₪ إتحاَف أهلِ الِإقتداَء بفضاَئِل وأحڪاَمِ « ع ـاَشُوراَء » ₪

[ منتدى نور على نور ]


النتائج 1 إلى 5 من 5
  1. #1

    الصورة الرمزية ღ ريـ م ـي ღ

    تاريخ التسجيل
    Dec 2007
    المـشـــاركــات
    2,029
    الــــدولــــــــة
    الجزائر
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:

    Important ₪ إتحاَف أهلِ الِإقتداَء بفضاَئِل وأحڪاَمِ « ع ـاَشُوراَء » ₪

    :

    بسم الله الرحمن الرحيم
    ~

    إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا
    من يهده الله فهُو المهتدي ومن يظلل فلا هادي له
    وأشهد أن لا إله إلا الله ، وأشهد أن محمدا عبده ورسله ، صلى الله عليه وآله وأهل بيته الطيبين
    الطاهرين وعلى صحابته الأبرار وعلى
    من تبعهم إلى دار القرار .

    أما بعد :-



    فهذا جمعٌ طيب لفضائلِ وأحكامِ عاشوراء ، أسأل الله أن ينفعنا وإياكم بها ، اللهم آمين .

    - إن يوم عاشوراء يوم من أيام الله ، يوم صالح، عظيم ، كما ورد في الأحاديث، منَّ الله فيه على نوح وموسى فنجاهما من الغرق، فصامه موسى شُكراً لله ، وصامه الأنبياء قبله

    ولا يستبعد ذلك منهم مادام أنه يوم من أيام الله تعالى ، وبقيت اليهود تصومه حتى بعد إندراس الدين وتحريفه وتبديله ، فقد كان أهل الجاهلية يصومونه،وقد صامه النبي صلى الله عليه وسلم مع قريش قبل مجيء الإسلام .

    روى البخاري ومسلم من حديث هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة رضي الله عنها قالت :
    { كان يوم عاشوراء تصومه قريش في الجاهلية وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم
    يصومه في الجاهلية
    ... }
    واللفظ للبخاري[ح2002] .

    ولمَّا هاجر النبي إلى المدينة وجد اليهود يصومونه، فسألهم :
    " ما هذا اليوم؟ قالوا يوم صالح أو يوم عظيم أنجى الله فيه موسى وبني إسرائيل
    وأهلك فرعون وآله بالغرق
    .
    فقال: { أنا أولى بموسى منكم }.
    فصامه وأمر بصيامه، وحث المسلمين على صيامه، حتى بعد نسخ وجوبه بافتراض صيام رمضان عليه، بل أكد استحبابه بحرصه عليه، فقد روى البخاري من حديث ابن عباس رضي الله عنهما قال:
    ما رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يتحرى صيام يوم فضله على غيره إلا هذا اليوم يوم عاشوراء
    وزاد تأكيد صيامه بقوله في آخر عمره :
    { لأن بقيت إلى قابل لأصوم التاسع }
    رواه مسلم.
    يريد بهذا مخالفة أهل الكتاب بذلك بعد أن كان يعجبه موافقتهم لما عندهم من الكتاب، ومخالفة المشركين
    ولما فتحت مكة واشتهر أمر الإسلام وأقام دولته أحب مخالفة أهل الكتاب وأمر أتباعه
    بمخالفتهم في أشياء كثيرة منها هذه المسألة صيام يوم عاشوراء.


    فبقي المسلمون يصومونه محققين أمنية نبيهم في مخالفة أهل الكتاب بصيام التاسع والعاشر، أو بصيام التاسع والعاشر والحادي عشر.كما سيأتي في مراتب صيامه.
    وقدر الله سبحانه وتعالى لحكمة أرادها أن يُقتل الحسين بن علي بن أبي طالب حب رسول الله وريحانته من الجنة أحد سادة شباب أهل الجنة في اليوم العاشر من شهر محرم سنة 61 هجرية ، فافترقت الأمة في ذلك اليوم بسبب هذا الحدث العظيم

    على ثلاث طوائف


    طائفة
    اتخذته يوم مأتم وحزن ونواح
    ، وابتدعت فيه أشياء كثيرة منكرة
    لا تمت إلى الدين بصلة بل بعض ذلك شرك وكفر، والعياذ بالله، وهم [ الشيعة ] .

    وطائفة

    اتخذته يوم فرح وسرور، وهم [ النواصب ] الذين يقيمون العداء
    لعلي وأهل بيته رضي الله عنهم، والذين قتلوا أباه من قبل.
    قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: وصار الشيطان بسبب قتل الحسين رضي الله عنه يُحدِثُ للناس بدعتين: بدعة الحزن والنوح يوم عاشوراء، من اللطم والصراخ، والبكاء والعطش ، وإنشاء المراثي ، وما يفضي إلى ذلك من سب السلف ولعنهم ، وإدخال من لا ذنب له مع ذوي الذنوب ، حتى يسب السابقون الأولون ، وتقرأ أخبار مصرعه التي كثير منه كذب ، وكان قصد من سن ذلك ، فتح باب الفتنة والفرقة بين الأمة فإن هذا ليس واجبا ولا مستحبا باتفاق المسلمين ، بل إحداث الجزع والنياحة للمصائب القديمة من أعظم ما حرمه الله ورسوله.
    أ-هـ كلامه مناهج السنة النبوية[2/322-323].

    وهم الذين عارضوا الرافضة، فجعلوا يوم عاشوراء موسم فرح وهم النواصب المتعصبين على الحسين وأهل بيت النبي صلى الله عليه وسلم ، ومن الجهال الذين قابلوا الفاسد بالفاسد، والكذب بالكذب، والشر بالشر، والبدعة بالبدعة فوضعوا الآثار في شعار الفرح والسرور يوم عاشوراء، كالاكتحال، والاختضاب وتوسيع النفقات على العيال، وطبخ الأطعمة الخارجة عن العادة، ونحو ذلك مما يفعل في الأعياد والمواسم، فصار هؤلاء يتخذون يوم عاشوراء موسما كمواسم الأعياد والأفراح.
    مجموع الفتاوى لشيخ الإسلام ابن تيمية [ج25/309-310].


    والطائفةالثالثة :
    هم أهل العلم والعدل الذين اتخذوه يوم عبادة إقتداء بنبيهم فإنهم يصومونه، فلم يحدثوا بدعا بموالاتهم لآل البيت، ولا نصبوا العداء لهم، واعتبروا مقتل الحسين شهادة له، وأنه بلاء من الله، وأن عليهم الصبر والترحم والترضي عليه، وأن الذين جاءوا من بعدهم من أتباعهم لم يحدثوا الجزع والنياحة للمصائب القديمة لأن ذلك من أعظم ما حرمه الإسلام.

    تعريف عاشوراء :-

    عاشوراء بالمد على المشهور، وحكي فيه القصر، واختلف أهل الشرع في تعيينه فقال الأكثر هو اليوم العاشر، قال القرطبي: عاشوراء معدول عن عاشرة للمبالغة والتعظيم، وهو في الأصل صفة لليلة العاشرة لأنه مأخوذ من العشر الذي هو اسم العقد واليوم مضاف إليها.
    فإذا قيل عاشوراء، فكأنه قيل يوم الليلة العاشرة ، إلا أنهم لما عدلوا به عن الصفة غلبت عليه الاسمية فاستغنوا عن الموصوف فحذفوا الليلة فصار هذا اللفظ علما على اليوم العاشر .وقال الزين بن المنير: الأكثر على أن عاشوراء هو اليوم العاشر من شهر الله المحرم.
    وقيل هو اليوم التاسع ورجح الأول ابن حجر الفتح [ج4/ 288].
    إذا فهو اسم لليوم العاشر من شهر الله المحرم.

    الأسباب التي من أجلها شرع صوم هذا اليوم :-

    والسبب أن الله أنجى فيه موسى وبني إسرائيل من عدوهم ، وأغرق فرعون وجنوده ، وقيل هو نفس اليوم الذي أرست فيه سفينة نوح على الجودي .


    فضائل يوم عاشوراء :-

    أما فضائله فهو يوم من أيام الله، التي ينبغي للمؤمن أن يتعرض لها ، وهو يوم من شهر الله المحرم فقد أضاف الرسول هذا الشهر إلى الله كما يقال بيت الله وهذا فيه تشريف لهذا الشهر ، لأن الله لا يضيف إليه إلا ما كان شريفا مفضلا ،كما أضاف الصيام إليه في قوله إلا الصوم فإنه لي وأنا أجزي به فناسب إضافة الشهر إليه وإضافة الصوم إليه ،فاجتمع فيه شرف الشهر مع شرف الصوم فكان مفضلا حقا لذلك ناسب أن يستحب فيه الصوم.
    ومن فضائله أيضا أنه يكفر سنة ماضية من الذنوب.جاء في صحيح مسلم وغيره عن أبي قتادة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم سئل عن يوم عاشوراء ؟ فقال :
    { يكفر السنة الماضية }
    وفي رواية لابن ماجة قال :
    { صيام يوم عاشوراء إني احتسب على الله أن يكفر السنة التي قبله }
    أنظر له صحيح الترغيب والترهيب[ج1:424/ح1007].
    ومن فضائله أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يتحرى صومه ويطلب فضله ، والنبي صلى الله عليه وسلم ، لا يتحرى ويطلب شيئا مفضولا. وفي ذلك الحديث المتقدم عن ابن عباس رضي الله عنهما قال:
    { ما رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يتحرى صيام يوم فضّله على غيره إلا هذا اليوم يوم عاشوراء }
    البخاري [ح2006]ومسلم بلفظ : { يطلب فضله على الأيام إلا هذا اليوم .. }.
    وهذه الفضائل كافية شافية؛ فيها غنية لمن أراد الاستغناء بالإتباع والإقتداء وإصابة سنة إمام الأنبياء وسيد الأتقياء.وليس وراء هذه الفضائل من فضائل ومزايا إلا الابتداع وإتباع الأهواء، فلا مزية في الحزن والمأتم، والنواح، والعويل والبكاء، ولا مزية في إظهار الفرح والسرور والتوسعة على العيال بالطعام والكساء، ولا مزية لإخراج الزكاة فيه إلا من كان حولا له من الأغنياء.


    مراتب صوم يوم عاشوراء :-

    قال ابن القيم رحمه الله : فمراتب صومه ثلاثة أكملها :
    1 - أن يصام قبله يوم وبعده يوم يلي ذلك.
    2 - أن يصام التاسع والعاشر، وعليه أكثر الأحاديث.
    3 - يلي ذلك إفراد العاشر وحده بالصوم .
    أما إفراد التاسع ، فمن نقص فهم الآثار ، وعدم تتبع ألفاظها وطرقها وهو بعيد من اللغة والشرع
    والله الموفق للصواب .
    وسلك بعض أهل العلم مسلكا آخر فقال : قد ظهر القصد مخالفة أهل الكتاب في هذه العبادة مع الإتيان بها ، وذلك يحصل بأحد أمرين ، إما بنقل العاشر إلى التاسع ، ويصام منفردا ، أو بصيامهما معا ، وقوله:
    { إن بقيت إلى قابل لأصومن التاسع }
    يحتمل الأمرين فتوفي رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل أن يتبين لنا مراده ،فكان الاحتياط صيام اليومين معا والطريقة التي ذكرناها أصوب إن شاء الله . انتهى كلام ابن القيم رحمه الله .
    جامع فقه ابن القيم[ج3/235-236].

    حكم صومه إذا وافق يوم الجمعة أو السبت :-

    جواز صيامه بشرط أن يصوم يوما قبله أو يوما بعده ، أو يصوم أكمل مرتبة كما قاله ابن القيم وهي يوم قبله ، ويوم بعده
    وأما النهي عن صيام يوم السبت فالراجح فيه ما عليه الجمهور ، وهو أن النهي عن صيامه إنما هو عن إفراده ، هذا جمعا بين الأدلة ، والعمل بها جميعا أفضل من الترجيح الذي عليه كلا الطرفين ، من أجاز صومه مطلقا ، في الفرض أو مقرونا أو مفردا وأسقط الحديث،ومن قيد صومه بالفرض فقط ومنع من صومه بعد ذلك مطلقا ، والقول الوسط هو ما عليه الجمهور .


    حكم صنع الطعام و التوسعة على الأهل و إظهار الفرح و السرور يوم عاشوراء


    قال الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله - في
    "شرح رياض الصالحين :
    "
    ولا يجوز أن نداوي البدعة ببدعة وهذا كما يفعل بعض الناس في يوم عاشوراء يوم عاشوراء تتخذه الرافضة يوم حزن ويلطمون الخدود ويشقون الجيوب وينتفون الشعور وربما يجرحون أنفسهم بالخناجر وغيرها وعندهم أن الذي يموت في هذه الليلة يموت شهيدا والعياذ بالله وبعض الناس تقول في هذا اليوم الذي اتخذه الرافضة حزنا نحن نتخذه سرورا نطعم الطعام ونكسوا الأولاد وندخل الفرح في الصدور هذا أيضا غلط هذا من البدع والبدع لا ترد بالبدع لايقتل البدعة إلا السنة استمسك بالسنة تمت البدعة " .

    و قال أيضا:
    " أما إظهار الفرح في ليلة السابع والعشرين من رجب أو في ليلة النصف من شعبان أو في يوم عاشوراء فإنه لا أصل له وينهى عنه ولا يحضر إذا دعي الإنسان إليه لقول النبي صلى الله عليه وسلم إياكم ومحدثات الأمور فإن كل بدعة ضلالة فأما ليلة السابع والعشرين من رجب فإن الناس يدعون إنها ليلة المعراج التي عرج بالرسول صلى الله عليه وسلم فيها إلى الله عز وجل وهذا لم يثبت من الناحية التاريخية وكل شيء لم يثبت فهو باطل والبناء على الباطل باطل أو و المبني على الباطل باطل ثم على تقدير ثبوت أن تلك الليلة ليلة السابع والعشرين فإنه لا يجوز أن يحدث فيها شيئاً من شعائر الأعياد أو شيئاً من العبادات لأن ذلك لم يثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم فإذا كان لم يثبت عن من عرج به ولم يثبت عن أصحابه الذين هم أولى الناس به وهم أشد الناس حرصاً على سنته واتباع شريعته فكيف يجوز لنا أن نحدث ما لم يكن على عهد النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه وأما ليلة النصف من شعبان فإنه لم يثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم في تعظيمها شيء ولا في أحياءها وإنما أحياءها بعض التابعين بالصلاة والذكر لا بالأكل والفرح وشعائر الأعياد وأما يوم عاشوراء فإن النبي صلى الله عليه وسلم سئل عن صومه فقال يكفر السنة الماضية التي قبله وليس في هذا اليوم شيء من شعائر الأعياد وكما أنه ليس فيه شيء من شعائر الأعياد فليس فيه شيء من شعائر الأحزان أيضاً فإظهار الحزن وإظهار الفرح في هذا اليوم كلاهما خلاف السنة ولم يكن ولم يرد عن النبي صلى الله عليه وسلم إلا صومه مع أنه عليه الصلاة والسلام أمر أن نصوم يوم قبله أو يوم بعده حتى نخالف اليهود الذين كانوا يصومونه وحده نعم.

    " فتاوى نور على الدرب للعثيمين - 13


    و قال الشيخ محمد بن عبد الوهاب :
    " أما بالنسبة لبدع يوم عاشوراء، فهي لا تزال، وخاصة عند الرافضة، ويكفي أن ننقل لك أحد نصوص واحد من الرافضة المعاصرين، وهو عبد الله نعمة، حيث يقول في كتابه "روح التشيع" (ص499-500): "ومن هذه العادات السيئة: ضرب الرؤوس بالسيوف وجرحها، وإسالة الدماء، وضرب الظهور بالسلاسل ضربا مبرحا... نحن لا ننسى ثورة العامة ومعهم بعض المشايخ على محسن الأمين العاملي حين أفتى بحرمة التمثيل (التشبيه) في عاشوراء، وحرمة ضرب الظهور بالسلاسل، وجرح الرؤوس بالسيوف ... ".

    كما أنه يوجد عند المنتسبين إلى السنة (أعني به ما يقابل الرافضة) كثير من البدع في ذلك اليوم بعضها مستند إلى أحاديث واهية، وأكثرها من باب :
    {
    إِنَّا وَجَدْنَا آبَاءَنَا عَلَى أُمَّةٍ وَإِنَّا عَلَى آثَارِهِمْ مُقْتَدُونَ } " .


    وصلي اللهم وسلم على عبدك ورسولك محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وعلى من تبعهم إلى يوم الدين .



    وجمع وأعد حامداً ومصلياً
    محب العلم والإنصاف على طريق صالح الأسلاف
    أبو بكر يوسف ...
    الدويرة الجزائر العاصمة . 5/ 1/ 1430هـ

    ولخَّص ونسَّق : أختڪُم (:
    سآئلةً المولى أن يڪُون خآلصاً لوجههِ الڪريمْ
    وأن ينفع بهِ عبآدهُ المؤمنينْ
    ، اللهـم آميــنْ .

    مُلَاحظة // لَا أعرفُ الَأخ أبو بڪر يوسف لڪن أردتُ حِفظ حقوقِه فڪتبتُ اسمه ..

    فهُو من جمع وأعدَّ الموضوعَ
    - جزاهُ الله خيرآ -
    .

    نصلُ لنهآيةِ الطرح ..

    مآ أصبت فمن الله - جلَّ وعلَا - ومآ أخطأت فمن نفسِي والشيطآن .


    تقبَّل الله م’ـنآ ومنڪُم الصيآم وصآلح الَأعمآل ، ومن مغفوري الذنوب ان شآء الله .

    وآخرُ دعوآنآ أنِ الحمدُ لله ربِّ الع’ـآلميــــــــــــــــنْ ~



    :
    التعديل الأخير تم بواسطة ღ ريـ م ـي ღ ; 15-12-2010 الساعة 08:43 PM

  2. #2

    الصورة الرمزية [ اللــيـــث ]

    تاريخ التسجيل
    Sep 2009
    المـشـــاركــات
    4,329
    الــجـــــنــــــس
    ذكر
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: ₪ إتحاَف أهلِ الِإقتداَء بفضاَئِل وأحڪاَمِ « ع ـاَشُوراَء » ₪

    وعليكمــ السلامــ ورحمة الله وبركاتهــ
    أحسن الله إليكِ على المقال الطيب، وبارك الله في علمك وأثابك على ذلك الأجر العظيم ،
    اسعدك الله


  3. #3

    الصورة الرمزية معتزة بديني

    تاريخ التسجيل
    Apr 2010
    المـشـــاركــات
    5,036
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: ₪ إتحاَف أهلِ الِإقتداَء بفضاَئِل وأحڪاَمِ « ع ـاَشُوراَء » ₪

    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
    حياكِ الله أخية وجزاكِ الله خيراً على ما طرحتي
    ونقلتي ، مقالاً ماشاء الله رائع وجميلاً بحق
    جعله الله في ميزان حسناتك
    ورزقنا الله وإياكِ العلم النافع ورزقنا حسن العمل به
    في أمان الله

  4. #4

    الصورة الرمزية أبو رويم

    تاريخ التسجيل
    Nov 2008
    المـشـــاركــات
    4,560
    الــــدولــــــــة
    مصر
    الــجـــــنــــــس
    ذكر
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: ₪ إتحاَف أهلِ الِإقتداَء بفضاَئِل وأحڪاَمِ « ع ـاَشُوراَء » ₪

    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
    جزاكِ الله خيرا أختى على الموضوع
    وبارك الله فيكِ ووفقكِ لكل خير

  5. #5

    الصورة الرمزية سُلوان

    تاريخ التسجيل
    Jul 2009
    المـشـــاركــات
    2,001
    الــــدولــــــــة
    مصر
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: ₪ إتحاَف أهلِ الِإقتداَء بفضاَئِل وأحڪاَمِ « ع ـاَشُوراَء » ₪

    وعليكِ السلام ورحمة الله وبركاته
    جزاكِ الله خيراً وبارك الله فيك وشكر الله لكِ
    أحسنتِ الاختيار
    وبارك الله فى كاتب المقال وناقلته
    نسال الله الهداية لـ أهل الإسلام

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
Loading...