:: التاريخ المستقبلي الغامض ... المستقبل البعيد :: [ الجن و المستقبل ]

[ منتدى قلم الأعضاء ]


النتائج 1 إلى 19 من 19
  1. #1

    الصورة الرمزية Dek2on

    تاريخ التسجيل
    Apr 2009
    المـشـــاركــات
    1,901
    الــجـــــنــــــس
    ذكر
    الـتـــقـــــيـيــم:

    Exclusive :: التاريخ المستقبلي الغامض ... المستقبل البعيد :: [ الجن و المستقبل ]


    :: ا , ل , س , ل , ا , م ::

    وأسفاه

    هــ ... هــُ ... وَ , يــ ــــ ك ـــر ... ه ... ه , قـــ ل ــب ... ه .. ـه







    يا لك من مغامر ... ويا لصلابة قلبك ... إن هذا مؤلم لكنه ... ؛ٌ]ٌ’






    وما بعد الأنتظار ... أهلاً بالمستقبل ...

    حيث نحن نتواجد على سفينة ببحرٍ له نوعان ... وهما ::

    الخيال و الواقع ....

    وانتبهوا كي لا تقعوا بين دوامة الخيال و الواقع ... حينها ... سَتَحتَطِمْ السفينة






    أني أدركُ بأن هذا الموضوع في يومٍ من الأيام سيكون مهملاً ... لكن صداهُ سيبقى يلاحق المستقبل

    وحقيقته ستبقى تلاحق كماً هائلاً من البشرية

    لستُ بمغرور ... ولستُ بحالم ... لكن صدقاً أتحدث بمطلق الصراحة ...

    الموضوع هذا يتحدث بشكل عام عن الجن و المستقبل ... هنالك أحداث جداً مرعبة و حقيقية في هذا الموضوع ...

    لذا لا اتحمل مسؤولية حد ... أي ذوات القلوب الضعيفة يرجى أن لا تقرأوا الموضوع ... !

    عدا ذلك ... أهلاً وسهلاً بكم

    وبذلك أعلن إفتتاح الموضوع









    [ ... رؤية خيالية ... ]

    لا زلت أتذكر طفولتي الحمقاء .... حيث كنت أعتقد أنني سأبقى صغيراً ... وأمي وأبي سيبقيا كما هما ...

    وكنتُ أظن بأنني لن أموت ولن يموت أهلي ... والسعادة ستكون دائمة ولا مجال للأحزان ...

    بتلك الرؤية الخيالية عشت أفضل أيام حياتي ... ضحكت من صميم قلبي ... رقصت على ألحان الموسيقى

    لعبت " بيت بيوت " مع أخوتي ... تشاكست مع أقاربي ... صرخت و كسرت وقفزت ...

    ملأت الدنيا بالضحكات ... أينما أتجه كانت السعادة تلحقني ...

    حاولت الأبتعاد عنها لكنني لم استطع ... والحمد لله على انني لم استطع ...

    كنت متطلعاً بشوق الى مستقبلي ... الكثير من التخيلات الجميلة لمستقبلي ...

    المستقبل الذي كنت أنتظره بكل قوة ... لكن ... وأثناء طفولتي ...

    حدثت لي حادثتان بحياتي ... غيرت حياتي وأفكاري وواقعي حتى مخيلتي ...

    حينها اختلفت شخصيتي ... أردت نسيان تلك الحادثتان لكن لا أستطيع فلقد رسخت في عقلي وباطني ونفسي وجسدي ... !!

    وبعد تلك الحادثتان أي بعد مرور عدة سنين ذهبنا الى بحيرة طبريا ...

    كانت تلك زيارتي الأولى لها ...

    لم أستطع وصف سعادتي حينما كنت ببحيرة طبريا ... رياحها ... أمواجها ... أشجارها ... جوها المعتدل ...

    فهي تجعلك سعيداً مهما كنت حزيناً ... لا أستغرب أن قوم يأجوج ومأجوج سيشربون بحيرة طبريا ...

    فبحيرة طبريا رغم مقدار غرق الكثير من الأشخاص فيها وغدرها ولؤمها

    الا انها تبقى المفضلة لدي أكثر من أي دولة أو أي رحلة ... !

    وعندما انتهت طفولتي وبدأن بجيل المراهقة اتضحت لي الحياة أكثر ...

    فأصبحت انا من ابحث عن السعادة ... والحمد لله انني أجدها كثيراً ... !!

    أما عن تلك الرؤية الخيالية التي كنت أراها وأنا صغير فتبقى خيالية ... والسعادة الحقيقية أجمل من السعادة الخيالية ... !!

    فأيتها الرؤية الخيالية وداعاً ... الحقيقة أفضل من الخيال ... !!

    وداعاً بدموعٍ حزينة وضحكات مستقبلية ... !!

    [ ... رؤية واقعية ... ]



    أنا نفسي لم أصدق ما حصل معي ... أشبه بالخيال لكنه حقيقه ... وحقيقة مخيفة جداً ... انها واقعية قد حدثت للعديد من البشر .

    كنت وأنا طفلاً أيضاً أحلم حلم ... طبعاً لا أتذكر ما هو ذاك الحلم ... لكنه على حسب ذاكرتي حلماً عادياً ...

    وعندما أردت الأستيقاظ لم أستطع فتح عيوني ... أردت أن أفتحهما بشدة ... حاولت مرات عديدة لكنها بائت بالفشل ...

    فاستسلمت وتابعت نومي .

    أخبرت أمي ما حدث معي فقالت لي ( مجرد تهيئات وحلم مخيف ) ...

    أخبرت أبي فقال ( لا تخف مجرد كابوس )

    ربما كان كلام أبي وأمي مقنع ... فاتفقت معهما ...

    بعد مرور الأشهر ... أحببت أن انام في سرير أبي وأمي لأني كما أذكر كنت خائفاً ... نمت بجانبهما ...

    غفيت وكنت سعيداً بالنوم جانب حضن أمي الدافئ ...

    لكن وفجأة في نصف الليل استيقظت وشعرت بريح شديدة تقترب مني

    وأمسكت ببلعومي أردت أن أصرخ لكنني لم أستطع وكأن أحداً يخنقني ...

    أمسكت بأمي وأحرك يديها لكي تستيقظ لكنها لم تستيقظ ... لم أعلم ماذا أعمل ... بكيت بحرقة ...

    بقيت على تلك الحالة فترة زمنية ليست بالقصيرة ... وعندما استطعت الحديث لم أوقظ أمي أو ابي لا أدري لماذا ؟ ...

    فقط تابعت نومي بخوف على أمل أن تشرق الشمس ...

    وفي الصباح أخبرت أمي ما حدث مع فقالت مبتسمة :
    ( ربما عندما استيقظت بنصف الليل كان ريقك ناشف لذلك لم تستطع الكلام )

    لم أقتنع بجواب أمي هذه المرة ... لكنني لم أهتم لتلك الليلة ... !!

    ... بعد مرور عامين ...

    حيث كنت في المدرسة الأبتدائية ... وعندما عدت الى البيت ... ظننت بأن غداً عطلة يومية فاجلت حل وظائفي البيتية ...

    وفي اليل تذكرت منصدماً أن غداً تعليم عادي في المدرسة فأخرجت لوازمي المدرسية وبدأت بالمذاكرة ...

    وأذكر انني ذاكرت بالظلمة لأنني اذا أبقيت الضوء فسأوقظ اخوتي

    وبينما أنا كنت أذاكر سمعت صوتاً مخيفاً خلفي ... تبللت عروقي

    شعرت بقلبي يتخبط ... كنت أرتجف كثيراً ... لم أستطع النظر خلفي ...

    حتى أنني خفت لأذهب وأضيئ مصباح الغرفة ...

    وما زال الصوت المخيف مستمراً ... أردت أن أصرخ لكنني لم استطع بتلك اللحظة

    لم أستطع فعل شيئ فلقد تجمدت مكاني ساكناً ...

    فجأة الصوت الذي خلفي شعرت وأنه يقترب مني ... ويقترب أكثر ... حتى أنني شعرت بانه أمسك بي ...

    هنا عرقت كثيراً ... ووجهت ناظري حولي ... ويا لهول ما رأيت ...

    رأيت شيئ لا أستطيع وصفه لكم ... هو جن هو شبح لا أدري ... شيئ منقط مثل النقط ... نقط سوداء ... أغمضت عيني ...

    فخفت أكثر ... فتحت عيني أيضاً خفت كثيراً ...

    لم أدري ماذا أفعل ... تلبكت ... لوهلة ولشدة خوفي صرخت بصوت عالي ... أستمررت بالصراخ ...

    حتى ركض أبي وأمي نحوي مسرعين ... واختفى ذاك الجن ...

    أرادت أمي وأبي أن يعرفوا لماذا صرخت لكنني لم اجبهم لأنني كنت على علم بأنهم لن يصدقونني ...

    فقلت لهم حلمت حلم مخيف ... ومن بعدها نمت على ضوء المصباح ...

    حتى أتى الصباح وأشرقت الشمس من جديد ... وعندما أُقدم على النوم كنت أقرأ القران ... وأنام بأطمئنان .. !







    يختلف الكثير حول الوصول للمعنى الحقيقي بما يسمى مثلث برمودا ...

    وأنا مع الذي يقولون بأن مثلث برمودا هو بحر الرعب أو بحر الشياطين ...

    ... هذا هو اعتقادي ...

    وأن الشياطين تتفاقم وتتسع أكثر وأكثر فهم الذين يسيطرون على اهوائنا .. !!



    أما الرؤية الحقيقية التي حدثت معي ومع الجن فلم تنتهي بعد ... كنت أقرأ القران قبل النوم ... وهكذا لم يعد الجن يأتيني في الليل ... والذي يسبب لي عدم الكلام ... الخوف ... الكابوس والكثير من غيرها التي لم انطرق لها ... !!
    لكن عندما أصبحت بجيل المراهقة ... عاد الجن باعمال جديدة ومخيفة أكثر ... !!

    حيث أذكر أنني كنت نائماً أيضاً بجانب أمي وأبي ... كان عمري 12 أو 13 ...

    وكنت أحب ان انام بجانب والداي ... على كل حال ... نمتُ كأي نوم عادي وحلمت كاي حلم جميل ...

    لكنني أستيقظت في منتصف الليل وسمعت صوت قطرات ماء تنزل من الصنبور ...

    وبعدها سمعت صوت شخص يرتدي كعب أو كندرة وصوت قدميه يتجه نحوي بخطوات بطيئة وصوت كندرته عاليه لحد أنني سمعتها بشكل واضح جداً وأشعر بقدومها نحوي ... وأخيراً بعد كل تتبع أذني لصوت أقدامه شعرت بأنه وصل الى الغرفة التي انام بها مع والداي وبدأ بالأقتراب أكثر وأكثر ... أنا خفت كثيراً و قلت بنفسي متى سياتي غداً وتنتهي هذه الليلة ...
    أغمضت عيناي .... و فتحتهما ونظرت خلفي واذا بي لا أرى شيئاً ففرحت ربما ذهب الصوت لكن ...

    اقترب أكثر وأكثر انه قريب مني شعرت بأنه قفز ... وفجأة ... لم أستطع التحرك ولا أن أتكلم ولا أن أفكر كان على جسدي خيط أحمر كأن الجن يشبتني ... لم أستطع التفكير ... لم أشعر بدقات قلبي البتة ... وكأنني ميت ...

    بقيت على تلك الحالة مدة ما بين 5 دقائق - 7 دقائق ...

    وبعدها استطعت أن أتحرك وأن أتكلم وأن أفكر ... حينها حضنت أمي وبقوة ... خائفاً ... باكياً ... !!

    ... بعد مرور أسابيع ...

    كنت نائماًَ بجانب اخوتي فجأة أستيقظ بنصف الليل وأرى روح أختي تصرخ عليّ قائلة

    ( خلاص ... ما ازنخك ... انتي واحد مقرف ... ازا كمان مرة بتخوفني بقول لأمي ... وتضحك بصوت عال )

    ومن ثم ترجع الروح الى جسد اختي ...

    ومن ثم يخرج روح أخي يصرخ ...

    ( اسمع ... ازا تاني مرة بتحكي هاي الكلمة بقول لأبوي ... ولا لي قلتها .... ويصرخ بصوت مخيف ... )

    ويعود روحه الى جسده ... وهكذا دواليك لمدة نصف ساعة ...

    انها كانت قمة العب مهما سيمر من أحداث الى هذه لن أنساها ... قمة في الرعب ... !!

    وحدثت الكثير من الأنواع مع الجن ... لكنني لن أتطرق لها ... لأنها سوف تأثر في أنفسكم لذلك لن أتحدث عنها ... !!

    لكن حالياً تغلبت على خوفي ... ليس بالدين ... لأن قوة الجن لا تصدق فهو يجعلك تنسى

    أن تقول الأذكار والأدعية وقراءة القران مهما فعلت فسيجعلني أنسى ...

    قوة الجن لا يستطيع أن يستوعبها عقل بشري ... !!

    لا أدري لماذا حالياً لا يأتي لي ... أم هل يخطط لأشياء ما مرعبة أكثر في المستقبل .... لا أدري
    فلا أستطيع أن أحدد ما يفكر فيه عقل جني .. !!

    انه مثلث برمودا يتسع كثيراً .... والجن يفوق على البشر من ناحية أفكاره وملهياته ... انه يسيطر على افعالنا اليومية ان لاحظنا ذلك ... عندما نصرخ على أخواننا ... أو نضربهم ... أو نكبر كلامنا على أبوينا أو نخطأ ... أو نتسرع في قرار ... أو الكسل ... أو اليأس أو الكثير الكثير من الأمور الذي يسطير الجن على أفعالنا ونحن نستهزء به .
    مثلث برمودا يتسع ونحن ندعم بحر الرعب بأعمالنا ... !








    كنت أبحث عن شخص حدث معه مثلما حدث معي أو شبيه

    ووجدت فعلاً بالأنترنت عن قصة شيخ مع الجن عندما كان صغيراً

    فلنستمع الى قصته مع الجن :






    حكايته مع الجن


    " لم أرهم بعيني . لكني لمستهم ، وشعرت بهم يلمسون جسدي . وأستطيع أن أقسم بالله على ذلك "



    بدأ كل شيء في عام 2000 . كنت أنا مراهقا ساذجا في ذلك الوقت . وذلك الشارب الأخضر السخيف فوق شفتي يثبت لي أنني لم أعد طفلا كالسابق . كنت في الصف الثاني الثانوي في مدرسة ما في المدينة المنورة . كان كل واحد من الشباب له هواية ما يحب ممارستها ، فالبعض كان يهوى كتابة رقم جواله في ورقة ويرميها عند قدمي أول فتاة منقبة – ككل الفتيات – في المدينة في ذلك الوقت . آخرون كانوا يجدون متعتهم في القفز من فوق سور المدرسة ليس للهروب بل لمجرد القفز ، فأراهم يفعلون ذلك خمس مرات في اليوم الدراسي .

    أما أنا فكانت لي هواية كريهة تختلف عن كل الشباب ، كنت أهوى كل ما يتعلق بالجان . قرأت كل كتاب رخيص نزل في الأسواق عنهم من طراز – الجن بين الحقيقة والخيال – أو – حوار مع جني مسلم – أو أي شيء من هذا القبيل . وقد اقتنيت سلسلة شرائط تسجيل مرعبة تدعى ( الصارم البتار في التصدي للسحرة الأشرار ) . هذه الشرائط كانت مرعبة بحق . بعضها كان يتحدث عن السحر، وما هي الخطوات التي تتبعها لتصير ساحرا – كانت حجتهم الغريبة في هذا أن يتفادى المرء فعل هذه الأشياء – وبعض الشرائط كانت عن الجن ، تصف حياتهم وأشكالهم وقصصهم وأنهم موجودين في كل مكان . بعض الشرائط الأخرى كانت تتحدث عن العين والحسد وكيف أن العين الواحدة لها القدرة على هدم عمارة كاملة بما فيها ومن فيها .


    لقد قال أحد أطباء النفس ذات مرة أن المستغرق في مثل هذه الأمور معرض في النهاية للجنون أو الخبال العقلي وأنها خطرة جدا لأنها تشكل عنصر جذب للعديد من الحمقى أمثالي .

    ظللت أقرأ وأقرأ حتى جاء ذلك اليوم المشؤوم ، عندما أغلقت على نفسي الغرفة وأصبحت أكلم نفسي - كعادتي – بصوت عال . تكلمت مع شخصي المتواضع في كل شيء وناقشنا أمورا خطيرة ، وبينما أنا أحدثني إذ أتيت على ذكر موضوع الجان هذا . وهنا أصبحت أتكلم موجها الكلام لهم – للجان – قلت لهم أنهم أضعف من أن يؤذوني لأنني أعرف كل الأذكار التي تمنعهم من حتى التفكير في مجرد فعل هذا . قلت لهم أن يظهروا لي الآن إذا كانوا حقا موجودين في هذه الدنيا . وظللت أنظر حولي كالأبله منتظرا أن يتفضل علي واحد منهم ويظهر لي نفسه . لكن شيئا من هذا لم يحصل طبعا . ظللت أواصل الحديث معهم ، ثم أخذت أضحك كالمعتوه ... وأضحك وأضحك .... هل جننت ؟ أنا أعرف نفسي جيدا . أنا لست من الطراز الذي يجن مهما قال أطباء النفس المتحذلقين . لكنني كنت مغرورا ... وكاد غروري هذا أن يقتلني رعبا في يوم ما .

    لم يحصل شيء في الأيام التالية . ولكني كنت أضبط نفسي خائفا عند دخولي الحمام بالذات . لأنني كنت أعرف أنه غرفة نومهم . ظللت على هذا الحال حتى جاء ذلك اليوم الذي خرج فيه كل أهلي لمكان ما وظللت وحدي في شقتنا الواسعة . لم يكن الوقت ليلا . فلسنا في فيلم رعب هنا . لقد كنا في وضح النهار كما يقولون . دخلت غرفتي وأغلقت الباب علي . تمددت على السرير وسرحت بعيدا في نقطة اللاشيء . لم أكن من الطراز الذي يستطيع النوم في النهار مهما بذلت في ذلك من جهد . لكنني في ذلك اليوم شعرت بوعيي ينسل مني داخلا بي إلى عالم الأحلام . جفناي يتثاقلان وينغلقان تدريجيا حتى يطبقان على بعضهما . لقد نمت ، لم أكن مرهقا ، بل لقد كنت نائما كفاية بالليلة الماضية . لكنني نمت لسبب غير مفهوم ...... إلا أنني عندما استيقظت فهمت كل شيء .

    لقد كانوا يقودونني إلى عالمهم ... عالم الأحلام حيث تفقد السيطرة على روحك .... إلى العالم الذي أصير فيه لعبة بين أيديهم يلهون بها كما يشاؤون ... إنها فرصتهم للانتقام مني – بسبب الحماقات التي كنت أثرثر بها بصوت عال - وهم لن يتركوها تفر منهم أبدا – الفرصة وليس الحماقات طبعا - لطالما كنت أحرص على قول الأذكار اليومية صباحا ومساء وقبل دخول أي مكان مريب كغرفتي أو كالحمام . أما هذه المرة فقد نسيت ، والأهم أنني نسيت أذكار النوم ..... أصبحت ملكهم تماما ... لم يكن أحد يمكن أن يوقظني حيث أنه لا أحد في الشقة . كان هذا يعني أنهم سينهون الاحتفال بي في الوقت الذي يحددونه بأنفسهم .

    فجأة استيقظت . لم أفتح عيني .... لكنني كنت قد استيقظت . لا أذكر شيئا مما حلمت به . بل إنني لم أحلم على الإطلاق . لكن مهلا .. أنا لا أتحرك ... أقسم أنني لا أتحرك . يداي وقدماي مثبتتان إلى السرير وكأن جبلا كبيرا يرقد على كل يد وكل قدم . لم أجرؤ على أن أفتح عيني .... كدت أموت رعبا . حاولت رفع يدي اليمنى بكل قوتي لكن عبثا ... وكذا اليسرى . حاولت تحريك قدمي أو أصابعي فلم أنجح . الجزء الوحيد الذي كنت أستطيع تحريكه هو رأسي .. لكنني كما قلت لم أجرؤ على فتح عيني . كنت أعرف أنني لابد سأرى وجوها مشوهة ذات عيون حمراء وقرون وابتسامات ساخرة تنظر إلي بتشف ... كنت خائفا جدا .

    ظللت خمس دقائق على هذا الحال ... فكرت أن أصرخ .. لكنني كنت أعرف أنه لا أحد في البيت ... لا صوت أواني في المطبخ يدل على أن أمي تطبخ شيئا ما ... أو حتى صوت Space Toon بأغانيها المملة والتي تدل أن أخي يشاهدها الآن .... كان واضحا أني لازلت وحدي في الشقة . ثم اهتديت أخيرا إلى الحل ...الأذكار .... فلأستخدم الجزء الوحيد الصالح للتحريك هنا وهو لساني .

    قرأت المعوذتين والإخلاص كل واحدة ثلاث مرات ... وبعد انتهائي من آخر كلمة (من الجنة والناس ) تحررت قيودي الأربع .... أخيرا . ولكن هل أفتح عيني الآن . أظن هذا .... فتحت عيني فلم أجد أي مسوخ ولا عيون حمراء ... فقط غرفتي المملة كما هي و صورة ( Jill Valantine ) على الجدار ترمقني باستفزاز . ما هذا الذي حصل لي ؟ لا بد أنني مقبل على مصيبة ... نعم لابد أنها مصيبة فعلا .


    هناك من الناس من يخاف من الرسوب . أو من يخاف من الفئران . وهناك من يخاف من عيون الناس .. وهناك من يخاف من الزومبي أو من دراكيولا .... لكنني أصبحت أخاف شيئا آخر .... أصبحت أخاف من النوم . لقد فهمت خطتهم ... ينسونني أذكاري وينوموني حتى ينفردون بي . لقد كانوا رحيمين بي في المرة الأولى فاكتفوا بتقييدي في فراشي ... لكن من يعرف ماالذي قد يفكر فيه هؤلاء .... إنك حتما يمكنك أن تتوقع تصرفات أستاذك أو أبوك أو صديقك أو ربما عدوك ... لكنك حتما لا تستطيع التنبؤ بما يفكر فيه جني .... خاصة إذا استفززته بغباء كما فعلت أنا .

    مرت الأيام التالية وأنا شديد الحذر ... أقول الأذكار كلها عشر مرات قبل النوم . ظللت هكذا حتى أتى اليوم الكريه الثاني . لابد من يوم ما ينسل إلي النوم بدون استئذان ... يوم أكون فيه مرهقا ، أو حزينا ، أو ربما أشاهد مباراة كرة قدم مملة ... وقد أتى اليوم الموعود . كنت أذاكر استعدادا للإختبارات النهائية . كنت غارقا حتى أذني في قوانين الطفو وأن مجموع القوى المحركة للمادة التي تغرق هي لابد مساوية لكتلة المادة المحترقة بفعل الكيروسين . ولكن ماذا تفعله هذه السمكة هنا ... ثم أن نيوتن يسبح بجانبها .... نعم إني أراه بوضوح و ......... هاااااااوم ....... لقد نمت .... ولعمري لقد كانت غلطة قاتلة .

    فجأة استيقظت .. كنت ممدا على الأريكة .... كالعادة لم تكن هناك أحلام .... لكنني مشلول .... مشلول كما حدث معي في السابق . هل أفتح عيني هذه المرة ؟ لا أحد يدري مالذي يمكن أن أراه إذا فعلت ... ربما أرى الشيطان ذاته ... لا أدري .. وهنا سمعت صوتا غريبا ... لا أدري كيف أصف هذا الصوت بالكلمات ... لم يكن يشبه أي صوت معروف آخر لكنه شيء ما يشبه ( فوووووووووووووووم ) ... نعم شيء كهذا .... هو يبدو بعيدا قليلا .... قلت لنفسي أنه لابد أن هناك أعمال حفر قد حدثت فجأة في الشارع وأن هذا صوت ماكينة ما من تلك الماكينات التي لاتنتهي ..... ولكن لا ... المشكلة أنني أسمع الشارع من مكاني ... ثمة شباب حمقى يتحدثون في أمر ما ... ويضحك أحدهم بصوت عال ..... لا ريب أن تلك الفتاة قد أخذت ورقته أخيرا ... ياله من محظوظ .

    مالذي يعرفه هذا الأحمق عن هذه الصوت المريع الذي أسمعه الآن .... لابد أنه سعيد الآن ..... لكنني كنت أعرف الحل ..... المعوذتين والإخلاص ..... قلتهم بسرعة ..... لم يحدث شيء ... لازلت مشلولا . كررتهم أربع مرات إضافية حتى شعرت بأنني تحررت ..... هنا فتحت عيني . التفت إلى النافذة ثم قمت وفتحتها ... لا أحد بالخارج ... لا ماكينات . ولا شباب حمقى ... يا إلهي هل كان هذا كله وهما . .... تبا لي ولما فعلته بنفسي .

    تكرر معي الموضوع في الشهور التالية كثيرا .... حتى نشأت بيننا نوع من الألفة .... فعندما أستيقظ وأجد نفسي مشلولا . أتأفف لاعنا في سري هؤلاء الجن الأشقياء .... لا وقت عندي لهذا الهراء .... أقول المعوذتين والإخلاص ثم يفك قيدي .... يالها من تجربة ممتعة .... أصبحت لا أخاف منها أبدا ..... حتى أتى ذلك اليوم الذي فتحت عيني فيه .... ويالهول مارأيت .

    استيقظت مرة في منتصف الليل شاعرا بالظمأ ... لا شيء أفضل من كوب من الماء البارد في هذا الوقت .... ولكن تبا إنني مشلول ... ياللسخافة سيكون علي الانتظار قليلا .... أخذت أقرأ المعوذتين وأقرأ ثم فتحت عيني فجأة ... كنت أريد أن أرى مالذي سيحصل لو فتحتهما ........ وهنا وأقسم بالله على هذا رأيت شيئا ما جاثما علي ، صدره على صدري ووجهه أمام وجهي مباشرة ... لن أصفه لك . .... لأنني لم أره جيدا لم أره سوى لثانية واحدة أو ثانيتين ... .....فقط كان كيانا له وجه وجسد وعينين بلون الدم .

    أغمضت عيني وصرخت بكل قوتي . تحررت قيودي مباشرة .... وهنا جريت كالمعتوه من الغرفة إلى الإفريز إلى الحمام الثاني بقرب غرفة والدي ، شعرت بواحد معتوه آخر يجري ورائي . كان هذا هو أخي الصغير ... لاريب أنني أفزعته بصرختي .... وجدت أبي مستيقظا يتوضأ في الحمام .... سألني أسئلة كثيرة لم أفهم منها شيئا .... أجبت عنها كلها بـ ( نعم نعم ) ( حسنا أنا آسف ) ( ربما ) ....لابد أنه ظن أنني مجنون .

    بعد هذا لم أستطع أن أنام في جميع الليالي التالية إلا والنور مضاء ... وكنت أتحمل نظرة أختي الساخرة لي وأنا أطلب منها أن تبقي النور مضاء ..... يالهذا الشارب الأخضر الذي يجعل الناس تنسى أنني لازلت ذلك الطفل السخيف ...... لكن هؤلاء الجان لم يكونوا قد انتهوا مني بعد .... كانوا يدخرون لي ما هو أفضل .

    فجأة استيقظت في أحد الأيام في منتصف الليل والنور مضاء ..... كنت مشلولا كالعادة .... إن هذا مرعب ... أغمضت عيني بكل قوتي وأخذت أقرأ المعوذتين بسرعة .... عشر مرات أو أكثر ولم يفك قيدي .... لابد أنها نهايتي الآن ... لقد نسيت أن أصلي العشاء قبل أن أنام .... فلأتلق عقابي إذن .... وهو عقاب مريع ..... أخذت أقرأ وأقرأ بلا جدوى . وفجأة انفجر المصباح بفرقعة سمعتها في أذني عالية جدا ...... كان مصباحا رخيصا ولا ريب أن تاريخ صلاحيته ينتهي الآن ..... ياله من مصباح يفتقر إلى التهذيب .... ألم يجد وقتا أفضل من هذا ( يفرقع ) فيه ؟

    فتحت عيني فور أن سمعت فرقعته كرد فعل بشري طبيعي ..... لم أر شيئا .... فك قيدي .... لكني عندما نظرت إلى الباب رأيت شيئا غريبا ..... رأيت أمي ..... كانت تلبس ثوبا أبيضا واسعا طويلا جدا ... رأيتها من ظهرها ..... أمعنت النظر ..... هذا الثوب ليس عند أمي أبدا ..... ياللهول .... ما هذا الذي أراه .... إن أمي تتلاشى .... كأنها الدخان . نعم .... تتلاشى ..... ظلت تتلاشى حتى امتزجت مع الهواء واختفت تماما . قمت من على سريري بحذر ومشيت إلى الحمام المجاور .... فتحت نور الحمام فسمعت فرقعة أقوى بكثير من الأولى ..... يالهذه المصابيح الرخيصة التي نشتريها دوما.. إنها ( تفرقع ) في أوقات غريبة ..... شعرت بالذعر .... بكيت ..... وهنا سمعت أذان الفجر .... فبكيت أكثر .... عرفت كم أنا مقصر ... وهؤلاء الجان يجيدون التسلية بأمثالي .... لابد أن أنزل الآن إلى المسجد وأصلي الفجر فيه وأدعو الله .... وأسأله أن يغفر لي ماكان مني من سهوات .... فهو الوحيد الذي يمكنه أن يطمئن قلبي ... ويحميني من هذه الكائنات التي تتسلى بي ..... توضأت .... ونزلت في الظلام إلى المسجد .

    وها أنا الآن قد كبرت ومرت حوالي عشرسنين على هذه الحوادث ولم تحدث لي حادثة ( الشلل ) هذه إلا بعض المرات التي تعد على إصبع اليد الواحدة ..... وأصبحت الآن زاهدا في كل ما يتعلق بالجن ..... وزاهدا في كل الكتب الرخيصة التي تتحدث عنهم .... فماذا يعرف هذا المؤلف أو ذاك عن الجن حتى يكتبوا عنهم .... أنا تعاملت معهم بنفسي .... والحقيقة أنهم أسوأ طبقة يمكنك التعامل معها ...... كانوا قساة جدا .... ولا يحتاجون سوى لقلب مؤمن مطمئن بالإيمان لمواجهتهم وإيقافهم عند حدهم .

    عرفت أن هذا الصديق الذي كان يشل حركتي إنما هو جني .. جني مشهور سماه العرب ( الجاثوم ) لأنه يجثم على صدر ضحيته من الإنس فيشلها شللا كاملا .. وسمته الحضارات القديمة Incubus .. بعض تلك الحضارات كانت تعتقد أنه لا يزور سوى النساء ولما كانوا يرسمونه عادة كنت ترى مخلوقا بشعا قصيرا جدا يجلس فوق صدر امرأة يبدو من ملامحها أنها تتعذب .. يمكنني فهم الرسمة و الشعور بعذابها لأنني شعرت به كثيرا .. و أوقن أن معظمكم شعر به هو الآخر .



    الجن يسعى الى الوصول بالمساواة بيننا وبينهم ... بقصص عديدة قد سمعتها عنه ...

    لكن يبقى السؤال : هل الجن راضياً للنتيجة التي هي بها ليصل الى مراده أم ما زالت نقطة البداية ؟

    قد قرأت أحداث مخيفة وواقعية عن الجن ... هنالك ثلاثة قصص قد قرأتهم ... ها هم :

    ×?°القصة الاولى×?°

    في يوم جاب صديق اخوي كتاب شمس المعارف و لحسن الحظ انه قاطع الاوراق الاولى من الكتاب لانه لما احد يقراها يخرجون له الجن الله يحمينا منهم المهم الكتاب كان قديم جدا حتى انه مخيط بخيوط غريبة , عندما قراته قرات العجب ففيه اشياء كثيرة اسماء الجن الله يحمينا منهم وكيف تاتي بهم ورسومات واشكال غريبة بينها اسماء الكواكب.... من اول ما اتى اخوي بالكتاب في نفس اليوم بالعصر كنا جالسين في الحديقة الخارجية للبيت وفجاة اذا بشخص ياتي فقال لي اخوي واهلي روح شوف وش يبي رحت واول ما رايته من قريب انفجعت وانصدمت من شكله المخيف فعلا شكله كان مخيفا وغريبا جدا عيونه بارزه ضحكته ماكرة المهم مد يده وسلم علي اول ما لمست يدي يده حسيت بشء غريب لدرجة اني صرت ارتجف من الخوف وحسيت ببرودة بيده المهم خلاص انا ما عاد قدرت استحمل حتى جاء اخوي وسلم عليه حتى اخوي انفجع لما شافه لكن كمل معاه عادي وعندما نظرت الى ارجله فعلا كانت غريبة جدا كانت كبيرة ومنتفخة من الامام رغم انه كان قصيرا حتى اخوي لاحظ هذا الشيء وقال لي المهم هذا الشخص الغريب كان جاي يطلب صدقة واعطيناه.. بعدين صرنا نشوفه كل يوم عند المسجد او السوبر ماركت وكلها قريبة منا.. أكيد انتو الحين تسألو ممكن ما يكون له علاقه بالكتاب, لكن بعد ما رجع اخوي الكتاب لصاحبه اختفى هذا الشخص ولم نعد نراه نهائيا فعندما بحثنا في الموضوع قيل لنا انه كان من الجن الله يحمينا منهم والله اعلم وانصح اي احد بانه اذا قدر وحصل على الكاتب انه لا يقراه تجنبا للمخاوف

    ×?°القصة الثانية×?°

    في شخص كان من افضل الناس خلقا وادبا وعلما لكنه وكما سمعت قرأ هذا الكتاب ( شمس المعارف ) فاصبح مجنونا هو موجود الى الان في مدينتنا ... يجول الشوارع على رجليه ولا يتعب من المشي !!
    وان شاء الله ان هذا الكتاب لا يقع في يد اي احد من القراء ويقرأه لانه خطييييير وقراءته تؤدي الى الشرك والكفر والعياذ بالله .... وعلى ذلك جرى النصح

    ×?°القصة الثالثة×?°

    باختصار واحد طلب يصوره من المكتبه, وفعلا, ولما بدا بتصوير الكتاب, اول مره انكسر الكوب الاناء وحده وامامى انقطع الكهرباء فجاه؟؟فقط من هذه المكتبة؟وباقى المكتبات كان الضوء ياتيها عادى! يقال ان للكتاب الحقير هذا خدام من الجن! اعووذ بالله من هذا الكتاب ,الحمد لله ما شتريته..العجب؟ وصدقو او لا تصدقو؟ اول يوم فقط جبته للبيت من صاحبى بعد 100 محاولة,انه صاحبي دخل المستشفى لتورم لم يعرف سببه؟ واكثر اصدقائى ابتعدو عني بنفس اليوم؟ بل انى اتصل بهم ويعطينى الهاتف انه مشغول؟ ولما سالتهم بعد ما رجعت الكتاب! استغربو انه بنفس اليوم ما كان اي شخص بالبيت لانهم يسكنو وحدهم؟ وظنو انها تشابك خطوط؟ علما انى اتصلت كثير بهم ... !!؟؟




    وهذه نص سحرى حقيقى من صفحات كتاب شمس المعارف...حصلت عليه من احدى المواقع..فاياك وقراءته بصوت عالى..لانى غير مسؤول اذا أصابك اي ضرر..اللهم انى بلغت فاشهد.

    يجب ان ننتبه الى عدم قرائتنا لأي قصة ... وخصوصاً للكاتب سيد الطوخى وهو مصري الجنسيه كتب أكثر من 40 قصة

    عن الجن وكلمات لا نفهمها تستدعي الجن ... يجب أن ننتبه للكاتب قبل أي قصة نقرأها ...

    وهذا الكاتب اذا قرأنا له أي قصة فأنها حتماً ستغير حياتنا ... فيرجى الأنتباه . ! .


    ومن المعروفين بالقيام باعمال السحر الاسود هم عبده الشياطين وتوجد لديهم طقوس معينه مثل القداس الاسود والشذوذ الجنسي وكل ما هو مخالف لله أو للاخلاق من أشهر رموز السحر الاسود رقم 666 ثلاثى الشر أو مثلث الشر وورد زكره في سفر الرؤيه عن ان شخص له سمه وعلامه ورقمه 666 وكل الذي يبرط الإنسان بلاعمال السحريه

    ويوجد لغه الاشاره للسحره ومن اشهرها النجمه والهلال وورمز الشيطان باليد الصليب المعقوف أو المقلوب وفى المسيحية واليهودية مذكوره هي في تث 18 :9 - 14 وهي: العرافة-النجيم- معرفة الغيب باشكاله/قراءة الماء مثلاً-السحر- الرقية/التعاويذ-سؤال الجان أو الموتى كل هذه الاعمال تعتبر سحر ويكون عقابها القتل

    اما في الإسلام فيقول ان الرسول محمد صلى الله عليه وسلم سحر بواسطه ساحر يهودى يدعى لبيد بن الاعصم وسحر بواسطه مشط للشعر الرسول والقى العمل أو السحر في بئر ويذكر القرآن الكريم تحدى نبى الله موسي عليه السلام لسحرة فرعون ويذكر السامرى الذي اضل اليهود
    ويعتبر عند الفرس قديما ان كلمه جن هي الروح الشرير ويطلق عليها جنى اى الروح الشرير ... !!

    من هذه المعلومات ندرك بأن الشذوذ الجنسي هو خطير جداً وقريب من الجن كثيراً ... أيضاً أن نرى صليباً مقلوباً

    هو أيضاً خطير ويقربنا الى المعاصي .

    666 رقم يجب علينا الأبتعاد عنه ... أو عدم استخدامه من المفصل .. !!

    وتلك العلامة


    يجب أن نحذر منها جميعاً وعدم رؤيتنا لها يومياً ...

    يمكننا رؤيتها لكن لا يجب أن ندقق فيها و لا يجب ان نعرها اهتماماً

    وجميعنا يجب علينا أن نذكر الله و نعوذ بالله من الشيطان الرجيم

    لأن الجن الان هو خلفي وخلفك يا قارئ ... !!

    أرأيتم وسمعتم بأن الجن يريد الحصول على المساواة بيننا وبينهم ... !!

    وفي الكلبيات الأجنبية هناك صليب مقلوب ... بالألعاب هناك صليب مقلوب ...

    يجب أن ننتبه أكثر ... فالجن هو في بيوتنا ونحن نستهزء به ... ولا نصدق تلك الأقاويل .. !!

    وهذا الفيديو احدى أفعال وأعمال الجن الذي يسمى " الجاثوم " :









    حينما يذهب بعضنا الى المكتبة لنختار قصة ... فأغلبيتنا يجزم ويحكم أحداث القصة بعنوان تلك القصة

    ... لكن ...

    ما وراء العنوان أحداث ومعلومات في غاية الأهمية نكون قد أهملناها ...

    لست هنا للمعاتبة أو شيئٌ من هذا القبيل إلا أن موضوعي هذا عنوان وأحداث حكمت عنواين رواياتي ...

    قد يكون بعض الروايات التي كتبتها قصيرة إلا أنها أخذت مني وقتاً ما لا يقل عن 10 - 15 يوماً .




    أصواتٌ قتلتني بخفائها ... حقيقةٌ أعمتني عن الخيال ... ها أنا ذا أحملك بالتابوت لأودعك ... أنا أدرك أنك لا تريد التخلي عني ولا أنا أريد التخلي عنك لكن أنا لا أستطيع أن أبقى معك في هذا الزمن .

    هو ليس حقيراً ... هو كالطفل ... يملأ الدفين بالضحكات ... ورجاء لا تذكر اسمي ... استر لي كما سترتَ أفعالك ... بتلك اللحظات المحرجة ستتخلى عني وستصعد الى التابوت وتختفي ... وداعاً .

    عصر التجدد ... ما أجمل أن يكون شعري طويلاً ... ما أجمل أن يكون الجنس بيني وبين أصدقائي ... شعور جميل حين تقتل ما تريد ... انها الحرية ... وتنتشر النيران من كل جانب ... ويتم وضعي في التابوت .

    انها الحرب العالمية الثالثة بين حريتك وبين نفسك ...

    لا أريد أن أكون أصدقائاً ... لا انا لا أريد أن نكون أصدقائاً ... والخيارُ ليس بيدي ...

    إذن نحنُ أصدقاء ولا أستطيع أن أكون عدوك ...

    انهم خمسة أشخاص يحملونني ... بطريقهم الى ما بعد الحرب العالمية الثالثة ... انني أرى قلوبهم ...
    ذرفوا الدموع وتركوني وحيداً ...




    أهلاً بك بيننا ...

    أخيراً لقد وجدت زاويةً أختبئ فيها من تلك الظلمة ...

    لكن فجأة أشعر بأن يداً تمسكني بشدة ... وتحررني من العالم الأسود ...

    يا لفرحتي ... عدت الى الحياة ... قفزتُ ... تسارعت نبضات قلبي ...

    ركضت مسرعاً الى عائلتي ... طرقتُ الباب ... وفُتحَ الباب ... وتعال صوت الصراخ ...

    صراخ الفرحة ... صراخ العودة ...

    تحدثت مع أمي ... مع أبي ... مع أخوتي

    والمعي يا نجوم ... وازدادي برقاً يا غيوم ... وأنر يا هلال

    ما أجمل أن تعود الى أهلك ... بعدما فقدتهم ...

    ذهبتُ الى غرفتي ... واستلقيت على سريري ... لاحظت حدثٌ بحياتي خياليٌ

    فجأة أسمع صوتاً بغرفتي ... فأتقمط سريري وأغمض عيناي ... قاقترب الصوت

    فنظرت واذا بي أرى جنيٌ على صورة أخي يتضحك ...

    فأغمضت عيناي .... وكانت تلك الليلة أطول ليلة في عمري ...

    كانت ليلة مخيفة لا أريد أن أتطرق الى تفاصيلها ... لأنها مرعبة




    في الصباح الباكر ... حيث الشمس اشرقت ... ذهب الى غرفة أمه وأبيه ليوقظهما

    - أمي .... صباح الخير يا أمي ... كم أحبك يا أمي ... استيقظي
    - أبي ... صباح الخير يا أبي العزيز ... اني أترنم الى صراخك لي ... فهو يدعمني
    - أمي أبي ... لم لا تستيقظان ....

    أني أسمع صوتاً قريباً ....

    انه أخي يضحك ...

    ويقول :
    ( يا لك من مسكين .... هل نسيت أنك في المقبرة .... وخضنا معاً الحرب العالمية الثالثة ... كنا سعيدين جداً في حياة الدنيا ...
    أما أمك وأباك هما اللذان لم نعرهما اهتماماً ... وضحكنا على بكائهم ... وهذا الوهم الذي أنت بهِ هو من صنع ملاك أراد أن يجعل حياتك بالأيمان ولكن اخترتني أنا وسأبقى معك ... فأنت قلت بنفسك نحن أصدقاء ولن نستطيع أن نفترق عن بعضنا )








    فقط إمسك سيجارتك وانفخ ... واشرب النبيذ واسكر ...

    وكن أمام النساء فارساً ... وأمام الرجال جارياً ...

    لا أفهمك حقاً ... ماذا تستفيد من كل هذا التمثيل ؟ ..

    لِمَ لا تظهر على حقيقتك ... أ ل ي خ ا ن د ر و

    آدم

    أصبحت تميل للأنوثة وأصبحت تميل للجنون ... عفواً لا تفهمني خطأ

    اني لا أجمع كل بني ادم ... ولا أتدخل بحرية أحد

    إنما أن تصبحوا للنساء منفذين لجميع طلباتهم

    فلن أصمت ...

    فبهذا تسلبوا كرامة الرجل والشب سواء ... ولن أرضى بسقوط كرامة الرجال

    جُن القلب ... وجُنت الشهوات ...


    فتعلن جنون الشذوذ

    ج = جيل جاهل ... ( الأغلبية ) - ( الأقلية واعية ) ...

    ن = نفخة سيجارة ... ويا لكثرتهم ...

    و = وادي القتل ... وكم عدد القاتلين ...

    ن = نبيذ الشهوات ... ويا لتلك الشهوات التي تسيطر عليهم ...


    ج > ن > و > ن


    ا = أسير المعاصي ... حينما لا نستطيع التوقف عن خطايانا ...

    ل = ليونة الرجل ... ويا لهول انتشارها ...

    ش = شرارة الحقد ... الحقد اللعين ...

    ذ = ذو مصلحة ... مصلحة أظنكم وصلتم بماذا أقصد بمصلحة ...

    و = وِدٌ واهمٌ ... كالحب الكاذب ...

    ذ = ذات كراهية ... شبيه بحب النفس ...


    ا > ش > ذ > و > ذ


    بسببك وصل أغلبية البشر الى مرحلة الجنون ... وبهذا تعلن بدايتك نحو مبتغاك










    إني أراه ... إنه يختبئ خلفكِ وبِكلِ جُحود ...

    أخاف من كل ساعة تجري حيث يقترب وقت خروجه ...

    أيتها التكنولوجيا هل يمكنكِ إبادته من هذا العالم بقوة ملهياتكِ ؟!

    لا تجيبيني فأنا أدرك جوابكِ .. !!

    يا لكِ من غادرة لنا وحنونة له ... يا لكِ من آلة تتحكم بنا وآلة تَحَكُم يتحكم بكِ ...

    أكرهكِ ولا أريد التخلي عنكِ ... عزفتِ ولا أريد أن أكونَ لحناً بين يديكِ ...

    بكيتِ ولا أريد أن أكون دموعكِ ...

    ... فقط إنزفي دماً وأنا سأكون جروحكِ ...

    لا أنكر أنكِ جعلتي للطفولة أجمل وأرق الضحكات ... كما أنني لا أنكر أهمية وجودكِ في هذا الكون ...


    لكن مقابل ذلك ...

    نشرتِ أمراضاً لا يُعرف أسبابها وعلاجها ... وصنعتِ أحلاماً وأماني واهمة ...


    وقد قتلتِ رجولة الرجل ... وأنوثة المرأة

    وبوجودكِ زادت الأطماع وكثرت الحروبات ...


    أنتي بالفعل غامضة يا تكنولوجيا

    إذ أتى شخصاً ليمدحكِ فسيجد الكثير ليمدحكِ بهِ ...

    وإذ أتى شخصاً لينتقدكِ أيضاً سيجد الكثير لينتقدكِ بهِ ...

    وضعتيني في حيرة من أمري ... فما العمل ؟


    أسرعتُ للومكِ فوجدتُ بأنكِ قدمتِ لي ما يتمناه إنسان غير عصري ...

    أردت التظاهر بأننا لسنا أصدقائاً فعلمتُ أنكِ كسرتِ ذلك التظاهر ...

    ولا تحاولي إخفاء المتحكم بكِ أكثر من ذلك ...

    فلقد اشتعلتُ بنيران غدره ...

    ( فات الأوان )






    ليس عن العنصرية ...

    وليس عن الحب ...

    وليس عن السلام ...

    سوى انه المستقبل الصارم الذي يتلاعب بأكثرية البشرية.

    حيث هناك تتساقط بعضاً من الدموع وتسحب معها واقعاً أليماً وهو تدهور الأقتصاد والتكنولوجيا

    ليقل أهمية الأغلبية بهم ويبتعدون عنهم ويتجهون نحو مجتمعهم ويحذفون ما به من تقاليدهم وعاداتهم .

    لا يستغرب بعضكم البتة ...

    فلقد اتجه أغلبيتهم الى الفواحش والفجور واتبعوا أهوائهم وكانت النتيجة نتيجة قاصية وحادة

    تدهور الوضع وتدهور التفائل وتدهور التسلط

    وأتى طعم الفشل ونكهة الهزيمة بضربات الواقع .

    جميلة هي غاباتكِ وجميلة هي أشجاركِ ونسيم هوائكِ

    إلا أن هذا الجمال تبدد لياتي القدر المحتوم ...

    فمن من بعدكِ يا ترى ؟

    هذه الزيارة الأخيرة لي عندكِ ...

    فكيف ستكونين من بعدي ؟

    يجب علي فراقكِ للأبد ولقد أفدتينني أكثر مما أفدتكِ ...

    لكن شاء القدر أن يغدركِ مثلما غَدَرتِ ...

    ها أنا ذا أرتدي المعطف و

    وداعاً أميركا ...

    ......................................... والأحزان تنمو







    حياتي توقفت هنا ... تعبت من الإنتظار ...

    لم يتبقى للقدر جروح ليطعنني بها ... نفذت جروح القدر ...

    أردت معرفة ما يسمونه بالحنان ... سعيت وشارفت على التعرف عليه لكنه تراجع وانكرني !!!

    أحببت وكاد قلبي أن ينسال كقطرات الندى على ألوان حبٍ تزينها ألوان أزهار الصيف

    لكن شارف الخريف على القدوم ليعلن تساقط أوراق أالصيف فتترك ظلاماً يقطن ابواب قلبي .

    لجئت الى عالم الأصدقاء قالوا عنه بحراً من الأفراح ... أحببت البحر ... تعالت أمواجه فأغرقني

    يأتي الليل تسيل عبراتي ببطئ , تذهب مخيلتي لعالم الأحلام فأغمض أعيني

    وترسم على وجنتي ابتسامة بين الخيال والواقع .

    ألمسُ حزن ذاك الطفل ... فيتطفل حزنه ليخترق مقدمة قلبي

    فينفتح باباً جديداً لقصة جديدة من أساطير الحياة .

    شعرت بالوحدة ... فوجدت نفسي أمام حشد من الناس ... تخلصت من هذا الشعور ...

    لكنني طعنتُ من غدرِ المخفيّ ... وقفت أمام المرآة ألقي القبلات على نفسي ...

    فاكتشفت ... " الحب السيئ "

    لتفتح أسطورة جديدة













    سواد مظلم ... حروف على الجدران ... جثث مرمية على أرض المعتقل ...

    فتاة سمراء جالسة على احدى الزوايا ... أظنها الأشد ألماً من بينهم ....

    رأيتها تُتَمتِم بكلماتٍ لم أستطع جذبها الى أذني ... شعرت بموجات حزنها تنسال الى تعابير وجهها

    فتارةً أراها تبكي وتارةً أخرى أراها تغرق في بحر من الصمت والغموض .

    تغلب عليّ فضولي فأراد معرفة قصة تلك الفتاة ... جلست بقرب منها وحاولت التقرب منها لكن دون جدوى .

    استسلم فضولي لجبروت صمتها وغموضها .

    شعرت أن تلك الفتاة رسمت موجات حزن تملكها جميع فتيات فلسطين

    ذهبت انا و مخيلتي في رحلة الى فلسطين ... التي غابت عن مخيلتي سبعة عشر عاماً ...

    أغمضت عيناي ... وغرقت في بحر مخيلتي الى فلسطين الحبيبة ... بدأ اللون الأخضر بالأختفاء

    وأصبحت أرضي برماد وكأنني في زمان الأبيض والأسود ...

    انتهكت كرامة رجالك يا فلسطين ... فرجالك يُضربون في الشوارع والبيوت وكل مكان

    وكأننا أناسٌ من دون هوية ... وبلا عنوان .

    نعتوني بـ لقب "لاجئ" فأحببت ذلك النعت لأجلك يا فلسطين ...

    كل يوم يرحل رجل شهيد منكِ ولأجلكِ ففداكي يا فلسطين ...

    لن أبكي على فراق أهلي وكيف لي أن أبكي وأهلي الشهداء على أرضكِ ...

    متى ستعودي يا فلسطين ؟

    فنحن صامدون ننتظرك لن نخونكِ ونترككِ يا فلسطين !!!

    نحن بأنتظاركِ يا فلسطين ... فمن سيحرركِ يا فلسطين ؟

    يتيم , لاجئ , أرملة , شهيد , مصاب , معاق , شهيد , صامد ... كل هذا لأجلكِ يا فلسطين

    حروف اسمك تكتب على كل جدرانك , ألوانك ... لونك الأبيض والأسود والأحمر ... !

    يعلق على سقوف بيوتك يا فلسطين ...

    فجأة أفتح عيني على صوت باب المعتقل ... فإذا بي أرى فوجاً جديداً يدخل المعتقل !!

    تلك الرحلة كانت ماضيكِ وستكون حاضركِ ...

    وداعاً يا فلسطين ...





    قادمٌ اليك ... سأقترب منك ... سأتجه نحوك ...

    بخطوات جرحت ... وبمشاعر قتلت ... وبنورٍ خفتت أضوائه

    صوته الحاد ... فمه المتحرك ...

    يقولان : تقدم بقوة ... تجبر بصلابة ... فالقوي يأكل الضعيف

    ضعيفٌ أنا ... مغامرٌ للنهاية ... وأريد إثبات حكمة الزمن

    همساته ... ونبضاته الصاخبة

    يقولان : تفائلك سيقتلك ... وثقتك ستدمرك ... وستخور قواك لتضعفك

    التفائل لا يقتل ... والثقة تتجدد ولن تتدمر ... ويخور ضعفي ليزدني علماً وقوةً

    عيونه ... وصلابة قلبه

    يقولان : أنت فاشل ... أحمق بعدة نكهات ... ستبقى واهمٌ أبد الدهر

    تفائلي أنتصر على فشلي ... ضعفي هو الأحمق ... سأبقى واهم باليأس وسيبتعد عني

    حزنه ... وفشله القاتل

    يقولان : بقولكَ هذا سأساندك لنشر السلام ... وسأرمي بأعتقاداتي للحيوانات ...
    حيث هناك القوي يأكل الضعيف

    [ كما يطلع الفجر بعد الليل هكذا ستزول الظلم والظلام وينكسر القيد ]

    دَوامات عديدة ... رياح كثيرة ... عواصف مثيرة ...

    تقتلع الأشجار ... تنشر الظلام ... تصرخ بترداد ...

    ( القوي يأكل الضعيف )

    ( القوي ينتصر على الضعيف )

    ( القوي يستغل ويقتل الضعيف )

    هذا هو قانون الغاب ليعلن انقراض الحيوانات .

    ضحكات الأطفال ... كثرة الآمال ... وداعاً للأستغلال ...

    نسيم الهواء ... صوت الشلال ... تتحدث بفرحة ...

    ... إنتشار السلام ...






    لا تتركيني ... أنتِ الوحيدة المتبقية لي ...

    رغم فراقي للكثير من أنواعكِ إلا أنني لن أتخلى عنكِ ... أنتِ الوحيدة من بينهم ...

    حيث جعلتيني أحبكِ ولا أستطيع التخلي عنكِ ...

    هاك أعيني التي إمتلئت حرقاً من أجلكِ ... وتولعت لرؤية أذنيك ...

    سبحان الله على جمالكِ ... سبحان الله على تحملكِ ... سبحان الله على تميزكِ

    رغم هذا

    الكثير يكرهكِ ...

    أتسائل لماذا ؟

    هل لأنني أحبكِ ؟

    أم

    لأنكِ تحبينني ؟

    دعينا منهم ... على الأقل نحن مع بعضنا ... ونجلس على كرسيٍ واحد

    نتأمل المارين ونقهر القاهرين ...

    يا لعيونكِ التي ترى ما لا أراه ... ويا لقوة صبركِ عليهم ...

    كم أتمنى أن تبقي معي دائماً ... كم أتمنى أن أموت قبلكِ ...

    ستة سنين وأنتِ معي لا تفارقيني ... بتلك المدة الكثير من الأشخاص فارقوني

    إلا أنتِ لم تتخلي عني ولم تفارقني .

    بجد وبجد الجد ... أحبكِ ... كوطني ... الذي حُرمت أن أكون متواجداً بهِ ...

    أنتِ الحياة التي أعدتيها لي بعدما سقطتُ صارخاً ...

    أنتِ التي علمتيني أن لا مستحيل مع الإرادة ...

    أنتِ جعلتِ لكل شيئ ذات قيمة هامة حتى لحبة التراب ...

    وها هي الأيام تدور ... وأوشكت الساعة على ان تدق أجراسها ...

    وحان الوداع ولحظة الفراق ...

    كنتِ حينها تنظرين إلى السماء ... بكل حزن ... وفروكِ أدفئني من تلك الرياح القارصة

    جلستُ في غرفتي مدة أسبوعاً كاملاً حيث بغرفتي إختفت الشمس لأسبوع كامل

    كأنه عدة قرون ...

    وما بعد ذلك ...

    قشرة اللوز تنتظرني .. !





    لَجلَجَ ولجأَ لتقمص قريبنه ... قرينه السلبي ... وتَلحزَ لشهواته ...

    ثم تناسى أن هنالك أرضاً لا تُريد أن يَدوس فوقها ... وبشراً لا تريد رؤية عينيه ...

    إغترم وغرق بالغُرم وذهب الى الغريفة يسقيها دموعاً ليغسق قلبه ...

    كيف لا ... ولقد اختار الحرية

    ......................................... وأعلن الكفر

    كيف لا ... وتغزل بالفتياتِ

    .......................................... ثم أشعلوه غدراً

    تمدد وانبسطَ بغرفتهِ ليلاً .... وأمسك بالشمعة وأطفئها تنفساً ....

    حتى المَحوُ لا يستطيع أن ينظر اليه البتة ...

    حرية راحة الشخص أكيدة ... لكن بحدود !

    تخطى حدوده الواقع فتخطى الغدرُ حدوده ...

    شفقة تنتفشُ ... وشفقاتٍ تفتقرُ ... وبنوعيها لن تفيدك ... !

    إعلانُ كفرك يشعلُ نفسكَ ... وإختيارُ حريتك تقتلُ غيرك ..

    " لجلج وإغترم ثم تمدد وحظى بشفقاتٍ لتشعل نفسه وتقتل غيره "





    1- المصممة البارعة : memo

    2- الموضوع بشكل عام : Dek2on

    3- النمط بمساعدة : الجن و المستقبل






    كلمة شكر لكل من أُعجب بالموضوع ها هنا ...

    كلمة شكر للمصممة memo ...

    كلمة شكر لقلمي لنزف أحدى حقيقتي ...







    حان وقت النهاية ... انها خاتمة الموضوع ... الموضوع الذي أخذ مني شهوراً من حياتي لكي يكتمل

    لقد حررتك وها هي النهاية لتقيدك ...

    لن أنساك أيها الموضوع ... لقد تركت في قلبي معجزةٌ غامضة ... لقد جعلتني أكتب بحرية

    بل بمطلق الحرية ... انها احدى مشاعري ... لقد جعلت لأحدى مشاعري للخروج ...

    بالنسبة لي أنا ... انت موضوعٌ ستجدد كل سنة بعقلي الباطن لحين وقوع يوم القيامة ...

    حتى ولو كنت ميتاً في المقبرة الا انك ستبقى بعقلي الباطن وروحي الطيبة .. !!

    oh oh oh oh oh oh oh oh

    وداعاً يا موضوعي ...

    والى اللقاء للمواضيع الجديدة يا أعضاء .. ^^ ..

    التعديل الأخير تم بواسطة Dek2on ; 21-7-2010 الساعة 02:48 AM

  2. #2

    الصورة الرمزية طَيْفْ

    تاريخ التسجيل
    Feb 2008
    المـشـــاركــات
    3,603
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: :: التاريخ المستقبلي الغامض ... المستقبل البعيد :: [ الجن و المستقبل ]

    ِ

    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ،

    واخيرا نزل الموضوع الذي انتظرته طويلا .. للرفع فقط ، لن أعود للرد ^^" ~> من أصحاب القلوب الضعيفة :'(

    تلكَ الصور في الأعلى أصابتني برعب وقشعريرة T.T

    شكرا جزيلا لجهودكَ ديكئون ، ومُباركَ لكَ نزول الموضوع ^.^

    في حفظ المولى وتوفيقه ~

    جويني ~

    ِ

  3. #3

    الصورة الرمزية DeMoN NaTsU

    تاريخ التسجيل
    Oct 2008
    المـشـــاركــات
    1,188
    الــــدولــــــــة
    السعودية
    الــجـــــنــــــس
    ذكر
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: :: التاريخ المستقبلي الغامض ... المستقبل البعيد :: [ الجن و المستقبل ]

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..~ْ

    قبل الدخول :

    اعوذ بالله من كل جان وما حوله ..~ْ

    اعوذ بكلمات الله التامات من شر ماخلق ..~ْ


    ....~ْ


    منذ دخولي وسؤال يتردد في عقلي قبل قراءة موضوعك:

    ماقصته مع الجن ؟

    وعندما قرات اخذت اغوص واغوص

    كدت التصق بشاشة هذا الجهاز ...~ْ

    خفت واخذت اقول :

    حمدلله ..حمد لله ان لم اكن مثلك ..~ْ

    واخذت اخاف واخاف

    واتعوذ من الشيطان كل دقيقة ..~ْ

    واستمريت ...~ْ

    وعند النهاية اخذت تنهيده طويلة كانت مثل الاعصار ..~ْ

    وقتها غلبتني الراحة ..~ْ

    فقلت من قلبي شكرا لك ايه الصديق ..~ْ

    فما قلت رائع وهو ابداع بعد ابداع ..~ْ

    اقف امامك شاكرا وممتنا ..~ْ

    فشكرا لك ...~ْ

  4. #4

    الصورة الرمزية DeMoN NaTsU

    تاريخ التسجيل
    Oct 2008
    المـشـــاركــات
    1,188
    الــــدولــــــــة
    السعودية
    الــجـــــنــــــس
    ذكر
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: :: التاريخ المستقبلي الغامض ... المستقبل البعيد :: [ الجن و المستقبل ]

    تم تعديل الرد وللرفع ايضا ^^

  5. #5

    الصورة الرمزية الوعد القادم

    تاريخ التسجيل
    Oct 2008
    المـشـــاركــات
    686
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: :: التاريخ المستقبلي الغامض ... المستقبل البعيد :: [ الجن و المستقبل ]

    راااائع مجهود موفق

    لي عودة للاستمتاع بالقراءة

  6. #6


    تاريخ التسجيل
    Jul 2009
    المـشـــاركــات
    2,220
    الــــدولــــــــة
    فرنسا
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: :: التاريخ المستقبلي الغامض ... المستقبل البعيد :: [ الجن و المستقبل ]

    بسم الله >>> لاأستطيع أن أشاهد الصور (يـــمـــه)
    لى عودهـ بأذان الله
    (:

  7. #7

    الصورة الرمزية القلم الباكي

    تاريخ التسجيل
    Apr 2010
    المـشـــاركــات
    27
    الــــدولــــــــة
    -
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: :: التاريخ المستقبلي الغامض ... المستقبل البعيد :: [ الجن و المستقبل ]

    مشكور على الجهود والحقيقه موضوع كثير حلوورح ارجع ان شاالله كى استمتع باالقراءه

  8. #8

    الصورة الرمزية سلمى1415

    تاريخ التسجيل
    Mar 2008
    المـشـــاركــات
    3,365
    الــــدولــــــــة
    الجزائر
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: :: التاريخ المستقبلي الغامض ... المستقبل البعيد :: [ الجن و المستقبل ]

    أهلـاً :

    فعلـًا غريب سيرة الجن تلــاحقني هذه الــأيام..........

    و ها أنا قد وقعتــ في شباكــ هذا الموضوع .......

    لا علــاقه لي بالخوف منهم و لـا من غيرهم..........

    أحببت أن أستطلع قليـلـاً عنهم ......

    أمس كان لي موعد في الحديقة مع الحوار المخيف ..

    و الـآن هذا ...لـابأس _ مع أني لـا أظنها صدفة .....

    يمكن أنّ للجنّ دورا في هذا أيضا ........

    راقَ لِي قراءة موضوعكــ بعد مجهودكــ ..

    لم أكن أتصوّر أنه أَخذَ منكـ شهرا ........

    بصمة قلم !!

  9. #9

    الصورة الرمزية lande

    تاريخ التسجيل
    Aug 2009
    المـشـــاركــات
    334
    الــــدولــــــــة
    السعودية
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: :: التاريخ المستقبلي الغامض ... المستقبل البعيد :: [ الجن و المستقبل ]

    قرأت نصف الموضع ولا أظن اني سأحاول تكملتها
    لأن الي فيني يكفيني حتى انا حدثت معي بعض الأشياء بس بسيطة و أظن اني واهمة لأني دائما ادخل خيالاتي بواقعي

    سأحاول ان أجمع شجاعتي وأعود لقرائته

  10. #10

    الصورة الرمزية وميض الأمل96

    تاريخ التسجيل
    Mar 2010
    المـشـــاركــات
    387
    الــــدولــــــــة
    لا يوجد
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: :: التاريخ المستقبلي الغامض ... المستقبل البعيد :: [ الجن و المستقبل ]

    لا لا لا

    لا أستطيع

    أنت...... عندما قلت:

    وهذه نص سحرى حقيقى من صفحات كتاب شمس المعارف...حصلت عليه من احدى المواقع..فاياك وقراءته بصوت عالى..لانى غير مسؤول اذا أصابك اي ضرر..اللهم انى بلغت فاشهد.

    لم استطع الإكمال
    لا يحق لك أن تكتب كلاما غير مفهوم عن الجن
    من الممكن أنك لم تكتب
    فأنا لم أقرأ شيئا
    لكن
    شكرا لك

  11. #11

    الصورة الرمزية zakaria_trent

    تاريخ التسجيل
    Nov 2008
    المـشـــاركــات
    724
    الــــدولــــــــة
    -
    الــجـــــنــــــس
    ذكر
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: :: التاريخ المستقبلي الغامض ... المستقبل البعيد :: [ الجن و المستقبل ]

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..~ْ

    اعوذ بالله من كل جان وما حوله


    اعوذ بكلمات الله التامات من شر ماخلق

    أنا لم أتمم قراءة الموضوع نظرا لطوله
    كل ما أعلمه أن الجن من خلق الله وأن من أذاها تأذيه ومن ترك في حالها تتركه في حاله
    شكرا على الموضوع يا غالي .

  12. #12

    الصورة الرمزية وميض الأمل96

    تاريخ التسجيل
    Mar 2010
    المـشـــاركــات
    387
    الــــدولــــــــة
    لا يوجد
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: :: التاريخ المستقبلي الغامض ... المستقبل البعيد :: [ الجن و المستقبل ]

    أكرهكِ ولا أريد التخلي عنكِ ...

    التكنولوجياذلك العالم الصاخب المتغير


    سوى انه المستقبل الصارم الذي يتلاعب بأكثرية البشرية.


    م س ت ق ب ل...

    أميركا....

    بداية أم نهاية


    لجئت الى عالم الأصدقاء قالوا عنه بحراً من الأفراح ... أحببت البحر ... تعالت أمواجه فأغرقني



    هنا...

    في القلب...
    أو
    في الصميم...

    انتهكت كرامة رجالك يا فلسطين ...
    وأيضا...

    كرامة رجالنا.


    هذا هو قانون الغاب ليعلن انقراض الحيوانات .


    أحقا هذا غاب؟

    أحقا هي حيوانات؟


    الغموض يقتله

    حسنا...

    ديكتون المبدع

    إلى اللقاء...

  13. #13

    الصورة الرمزية ملاك ناصع

    تاريخ التسجيل
    Jan 2009
    المـشـــاركــات
    51
    الــــدولــــــــة
    الكاميرون
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: :: التاريخ المستقبلي الغامض ... المستقبل البعيد :: [ الجن و المستقبل ]

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلمى1415 مشاهدة المشاركة
    أهلـاً :


    فعلـًا غريب سيرة الجن تلــاحقني هذه الــأيام..........

    و ها أنا قد وقعتــ في شباكــ هذا الموضوع .......

    لا علــاقه لي بالخوف منهم و لـا من غيرهم..........

    أحببت أن أستطلع قليـلـاً عنهم ......

    أمس كان لي موعد في الحديقة مع الحوار المخيف ..

    و الـآن هذا ...لـابأس _ مع أني لـا أظنها صدفة .....

    يمكن أنّ للجنّ دورا في هذا أيضا ........

    راقَ لِي قراءة موضوعكــ بعد مجهودكــ ..

    لم أكن أتصوّر أنه أَخذَ منكـ شهرا ........


    بصمة قلم !!
    رد قوي ____ دوما صلبة بِبصماتك......
    شكرا لصاحب الموضع على المجهود >> عذرا لكن ردهاآ’ أدهشني و جذبني ....

  14. #14

    الصورة الرمزية سجين العالمَين

    تاريخ التسجيل
    May 2009
    المـشـــاركــات
    2,110
    الــجـــــنــــــس
    ذكر
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: :: التاريخ المستقبلي الغامض ... المستقبل البعيد :: [ الجن و المستقبل ]

    مررت على الموضوع مرور سريع لانشغالي بعدة أمور حالياً

    لا شك بوجود الجن وبعض أفعالهم أحياناً في حياتنا .. لكن ينتبه الشخص من جعل كل مالا يفهمه أو لم يجد له مبرراً أن يلصقه في الجن فهذا جنون

    مسألة أنهم اقويا فهم أقويا على الضعفاء فقط حقيقة وإلا فهم من أضعف مخلوقات الله والنقل والعقل يدلان على هذا من خلال مشاهدات عدة..
    قراءة آية الكرسي تكفي لأن تراه يفر من أمامك خاصة إن كان من ال{عفاريت} وكما هو معلوم فأصنافهم خمسة في الجملة ..
    أمر عدم التمكن من قراءة القرآن يحدث للكثيرين والأمر هذا يعود لأحد سببين .. الخوف الشديد منهم + عدم الإعتياد على النطق بكتاب الله او الاكتفاء بقراءته في الصلاوات فقط دون البيت كما قال عليه الصلاة والسلام في ان البيت الذي لايقرأ فيه القرآن كالمقبرة..
    هم مخلوقون مثلنا والله لو اجتمعوا عن بكرة أبيهم فلن يضروك بشيء إلا بشيء قد كتبه الله عليك..
    فيما يتعلق بالأرقام ال666 فهذه عقيدة نصرانية حقيقة لاتمت لديننا بصلة .. بل قبل سنة تقريباً فند بعض علماء الأنجيل هذا الأمر وقالو أن النص الأصلي وقع فيه تحريف او غلط{نسيت الآن}

    ليتك ذكرت قصة عمر بن الخطاب رضي الله عنه مع الجن ففيها من العبر الشيء الكثير وإن كنت ذكرتها فالمعذرة فكما قلتُ لك مروري سريع جداً
    في امان الكريم.

  15. #15

    الصورة الرمزية فتاة الصداقة

    تاريخ التسجيل
    Jul 2008
    المـشـــاركــات
    762
    الــــدولــــــــة
    الجزائر
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: :: التاريخ المستقبلي الغامض ... المستقبل البعيد :: [ الجن و المستقبل ]

    سكرا لك اخي انه موضوع رائع لم اكمله ولن اتجرأ فأنا اكبر الناس خوفا من هذه الأشياء
    والله لقد خفت كثيرا واخذت اقول اعوذ بالله من الشيطان الرجيم واقرأ سورة الناس
    لقد خفت كثيرا ربنا استرنا يارب واحمنا وغمرنا بلطفك وحمايتك يارب العالمين
    شكرا اخي لا تغضب مني لأني لم اكمل الموضوع لم استطع والله العلي العظيم

  16. #16

    الصورة الرمزية Dek2on

    تاريخ التسجيل
    Apr 2009
    المـشـــاركــات
    1,901
    الــجـــــنــــــس
    ذكر
    الـتـــقـــــيـيــم:
    كاتب الموضوع

    افتراضي رد: :: التاريخ المستقبلي الغامض ... المستقبل البعيد :: [ الجن و المستقبل ]

    ~ فتاة الصداقة ~

    أهلاً وسهلاً وحياكِ بعد هذا الغياب الطويل الذي كان ....

    الرعب أقوى من أن تتحمليه على ما أظن ^^"

    على كل حال سررت بوجودكِ ها هنا

    الغموض يقتله
    Dek2on

  17. #17

    الصورة الرمزية Kushina Sama

    تاريخ التسجيل
    Jun 2008
    المـشـــاركــات
    3,412
    الــــدولــــــــة
    اليابان
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: :: التاريخ المستقبلي الغامض ... المستقبل البعيد :: [ الجن و المستقبل ]

    يآآآآآآآآي اعشق الجن

    همممـ تصدق شكلك توؤأمي المفقود شفت البنر اللي في توؤقيعك وشدني اسم الج ـن !

    فـ أنآآ و انت متشآبهآآت ج ـدآ في الطفوله فكلنا كنا اغبياء وتخيلات

    أصلـآ الح ـمد الله مآ أخ ـآآف من الج ـن و السبب لـآنهم اصغر منا و خوؤافين بس تعوذوا ويختفوؤا ~

    واللي يخ ـآفوؤن منهم اللي قلبهم و أإيمآنهم بالله ضعيف حتى انا زيك اشتري كتب للجن و اقرا عنهم

    بس وؤدي اعرف شكلهمـ و ابا أعرف ليه الله جعلهم اخفيآء ؟ بس احلى ميزه فيهم يتحوؤلون للـآشكال

    اللي يبوؤها روعه حظهم ماشاء الله ..

    و بـ النسبه لكتآب برمودآ هع عشآنكـ أخوؤي المفقوؤد في مكتبه ج ـرير في قسم الكتب في كتاب يحكي

    عن الجن و المسيح الدجال و برمودا و الكائنات الفضائيه الكتاب روؤعه أإصلـآ أكتشف الـآسلام انا بمرودآ

    هو مكان الج ـن & الشيآطين والمسيح الدجال مهم واثقين منهمـ ح ـتى الكآئنآت الفضآئيه ليس لهآ وؤجوؤد

    حتى لوؤ تلاحظ ع ـندمآ يسالون الذين تعرضوؤا لخطف الـ فضاائين كآن على ملابسهم ثع ـبآن و الثعبان معروؤف

    مقدس عند الشيآطين عشآنه أخرج آدم وؤ حوآء من الجنه <~ وجع في الشيطان

    لكن اللي جذبني فيكـ اللي يصير لكـ من موؤاقف

    يعني لو ما عليك امر ممكن تقوؤلي ؟

    لكن انا تصير لي اشياء غريبه أحس باللي يصير في المستقبل سواء حس او في حوؤلم

    و اح ـيآنأً اشوؤف جن اعوذ بالله .. وي ذي القصه

    ( كنت في البيت في غرفتي وامي في المجلس و محد غيرنا والبيت تقريبا ظلام (اقتصاد يعني ) والموؤهم

    جاك شارخآن حق البقاله xD انا وماما ندف نفسنا اللي تقول انتي افتحي لا انتي افتحي xD الموؤهم اشيل نفسي

    واقوؤم الـآ الاقيلك ولد ابيض صغير يطالع فيني كان قدامي ولا كلام ولاشيء وانا اطالع عادي بسوؤي قدامه قوؤيه

    بعدين لسع يطالع عينه فقعه قلت اعوذ بالله من الشيطآن الرجيم رآح طالع ومشي يوؤم جيت اشوؤفه الا الاقيه اختفى



    وؤ سوري خ ـرجت برآ الموؤضوؤع ولا تنسى تقولي ايش يصير لكـ سواء هونا او ع الخ ـآآص ^^"~

  18. #18

    الصورة الرمزية كاسح النت

    تاريخ التسجيل
    Mar 2010
    المـشـــاركــات
    300
    الــــدولــــــــة
    البحرين
    الــجـــــنــــــس
    ذكر
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: :: التاريخ المستقبلي الغامض ... المستقبل البعيد :: [ الجن و المستقبل ]

    موضوع فوق الرائع
    لكن هنالك خطأ فادح فيه، وهو ذكر ما جاء في كتاب شمس المعارف، فقد يقرىها شخص بصوت عالي النه معتاد على القرائة هكذا وسوف يتضرر بسببك أ تحب هذا للأعضاء المنتدى، لا والف لا أنا سوف أعترض على هذا العمل الشنيع ورجاء أخفى ذلك النص لسلامتك وسلامته غيرك
    انا ايضا سمعت الكثير عن هذا الكتاب شمع المعارف ، وهو من أخطر الكتب وقد منعته دول كثيرة وبعضهم من يرى عنده هذا الكتاب من دون فتحه يعدم من غير سبب، فجزاك الله خير الجزاء أخفى نص الكتاب
    وشكرا مجددا على الموضوع الرائع وفوق المعتاد

  19. #19

    الصورة الرمزية Kushina Sama

    تاريخ التسجيل
    Jun 2008
    المـشـــاركــات
    3,412
    الــــدولــــــــة
    اليابان
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:

    Talking رد: :: التاريخ المستقبلي الغامض ... المستقبل البعيد :: [ الجن و المستقبل ]

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Dek2on مشاهدة المشاركة
    ~ Kushina Sama ~




    ليست تخيلات ... بل ... حقيقة ... ليسوا بضعفاء فأحياناً لا يهرب عندما نتعوذ منه ... فلقد جربت ذلك ...


    قد يقول الأكثرية انهم لا يخافون الجن وربما أكون منهم لكن حينما نكون لوحدنا في البيت ونتعوذ منهم ويتابعون عملهم المهيب

    حينها سنخاف ... !

    من جد xD الـآنه على ح ـسب علمي انهم اقزام و يخ ـآفوؤن بسرعه ولوؤ قوؤلنا اعوذ بالله يختفوؤن !




    هنا ذكرتِ نقطة مهمة الذين يخافون الجن وذوات ايمان ضعيف فلقد أصبحوا ضحية الجن وربما يصل للشيطان ويصبح ضحية الشيطان للأبد ... !

    الله يكفينا الشر



    أسئلة وجيهة ... وأسئلة مهمة .... ربما في المستقبل سنحصل على أوجبة لهم ... وربما لا ..


    ههههه يعجبني اضافتك للعنصر الكوميدي على هذا الموضوع المرعب ...

    نعم ميزة جميلة .... ويا ليت نحن نتحول ههههههههه ... !!

    روعة .... أرأيتِ كيف يحاولون اثبات نفسهم في هذه الحياة من ناحية تحولهم ... !!

    طيب ليه مآ يعيشوا معآنآ ع ـآدي ؟ ( متأثره بفرقم م 7 )

    ولـآ بسبب اشكالهم و ح ـيآتهم ! فعلى ح ـد علمي عالمهم زي عالمنا

    يروحوا مدرسه في غزل معاكسات xD مسشفيآت صلاه اسلام كفر




    لو تكرمتِ وذكرتِ اسم ذاك الكتاب ... أأسمه كتاب برمودا أم ماذا ؟

    كتاب بمروؤدا او مثلث برموؤدا وعلامات ظهور المسيح الدجآل





    ان شاء الله ساكتب في هذا الموضوع ها هنا من قصص قصة وورائها قصة ^^




    لقد قرأت بقسم نور المعرفة حول هذا الأمر وقبل قليل كنت أبحث عن الموضوع ولم أجده ...

    فيا أعضاء لو تكرمتم وقدمتوا لي الرابط ... !!

    سألت ابله دين اعرفها باللي يصير لي تقوؤلي على ما اظن علامات الهدآيه مدري علامات ايش



    سعدتُ بأبداء قصتك حول نمط هذا الموضوع ...

    وطبعاً ... كما قرأت 20 % من البشر يحدث معه ما حدث معي أو شبيه بما حدث معي ...


    وهنالك أشياء أبدى و أرعب من ذلك الحمد لله أنها لم تحدث لي ^^"

    يب يب قوؤلي روؤعب اعششششششقها





    لا لم تخرجي عن الموضوع البتة وان شاء الله أضيف بمشاركاتي القادمة في هذا الموضوع ما حصل معي ... !!

    الغموض يقتله

    Dek2on




    .....................

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
Loading...