المهمتان الثالثة والرابعة كانتا من أكثر المهمات التي لستُ أكيدة مما سيحصل بعدهما
الثالثة شعرتُ أن ضحاياها كثيرٌ خاصةً أنني كنتُ أقرأ الكتب فوق الثلاث والأربع مرات؛ لأجد الإجابة
ربما وجدتُ أن صيغة الأسئلة التي يتم البحث عنها في الكتب تحتملُ أكثر من معنى مما جعلني غير مدركة أي الإجابات أضع ^^"

فمثلًا سؤال طول آدم -عليه السلام- أتذكر أنني وجدتُ طوله لكن لم أجد عرضه في الكتاب (وربما هو موجودٌ لكن لم أقع عليه).
وسؤال أين هبط آدم -عليه السلام- وأمنا حواء وأين اجتمعا كذلك أجهدني في البحث عن معلومة صحيحة له.

وسؤال صفات أتباع نبي الله نوح -عليه السلام- فهمتُ منه صفاتًا معنوية : كقوة الإيمان، ونصرة الحق

وسؤال الكافرين بنوحٍ -عليه السلام- من أهله أجبتُ بمعلوماتي وبما في القرآن الكريم.

أما السؤال الذي لا أزال لا أعرف ما إجابته بالضبط فهو السؤال عن المعنى المفهوم من قول يوسف -عليه السلام- (ربِّ السجنُ أحبُّ إليّ) < رغم أني أعددتُ بحثًا تضمّن هذه الآية واقتبست منه الأخت [beautiful bird] هــنــا
وكذلك الحال مع أسئلة قصة سيدنا يوسف -عليه السلام-

هذه رؤايَ والأسئلة التي توقفتُ عندها، ربما لقلة فهمٍ أو لضيق وقتٍ أو ربما لأن ظرفي الصحي منع خلايا المخ من العمل بشكلٍ جيّدٍ

شكرًا على التصحيح وأعان الله


توقعاتي أن المهمة الثالثة والرابعة تبينان الأوائل وتفصلان في الحكم


*سؤالٌ: وضعتَني -جُزيت الخيرات- مع المقبولة أعذارهم، وأتذكر أنك حضرتَ بعد تسليمي للمهمة وقلتَ إن من سبق وأرسل الإجابة لا يُحتسب تأخيرهم، فما وضع إجاباتي مع من يماثلونني في الموقف؟

مع الشكر والتحية