لو كان من محبي التمجيد والشكر والمحمدة في قلوب الغير لما اعترض على أحد،

أو وقف ضد أحد، صاحب الكلام المُخلَص يُعرف من أسلوبه وكلامه، وصاحب الكلام غير المُخلَص كذلك،

نسأل الله أن يجعل عملنا كله خالصًا لوجه تعالى وألا يجعل فيه لغيره من أحد شيئًا أبدًا،

قال صلى الله عليه وسلم : " إياكم وسوء الظن فإن الظن أكذب الحديث

وقال تعالى : " ومثل كلمة طيبة كشجرة طيبة أصلها ثابت وفرعها في السماء

في حفظ الرحمن.