كتب عمر بن الخطاب رضي الله عنه إلى بعض عماله:

"حاسب نفسك في الرخاء قبل حساب الشدة،
فإن من حاسب نفسه في الرخاء قبل حساب الشدة، عاد أمره إلى الرضا والغبطة،

ومن ألهته حياته، وشغلته أهواؤه عاد أمره إلى الندامة والخسارة".