قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :-
(( إن أولى الناس بالله من بدأهم بالسلَام ))
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :-
(( إن أولى الناس بالله من بدأهم بالسلَام ))
التعديل الأخير تم بواسطة ابن القلعة ; 8-4-2011 الساعة 09:42 PM
|
قال أبو الدرداء : من رأى الغدو والرواح إلى العلم ليس بجهاد فقد نقص عقله ورأيه .
وقال أبو الدرداء : يرزق الله العلم السعداء ويحرمه الأشقياء .
وقال الثوري : ما من عمل أفضل من طلب العلم إذا صحت النية .
التعديل الأخير تم بواسطة ابن القلعة ; 8-4-2011 الساعة 09:42 PM
|
«إن خياركم أحاسنكم أخلاقا»[رواه البخاري].
التعديل الأخير تم بواسطة ابن القلعة ; 8-4-2011 الساعة 09:43 PM
عن محمد بن إبراهيم القرشي قال أخبرني معاذ بن عبد الرحمن أن حمران بن أبان أخبره قال أتيت عثمان بن عفان بطهور وهو جالس على المقاعد فتوضأ فأحسن الوضوء ثم قال رأيت النبي صلى الله عليه وسلم توضأ وهو في هذا المجلس فأحسن الوضوء ثم قال من توضأ مثل هذا الوضوء ثم أتى المسجد فركع ركعتين ثم جلس غفر له ما تقدم من ذنبه قال وقال النبي صلى الله عليه وسلم لا تغتروا
التعديل الأخير تم بواسطة ابن القلعة ; 8-4-2011 الساعة 09:43 PM
|
ثق بالله اذا كنت صادقا
وافرح بالغد اذا كنت تائبا
التعديل الأخير تم بواسطة ابن القلعة ; 8-4-2011 الساعة 09:44 PM
|
اللـهم أنزل علينـآ الغيث ولآ تجعلنــآ من القآنطيين ..
التعديل الأخير تم بواسطة ابن القلعة ; 8-4-2011 الساعة 09:45 PM
خلق الله السماوات سبعاً وخلق الأراضين سبعاً وفي مجموع أحاديث النبي صلى الله عليه وسلم الصحاح أن ما بين الأرض وما بين السماء الدنيا مسيرة خمسمائة عام، وما بين كل سماء وسماء مسيرة خمسمائة عام، وسمك كل سماء مسيرة خمسمائة عام ومن فوق السماء السابعة مسيرة خمسمائة عام، ومن فوق ذلك عرش الرحمن ومن فوقه ربنا سبحانه وبحمده بائن عن خلقه مستو على عرشه :
{ مَا يَكُونُ مِن نَّجْوَى ثَلاَثَةٍ إِلاَّ هُوَ رَابِعُهُمْ وَلاَ خَمْسَةٍ إِلاَّ هُوَ سَادِسُهُمْ وَلاَ أَدْنَى مِن ذَلِكَ وَلاَ أَكْثَرَ إِلاَّ هُوَ مَعَهُمْ أَيْنَ مَا كَانُواْ}متى علمت هذا ومتى استشعرت هذا فأنت من المتقين..
إذا ما خلـــــوت الدهر يوماً *** فلا تقل خلوت ولكن قل عليّ رقيب
ولا تحسبن الله يغفل ساعة *** ولا أن مـــا تخفيــــه عنه يغيــــــب
التعديل الأخير تم بواسطة ابن القلعة ; 8-4-2011 الساعة 09:45 PM
ما حكم تهنئة الكفار بعيد الكريسماس؟ وكيف نرد عليهم إذا هنؤونا به؟ وهل يجوز الذهاب إلى أماكن الحفلات التي يقيمونها بهذه المناسبة؟ وهل يأثم الإنسان إذا فعل شيئاً مما ذكر بغير قصد؟ وإنما فعله إما مجاملة أو حياءً أو إحراجاً أو غير ذلك من الأسباب؟ وهل يجوز التشبه بهم في ذلك؟
الجواب
تهنئة الكفار بعيد الكريسماس أو غيره من أعيادهم الدينية حرام بالاتفاق، كما نقل ذلك ابن القيم -رحمه الله- في كتابه: "أحكام أهل الذمة"، حيث قال: "وأما التهنئة بشعائر الكفر المختصة به فحرام بالاتفاق، مثل أن يهنئهم بأعيادهم وصومهم، فيقول: عيد مبارك عليك، أو تهنأ بهذا العيد ونحوه، فهذا إن سلم قائله من الكفر فهو من المحرمات، وهو بمنزلة أن تهنئه بسجوده للصليب، بل ذلك أعظم إثماً عند الله، وأشد مقتاً من التهنئة بشرب الخمر وقتل النفس، وارتكاب الفرج الحرام ونحوه. وكثير ممن لا قدر للدين عنده يقع في ذلك، ولا يدري قبح ما فعل، فمن هنأ عبداً بمعصية أو بدعة أو كفر فقد تعرض لمقت الله وسخطه". انتهى كلامه رحمه الله.
وإنما كانت تهنئة الكفار بأعيادهم الدينية حراماً وبهذه المثابة التي ذكرها ابن القيم لأن فيها إقراراً لما هم عليه من شعائر الكفر، ورضا به لهم، وإن كان هو لا يرضى بهذا الكفر لنفسه، لكن يحرم على المسلم أن يرضى بشعائر الكفر أو يهنئ بها غيره، لأن الله تعالى لا يرضى بذلك، كما قال الله تعالى: {إن تكفروا فإن الله غني عنكم ولا يرضى لعباده الكفر وإن تشكروا يرضه لكم}، وقال تعالى: {اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام ديناً}.
وتهنئتهم بذلك حرامٌ سواءٌ كانوا مشاركين للشخص في العمل أم لا.
وإذا هنؤونا بأعيادهم فإننا لا نجيبهم على ذلك، لأنها ليست بأعياد لنا، ولأنها أعياد لا يرضاها الله تعالى، لأنها إما مبتدعة في دينهم، وإما مشروعة، لكن نسخت بدين الإسلام الذي بعث الله به محمداً صلى الله عليه وسلم إلى جميع الخلق، وقال فيه: {ومن يبتغ غير الإسلام ديناً فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين}.
وإجابة المسلم دعوتهم بهذه المناسبة حرام، لأن هذا أعظم من تهنئتهم بها لما في ذلك من مشاركتهم فيها.
وكذلك يحرم على المسلمين التشبه بالكفار بإقامة الحفلات بهذه المناسبة، أو تبادل الهدايا أو توزيع الحلوى، أو أطباق الطعام، أو تعطيل الأعمال ونحو ذلك، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: "من تشبه بقوم فهو منهم"، قال شيخ الإسلام ابن تيمية في كتابه: (اقتضاء الصراط المستقيم، مخالفة أصحاب الجحيم): "مشابهتهم في بعض أعيادهم توجب سرور قلوبهم بما هم عليه من الباطل، وربما أطمعهم ذلك في انتهاز الفرص واستذلال الضعفاء". انتهى كلامه رحمه الله.
ومن فعل شيئاً من ذلك فهو آثم: سواء فعله مجاملة، أو تودداً، أو حياءً أو لغير ذلك من الأسباب، لأنه من المداهنة في دين الله، ومن أسباب تقوية نفوس الكفار وفخرهم بدينهم.
والله المسؤول أن يعز المسلمين بدينهم، ويرزقهم الثبات عليه، وينصرهم على أعدائهم، إنه قوي عزيز.
مجموع فتاوى و رسائل الشيخ محمد صالح العثيمين المجلد الثالث - باب الولاء والبراء.
التعديل الأخير تم بواسطة ابن القلعة ; 8-4-2011 الساعة 09:46 PM
|
«اللهم أصلح لي ديني الذي هو عصمة أمري، وأصلح لي دنياي التي فيها معاشي، وأصلح لي آخرتي التي فيها معادي،
واجعل الحياة زيادة لي في كل خير، واجعل الموت راحة لي من كل شر»
التعديل الأخير تم بواسطة ابن القلعة ; 8-4-2011 الساعة 09:46 PM
|
1-من اشترى مالايحتاج اليه..
بــــــــاع مايحتاج اليه.....
2-خذي من النسيم رقته...
ومن المسك رائحته...
ومن الجبل ثباته....
3-ترك المعصيه جهاد...
والمداومه عليها(عناد)
|
قال الشيخ ابن عثيمين -رحمه الله-:
"واعلم علم انسان مجرب أنك إذا أكرهت نفسك على طاعة الله, أحببت الطاعة وألفتها, وصرت -بعد ماكنت تكرهها- تأبى نفسك أن تتخلف عن طاعة الله,
فجاهد نفسك على مايحب الله وإن كرهت".
نفائس
التعديل الأخير تم بواسطة ابن القلعة ; 8-4-2011 الساعة 09:47 PM
|
"أعظم الربح في الدنيا أن تشغل نفسك كل وقت بما هو أولى بها وأنفع لها في معادها".(الفوائد لابن القيم).
«اللهم جنبني منكرات الأخلاق والأهواء والأدواء»
التعديل الأخير تم بواسطة ابن القلعة ; 8-4-2011 الساعة 09:48 PM
|
قال عبد الله بن المبارك : " إذا غلبت محاسن الرجل لم تذكر المساوئ ، وإذا غلبت المساوئ على المحاسن لم تذكر المحاسن " ...
التعديل الأخير تم بواسطة ابن القلعة ; 8-4-2011 الساعة 09:49 PM
موعظتان لأقتراب بداية العام الجديد 2011
1. إذا اختفى العدل من الأرض لم يعد لوجود الإنسان قيمة
2. عندما يمدح الناس شخصاً ، قليلون يصدقون ذلك وعندما يذمونه فالجميع يصدقون
ستارٌ انا تمرُ اقدامِكُم نغَمة
Dek2on
التعديل الأخير تم بواسطة ابن القلعة ; 8-4-2011 الساعة 09:50 PM
|
{ من تشبّه بقوم فهو منهم }
التعديل الأخير تم بواسطة ابن القلعة ; 8-4-2011 الساعة 09:50 PM
|
اللهم لك الحمد ولك الشكر ..
حمدآ لكـ يآربي على نعمك التي لآ تعد ولآ تحصى ..
التعديل الأخير تم بواسطة ابن القلعة ; 8-4-2011 الساعة 09:51 PM
|
قال حبيب الجلاب: سألت ابن المبارك: ما خير ما أعطي الانسان ؟ قال: غريزة.
قلت: فإن لم يكن ؟ قال: حسن أدب.
قلت: فإن لم يكن ؟ قال: أخ شفيق يستشيره.
قلت: فإن لم يكن ؟ قال: صمت طويل.
قلت: فإن لم يكن ؟ قال: موت عاجل.
التعديل الأخير تم بواسطة ابن القلعة ; 8-4-2011 الساعة 09:53 PM
|
اللهم صلي وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم ..
التعديل الأخير تم بواسطة ابن القلعة ; 8-4-2011 الساعة 09:54 PM
|
• قال عمر بن الخطاب -رضي الله عنه-:إذا أصاب أحدُكم ودّاً من أخيه فليتمسَّك به، فقلما يصيب ذلك.
التعديل الأخير تم بواسطة ابن القلعة ; 8-4-2011 الساعة 09:54 PM
|
صَار الدعاءُ كلامًا فصيحًا مسجعًا محفوظًا معادًا..
وصارت الصلاة قيامًا وقعودًا وركوعًا وسجودًا!
وصار الحج سفرًا وعودة..
أعمالُ جوارح والقلب غائب.. وألفاظُ لسانٍ والفكرُ ساهٍ لاهٍ.!
وعبادات غدت كالأجساد بلا أرواح.. ودين اقتصر على المساجد دون البيوت والأسواق!!
الشيخ: علي الطنطاوي -رحمه الله رحمة واسعة-
التعديل الأخير تم بواسطة ابن القلعة ; 8-4-2011 الساعة 09:57 PM
المفضلات