~ | أطهر البقاع||جامعة||أشياء ||طبيعة | قد تكون الــ(2000) معرض تصويري ~

[اللؤلؤهـ ~]

بسم الله الرحمن الرحيم
{ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
..........................................w w w . m s o m s- a n i m e . n e t


w w w . m s o m s- a n i m e . n e t
..................................سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم


حياكم الله وبياكم,, وأهلاً بهذه الوجوه النيرة
أدام الله نورها وزادها .. رُبما يكون هذا هو موضوع ألفيتي الثانية

لستُ بمصورة وكما أن الكاميرا "جوال" وذات دقة "تفشل" .gif" border="0" alt="" title="0" class="inlineimg" /> = 3.5 ميجا بيكسل
وهذه أول تجاربي للتصوير -أتقبل النقد بكل رحابة صدر تُكرموننا به من أجل التطوير-
وليدي -آمري بس-

w w w . m s o m s- a n i m e . n e t
..................................سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

ستكون رحلتنا متنوعة 4 أقسام:

1~ أطهر البقاع
2~ بعثرة أشياء
3~ طبيعة
4~ جامعة

نسأل الله القبول .. رحلة لاتوصف ~

بعض المواقف~
1~
في المطاف كما هي العادة تتلقى أنواع الصفعات واللكمات
ولاأنسى الكدمات في قدمك من "الكراسي المُتحركة"
وأدركت !.. وصدقاً أدركت شعور كرة "البين بول" حينما تُضرب لتتلقاها الحواجز الأخرى
وتعود وتُضرب .. لا تتحكم بذاتها .. فقط مابين الحواجز مُترنحة تُسَيَّر !
الفرق أن الحواجز "بشرية" بالمطاف وليتها حواجز صامته مابين شتمه و"لفعة"!
البعض بالتأكيد وليس الكل .. ورُغم ذلك لها لذة
بينما كُنت "كرة بين بول" ارتديت واصطدمت برجل كبير في السن ..
لم يكن بيدي فقد تم ركلي كنت أنظر له بشفقة وأتمتم "يارب ترحمه .. ماكنت أقصد وقسم :"( "
لم أشعر سوى بصفعة برأسي كادت تُلقي بي صريعة كانت من العجوز المتشبثه بكتفه من الخلف "زوجته"
ضحكت على غيرتها على "شايبها" وانتقامها له .. لكن لاأنكر الألم .gif" border="0" alt="" title="0" class="inlineimg" />

2~
في المسعى افترقت أنا ورفيقي"أخي"- يتم تقسيمنا من قبل الوالد أفرقة كل اثنان مع بعض-
فاتصل بي "هل ستكونين بخر لوحدكِ"
"أنا لؤلؤه القوية ! لا تقلق.gif" border="0" alt="" title="0" class="inlineimg" />!"<<كنت أقولها مازحه
" -تنهد- ..اعتني بنفسك "
"لاتقلق أبداً" ..
استجمعت قواي وانطلقت في المسعى والابتسامة لاتُفارقني "ممتع أن تكون لوحدك بطريقة ما"
بلاسابق إنذار! .. دخل مجموعة من الرجال كُثر .. أظنهم يعودون لعصر آدم لطولهم!
وكان حظي أن أضيع بين أقدامهم لم أعد أرى الطريق فأصبحت أسير معهم بلا معرفة وجهتي
كان جُل همي أن لايدهسونني خطأً دون أن يروني!
تتسلل يدان بهدوء وتتحسس أكتافي حتى أطبقت الإمساك بها
وبدأت أُسحب رفعت رأسي لم أرى سوى رجل ضخم البُنية بالكاد ألمح طرف أنفه .. ويجرني
تجمدت تحولت للوح خشب ومائل من سحبه بما أنني ذكية قلت سأعيق حركته بالضغط ع الأرض بقدمي
لكني نسيت أني ارتدي "شراب" ناعم مما سهل عملية السحب بنجاح
أغمضت عيناي بقوة وأخذت أدعي حتى أظنني دعيت عليه بالعبرية .. وفجأة أخلى سبيلي
"ياحجة! .. فقط أردت إخراجك من بينهم هدئي من روعك"<قالها بلهجة ما .. لكن حولتها للفصحى
المسكين! لم أترك سُم أو مرض أو كارثة إلا ورجوت أن تُصيبه .. -عفا الله عنه ورحمه وكفاه شر دعائي.gif" border="0" alt="" title="0" class="inlineimg" /> -

بداية الرحلة :




مطار الملك خالد

الأسود أعلى الصورة عبائتي ,, كيف وصلت للكاميرا لاتسألوني .gif" border="0" alt="" title="0" class="inlineimg" />
الأهم مجموعة النساء الصُفر .. مُثير لونهم وتجمعهم





مُلتقطة من أبراج مكة "هيلتون" بجانب سكننا



كل الصور مُلتقطة بعد الفجر عند أو بعدها تقريباًطلوع الشمس



التقطتها من فوق من توسعة الملك عبدالعزيز الساعة 7 ونصف صباحاً تقريباً



غريب جداً منظر الخط الأسود النساء وحولهم البيض الرجال مرتبين بشكل خيالي!



وهؤلاء الرجال مجموعة ثياب بيضاء في البداية .. أمام النساء السود "عباءات"



كل "الصحن" يدور!
حتى الدرج في الجهة اليمنى مُمتلئ بشكل مُخيف!



من التوسعة "خالية جداً" في الصباح



من نافذة السكن





نفس الشئ من نافذة السكن



من التوسعة كذلك

كشته من نوع مُختلف .gif" border="0" alt="" title="0" class="inlineimg" />






















فطور عيد الأضحى في الاستراحة مع الأقارب ,, أعاده الله علينا وعليكم باليُمن والمسرات وعلى الأمة الإسلامية

+ مباني ~





قمر في الظهيرة



غابة صغيرة .gif" border="0" alt="" title="0" class="inlineimg" />









مركز غرناطة "أسوق+مطاعم+كارفور"<<عايشين فيه ولله الحمد .gif" border="0" alt="" title="0" class="inlineimg" />



عصفور عند الزجاجة لم أستطيع مقاومته



كذلك مركز غرناطة



سوق الصين بجانب كارفور عند لي مول "لا أنصح بالذهاب له لايوجد به شئ مُثير أبداً!"

طبعاً التصوير سببه أن أختكم أول من يفتح أبواب الجامعة وآخر من يُغادرها
كان ذلك في حقبة من الزمن وولت لاأعادها الله!

*وكل هذه الصور داخل الجامعة "نتجول بلاعباءة"

















صعود درج أحد المحاضرات عند تعطل المصعد .. مؤلم لاتشعر بقدماك بعد أن تصل!





قاعاتنا للمحاضرات
















قاعة خاصة حضرت بها الأميرة الجوهرة "مديرة الجامعة"
حيث حظيت بنومه ع هذا الكرسي المُريح لاتُنسى


كراسينا الحقيقية .gif" border="0" alt="" title="0" class="inlineimg" />


مُذاكرة في الصباح الباكر في أحد القاعات الخالية






أعجبني انعكاس صورة المبنى ع الماء بعد المطر



الجامعة الغارقة ولافخر

العام الماضي هطلت أمطار قوية "وتضررت الجامعة جداً جداً"
المكاتب غرقت نمر بجانبها الأوراق الفَرش كل شئ دمار!
الأرض في الممرات الخارجيةانفتحت بعرض ربع متر!
الماء يدخل مع زجاج المبنى كالشلال الخفيف "واجهة المبنى زجاجية"
والماء ارتفع داخل المباني حوالي ربع متر وفاضت مياه دورات المياه "وأنتم بكرامة وأعزكم الله"
كانت المراحيض "وأنتم بكرامة" تفيض كالنوافير وتصدر صوت قوي
وصوت البَرد : الماء المُتجمد .. يضرب ع الزجاج

حالتي~
خرجت من القاعة وأخرجت جوالي لأكلم أخي
مرت طالبة وقالت"انتبهي ..أغلقي الجوال فالسماء تمطر وتُرعد"
ابتسمت وأخفضت جوالي "لاأسمع صوت مطر أو أي شئ! .. غريب!"
خرجت من المبنى الأرض مُبلله والطالبات يجرُون للمبنى الذي يليه -أقربها للباب الخارجي-
ومنهنَّ من وضعت حقيبتها ع رأسها والأخرى كتابها
طبعاً كنت أمشي ببرود "أفا! .. أنا أركض شدعوى.gif" border="0" alt="" title="0" class="inlineimg" />"<<مشكلة الثقل
يوم أن دخلت المبنى ثواني دخلت طالبة مُمسكة برأسها تتأوَّه "البَرد ضربها" كان منظرها مُؤلم!
همست في نفسي "ياللهول!هذا سبب جري البشر يالؤلؤه لم يكن مطر!.. ستر ربي وإلا كنت في خبر كان!"
بعدها اشتد الزحام وكثر التصوير بشكل مُزعج حتى أني ضمنت أني سأكون من أهم "مشاهير العالم" .gif" border="0" alt="" title="0" class="inlineimg" /> !
فقررت تغير مكاني.. الماء مُرتفع .. تحركت للمربع الآخر "السيكشن".. يلي الذي كُنت فيه
وبسبب قفل الكهرباء كان "ظلام دامس " في الممر المؤدي للمربع الآخر وكما أنه ممر بلا نوافذ
لاأرى شيئاً لا أسمع سوى صوت خطواتي في الماء
أستخدمت الجوال لرؤية طريقي .. الماء يزداد برودة كلما ابتعدت حتى يوم أن وصلت وقفت ع الكراسي لم أتحمل
الغريب أنه لايوجد أحد هناك
دقائق وأرى فتاتان تجريان بسرعة وتقول إحداهن للأخرى غادري بسرعة هذا المكان به التماس
وبما أني كالصنم ع الكرسي ومع الظلام لم ينتبها لي
ضحكت "إذاً لم يكن هذا المربع فارغ من فراغ.gif" border="0" alt="" title="0" class="inlineimg" />"
وعُدت أدرجي في متتصف الممرَّ تجمدت ساقاي من برودة الماء!
لم أستطيع الإكمال استعنت بالله ثم الجدار بجر نفسي حتى وصلت!
سبحان الله في أماكن تجمع البشر الكثير.. الماء دافئ من حرارة أجسادهم ذابت ساقاي وعادت لطبيعتها!
الإرسال للجولات مُتقطع ماكاد أن يلتقط حتى هاتفت أخي ويوم أن أجاب
صرخ البنات بسبب انطفئ الكهرباء فلم يسمع صوتي ولم أستطع مُحادثته
وانقطع الإرسال!
هُنا بدأت أخاف وإلا سابقاً -وسع صدرك.gif" border="0" alt="" title="0" class="inlineimg" /> - قلقت عليه مُرعب موقفه
خصوصاً أنه من النوع الذي يتوتر بسرعة وقلق
ومُستعد لأن يموت ليساعدك-يعني ماكنت أستعبدت ألقاه جنبي بثواني p: .. أسعده الله وكتب أجره-
لمحت إحدى صديقاي لم أرها منذ فترة فذهبت للسلام عليها - وابتسامتي ضاربه أطنابها-
يوم أن التفتت علي كانت متأثره وإحدى صديقاتها تبكي <<هنا شعرت أني في وادي مُختلف
صافحتها .. وكانت صديقتها تقول "سنموت! سنموت!"
فأنا من باب المواساة قلت وبكل برود "سنموت اليوم أو غداً .. لن تفرق ميتين ميتين"
الفتاة انخرصت توقفت دموعها "أظن من هول ماسمعت لتستوعبه".. هنا أستوعبت ماقُلت XD <<كُنت أتكلم بتلقائية لم أقصد :"
وبعدها خرجت من الجامعة ووصلت المنزل قبل العشاء بقليل
لكن الحمدلله ع كل حال
وإليكم الصور .. التصوير قليل بسبب حركة البنات







كان هُناك ممر ذذ



شلالات نياقرا .. من قدنا

أرجو أن يكون المعرض حاز ع ربع أو عُشر من رضاكم

في حفظ الرحمن ورعايته
{ والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
..........................................w w w . m s o m s- a n i m e . n e t