وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.

جزاك الله خيرا أخت سلمى على الموضوع .

البادية وما أدراك ما البادية كم أحبها ولن أنسى الأيام التي قضيت فيها، وكلما كرهت الحواضر تذكرت تلك الأيام، البوادي تلك هي الحياة يا ليتني أعيش فيها دائما، وبالرغم من ذلك لا بد من زيارتها بين الحين والحين فلا نستطيع فراقها .

بارك الله فيكِ، وشكرا على الموضوع.
وفقكم الله.