عصرُ التَّمَدُّنِ .

[ منتدى قلم الأعضاء ]


النتائج 1 إلى 4 من 4

مشاهدة المواضيع

  1. #1

    الصورة الرمزية حَالِمة

    تاريخ التسجيل
    Jul 2008
    المـشـــاركــات
    732
    الــــدولــــــــة
    فلسطين
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي عصرُ التَّمَدُّنِ .


    السلام عليكُم ورحمة الله وبركاته ~

    سمحتُ لنفسي أن أحتلّ مكاناً في أركانِ هذا القِسم .. علني أوثق رِباطي مع القلمِ أكثر

    مطروحاتٌ راقققتني بششدة .. وراقتني تخيلاتُ رواد الجُمل .. فأبى قلمي إلا أن يظهرَ ْ .. ويُعلن التنافس الجريء ..

    متحلياً بـ كبرياء القلم .. !

    ~


    سـ أرتجلُ هُنا .. ما اختلجَ في فؤادي إثر طرحٍ لأخت هُنا .. تحدثت فيه عن حال الفتياتِ اليوْم ..

    و لازلت الغصصصة .. في قلبي تصدحُ بِ ..


    يا من رفَعتَ الحاجبينِ تعجُباً ..

    هلّا أزلتَ العُجُبَ .. ؟

    ......................... مهلاَ !

    إني أحاولُ أن أصوغ حكاية الفتياتِ .. في هذا الزمَن !

    حتى تريني ملمحاً مُرضٍ .. إن بصُرت هذا مُجدداً ..

    هُجِر الكتابُ وصار يُرمى بالتخلفِ " متبعُ " السنن

    أرجُوكَ مهلاً .. !

    لا تريني ذي البلاهةَ حين تفغرُ فاكَ ..

    لا تقل أن مُبتدأ الكلامِ كفاك !

    لازلتُ أحملُ في جُعبتي قصصاً , حكايا عن مِحنْ ..

    بدأت بنا حين أعلن إبليسُ الهوى السكن

    في قلبٍ خوى من ذكر ربي ذاك أنْ

    لحنُ الغناءِ منه ........................ تمكن !

    :

    وَجدتْ فتاة أن عفتها قد أصبحت " دقة قديمة "

    عاشت قصص الغرام لم تدرِ حقاً ما الغريمة

    لكنها حتماً ..

    ................ سَ تُرمى , تُسبُ و تُلعنْ

    لأنها دخلت سوقاً لم تحتمل نفقاته .. فصار عرضُها مُرتهن ْ

    أرجوكَ يا منَ قد رفعتَ الحاجبينِ ..

    لا تبادرني سؤالاً عن نهاية قصتي .. عفواً !

    فإن الدمع يسبقني ..

    فالعارُ حلَ .. و الخلق ضل .. و فضيحةُ لم تجدْ لها ستراً إلا العلن !

    :

    وأنا ها هُنا أرجوكَ أن تبدِ لي ملمحاً مرضٍ

    كـ َ وجهٍ يصيحُ تهللاً ..

    و تقولُ لي في فرحةٍ جملةُ اعتدتُ صداها أن يرنْ

    في مسمعي لـ يُشعل في قلبي الشجن ..

    يُحرقني .. يُمزقني .. يُغرقني

    .........................................في بَحرِ همٍ قَدْ تلاشى في حزَنْ

    ف َ غيرك يا من رفعتَ الحاجبين

    رجوتُ منهُ العُجبَ لكن .. كان مُعجباً ! !

    حتى لا أسئ الفهم هيا .. ابدِ لي ملمحاً مُرضٍ لذاتك ..

    حطمني وكبلني و اطعن فؤادي .. قُل كَ غيرك أننا

    .................................................. ............ في عصرِ التُمدُن

    .................................................. ............ في عصرِ التُمدُن

    .................................................. ............ في عصرِ التُمدُن


    ..


    هذا قد كان ارتجالُ اللحظة !

    أتمنى أن يعجبكم ما خططتهُ في عجل

    و أكرر أنني أصر على منافسة روُاد القسم .. في كبرياء القلم

    لا تنسوا ذكر الرحمن والصصلاة ع الحبيب

    في امان الله
    التعديل الأخير تم بواسطة ابن الفاتح ; 25-10-2010 الساعة 10:50 AM

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
Loading...