حنـَـانَـيْك..!

[طَيْفْ]

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

.
.



لذلك الراحل..
العابر في أطياف الذكريات..
لساكن الحنايا والوريد..

.
.


حنانيك!

يا كُل الجمال! والصرامة.. يا وجه الصباح وأنجم المساء..
يا دفء الماضي.. وظلّ النخيل! يا سيّد القلب الأكبر!

يا كل الحكايات القديمة! وأنفاس الماضي وعبقه!
ألا تذكرين؟! زمانًا مضى.. عشناه.. تنفساه، وارتوينا بالسعادة!

. .

وإنكَ حين ذبلت..

ذابَ الفؤاد أسىً! وحُزنًا.. ويأسًا..
والزفرات الحارة أضرمت حريقًا في الفؤاد!
و وُرَيداتٌ زرعتَها بين الحنايا.. تنفست اليأس فذبلت..
وإنَّا حينَ كنا نستبشر.. ونهتف حمدًا وشُكرًا..
ما نلبثُ أن نخبو.. وننكسر!

ويكأن القلب غَدَا مُعلّقًا بين حياةٍ.. موتٍ!

. .

وإنك حين رحلت!

ناشدتكَ ترّفق! رجوتك يا قطعة من القلب.. ناديتكَ بعد كل السنين.. أترحل!
مهلًا أبصر.. جموع الأحباب.. أبصر الأعين.. ودمع القلوب تدفّق!
أنصت لحشرجات الأسى.. ونشيج فؤادٍ تَحَرّق!
بربك.. أتَرانا نقوى؟ أم أن الفقد باتَ يدكّ في داخلنا.. ندبات وجروح في القلب تسعر!

. .

وإنهم حين واروكَ الثرى...!

دوت في غياهب القلب صرخة مزّقت الشريان والوريد!
وتلاشت كل الصور.. ولاح الصمتُ متسيدًّا عرش الكلمات!
وخاطرةٌ في الفؤاد.. تُردّد.. سيعود! سيعود!

. .

وإني حينَ أدركت!

أتراني أدركت؟ أم أنني ما زلتُ أنتظر عَوْدًا.. يعيد للحياة حياة!
وللروحِ روحًا!
وإني ما زلتُ أنزف.. دمعًا ساخنًا.. وأدراي غصةً موجعة.. تخنقُ الأنفاس!

واكتويتُ بالفقد.. وعصفورٌ بين الحنايا.. ما زال يغنّي حزينًا لحنَ رحيل!

. .

سلامٌ عليك.. يوم ولدت.. ويوم مُت..
ورحمات الإله عليك تترى~


طَيْفْ
1432/7/27 هـ

[Ran 2008]

السسلـآآم عليكم ورحمة الله وبركاتهـ
باركـ الله فيكِ.. اختي طيفـ
كلمـآتٌ رآئِـعه جدآآ
شكرآ لكِ على هذه الكلمـآت المتميزهـ
دمتِ بخير

[Hope Tear]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
يا لتلك الـ (حنَـانَـيكْ !) ،..
لكم عشقت أحرفها وما نُثر بين أسطرها ،.
عشتها معها لحظات قادتني لوهلة إلى موقف كُنتُ أتجاهله يوماً بعد يوم
ليس لأنه شيء يجب عليّ متابعته !
إنما فقط لكوني أعلم أنه سيكون قاسياً كـ < الحلم المهجور >


(حنَـانَـيكْ !) ،..
حرّكت بين أضلعي ذاك القلب الذي ما فتِئَ يبرح الذكرى يوماً
وجعلت من الوريد ينبض حبّاً بتلك الأحرف التي خُطّت ..




.
.
.
.

ما بعدَ الذبول من حياة !
يا لها من زفرات حارقة ، أدمت الفؤاد !

أهذا سيكون لحظة الرحيل ؟!
قاسية تلك المشاعر ألا ترين ؟!
ولما جُعل الرُّفقُ بين الأضلع إذاً ؟!..

وإنهم حين واروكَ الثرى...!

دوت في غياهب القلب صرخة مزّقت الشريان والوريد!
وتلاشت كل الصور.. ولاح الصمتُ متسيدًّا عرش الكلمات!
وخاطرةٌ في الفؤاد.. تُردّد.. سيعود! سيعود!

ما عاد للحرف من حيـلة أمام هذا !!
قوية وجداً اخترقت اللُّبَّ إلى الأعماق غوصاً
أدركتُ حينها أنها لحظة ستكون بداية النهاية ،
ولن يكون بعدها إلا كرذاذٍ حملته ريح من أشلاء ذكرى !

ماذا الآن ، وبعد أن أدركت الروح أُنس ما مضى !
لن يكفي حينها سوى دعوة قريبة من ليلٍ حالك
تأملين من بعدها عودة الروح للـ (الرّوح) ..!




(حنَـانَـيكْ !) ،..
عشتها بأحرف وقلبٍ حاضر بين أيديها العبِقة
فشكراً لروحٍ سكنت بين أضلعكِ الحانية
غسلها الله بالبرد والثلج وماء النقاء كما هيَ صافية
وأبعد عنها كل حزنٍ وسوء وحرسها بعينه التي لا تنام


قلمكِ ينبضُ كلّ يوم بـ مسكِ الكلام
فلا تحرمينا عبيرهُ يا غالية ، وأدامهُ متألقاً محلّقاً كـ (روحكِ النقيّة) .. !

[أنا وأختي]

رحمه الله ...

وصبّر قلبكِ طيفْ ...

ما كتبتِه .. أشبه ما يكون بصوت حزين, وكأننا نسمع هذا الصوت الملتاع لفقد الحبيب ..


لا أقول إلا "سامحكِ الله! "

=(

شكرًا لكِ ..

[أفنانـْ]

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

وإنهم حين واروكَ الثرى...!

دوت في غياهب القلب صرخة مزّقت الشريان والوريد!
وتلاشت كل الصور.. ولاح الصمتُ متسيدًّا عرش الكلمات!
وخاطرةٌ في الفؤاد.. تُردّد.. سيعود! سيعود!

رائع جداً، فعلأً يحمل المرء على الإحساس بنفس الألم !!
دام قلمكِ متميزاً عزيزتي.

[ღ ريـ م ـي ღ]

/

وع’ـليْڪِ م’ـن اللهِ السَّلَام والرَّحــمَة ‘‘ والبرڪآتْ ~

حــيَّاڪِ ربـِّي حــبيبتِي .،
أسألُ الله أنْ يغمُرڪِ برحــمآتِه ويُسڪِن قلبڪِ الرِضَى والصَّبر .
رحــِم اللهُ فقيدڪِ يَ غ’ـآلية .. وغ’ـفر له وتجآوزَ ع’ـن سيِّئآتِه وأسڪنهُ الفِردوؤْس الَأع’ـلى منَ الجــنَّة ! .

فقــطْ مَا هذآ الذِّي ڪتبْتِ طَيْفْ ؟
أيُّ ڪلمآتٍ سطَّرتِ هُـــنَا ؟
رحـــِم ربِّـي روؤحــڪِ ڪأنَّها - رَاحَتْ - مَعَه !
رحــِمهُ الله ورحــمڪِ مع’ـه .

والله لنْ ألوؤمڪِ ، ولو رثيتِهِ العُمرَ ڪلَّه ..
فذلكَ الِإنسآنُ العظيم لَا يقرُبنآ فقطْ تلڪَ القرآبة ..
بلْ هُــوؤَ أقرَب وأقرَب ولنْ نُبآلِغ إن وصفنآهُ بِ - الَأبِ الحـــنُوؤن -
وڪذلكَ هُــوؤَ - جــدِّي - ، أو ڪمآ يطيبُ لـِي أن أُنآديهِ دوؤْمًا - بَابَا -
وهُو واللهِ ڪذلِڪْ .. هُــوؤَ الَأبُ الحــنوؤن العطوؤفْ .. والجدُّ العظيمْ الڪَبير
هُوؤَ أغ’ـلى منِّي على نفسِي .. هُوؤَ في منزلةٍ لَا يعلمُهآ إلَّا الله ..
لَا جــرَمَ أنَّه ڪَذلڪ أو أڪثَر ع’ـندڪِ .

ولڪِن يَ غ’ـآليَة مآذَا نفعَل ؟ هذهِ سُنَّة الحــيَاة .. أُنآس تأتِي وأخــرى ترحـلْ
هُمُ السَّابقوؤُن ونحــــنُ اللَّاحـــقوؤنْ ..
الرِّضـــى . الرِّضـَى فقـطْ بلسمُ الجـــرآح !
اسألِي ربِّي أن يُثبِّته ع’ـند السُّؤال .. اسأليهِ أن يُسڪنهُ الفِردوْس الَأع’ـلى من الجــنَّة ..
اسأليهِ أن يجمعڪِ بهِ فـِي جنَّاتِ ع’ـدنْ ، هُنآڪَ لِقآءٌ فلَا افترآقْ ، فرحٌ فلَا ضَنَڪْ .. ونعيمٌ مُقيمْ
اسألِي ربِّي أنْ يُسڪِنهُ وإيَّاڪِ الجنآنْ ، وأغ’ـدقينَا من حنآنڪِ بُسؤآلِهِ لنآ ذلڪَ أيضًا ؛)
ومآ مِنْ دآعٍ لِأقـوؤُل هذآ .. هلْ سَأُوؤصِي حــريصًا !

حـــبيبتِي !
- إِنَّ العَيْنَ تَدْمَع ، وَالقَلْبَ يَحْزَن ، وَ لَا نَقُول إلَّا مَا يُرْضِي رَبَّنَا -
ومآ قُلتِ غ’ـيْر ذلڪْ ..
فقـطْ /- { وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ المُؤْمِنِينَ }

ڪلَّمَا قرأتُ ڪلِمة م’ـنْ نصِّڪِ الَأليــمْ أع’ـيدُهَا م’ـرـآراً ..
تفڪُّراً فـِي مع’ـآنيهَا لحظـــةً و انبهآراً بعُمقِهآ فـِي أخــرى ..
ع’ـميقة حــدَّ الحــيْرة فـِي وصفِهَا ..
سيِّدةُ النُّصوؤصِ الَأليمة أن’ـتِ يَ رقيقَة
لَا فضَّ ربـِّي فآڪِ ، لَا فضَّ ربـِّي فآڪِ ، لَا فضَّ ربـِّي فآڪِ () .

وصفتِ ذلڪَ العــــظيم أبلغَ وص’ـفْ !

يا كُل الجمال! والصرامة.. يا وجه الصباح وأنجم المساء..
يا دفء الماضي.. وظلّ النخيل! يا سيّد القلب الأكبر!

يا كل الحكايات القديمة! وأنفاس الماضي وعبقه!

وربُّ السَّماءِ ڪذلڪَ هُـوؤ
ڪآن حــقًّا ليفخــرَ بحفيدةٍ م’ـثلڪِ لوؤْ ڪآنَ بيْننَا
وجــآزمةٌ أنَّهُ ڪآنَ ڪذلڪْ حيــنَ ڪآن بيْننَا
لڪِن مآ ڪآنَ لِيَرضَى بأن تُثقلِي قلبڪِ الحــنوؤنْ بهڪذآ آهآت وأحـزآن..
مآ ڪآنَ ليَرضَى بأنْ يَرَڪِ بهڪذآ حــآإلْ
فَ لِأجلــِهِ هُوؤَ ڪوؤنـِي قوِّية ، ص’ـبوؤرة ، ورآضية .

وإنَّا حينَ كنا نستبشر.. ونهتف حمدًا وشُكرًا..
ما نلبثُ أن نخبو.. وننكسر!

ويكأن القلب غَدَا مُعلّقًا بين حياةٍ.. موتٍ!

وهڪذآ الحــيآةُ حــبيبتِي ..
مَنْ ڪَمِلَتْ لَه ؟
مُحمـَّدٌ المُصطفى وم’ـآ أدرآڪْ - ع’ـليْهِ أفضلُ الصَّلَاةِ وأزڪى التَّسليم -
خــيْرُ خــلقِ الله لمْ تڪمَل له ، بلْ لمْ يتعرَّض للَأذَى شــخصٌ ڪَ حــبيبنَآ المُصطفى - صلى اللهُ ع’ـليْهِ وسلَّم -
ولمْ يتجلَّد ويصبــِر أحــدٌ ڪمآ صبَرَ ع’ـليْهِ الصلَاةُ والسَّلَام ..
نبيُّنَا الڪريمْ أتقَى خـلقِ اللهِ لمْ تڪمَل له فهلْ ستفعَل معنَا نحــنُ العآصوؤن المقصِّروؤن - غ’ـفرَ اللهُ لنآ - ؟
صبراً حــــبيبتِي ، ولتهتفِي دوؤْمًا أنْ لڪَ الحم’ــدُ ربَّاهُ فِي سرَّآئڪِ وضرآئڪْ !

ناشدتكَ ترّفق! رجوتك يا قطعة من القلب.. ناديتكَ بعد كل السنين.. أترحل!

أحسبُهُ ڪلَّ القَلبِ وليْس قطعةً م’ـنْه !
لعلَّ الله أرآد بــهِ خيْراً فنقلهُ لرحمتِه ..
لَا تجـــزعِي فهُو ع’ـند - أرحــم الرَّاحــمينْ - !

وإنهم حين واروكَ الثرى...!

دوت في غياهب القلب صرخة مزّقت الشريان والوريد!
وتلاشت كل الصور.. ولاح الصمتُ متسيدًّا عرش الكلمات!
وخاطرةٌ في الفؤاد.. تُردّد.. سيعود! سيعود!

يَ الله يَ الله !
لَا تُرِنَا في حـــبيبٍ هذآ أبداً .. اجعلْنَا يَ رَبِّ نُـرَى هڪذآ لَا نـَـرَى !
مُـــرَّةٌ ، حــآرقَة ، أليمة . نعـــمْ ، لڪِن ...
لنْ يُعُدْ ، إنَّمَا نحـــنُ بهِ لَاحــقوؤنْ ..
اللَّهــــم ارحــمهُ سَآعةَ يلقَاڪْ وارحــمنَا معـــهُ يَ أرحــمَ الرَّاحــــمينْ .

وإني حينَ أدركت!

أتراني أدركت؟ أم أنني ما زلتُ أنتظر عَوْدًا.. يعيد للحياة حياة!
وللروحِ روحًا!
وإني ما زلتُ أنزف.. دمعًا ساخنًا.. وأدراي غصةً موجعة.. تخنقُ الأنفاس!

واكتويتُ بالفقد.. وعصفورٌ بين الحنايا.. ما زال يغنّي حزينًا لحنَ رحيل!

أدرڪِي ذلڪَ بقلبٍ خآشعٍ رآضٍ صآبِرٍ حـــبيبتِي
اسألِي الله أن يُلهمڪِ صبراً يجعُلڪِ تحمدينه على قضآئِهِ وقدَرِه
أسألُ الله لڪِ ذلڪْ وأڪثَر ..
أع’ـآنڪِ ربِّي ع’ـلَى مُصآبڪِ الجـَــلَلْ !

سلامٌ عليك.. يوم ولدت.. ويوم مُت..
ورحمات الإله عليك تترى~

الله’ـــم آم’ـيــــنْ ..
وغ’ـشآڪِ برحـــمآتِهِ إلَى يــوؤْمِ يُبعَثوؤُنْ، وإيَّانَا يَ ڪريمْ !

/

طَيْفٌ يَ رقيقَة .. يَ نقيِّة !
حــــــنآنيْڪِ رفِقًا بنفسڪِ ، غ’ـصَّ الحلقُ لمُرِّ ڪلمآتِڪْ ..
حـــــنآنيْڪِ رِفقًا بروؤحــڪِ الڪسيرة ، رفقًا بقلبڪِ أنهڪتِه ..
حــــنآنيْڪِ رفقًا بڪِ .. تألَّمتِ وألَّمتِ بألمِڪْ .. فرِفقًا أخيَّة رِفقَا ..
ليْس لِ أجلنَا بلْ لِأجلِ ذلڪَ القَلبِ الرَّقيقِ الڪسير ..
رِفقًا حــــبيبتَاهُ رِفقَا
أعلَّمُ واللهِ شدَّة ألمِڪْ .. وأعلمُ ڪمْ الفقـــدُ مرٌّ حـــدَّ اختنآقڪِ م’ـنْه ..
لَا يستطيعُ وصفَهُ أو الِإحســآس بِه إلَّا من ذآقـــهْ ، فلَا يُحسُّ بحــُرقةِ الجمرَة إلَّا من دآسَ ع’ـليْهَا .
لڪِنَّها سُنَّة الحـــيَاة ، أڪرهُ قوؤْل هذهِ الڪِلمة لڪنَّهَا الحــقيقَة التِّي من الصَّعبِ تقبُّلهَا .

مَا ع’ـليْنَا إلَّا الصَّـــبر والرِّضَــى بقضآءِ ربِّي وقَدَرِه ..
الصَّبرَ الصَّبرْ ، لَا أوصيڪِ بغيْرهِ يَ غ’ـآليَة !
[ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّـا إِلَيْهِ رَاجِعونَ ]
إنَّا للهِ رآجعـــوؤُنْ ، فلنصبِر ولنحتسِبْ ! .

أثقلتُ ع’ـليْڪِِ وأزعجتُڪِِ ع’ـذرآ .
فقـــطْ لَا أحـــبُّ رؤيَة حـــبيبتِي طَيْف إلَّا سعيدة ..
ڪوؤنـِي لِأجــلِ م’ـن يُحبُّونڪِِ ڪذلڪْ رآئعتـِي
أقرَّ اللهُ ع’ـيْنڪِ يَ غ’ـآليَة ، ولَا بڪَت إلَّا م’ـن ســروؤُر ، الله’ــــم آم’ـيـــنْ .

نصُّڪِ سمآءٌ فـِي الرُّقي !
بليغٌ اللُّغةِ .. أليمُ المعآنِ !
مَا قرأتُ نصًّا عميقَ الڪلمآتِ ڪهذآ أبدآ !
أقرأُ هذآ وأڪثر منڪِ ، مآدَامَ ينبعُ م’ـن أعمآقِ أعمآقڪْ..
وڪأنَّ قلبڪِ يتحدَّث .
لنْ أتحدَّث ع’ـن نصِّڪِ أڪثر م’ـن هذآ ، سأجتهِدُ في إنقآصِ قيمتِهِ لوؤْ فعلَتْ
فـِي هذآ الموضِع - الصَّمتُ من ذَهَبْ - !

أغ’ـبطُڪِ ڪثيييراً ع’ـلى قلمڪِ : )
لَا فضَّ فوؤڪِ أبـــداً
زآدڪِ اللهُ م’ـن فضلِهِ ڪثييييرآ وأغ’ـدقڪِ م’ـن فيْضِ و وآفِرِ نعمِهِ غ’ـدوَّةً وع’ـشِّيَا .

ع’ـذراً ڪثييراً لِ إطآلةٍ مُملَّة .

رحــِم اللهُ فقيدڪِ وغَفَرَ لَه وأسڪنهُ جنَّـــآتِ النَّعيمْ !.
صبَّــر اللهُ قلبَڪِ يَ غ’ـآليَة .. وأوؤْدقڪِ ســـــعآدةً لَا تـــزؤُولْ
ودآمَ رآضٍ ع’ـنڪِ إلَى يوؤْمِ يُبعثــوؤُنْ .

أُحـــبُّڪِ يَ نقيَّة

آخـِــــرُ دع’ـوآنَا أنِ الحــــــمدُ للهِ ربِّ العـــآلمينْ .
ِ
\

[سميد]

وعليكم سلام
تعبت من كثر ما امدح واقول عبارات ثناء والاطراء و اخواتها
اعترف بداية اشك في جدوى هذي العبارات بسيطه
واسال نفسي
هل هي تكفى للمقام ؟
هل هناك عبارات جديده
كلمة ابدعتم
في هذا المقام بسيطه
كلمه روائع قلمكم وما كتب هنا
كلمات لاتعبر عن شي الا عن افلاس محتوى المدح عند العرب
مثل ما قلت ما فيه عبارات تصف الابداع اللي في هذا الموضوع
لكن
شكرا لكم على مشاركه و شرف مشاهدة هذا الفن
ما راح ادخل في تفاصيل ما كتب
اهم شي اسلوب طرح
واعتذر على حجزي في مواضيعكم في قسم الفوتوشوب
^ ما قدرت افك لان سرقت مني الحروف
على العموم
اتمنى عدم توقف هذا القلم
اكرر ابيات شكري
تحياتي
و حفظكم الله

[حَيَاةَ]

كم أبدع قلمك وصفاً!!!

وإنهم حين واروكَ الثرى...!

دوت في غياهب القلب صرخة مزّقت الشريان والوريد!
وتلاشت كل الصور.. ولاح الصمتُ متسيدًّا عرش الكلمات!
وخاطرةٌ في الفؤاد.. تُردّد.. سيعود! سيعود!

شعور مؤلم بصدق!!
و إنه ليجعل القلب يبكي =(
رحمه الله رحمةً و اسعة، و رحمنا جميعاً إذا غطانا الثرى.

[Demor]

....

شكراً طيف ..

[blue star]

بسم الله الرحمن الرحيم .. ~
وعليكم السلآم ورحمة الله وبركآته ..

حيآآكـ ربى غـآليتى ..
رحم الله فقيدكـ وأسكنه جنآت وآسعة ونآل رضوآن الله أكبر من كل شئ ..
ورزقكـِ الله ثوآب صبركـِ ومشآعركـِ .. ~
لآ تنسيه من الدعآء أبدآ .. عسى ربى يجمعكـِ معه فى جنآته ونعيمه ..

كلمآت من درر كُتبت هنآ .. يآ لروعتكـ طيف .. !
كلمآت هزت الوجدآن , وأصآبت القلب ..

يآ لكثر النآس الذين يتقطع القلب من فرآقهم ..
ومع ذلكـ " فإنهم لآ يقدرون ع البقآء معنآ ..
فـ قدرة ربى فوق كل شئ وأعلى من كل مآ نريد .. !
ومآ نقول إلا مآ يُرضى ربنآ ..

رغمآ عنآ تنسآل الدموع عند التذكر .. ,.
ورغمآ عنآ نرى الحسآة أغمق لونهآ بعد رحيلهم ..
ولكن ! يبقى مآ يفيدهم ليس الجموع ولا النوآح والبكآء .. ,.
ولكنه تذكرهم بالحسن والقرآءة لهم والدعآآء .. ~!

سَطرتِ مشآعركـ الغآلية هنآآ ,, وإن هذآ ليسعدنى .. ! ,.
ولكنى لآ أعرف إلا طيفآ واحدة .. ،
طيف تملأ المكآن بالأبدآع ..
أبدآع بدون حزن !

لآ حرمنآ الله توآجدكـِ بيننآ أبدآ .. ، ولآ حرمنآ الله أبدآعكـِ المميز ..
وأنتظركـ بشوقٍ فى موضوع آخر تسطرين فيه ذكريآتكـ مع فقيدكـِ بدون ألم بل بفرح .. ~ ,!
أجل ! بفرح لأنكـِ لم تنسى تلكـ الزكريآتـ أبدآ ..

حفظكـِ الله يآ غآلية ..
وأعتذر لـ شحيح ردى أمآم أحرفكـِ المبدعة هنآ ..

فى آمآن الله ورعآيته ..

[Dek2on]

لا أستطيع الإستيعاب حتى لهذا اليوم بأننا افترقنا ...
بأن كل تلك الذكريات ذهبت هكذا ...
لا أستوعب , لم أستوعب , ولن أستوعب !
لم أدرك للآن سبب الرحيل ... لم أدرك !
لا أصدق بأنني قد خسرته ... ما الذي حصل ؟
لماذا حصل هكذا ؟ لماذا ؟

الإرتقاء
Dek2on

[غصنُ البَانِ]

الصورة مؤثرة جدًّا ما شاء الله تبارك الله..
وبعيدًا عن العاطفة قليلًا، لا داعي لهدر المزيد من دموعكِ..
تطوّر مستواكِ الكتابيّ بشكل ملحوووووظ ما شاء الله تبارك الله..
أحبّ فيكِ استخدام ألفاظ جديدة وصور تشبيهيّة متميّزة..
لا تتوقّفي أبدًا أبدًا عن تطوير نفسكِ وعن القراءة..
أتطلّع للمزيد جويني : ) (f)

و.. رحم الله موتانا وموتى المُسلمين...

[هَاجر]

ماذا ؟؟! طيف هنا ؟؟
لي عوده قريبه
ياي اشتقت لكتاباتك

[ران الرقيقة]

كلمات راااااااااائعة ومؤثرة جدا طيف
بارك الله فيكى

اللهم لا تجزعنا فى عزيز ولا غالى يارب

فى حفظ الله

[Jomoon]

وعليكم السـلام ورحمة الله وبركاته.......

بعد أن رحـلـوا أخذوا معهم قلبي......

لم يتركوه لي.....

أيــا قسوة الأيــام ألا تليني......

أحبهم وقلبي الشاهد على حبهم......

لا أدري أيحق لي أن ألحق بهم......

لا أعلم مصيرهم كل ما أعرف أن لي رب كريم......

أكرم مثواهم ألآهي......

كم أرجوك.........

وفقك الله على الموضوع الراائـــع......

في حفظ الله......