أعجب حقًا دفاعكَ عن أرذل الخلق وألعنهم, والذي مسخ الله فيهم قردةً وخنازير !
" قليلاً ما يؤمنون " .. !
بالإضافة إلى أنهم { مَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ }, وليسوا بالـ{ الضَّالِّينَ } ..
إليكَ بعضُ آياتٍ يتحدث فيها خالق اليهود وخالقنا عن صفاتهم ومخازيهم! :_
الخيانةَ - الحقد - الحسد ..
{ ولا تزال تطلع على خائنة منهم إلا قليلا منهم } ( المائدة آيه 13 )
{ لتجدن أشد الناس عداوة للذين آمنوا اليهود … } ( المائدة آيه 82 )
{ ودّوا لو تكفرون كما كفروا فتكونون سواء } ( النساء آيه 89 )
{ ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن دينكم إن استطاعوا } ( البقرة آيه 217 )
هنا اللعنات تتنزّل عليهم ..
{ لعناهم وجعلنا قلوبهم قاسيه } ( المائدة آيه 13 )
{ وقالوا قلوبنا غلف بل لعنهم الله بكفرهم فقليلا ما يؤمنون } ( البقرة آيه 88 )
{ لعن الذين كفروا من بني إسرائيل على لسان داوود و عيسى بن مريم ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون } ( المائدة آية 78 )
/
فـ لعنةُ اللهِ عليهم أجمعين يهودًا ونصارى, لكنّ عجبي منك كان في" هل تنكر صفاتهم المُخزية والتي أقرّها القرآن العظيم .. "
عرب 48, أو "عرب إسرائيل" ليس جميعهم خونة كما قلت, لكنّ خيانة آباءهم لا تنكرها, صحيح ؟
عمومًا؛ قال _ صلّ الله عليهِ وسلَّم _ «أَنَا بَرِيءٌ مِنْ كُلِّ مُسْلِمٍ يُقِيمُ بَيْنَ أَظْهُرِ الْمُشْرِكِينَ»
المفضلات