" فِي بَعْضِ الأحْيَانِ يَكُونُ انْتِظَارُ الحَبيبِ أجملُ شيءٍ فِي الحَياةِ لأنَّكَ تَعرفُ مَتى سَيعُود ..
وَتتحوَّلُ لَحْظاتُ الانْتِظارِ إلَى سيمفونيةٍ جميلةٍ من الشَّوقِ واللهْفةِ والحنين ..
ثُمَّ تَصِلُ إلى ذروَتِها والأيدي تَبْحَثُ عن الأيدي والعيُون تَحتضِنُ نظراتِ العيون ،
ومَا بيْنهُما أنهارٌ مِنَ الشَّوقِ الجَارفِ والحنينِ الصَّاخبِ المجنون .. "


فاروق جويدة