المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عثمان بالقاسم
والآن سأتكلم بكلام أهل العلم حتى لا تأتي مس كلاود وتقوم باتهمانا ويتوالى الذباب بعدها ليهرفوا بما لم يعرفوا
وهذا رد على المغفلين من بني جلدتنا المنخدعين والذين لا يعرفون حقيقة الروافض، وأقول المغفلين وهو قول الشيخ أبو إسحاق الحويني في شريطه السمعي والمرئي كذلك بعنوان : " حقيقة حزب الله "ومن أراده آتيته به
ويقول الشيخ ممدوح بن علي الحربي حفظه الله في سلسلة الرد على الفرق : " إن الشيعة الإمامية الإثنا عشرية من فرق الضلال التي جمعت في عقيدتها كل شر وانحراف موجود في باقي الفرق والنحل ، ولهذا حكم جمهور العلماء بكفرهم وزندقتهم ، وفي مقدمتهم سيد الأولين والآخرين ، وإمام العلماء والمتقين، وخاتم النبيين والمرسلين"
أسمعت الكلام يا مس كلاود وغيرها ممن ينطق بكلام أنا أرى وأنت ترى ونحن نرى ، هذه مسألة عقيدة وليس كما يدعي البعض ، فجمهور العلماء قد حكم على الإمامية بكفرهم وزندقتهم
إنتبهي مس كلاود وتمعني جيدا "كفرهم وزندقتهم "أم لا يروقك ما قاله النبي صلى الله عليه وسلم في الرافضة حيث حكم عليهم بالكفر وأمر عليا رضي الله عنه بقتلهم، نعم وهو في هذا الحديث :
حيث حكم رسول الله صلى الله عليه وسلم، بشرك الشيعة الإمامية، بل أمر صلى الله عليه وسلم، بقتلهم وأوصى بذلك أمير المؤمنين، علي بن أبي طالب رضي الله عنه، فعن عبد الله بن عباس رضي الله عنهما قال: كنت عند النبي صلى الله عليه وسلم، وعنده علي ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ( يا علي سيكون في أمتي قوم ينتحلون حبنا أهلَ البيت، لهم نبز يسمون الرافضة فاقتلوهم فإنهم مشركون)، رواه الإمام الطبراني في المعجم الكبير 12/242، حديث (12998) وإسناده حسن.
وقال علي بن أبي طالب رضي الله عنه: ( سيكون بعدنا قوم ينتحلون مودتنا، يكذبون علينا، مارقة، آية ذلك، أنهم يسبون أبا بكر وعمر).
والقائمة تطول من أقوال الصحابة والتابعين والعلماء إلى يومنا هذا، فمن أحب أن ألقي على مسامعه المزيد من الألفاظ التي يكره ، فعلت وبكلام أطهر خلق الأرض ومن مشى على وجه الأرض .
أم أن لفظة كلب عندكم محرمة " كمثل الكلب إن تحمل عليه يلهث أو تتركه يلهث"
أم لفظ الحمير عندكم محرم" كمثل الحمار يحمل أسفارا"
قل هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين
هل عندكم من علم فتخرجوه لنا.
لن أكتفي بهذا القدر
وشكرا لكل من الأخت لؤلؤة والأخت جمون وباقي الإخوة
وسواء رجعت القنوات أم لم ترجع ، فكما عرفنا الحويني وغيره من المشايخ وعرفنا حقيقة الروافض قبل أن تكون هناك قنوات فسنعرفهم كذلك بعد ذلك ، فالمسألة ليست مسألة قنوات إنما المسألة دفاع عن الدين .
لذلك أقول لكل متخاذل هل سمعت عالما واحدا من أهل السنة أنه ضد قنوات الدين وأنه يرى كما يدعي الآرائتيون.
المفضلات