أول رواية لي.،;' بائعة التفاح ';،.

[ منتدى قلم الأعضاء ]


صفحة 2 من 5 الأولىالأولى 12345 الأخيرةالأخيرة
النتائج 21 إلى 40 من 90
  1. #21

    الصورة الرمزية جينى ويزلى

    تاريخ التسجيل
    Jul 2010
    المـشـــاركــات
    554
    الــــدولــــــــة
    مصر
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: أول رواية لي.،;' بائعة التفاح ';،.

    بانتظارك اخى ارجو ان لا تتاخر علينا
    قصة رائعة واسلوب رائع
    شكرا اخى
    بس اخى ارجو ان تكبر الخط وتترك فاصل لانى بضيع بين السطور
    وشكرا

  2. #22

    الصورة الرمزية الضوء الخافت

    تاريخ التسجيل
    Dec 2008
    المـشـــاركــات
    1,008
    الــــدولــــــــة
    الاردن
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: أول رواية لي.،;' بائعة التفاح ';،.

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...

    ما شاء الله
    فصل ولا أروع !.

    لا أشعر أنني أقرأ رواية
    لعضو فقط وإنما روااية لكاتب مشهور بالفعل ..

    كلماتكَ جداً
    جميلة ووصف راائع بكل معنى الكلمة يجعلك تتخيل كل مايجري من أحداث مشوقة ..

    بالرغم من أنّ
    نيد شاب ثري إلا أن الظاهر منه أنه فتى طيب القلب وصبور ومثابر وفاقد لحنان عائلته ..

    حيث
    أََحسَّ بشعور الطمأنينة والراحة لدى رؤيته لتجمع الناس وأفعالهم ..

    أعتقدُ أنه قد
    أتعب نفسه بالبحث عن مايا من أجل أن تصبح حياته أكثر تشويقاً ومليئة بالمغامرات لإنها حزينة ولا شيءَ يميزها عن غيرها من الحيوات .

    استغربتُ من نيد عندما قال :
    كنت أشعر بالأسف على مالي المهدور سدى
    فما دفعه لا يساوي جزءاً صغيراً من مصروفه اليومي

    ولكنني ارتحت بعد قراءة أنه شعر بذلك في ذلك الوقت فقط !

    أعجبتني
    جملته
    "أنا..حسنا أنني ابن أخ زوجة شقيق والدها"
    كان شعوري نفس شعور البائع .. لم أفهمْها إلا بعد تكرار قرائتها أكثر من مرة ..

    لكن يمكنكم تخيلي وأنا أكتب تلك الرواية عبر الجوال -_-
    لا تعليق أخي .. ولكنني سأقول أعانكَ الله بالفعل !

    أقصد الكتابة اللي مايفهمني يسئل متابعين كونان
    فهمتُ قصدكَ بالكااامل

    باركَ الله فيكَ أخي على رواايتك الهادئة والتي أعتبرها بنفس الوقت هادفة..

  3. #23

    الصورة الرمزية الوجه المبتسم

    تاريخ التسجيل
    May 2011
    المـشـــاركــات
    804
    الــــدولــــــــة
    عمان
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: أول رواية لي.،;' بائعة التفاح ';،.

    رواية جميلة وأكثر من رائعة...
    أحداث مشوقة وتدفعك للتحمس لقراءة ما بعدها...
    شكراً لك أخي mp3 وننتظر البقية من القصة...
    أتمنى لك التوفيق...

  4. #24


    تاريخ التسجيل
    Oct 2007
    المـشـــاركــات
    791
    الــــدولــــــــة
    السعودية
    الــجـــــنــــــس
    ذكر
    الـتـــقـــــيـيــم:
    كاتب الموضوع

    افتراضي رد: أول رواية لي.،;' بائعة التفاح ';،.

    اهلا بكم‏.‏.


    دخلت خلفه بهدوء تام، المبنى متهالك من الداخل كما من الخارج،
    جدرانه متداعية وفي حالة سيئة لا يحتاج ذلك إلا للهدم وإعادة بنأه مرة أخرى.
    صعدنا على السلالم و التي لم تكن أفضل حال من المبنى كان هناك بعض من
    الصداء على سور السلم المطلي باللون الأبيض، وبعض الدرجات المكسورة،
    نافذة التهوية مجرد فتحة في الحائط. كان المكان بحاجة إلى أعادة بناء بحق..
    عند وصولنا إلى الطابق الثالث كان واضح أنه الطابق المقصود فقد توجه الفتى
    ناحية أحد ابواب الشقق هناك.كان الطابق مكون من ستة شقق على كل جانب
    ثلاثة شقق ليس المكان أفضل حالا فالإضاءة سيئة جدا ولا يوجد إلا مصباح صغير
    في منتصف الممر وقد ألتم عليه بعض الحشرات الصغيرة.وقف الفتى أمام أحد الأبواب
    وقد كان الأول من الجهة اليمين عندها سألته"هل هناك..أي صلة بينك وبين مايا"
    لم ينظر إلي رد بعد برهة"أنها..أختي"كانت الدهشة قد ارتسمت على وجهي
    'كان علي أن أعرف ذلك بينهما شبه واضح أولئك الأثنان فعلى الأقل شعوري في
    ذلك الوقت عندما ألتقيت به نفس الشعور الذي أنتابني عند قابلت أخته للمرة الأولى'
    فتح الفتى باب الشقة ودخل وهو يقول "أتبعني". دخلت الشقة وأنا أشعر ببعض الحرج
    كانت شقة صغيرة بحق كان الباب يطل على غرفة المعيشة أو لا أعلم أن كانت غرفة
    معيشة أو مطبخ فقد كان هناك موقد صغير وبراد صغير أيضا و مغسلة بالقرب منهما كل
    ذلك كان في الجهة اليسار من دخولي، أما في الجدار المقابل له كان هناك نافذة قد
    توسطت الحائط كانت مكسورة وقد تم تغطية الجزء المكسور بأخشاب عشوائية
    وضعت لتسد الهواء ، في الجهة اليمنى كان هناك باب شبه مغلق وقد علمت أنه ا
    لحمام ولم أدقق النظر لكنه بالتأكيد ليس أفضل حال من باقي المكان.أما الجدار الأخير
    والذي كان أول مايراه الشخص عند وقوفه في المدخل ، كان به غرفة بدون باب لكن
    كان هناك ستار قد غطى مكانه من القطن بلون أرجواني فاتح وقد بهت لونه ويمكن أن
    أراه مرقع ببعض قطع القماش.خرج الفتى من تلك الغرفة قال لي "أدخل.."
    استغرق ذلك مني وقتا لأستوعبه 'ذلك الفتى ليس لديه اسلوب في التحدث أبدا '
    تبعته إلى الغرفة.كان هناك سرير في أحد أركان الغرفة جلست عليه سيدة بدت في
    أواخر الثلاثين وجهها شاحب مع ذلك ارتسمت ابتسامة لطيفة، عيناها رغم أنها كانت
    تحملان الكثير من الألم إلا أن هناك رضا كبير وهيبة تجعلك تكن احترام كبير جدا لتلك
    السيدة لمجرد أن تراها. كان بإمكاني التخمين أنها والدة مايا لشدة الشبه بينهما.
    تحدثت بصوت يشعرك بطمئنينة كبيرة " أهلا بك يا بني..من النادر جدا أن يزورنا أحد
    "تداركت الوضع وانحنيت برفق "شكرا لك سيدتي..أنا نيد برايتين..يشرفي لقاؤك سيدتي"
    "تبدو مهذبا..أنا كاثرين والدة مايا وجون..سعيدة بلقائك نيد، أعتذر لأنني لا أستطيع النهوض
    من على الفراش كما ترى""لا..لابأس أبدا سيدتي" أشارت بيدها إلى الكرسي الوحيد هناك
    "تفضل بالجلوس أرجوك" وعندما هممت بالجلوس أنتبهت لمايا التي كانت واقفة عن يميني
    وكان واضحا جدا أنها لم تحب رؤيتي مع ذلك ابتسمت لها
    "مرحبا سعيدا جدا للقائك مرة أخرى..مايا" شعرت بصعوبة بنطق اسمها واكتفت هي
    بالصمت،جلست على الكرسي عندها سألتني والدتها " أين قابلت مايا فلا أعتقد أنك من
    رواد هذه المنطقة مطلقا" شعرت بحرج شديد 'كان على الأقل أن لا أتي بملابس جديدة '
    دام صمت للحظة "في الحقيقة قابلت مايا بالأمس حينما كنت أشتري
    منها تفاحا في مدينة الألعاب وقد" لكنها قاطعتني قائلة"مدينة الألعاب؟!"
    نظرت لمايا وقالت بعتاب" أذهبت إلى مدينة الألعاب مايا؟..ألم أخبرك من قبل ألا تذهبي بعيدا هكذا،
    كما أنك لم تخبريني"كان هناك لحظة صمت محرجة شعرت وكأنني تسببت بمشكلة من نوع ما.
    كان رد مايا هادئ والأسف واضح في نبرة صوتها"لم أخبرك لأنني لا أريدك أن تقلقي..
    كما أنه البيع هناك افضل أمي" "وهل تعتقدين أن هذا سيغفر لك"كان صوتها أكثر حدة
    "مايا أرجوك توقفي عن تصرفاتك هذه ماذا تريدين أن تفعلي بي"هدئ صوتها قليلا
    "حتى أنك لم تخبريني بعد ما عدتي أي أنك تنوين أن تعيدينها مرة أخرى"
    ردت مايا بصوت أعلى "أمي أنظري إلى ما كسبته بالأمس أضاعف ما أكسبه في أفضل
    الحالات وأنا أبيع بالقرب من هنا كما أنه.."صمتت كانت والدتها لا تنظر أليها وقد أرتسمت
    ملامح الحزن على وجهها نظرت مايا لوجه والدتها ثم نظرت إلي وكأنها تقول بتلك النظرة
    'أنت السبب' وفجأة ركضت خارج المكان وتبعها جون .بعد دقائق من الصمت وقد بدأت
    أشعر بالذنب مذ تحدثت ، جأني صوتها هادئ عندما قالت"ما السبب الذي دعاك لتتعرف
    على مايا" "التعرف على مايا بصراحة يا سيدتي لم أعلم أن أسمها مايا إلا قبل ساعات قليلة"
    أكملت وكأنني أتحدث إلى نفسي" في حياتي.. كل ما علي فعله أن أعيش وفقا لم تمليه
    علي أمال الأخرين.. طالبا مجتهد متفوق وابن مطيع مهذب لطيف يحضر اجتماعات العائلة..
    والحفلات التي يقيمها الأصدقاء حتى وأن لم يرد،بعد أن أتخطى سنا معين احصل على
    وظيفة في شركة والدي ثم أترقى بسهولة لمنصب مدير الشركة بعد ذلك.. وأن فكرت في
    دخول أي عمل كل ما علي فعله هو كتابة أسم والدي في ورقة وأدرجها
    ضمن ورقة طلب الوظيفة.."سكتت لبرهة أكملت وأنا شبه سارح في التفكير "..
    ثم فجأة وسط معتقداتي هذه ظهرت مايا لتدحض تلك الحقيقة الزائفة أنك تعيش..
    رهن ما يرسمه لك والديك من مسار..أنه بالنسبة لي هو أمل أن لا أعيش رهن أسم
    عائلتي فتصبح جميع نجاحاتي بسبب والداي وفشلي بسببي أنا،"ثم بقلق قلت ذلك الكلام
    " لا أتخيل.. أنك.. رسمت.. هذا المسار لمايا، لم أتوقع أن طفلة بعمر مايا قد تعمل،
    في الحقيقة بالنسبة لي هو أمر معقد قليلا لما طفلة بعمرها تعمل"نظرت إلي بعطف
    كبير وابتسامة لطيفة على وجهها "حسنا أستمع إلي جيدا قبل ستة سنوات من الأن
    كان جون مايزال طفلا رضيعا ومايا في عمر السابعة تعرض والد مايا لحادث سير مؤسف
    توفي على أثره لتنقلب حياتنا إلى معاناة، كنا نعيش حياة رائعة قبل هذا الحادث في
    منزل كبير قد عمل زوجي جاهدا لشرائه، حياة لا ينغصها أي شيء حتى أتى ذلك الحادث،
    في البداية كنا نعيش على المال الذي تركه زوجي لم يكن.......قليلا..لكن ظهر مجموعة من
    الناس يطالبون بديون كانت على زوجي وأوراق تثبت ذلك وبعد لعبة المحكمة فازوا بالقضية وأخذوا
    المال لذا كان علي العمل لم يكن الأمر مريحا خاصة وأن أبناي صغيرا لكن يكن هناك حل أخر لكننا
    أرتحنا من أولئك الأشخاص بعد فترة سنتان أتى أشخاص أخرون يطالبون بمال أيضا ولم نكن نملكه
    لذا كان علينا بيع المنزل وقمت بسداد الدين استأجرت شقة صغيرة بالمال المتبقي كان صعبا أن نعتاد
    على تلك الحياة لكن فعلنا وقبل سنة ونصف مرضت بشدة ولم أستطع النهوض من السرير لذا..
    كان علي أن أترك العمل وبالطبع دفع الإيجار كان صعبا فلم يكن هناك مال فطردنا صاحب الشقة
    تعذبنا كثيرا حتى أعطتنا الدولة هذا السكن بشكل مؤقت لمدة ستة أشهر وهانحن نكمل رضا فقد رأينا
    هنا من هم أسوء منا حالا والإبتسامة لا تفارق وجوههم..هل فهمت" كنت وكأنني أقرأ قصة خيالية
    كبائعة الكبريت أو سندريلا..لم أكن لأتخيل ذلك والمذهل أنهم سعداء ابتسمت وأنا لا أعلم ما أقول.
    في ذلك الوقت دخل جون إلى الغرفة ومازال يتصرف بغرابة ولا يواجه نظراتي أبدا أستأذنت
    بالأنصراف وخرجت.بعد أن خرجت من الشقة نسيت من أي جهة كنت قد أتيت فهناك سلم عن يميني
    وآخر عن شمالي أتخذت اليمين ولم يكن يختلف عن الأول لذا خمنت أنه نفسه بعد أن خرجت من باب
    العمارة أيقنت أنني أخطأت وقبل أن أفكر في العودة لمحت مايا واقفة في أخر الزقاق متكأة بظهرها
    إلى الحائط وسلتها إلى جانبها أقتربت منها شعرت وكأنها تحدث نفسها وأنا أسمعها تقول
    " ما الذي ترجوه من ملاحقتي"ثم نظرت إلي تلعثمت وشعرت كأن لساني عقد " ما..ما عن ماذا تتحدثين "
    رفعت صوتها بعضب "ما الذي تريده مني هل أنت سعيد بما حدث غضبت أمي وهذا ليس أمر رائع "
    "أنت تفهمين كل شيء بشكل خاطئ تماما" "أذن أخبرني ماتفسير مافعلته "
    "وهل برأيك كنت أعلم أن ما كنت سأقوله سيسبب مشكلة، حسنا لا
    مشكلة سأعتذر أن أسف على ازعاجك آنسة مايا" ثم مضيت في سيري وتخطيتها وأنا لست في
    أفضل حال نفسيا نادتني بصوت عالي بعد أن سرت مسافة ليست بصغيرة"إلى أين أنت ذاهب؟"
    ألتفت إليها "ماذا تعتقدين، بالطبع إلى الشارع العام" "لكن هذا الطريق لا يؤدي إلى الشارع العام "
    لم أعرها أي أنتباه ومضيت في طريقي.بعد مضي عشرة دقائق وصلت إلى حائط مسدود
    "أعتقد أنه كان علي أن أنصت لها على الأقل" سمعت ضحكات عالية من خلفي
    "أخبرتك لكنك لاتسمع الكلام" كانت ضحكتها عالية وساخرة ربما لم أحبها تلك
    الضحكة لكن كنت سعيدا فعلى الأقل جعلتها تضحك، رددت عليها "هذا ليس مضحكا "
    أشارت إلي بيدها"أتبعني الأن" تبعتها وهي مازالت تضحك " أتعلم؟ تبين لي أنك أحمق بحق"
    كان ذلك مفاجئ لذا سألت بصوت عال "ماذا" "أقول تبين لي أنك احمق" "ولما تقولين ذلك"
    "حسنا بالأمس كنت قد أشتريت التفاح مني بثلاثة أضعاف سعره والمضحك أنك بعته
    لأولئك الأولاد بنفس السعر" "لكن اشتريت التفاحة كما أشتريها من المتجر تماما "
    "وهل تعتقد أنني سأبيع التفاحة بسعر المتجر..يا إلهي أنت أحمق بحق" كانت تضحك
    وهي تقول"الأثرياء لا يهتمون أن كانت التفاحة سعرها مضاعف ،أما نحن أن زاد ولو
    قرشا كان ذلك يمثل فرق " شعرت بالذنب وكأنها تعاتبني،وبينما نحن نسير توقفت هي
    عندها توقفت "ماذا أضعتي الطريق أنت أيضا" ولم أنتبه لما حولي كان مجموعة من الفتيان
    خمسة أو ستة قد أعترضوا طريقنا، يبدون أكبرمني سنا بدوا لي مخيفين بتلك العصي التي
    يحملها بعضهم والطريقة التي ينظرون بها إلينا تحدث أوسطهم وبدى أنه زعيمهم"فقط أعطونا المال
    وسندعكم ترحلون بأمان " شعرت بالقلق نظرت إلى مايا بطرف عيني ثم عدث ونظرت إليهم
    'فقط علي أن أشغلهم حتى تهرب مايا ثم أستطيع أن أتصرف بعد ذلك' وعندما أردت أن أقول
    لمايا أن تهرب كانت قد أطلقت ساقيها للريح مما فاجأني ألتفت إليها وكانت تصرخ بأعلى
    صوتها قائلة وهي تشير إلي"أنه يملك المال" عقدت حاجبي بغضب "الخائ.."لم أكمل الكلمة
    حتى شعرت بضربة قوية على بطني صرخت بألم"أااخ" جثيت على ركبتاي وأنا ممسك ببطني
    وأتنفس بصعوبة لشدة الألم'تبا ماذلك الشيء الذي ضربني به كنت أضع رأسي على الأرض
    وأغمض بعيني بقوة فتحت عيني ونظرت إلى ذلك الشخص الذي ضربني كانت قبضته قوية
    وسر قوتها قطعة الحديد أو لا أعلم ما هي التي لبسها حول اصابعه وكأنها خواتم .نهضت من
    مكاني حاولت أن لا أظهر أنني مازلت أتألم لكن أنفاسي أبت أن تنتظم قال لي نفس الشخص
    والذي كان صاحب بشرة سمراء بفعل الشمس عيناه غاضبتان ولا تحملان أية شفقة كان يبدو
    قويا بحق رغم أنه نحيلا إلا أن جسده قوي وملامح وجهه صلبة ومخيفة "ماذا أليس ذلك كافيا؟
    مارأيك أن تمد يدك لجيبك وتخرج محفظتك الأن قبل أن تندم" لم يكن هناك حل أخر في نظري
    لا أحب القتال مادام ان الخسارة واضحة مددت يدي إلي جيبي حتى أخرج محفظة النقود بحثت
    عن المحفظة ولم أجد لها أثر حاولت أن أخفي أرتباكي بحثت في جيوبي الأخرى لكن لا فائدة
    'يا إلهي أين أختفت ' حاولت أن أتذكر متى أخرجتها أخر مرة كان عند البائع ثم أعدتها إلى جيبي
    وأنا متأكد من ذلك.كان واضحا أن محفظتي أختفت قد تكون سقطت مني أو شيء من هذا لكن مادام
    الأمر كذلك فأعتقد أنني سأضرب سأضرب لذا تظاهرت بسخرية منهم "وهل تعتقد أن شيء
    مثل هذا سيؤثر بي، فقط لم أكن مستعدا" ضحك بصوت عال هو ورفاقه "اسمعتم لم يكن مستعدا.
    .لنرى كيف ستبدو عندما تكون مستعدا"...
    التعديل الأخير تم بواسطة مهند. ; 14-7-2011 الساعة 04:10 PM

  5. #25

    الصورة الرمزية Uzumaki shiry

    تاريخ التسجيل
    Aug 2008
    المـشـــاركــات
    29
    الــــدولــــــــة
    تركيا
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: أول رواية لي.،;' بائعة التفاح ';،.

    وااااو وتقول بأنك مبتدئ
    البداية راااائعة بكل معنى الكلمة
    شعرت بالحماس و دخلت جو ^^
    خيالك واسع ومميز يا اخيـ..
    ننتظر التكملة ويااارب يجيك الألهام بسرعة .

  6. #26

    الصورة الرمزية النجم السامي

    تاريخ التسجيل
    Feb 2011
    المـشـــاركــات
    79
    الــــدولــــــــة
    الامارات
    الــجـــــنــــــس
    ذكر
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: أول رواية لي.،;' بائعة التفاح ';،.

    كمل الروايه mp3
    اخي انت مبدع فأكمل الروايه الى اخر حرف
    ننتظر التكمله

  7. #27


    تاريخ التسجيل
    Oct 2007
    المـشـــاركــات
    791
    الــــدولــــــــة
    السعودية
    الــجـــــنــــــس
    ذكر
    الـتـــقـــــيـيــم:
    كاتب الموضوع

    افتراضي رد: أول رواية لي.،;' بائعة التفاح ';،.

    هناك أضافة صغيرة أرجو أن تعودوا لقرأتها
    ‏.
    ‏.
    بدأت أشعر بالقلق من أن أخيب ظنكم +_+
    مع ذلك أشكركم لدعمكم ^__^

  8. #28

    الصورة الرمزية يالبى ران

    تاريخ التسجيل
    May 2011
    المـشـــاركــات
    639
    الــــدولــــــــة
    السعودية
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: أول رواية لي.،;' بائعة التفاح ';،.

    بسم الله الرحمن الرحيم
    بدااااية شكرا شكرا شكرا على اللحظات الممتعة التي عيشتنا فيها
    لا استطيع ان اصف مدى حماااسي وانا اقراها
    روااااااااااية جدا رااااااااااااائعة وفعلا اذا كان هذا وانت مبتدئ ماذا لو كنت محترفا
    ماشاء اللله عليك
    انتظر بقية القصة بفارغ الصبر
    ولا ادري كيف ساستطيع النوم يبدوا انني سابقى افكر بها الى الصباااح
    اما التعليق على الكلمات والاحداث فهذا لا يمكنني وصفه الان عندما انهي الروايه سأتي
    بشرح مفصل
    وفعلا اتعبت مب بعدك ...............ماشاء الله

    والله يعينك على الكتابة لكن احتسب اجر ......امم .... قد يكون ادخال السرور على قلب مسلم
    في انتظااااااااااااااااااار البقية
    عجل ارجوك

  9. #29

    الصورة الرمزية Uzumaki shiry

    تاريخ التسجيل
    Aug 2008
    المـشـــاركــات
    29
    الــــدولــــــــة
    تركيا
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: أول رواية لي.،;' بائعة التفاح ';،.

    ننتظر الباقي بتشوق

  10. #30

    الصورة الرمزية جواهـر

    تاريخ التسجيل
    Aug 2009
    المـشـــاركــات
    3,458
    الــــدولــــــــة
    السعودية
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: أول رواية لي.،;' بائعة التفاح ';،.

    وعليكم السلآم ورحمة آلله وبركآته

    آهلن اخي ام بي 3

    انت مبدع

    تبآرك الرحمن دائماً مواضيعك مميزة ودائماً تتحتوي على كلمات جميلة ومعنى رآئـع

    و جميلة ان اسم الروايه بائعة التفآح << اسم جميل

    شكراً جزيلا لك

    في امان الله ورعايته

  11. #31

    الصورة الرمزية الوجه المبتسم

    تاريخ التسجيل
    May 2011
    المـشـــاركــات
    804
    الــــدولــــــــة
    عمان
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: أول رواية لي.،;' بائعة التفاح ';،.

    السلام عليكم...
    إبداااااع بمعنى الكلمة...
    ننتظر البقية ع أحر من الجمر ونتمنى ما تطول علينا...
    أرجاااااااااتو

  12. #32


    تاريخ التسجيل
    Oct 2007
    المـشـــاركــات
    791
    الــــدولــــــــة
    السعودية
    الــجـــــنــــــس
    ذكر
    الـتـــقـــــيـيــم:
    كاتب الموضوع

    افتراضي رد: أول رواية لي.،;' بائعة التفاح ';،.

    أهلا بكم


    رغم أنني اردت أن أضع جزء أكبر من الذي سأضعه لكن فقط نزولا
    عند رغبتكم وبإذن الله أن أستطعت أن أضع تكملة في الغد وضعت.

    *تنويه' أرجو منكم عدم الرد أو القرأة حتى أخبركم لأن الجوال لا ينسخ
    إلا عدد محدود من الحروف لذا سيأخذ مني وقتا أضافة الرد الواحد كاملا *

    لنبداء‏.‏...

    ^^

    طرحوني أرضا بعد ذلك الضرب المبرح أطلقت صرخة ألم مكتومة.
    شعرت وكأن عظامي تكسرت لم أستطع أن أتحرك حتى التنفس كان مؤلم
    أقترب مني حتى وقف عند رأسي انحنى إلي وأمسك بتلابيب قميصي ورفعني
    إليه "ماذا ألم تكن مستعدا أيضا هذه المرة أم ماذا " أدخل يده في جيبي وأخرج
    محتواه وادخل يده في جيوبي الأخرى نظر إلي بغضب " أين هي محفظتك أيها اللع**"
    ابتسمت له ساخرا وانا أتألم "ألم تجدها ياعزيزي" كان رده لكمة قوية على وجهي
    "حسنا مارأيك أن أخذ ملابسك أعتقد أنها تناسبني" نظرت إليه بسخرية وكأنني لم
    أتعلم وبصوت متقطع قلت "و هل.. تعتقد.. أنني بضخامتك ... حتى تستطيع ان..
    ترتدي ملابسي" كان هناك لحظة صمت كنت أتوقع أن يوجه لي ضربة أخرى.أفلت
    قميصي ليصطدم رأسي بالأرض ثم قال " أنت حقا بدون فائدة" أشار لرفاقه وغادروا.

    "أنت حقا بدون فائدة" تردد تلك الكلمة كان مؤلم 'أنه محق أنا بدون فائدة ليس هناك
    شخص أقدم له أي فائدة أنني مجرد عالة على الأخرين حتى اللوصوص لا يستفيدون مني'
    كنت مازلت مددا على الأرض حاولت النهوض كان جسدي كله يؤلمني وبعد محاولات نهضت
    على قدمي مستندا بالحائط، اتجهت إلى نفس الطريق الذي سلكته مايا كنت أمشي مترنحا
    وأشعر وكأنني فقدت كافة قواي.كانت تقف أمامي وتعبير غريب رسم على وجهها لا أعلم
    مايمكن أن يكون، ليست ساخرة أو غاضبة أو حتى أنها تشعر بالذنب مع ذلك لا أعلم لما
    لست غاضبا منها أو حتى متضايق ابتسمت لها ابتسامة باهته "الحمد لله أنك بخير"
    بقيت صامتة ولم ترد على كلامي كانت تفصل بيننا مسافة ثلاثة أمتار كنت أشعر كأنها
    أميال رغم أنها قريبة أشعر وكأننا بعيدان في طريقة عيشنا في تفكيرنا في كل شيء ردت
    بنبرة صوتها التي بها بحة تميزها من باقي الأصوات "اقلق على نفسك فقط.،
    لو أنك أعطيتهم مالك لما آذوك" ضحكت ضحكة صغيرة ألمتني فتأوهت
    "ليس الأمر بيدي أعتقد أنني أوقعت محفظتي في مكان ما، حسنا مارأيك الآن
    أن تأخذيني إلى الشارع العام" خطوت عدة خطوات حتى أقتربت منها أشاحت بنظرها
    عني وهي تقول "ألديك منديل؟!" كان سؤال مفاجئ وغريب "نعم بالطبع" أدخلت يدي
    في جيبي أخرجته وناولتها إيها أخذته مني ثم قامت بفتحه وبدت مترددة في أمر ما وبشكل
    مفاجئ رمته على وجهي وقالت بصوت عال" أمسح وجهك على الأقل"ابعدت المنديل عن
    وجهي، لم افهم لا تصرفها ولا حتى كلامها "لما علي فعل ذلك" "لأنه هكذا فقط تبدو وكأنك
    تعرضت لحادث سير " "هل وجهي مشوه ""أنه مليء بالكدمات والخدوش،و لا تتوقع أن تسير
    بهذا الشكل وأنت معي" حاولت مسح وجهي كانت تنظر إلي بغضب "أنت تمسح الأجزاء
    النظيفة من وجهك " "بالطبع امسح المكان الذي لا يؤلمني" "هل أنت معتوه أو شيء من
    هذا القبيل" تظاهرت بالحماقة وأنا أقول" بالتأكيد شيء من هذا القبيل..فمعتوه ليس شيء
    جيد كما تعلمين" أغمضت عيناها بنفاد صبركنت أستمتع وأنا أراها كذلك تنهدت بعمق
    "مارأيك أن تتبعني" تبعتها وهي تسير كنت مازلت أشعر ببعض الألم لكن علي أن أتحمل
    وحاولت أن أمشي بدون الإستناد على الحائط، سألت نفسي بصوت عال"..أتسأل أين
    أختفت محفظة نقودي" "ربما قام أحدهم بسرقتها" "و كيف يحدث ذلك ياذكية وهي
    في جيبي" نظرت إلي بسخرية "سيخرجها من جيبك بكل بساطة" "وهل أنا أحمق حتى
    أسمح له بإدخال يده في جيبي ويسرقها" "اسمع من ناحية أنك أحمق فأنت كذلك،
    لا يحتاج النشالين إلا أن يقتربوا منك بخفة لتتسل يدهم خلسة لجيبك وأنتشال محفظتك "
    "بدون أن أشعر""نعم بدون أن تشعر..قد يصطدم بك متظاهرا أنه صدمك بدون أن يقصد
    وفي ذلك يكون قد حصل عليها" كنت متفاجئ 'هل اصطدم بي أحد اليوم؟..'

    وصلنا إلى نفس العمارة التي تسكن بها "لماذا عدتي بي إلى هنا" دخلت المبنى
    وهي تقول"لأنه طريق مختصر للشارع العام وأمن أيضا " دخلت خلفها.خرجنا من الباب
    الجانب الأخر والذي كنت قد دخلت منه مع جون وقفت عند الباب ثم أشارت لي ناحية
    طريق سوق الخضار "هناك سوق للخضر اعبره من الناحية الأخرى بعدها اسلك طريق
    مدينة الألعاب.." "لابأس أعرف الباقي"وقبل أن أغادر سألتها " هل..سيكون هناك.. أعني أنه
    ، لابأس أن أتيت غدا أيضا" كانت تنظر إلى الأرض وكأنها تفكر في شيء ما، تسألت أن كانت
    سمعتني أم لا لكن كانت تبدو لطيفة في ذلك الوقت اقتربت منها ورفعت يدي على رأسها
    "شكرا لك..على إيصالي إلى هنا أنا ممتن لك، كنت أتسأل أن كنت تحبين أن أحضر شيء
    في الغد لأجلكم "رفعت بنظرها لي دفعت بيدي بعيدا " لا نحتاج لأي شيء "
    " هل تحبين نوع من الشوكولاته أحضره لك، أو نوع يحبه جون أوحتى والدتك"
    "لا لا نريد شيء " " هناك كعكة شوكولاته تصنعها ساندي لذيذة جدا سأطلب
    منها أعدادها، ستحبينها كثيرا" "ألا تسمع ما أقوله" "أعتقد أن والدتك تحب القهوة "
    تغير تعبير وجهها الغاضب وبدت وكأنها تتحدث إلى نفسها وبصوت هادئ"أجل تحب
    القهوة كثيرا لكن لا يمكننا أن نشتري.." لم تكمل كلامه وصمتت "أتقدمين لي معروفا "
    نظرت إلي "أنا؟ ماذا" ابتسمت بإعتذار" أحتاج مبلغ مالي لأجري مكالمة..هل تستطيعين
    أن تدبري لي هذا المبلغ" لم أكد أنهي تلك الجملة حتى أدخلت يدها في جيبها وأخرجت
    مجموعة من العملات المعدنية ومدتها لي قائلة" هذاكل ما أملكه" نظرت إليها كان ذلك
    المال قليل، رغم وضعها و قلة ما تملكه أعطتني كل ما لديها وبدون أي تردد ، مددت يدي
    وأخذته "شكرا لك، سأعيده لك غدا بالتأكيد" ابتسمت لي نفس تلك الإبتسامة التي رأيتها
    سابقا في مدينة الألعاب تنهدت براحة عندما رأيتها هذا ما كنت أحتاجه في نهاية يوم صعب
    مثل هذا قلت لها"حسنا أراك لاحقا" وذهبت.

    عدت من نفس المكان الذي أتيت منه، عبرت سوق الخضار كان واضح أنه سيغلق
    فالشمس قاربت على المغيب بحثت عن أقرب هاتف عمومي أتصلت على السائق ،
    بعد قرابة ربع ساعة أتى كانت شمس غابت والمكان أصبح مظلما بعض الشيء والهدوء
    عم المكان أوقف السائق السيارة وركبتها على الفور ركبت في المقعد الأمامي وأغلقت الباب
    "مساء الخير سيد جيمس، كيف حالك" رد علي بإبتسامته العريضة التي نادرا ما تختفي من
    وجهه "مساء الخير نيد أنا بخير كيف حالك أنت" "أنا بخير شكرا لك" وانطلق بالسيارة بعد
    قليل قال مستغربا" ما الذي أتى بك إلى هذه المنطقة نيد؟!" ترددت قليلا ثم أجبت"في الحقيقة
    يسكن أحد أصدقائي في هذه المنطقة وقد جئت لرؤيته" صمتنا للحظة ثم قال" أين هاتفك النقال "
    ارتبكت قليلا" نسيته في المنزل" كانت كذبة غبية فأنا تناسيته ولم أنساه. رد بتعجب "ليس من
    عادتك أن تنساه" صمت لبرهة ثم أردف قائلا "اتصلت والدتك مرات عدة..كانت تريد محادثتك "
    "سأحرص أن أكلمها عند عودتي".توقفت السيارة أمام باب المنزل الخارجي لم انتظر أن يدخل
    السيد جيمس السيارة لأن المكان بالداخل منار بشكل جيد وأذا رأني السيد جيمس وأنا مصاب
    لا أعلم ماذا قد يقول لوالدتي التي لا أعلم هي أيضا ماذا ستفعل. خرجت من السيارة ودخلت
    إلى حديقة المنزل توجهت إلى اسطبل الخيول حيث أن والدتي تحب رعاية الخيول وبما أن
    لدينا مزرعة كبيرة كان سهل بناء اسطبل، لم أذهب إلى هناك لرؤية الخيول أنما لأرى
    برنارد الذي يهتم بها، كان ضوء ورشة النجارة مضاء فاتجهت إليها بنينا تلك الورشة حتى
    يعلمني والدي النجارة في وقت فراغه و ها أنا أبلغ الثامنة عشرة من العمر ولم يأتي يوم يكون
    فيه والدي متفرغ، دخلت الورشة كان برنارد فيها كما توقعت "مرحبا برنارد" التفت إلي وقد كان
    مشغول بقطعة الخشب تلك ولا اعلم ماذا يفعل بها "أهلا نيد أين أنت يارجل لم أرك منذ.."سكت
    قليلا وهو ينظر إلى وجهي بذهول "ماذا حدث لك" "لا شيء دخلت في شجار صغير" "هذا لا يبدو
    كشجار صغير مطلقا..اسمع لا تدخلني في هذا الموضوع أرجوك" برنارد شاب ذكي وقوي يعمل
    لدينا منذ خمسة سنوات كما أنه من أفضل أصدقائي .كنت في فترة سابقة من عمري دائم الشجار
    مع مجموعة أولاد في المدرسة ولأن ذلك كان سيسبب مشكلة لي مع والداي حيث أنني في مدرسة
    عادية وذلك لرغبتي رغم أن ذلك لم يعجب والداي ألا أنهما وافقا بعد أن طلبت من جدتي أن تقنعهما
    بذلك، وعندما كنت ادخل في شجار اطلب من برنارد أن يخبر والداي أنني لن أدخل في شجار أخر
    فكان يفعل ذلك مكرها لأنه يعلم أن والدتي ستوافق لأجله فهي لا تحب ان ترفض طلبات برنارد،
    قلت له لأطمئنه "لا تقلق لن اطلب منك ذلك فقط أخبرني هل أختك في المنزل" "تعني ساندي..
    لا أعلم لما تسأل" اجبته" تلك الفتاة لا تفهم الوضع، رغم أنها أتت منذ شهرين فقط وتقوم بعملها
    بشكل ممتاز لكن المشكلة أنها تخبر والدتي بكل شيء " "أنا لا شأن لي بذلك، لهذا أتيت إلى هنا
    حتى لا تراك " "لا لدي طلب أخر..كنت أريد أن أسئلك هل تلك الملابس التي كنت ترتديها عند
    تنظيف الأحصنة أمازالت معك " "ما هذا السؤال الغريب نعم مازالت معي لما تسأل ؟"‏


    .‏.اتمنى أن يعجبكم جزء اليوم‏.
    التعديل الأخير تم بواسطة مهند. ; 14-7-2011 الساعة 04:18 PM

  13. #33

    الصورة الرمزية Forest Girl

    تاريخ التسجيل
    Mar 2010
    المـشـــاركــات
    2,153
    الــــدولــــــــة
    السعودية
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: أول رواية لي.،;' بائعة التفاح ';،.

    السلام عليكم
    أقترح أن تتكتب كل تكمله جزء مثال ذالك :
    الجزء الاول ، الجزء الثاني
    لكي يسهل القراءة

  14. #34

    الصورة الرمزية الوجه المبتسم

    تاريخ التسجيل
    May 2011
    المـشـــاركــات
    804
    الــــدولــــــــة
    عمان
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: أول رواية لي.،;' بائعة التفاح ';،.

    السلام عليكم...
    شكرا ع التكملة وأعجبتني وأنتظر الباقي من القصة..

  15. #35

    الصورة الرمزية Uzumaki shiry

    تاريخ التسجيل
    Aug 2008
    المـشـــاركــات
    29
    الــــدولــــــــة
    تركيا
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: أول رواية لي.،;' بائعة التفاح ';،.

    ننتظر الباااقي بكل حماس^^

  16. #36

    الصورة الرمزية حياة القلوب

    تاريخ التسجيل
    May 2011
    المـشـــاركــات
    74
    الــــدولــــــــة
    مصر
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: أول رواية لي.،;' بائعة التفاح ';،.

    بصراحة جميلة جدا و رائعة
    ولكن.... شكرا
    انتظر الباقى

  17. #37

    الصورة الرمزية الهام القلوب

    تاريخ التسجيل
    Jun 2011
    المـشـــاركــات
    40
    الــــدولــــــــة
    مصر
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: أول رواية لي.،;' بائعة التفاح ';،.

    رواية جميلة و رائعة و نتظر الفصل القادم-clab0" class="inlineimg" />

  18. #38

    الصورة الرمزية يالبى ران

    تاريخ التسجيل
    May 2011
    المـشـــاركــات
    639
    الــــدولــــــــة
    السعودية
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: أول رواية لي.،;' بائعة التفاح ';،.

    ننتظر بفارغ الصبر

  19. #39

    الصورة الرمزية مارلين

    تاريخ التسجيل
    Mar 2010
    المـشـــاركــات
    1,116
    الــــدولــــــــة
    السعودية
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: أول رواية لي.،;' بائعة التفاح ';،.

    واصل أخي إبداعك
    أعجبني في طريقة سردك للأحداث تنوع الأحداث و ترابطها في نفس الوقت
    من الصعب على الكثيرين إتقان عنصر المفاجأة الذي تميزت به في هذا الجزء
    حتى أنني شككت في مايا أنها مشتركة مع العصابة ههههههههههههه
    كما أن لديك قدرة مذهله في وصف الآماكن و الشخصيات التي إرتسمت في مخيلتي من خلال إجادتك لوصفها
    خد راحتك في الكتابة متابعين بحماس
    دخلت المنتدى اليوم بالرغم من إنشغالي فقط لقراءة روايتك الرائعة شكراً للأجزاء الجديدة دمت مبدع

  20. #40

    الصورة الرمزية الناسف303

    تاريخ التسجيل
    Jun 2008
    المـشـــاركــات
    3,325
    الــــدولــــــــة
    السعودية
    الــجـــــنــــــس
    ذكر
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: أول رواية لي.،;' بائعة التفاح ';،.

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    أسعد الله مساءك بكل خير أخي الفاضل mp3 أتمنى أن تكون بخير والحمد لله تعالى .

    أما بعد ...

    شكرا جزيلا لك على هذه الدعوة الكريمة وهذه القصة الجميلة جدا .

    بصراحة لم أتوقع أن لك خيالا رائعا كهذا فما شاء الله على ما أبدعت فيه .

    وكما قلت أنت في أحد فصولك ... عندما قرأت عنوان القصة أول مرة توقعت أن يكون نمطها مقاربا جدا لنمط " بائعة الكبريت "" لذلك ترددت قليلا في قبول الدعوة فأنا شخص حساس جدا اتجاه القصص الحزينة ولا أرغب حتى بسماع أو قراءة قصة مثلها (( أو حتى كتابتها )) .

    وسأكون دقيقا في كلامي معك لقد أعجبتني كثيرا طريقتك الخاصة في عمل هذا الإبداع الرائع جدا .

    وأنا أترقب منك دائما الأفضل بعون الله تعالى .

    تمنياتي لك بالتوفيق .

    ودمت في حفظ الله تعالى .

    تحياتي : أخوك الناسف 303

    ************

    ملاحظة : عندي لك كم كلمة صغيرة على جنب ...

    1) كنت صادق يوم قلت الواحد على مزاجه يكتب ويبدع ... وأنا أوفقك على هالكلام ميه ميه .

    2) فديتك أخوي لا تكتب بخط صغير لأني بعد ما قريت الفصل الثاني ... أقول لك وإلا ما أقول ؟؟؟ ... شكلي بأقول ...
    تراني إنعميييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي ييت !!!!!!!! . فاضطريت أجيب معي تلسكوب عشان أقرا الكلمات عدل ... (( ما أدري هل التلسكوب مناسب أو المنظار الفلكي أضبط شويه ؟ __ ؟ )) .

    *********

    .gif" border="0" alt="" title="0" class="inlineimg" /> .gif" border="0" alt="" title="0" class="inlineimg" /> عذرا على الإطالة كانت مجرد دعابة من أخ لأخيه فقط
    .gif" border="0" alt="" title="0" class="inlineimg" /> .gif" border="0" alt="" title="0" class="inlineimg" />

صفحة 2 من 5 الأولىالأولى 12345 الأخيرةالأخيرة

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
Loading...