداوى بتعلم الجراءة والاقدام، فاذا داوم على قراءة القرآن طول عمره فما تخلص من خسته.
وقد نظرت الى سلفنا الأول فوجدت دولة الخلافة لم تعرف العناوين الجديدة للأنظمة المعاصرة بيد أنها عرفت لبابها،
عرفته مقرونا بنسبها الإلهى فهى تحترم الحرية والإخاء والعدالة لا على أنها قيم إنسانيه مجردة بل على أنها الوجه الآخر لكلمة التوحيد!!!
فالدين عبادة لله وسيادة فى الأرض.
الشخ محمد الغزالي.
|
لا تجعل اليوم يمضي دون أن تفعل شيئاً مفيداً
دع الكسالى ينظرون إليك ويظنون أن يومك 36 ساعة !
محمد الرطيان
|
صديقي ..
هو ذلك الشخص الإيجابي الذي يصحح كل فكرة متشائمة تسكن عقلي
يدعم كل أفكاري المجنونة متجاهلاً حملقة الناس علينا ..
حتى عندما أخبرته أني أحاول الطيران ..
شمّر عن ساعديه وبدأ يرفرف !!!
مشاري عبد الرحمن
التعديل الأخير تم بواسطة تباشير الفجر ; 7-9-2012 الساعة 03:27 PM
|
- كل فرد ينزع الى التقليد, والتقليد هو أساس الفنون الجميلة.
أحد آراء أرسطو التربويه
|
أتعلمين ياصديقتي مآهُو الحُب ؟
حينمآ ترسلي لي مشهداً يحتوي على موسيقى ،
فأكتم الصوت خشية أن تأخذي آثمي وآثمك ~
* رغد ناصر
طوبى لمن شغله عيبه عن عيوب الناس
وويل لمن نسي عيبه وتفرغ لعيوب الناس
فالأول علامة السعادة،،، والثاني علامة الشقاوة
ابن القيم رحمه الله
|
القرآن والتاريخ شاهد على أن كل شيء تهواه النفس فهي قادرة على تأصيله وتسويغه لنفسها
كوثنية الأمم وشذوذ قوم لوط واستبداد فرعون وتطفيف قوم شعيب.
الشيخ عبدالعزيز الطريفي حفظه الله .
|
قال أبو الدرداء ( الملقب بحكيم الصحابة - رضي الله عنهم - ) :
" لا خير في هذه الحياة إلا لأحد رجلَين :
مُنصِتٍ واعٍ ،
أو متكلّم عالمٍ "
( إذا جهلت فاصمتْ واستمع وتعلّمْ ، وإذا علمتَ فتكلّم بما تعلم )
كل الذين يكتمون عواطفهم باتقان ينهمرون كالسيل أذا باحوا ../
غادة السمان
|
سألت بنت أبآهآ :
يآ أبتي مآذآ أستر من جسدي و مآذآ أذَر ؟
فـ أجآب :
اگشفي من جَسَدگ قدرَ مآ تتحملين من لفِح جہنّم !!
^ عبارة عميقة.. نحتاج أن نستحضرها
> شكراً لصاحب التقييم
التعديل الأخير تم بواسطة H A M S ; 10-9-2012 الساعة 03:30 PM
|
وبكيت حتى خط حدر مدامعي....وشما وناء السيل بالعبرات
بسمة الفراية
لأنَّ أَحداً لا يأتي في موعده. ولأنَّ
الانتظار يشبه الجلوس على صفيح ساخن ...
أَعاد عقارب ساعته اليدوية عشرين دقيقة
إلى الوراء . هكذا خفَّف عن نفسه عذاب
الانتظار , ونسي الأَمر . لكنه , ومنذ
غشَّ الوقت , لم يصل إلى أيّ موعد . يجلس
على حقيبته في المحطة منتظراً قطاراً لا يصل
أبداً , دون أن ينتبه إلى أن القطار مَرَّ
في موعده الدقيق , وإلى أنه هو الذي تأخر .
محمود درويش| وقتٌ مغشوش
المفضلات