عــجــباً !!

[سُلوان]

حبيبتى رحووومة أما زال هذا الموضوع يؤلمك ويجرحك أعلم أن الموقف ليس سهلا أبدا ولكن عليكى أن تتخطيه وتساعدى صديقتك أن تتخطاه فالحمد لله أنه لم يصل الأمر لأكثر من ذلك وهناك أشياء فى هذه الحياة لانتعلم منها الا بعد أن تجرحنا فلتحمدن الله عزيزتى أن جرحكن طفيف ولم يتعمق أكثر من ذلك

حبيبتى حاولى قدر الإمكان أن تنسى هذا الموضوع وأن تساعدى صديقتكى على نسيانة ولا تتذكروا منه غير العبرة والعظة من الدرس فشخص كهذا لا يجب أن تتذكروه ولا يستحق دموعكن الغالية

كلماتك رائعة غاليتى أثرت في كثير لا حرمنا الله من كتاباتك الرائعة

ودمتى بحفظ الله ورعايته

رنوشتى العسل
نعم للأسف
أى نعم أنتِ محقة
لكن لم يكن الأمر متوقعاً أبداً
لذلك كانت الصدمة كبيرة وأيضاً تخطيها سيأخذ وقت أكبر
نعم صدقتِ
صدقينى نحن لا يهمنا هذا الشخص أبداً
فهو بإفعاله وبفضح الله له سيذهب إلى مزبلة الذكريات غير مأسوف عليه لكن كل ما يجرح هو وقوعها فى شئ كهذا بهذه البساطة
وهى التى كانت تتغنى دائماً بأنها لم تُخدع من قبل
كيف استطاع هو ذلك !
هنا الجرح وربى
أنتِ الأروع بالتأكيد

رحمة طارق ...................كم أحبك يا فتاة شكرا لوجودك بجانبى

كويس إنك شيلتى عم البفته لحسن أنتِ عارفة مابحبش الناس البيضا أوى ديه بيموعولى نفسى .gif" border="0" alt="" title="0" class="inlineimg" />
يعلم الله كم أحبكِ وأحب محادثتك والأكثر سماع صوتك ورؤية وجهكِ الجميل >> مش بعاكسك ع فكرة :p

[alwlhanah]

كلمات جميله
شكراً...

[سَجَعْ]

السلام’ عليكم ورحمة الله وبركاته~

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
لقد قلت [ يبدو أن هناك ] ولم أوجه الحديث لك كونه كان قبل الاقتباس
على أية حال لا يهمني ما الطريقة التي تسلكينها لفهم قصدي

بدآ لكِ وبدآ لي أيضا

نعم ولكنك كنت تدافعي عن العاطفه! وتعتبريها مبرر كاف وهذا لم يرق لي.. لذا كتبتُ ما كتبته

أنا لا أدافع أن أحاكي الواقع ... حسناً ما هي الأسباب عفواً عفواً أقصد المبررات التي ترينها ؟

نعم أنتِ تتحدثين عن طبيعة الحال مع الأسف!

طبيعة ! وللتو تلقي علّي اللوم لأني قلت بأنه أمر مألوف أن يخدع الشاب الفتاة والفتاة تصدق تلهث خلف عاطفتها والآن تقولي لي بأنها طبيعة !

ولكن لماذا تتعدى الحدود؟

لا أملك إجابة ! لأن إجابتي السابقة لم تلقَ قبولاً منكِ ...إجابة لا تبرير !


**
-لقد شرب أحمد الدخان !
ماسببُ ذلك ! قالوا لي انظر الى صحبته ! ان صحبته يدخنون ! لماذا اذن شرب الدخان ! يبدوا بأنه تأثر بأصحاب السوء والصاحب ساحب !
لقد أخطأ لماذا قلدهم ولماذا تأثر بهم !!

أليس الأفضل أن نبعده عنهم ! ونترك الجدال العقيم ! ولكن مازلنا نعرف سبب تدخينه وهم أصحابه ! ولكنه غير مبرر لكي يشرب الدخان ~ ولكنه يبقى سبب لا مبرر وهذا ما أوضحته وأدرجته في حديثي ؟


******

هذا ليس عذرًا

نعم نعم ليس عذراً أوافقكِ ~

أتفهم كيف يكون الشخص غارقًا في المشاكل
لذا عليه على الأقل أن ينتبه لنفسه ويراقب تصرفاته أكثر كي لا يقع بمشاكل أكبر
تستبعد فكرة أنه يخدعها! هذاء هراء فلا يجب عليها استبعاد أية شكوك حول الغرباء الرجال مهما حدث

شكراً لتفهمكِ وشكراً لنصيحتك ~ قولي لها هذا أنا لا أحتاج لهذه النصيحة جزاكِ الله خيراً ~
هل تزكين ابن آدم يا قناع ؟ [ وَلَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ ] ؟

لكن كيف يخطر في بالك أن تقارني الماضي بالحاضر ؟
الجميع يفكر.. لكن مستوى التفكير يختلف باختلاف الــزمان وما يحدث خلاله

أرى انكِ سألتِ نفسكِ وأجبتِ .....

المشكلة أن هناك من يفهم حديثي على أنه سخرية وشماتة من الغير !! ياللإحباط

هذا ما يظهر ولهم العذر سأعطيكِ الأسباب لا المبررات :

كيف استطاع خداعها؟؟؟ إنني أحاول أن أقنع نفسي بأني لا أشاهد دراما الآن

هل الخداع يكمن فقط في الدراما ؟ لو كانت اجابتكِ نعم ! من أين اقتبسوا الأفكار ؟
الإجابة : من الواقع ~
طيب
أنتي تقولين انها اساليب قديمة يعني ان الدراما الحالية أفكارها بسيطة ومتكررة ومازال البعض عافانا الله واياكم يتابعها مع ان افكارها من الطراز القديم !!

لا أعلم اذا كان البعض ينكر الواقع ولو كان حقيراً ... ومالمانع لو لم أنكرناه وبدأنا بمعالجته هذا افضل جداً مما يدور بيني وبينك فيظهر لي بأنكِ متمسكة برأيك ؟


وربطكِ بأنه فقط [دراما] اليس شماته بالله عليكِ ؟!

ما رأيكِ أن نقفُ عند هذا ! لقد كسرتُ قاعدة من القاعدات التي احاول أن اسير عليها وهي الأمتناع عن القيل والقال ؟
مادمتِ ترينه بقناعكِ ؟ فأنا أراه بقناعي الجديد !! لقد جمعتُ الكثير والكثير من الصبر واشتريته وأراهُ مناسبٌ جداً ~

لقد احتللتُ حيزًا كببيبرا من موضوع أختي رحمة وهذا المكان لا يخصني ~
سأغادر حالأ ؟ سأجيبكِ ع’الخاص أو لنفتح موضوعاً يستقبل الأراء المتضادة ؟
لكِ الحرية أختي قناع ... بما ان القاعدة تحطمت وتلاشت في الفراغ ..


هدية عابرة :
كن كمن لا يبتغي محمدة الناس و لا يكسب ذمهم ، فنفسه منه في عناء والناس منه في راحة .
وأخرى :
عود لسانك أن يقول : اللهم اغفر لي ، فإن لله ساعات لا ترد ..

[Ran 2008]

رائع جدا ماجاد به قلمكِ
كلمات قوية في الصميم
،،
لي عودهـ
شاكرةً لكِ تميزكِ في اطروحـآتُكِ

[قنـاع]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

طبيعة ! وللتو تلقي علّي اللوم لأني قلت بأنه أمر مألوف أن يخدع الشاب الفتاة والفتاة تصدق تلهث خلف عاطفتها والآن تقولي لي بأنها طبيعة !

هل تزكين ابن آدم يا قناع ؟ [ وَلَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ ] ؟

وربطكِ بأنه فقط [دراما] اليس شماته بالله عليكِ ؟!

يبدو لي بأن الكثير لا يطيق أن يحسن الظن بالآخر ولكن لا بأس من ناحيتي
لأنني لن أتعب نفسي بتوضيح فكرتي للآخرين في كل مرة
وعلى أية حال سأعطيك مثالاً أخير :

حدثت مشكلة بين رجلين فصب الرجل الأول جميع أنواع السب والشتم على الثاني
وبعد فترة من الزمن قدر الله أن يكون للرجل الثاني منصب كبير في المدينة ويستطيع فعل أغلب الأمور بسهولة
فذهب إليه الرجل الأول وحاول التقرب منه ومصالحته وطلب العفو وما شابه

انتهى.

^
ما رأيك؟ ما الذي يبدو لك ؟
تملق ومصلحة! هكذا يبدو للجميع فعل الرجل الأول، نعم هذا أمر ظاهر للجميع لذلك هم بنوا وجهات نظرهم على ما يبدو ظاهرًا فقط.. ولكن الأمر يبدو ناقصًا.. فالأسباب الحقيقية بالأساس ليست معروفة أليس كذلك؟
ربما يكون الخوف على مستقبل أولاده حيث أن الرجل الآخر بإمكانه فعل أمور مشينة للرجل الأول
وربما يكون الخوف على نفسه من مضايقة أو ما شابه
وربما ندم على فعلته وأراد فعلا الاعتذار وحينما قابل الرجل الثاني وجده بالفعل قد تمت ترقيته!

على أية حال
وكما قلت هذا ليس موضوعًا للنقاش، وأنا لا أرغب بالرسائل الخاصة كمكان للنقاش
وأنا بالأصل لا أرغب بالنقاش إن كنت تحاولين فهم مقصدي بطريقة واحدة فقط
وأنا بالفعل لم تعد لي رغبة بالنقاش .. لأن الأمر يبدو.. أنا قلت يبدو فقط، بأنك لم تحاولي حتى إحسان الظن

شكرًا لوقتك وإلى اللقاء

[سُلوان]

السلام’ عليكم ورحمة الله وبركاته ~

كيف حالكِ : رحمة ~
بخير وعافية ان شاء الله ,,

أسأل الله أن يشرح صدركِ وصدرَ صديقتكِ ..

هُناك نسخ عديدة من أمثالــه ...
بل نسخ لا تنتهي ~
وكأنَ رجولة بعضهم تكمنُ في هذا ~


ولكن’ هناك الأصيلين !
من لا يرضى ذلك ع’ أخته أو ابنته أو أي فتاة مسلمة ~

قد تكون إجابة تعجبكِ : ضروف الفتاة التي تمر بها ..
نحن لا نرمي بالخطأ على الطرف الآخر ؟
لـأن كلا الطرفين أخطأ "

وفقكِ الله ~



هدية عابرة :
أوثق غضبك بسلسلة الحلم؛ فإنه كلب إن أفلت أتلف.

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أهلاً غالية
بخير ونعمة ولله الحمد وأنتِ ؟
اللهم آآمين آآمين
نعم صدقتِ
نشعر أنه مريض وكأنه يريد أن يثبت لنفسه شئ بإستطاعته إيقاع كل هؤلاء الفتيات !
نعم بالتأكيد هناك الأصليين
رغم أنى فقدت الثقة فيهم جميعاً لكن بالتأكيد يوجد من تقر الأعين برؤيتهم
نعم بالتأكيد هى أخطأت وهى معترفة بخطئها تماماً وتأنيب الضمير يتعبها لكن أظن والله أعلم أن خطئه أكبر !
فهو اتخذ اللعب بهذه القلوب منهج وتسلية له !
حسبنا الله
شاكرة لكِ مرورك غاليتى
وسعدت بوجودك

[سُلوان]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ما هذا الكره الشديد للقناع ؟ الأقنعة تباع بكثرة في الأسواق لذا على الناس ألا يستنكروا أن يلبسها الأغلبية أليس كذلك ؟
كيف استطاع خداعها؟؟؟ إنني أحاول أن أقنع نفسي بأني لا أشاهد دراما الآن
ملاحظة: كان الشاب يخدع الفتاة في القرون الماضية وليس في هذا القرن، بما أن جميع سُبُل الشباب المثيرة للضحك قد انكشفت للجميع أليس كلامي صحيحًا؟
لذا لساني يعجز ويتكئ على عصا أيضًا ولا يستطيع وصف طريقة تفكير الفتيات اللاتي يرين الهواء ورديًا
كلامي واقعي ولأنه كذلك قد لا يعجبك

انتهت الملاحظة

أهلاً وسهلاً بكِ
حسناً أظن أن سجع قالت كثير مما كنت أريده
لكن فقط يا عزيزة عندما ترى الفتاة أنه ذهب وتقدم لأهلها بالتأكيد سيدخل الاطمئنان قلبها !
صدقاً لن أقول لكِ أنها يسهل خداعها لا أبداً
لكن هذا ما حدث !
وهى نفسها تتعجب جداً من ذلك!!
لكن من يرى الأمر من بعيد لا يتخيل أبداً ما حصل
لذا أرجوكِ صدقى
ثم شئ آخر
لماذا تريدى من الفتيات أن يكون لديهن شك فى كل شئ وأن يروا كل شئ أسود
أطبيعى أن يلبس الجميع أقنعة !
ليست هذه الفطرة التى فطرهم الله عليها
نعم يجب أن يكون لدينا بعض الحذر
لكن من تقع ضحية ليس ذنبها أبدا أبداً
بل الذنب كل الذنب على من تخلى عن فطرته واتخذ الكذب والخداع والنفاق حياة أخرى له !
حتى ديننا يحثنا ع الظن الحسن بالناس وليس أن يكون الجميع موضع تهمة وشك حتى تثبت براءته !
فى أى شريعة ذاك!
عذراً ع كلامى
أعترف كلامك طبعاً به بعض الصحة
وشاكرة لكِ مرورك وملاحظتك

[Crush55555]

لم أَتَعجّــــب..

بعد [بســـم اللهِ الرحمنِ الرحيــم] و [الصلاةُ و السلام على سيـــد الأنبيـــاءِ و المرسليـــن]..
يُلاحـــظُ في هــــذا الحديـــثِ ما فيـــهِ من لغـــوٍ فاحــــش..
فهـــــو كـــــلامٌ لم يُلخّــــص في حكمـــةٍ أو فائـــــدة, و لم يترتــــبْ عليـــه فعلٌ ما..
إنّـــه أشبـــه بالنقـــدِ الهدّام, حيثُ يُنكَـــرُ الشيءُ من دون أن يُفسّــــر..

لِمَ العَجــــب؟ فلكــــلِ شخصٍ نظرتُه في الحيــــاة..
منِ الناسِ من هـــــو مفسدٌ و منهم من هو مُصلِح,
إنّ حقيـــقةَ ما يحـــدثُ لا يمكنُ أن يلامَ بــــهِ طرفٌ واحد..
و لا يخفــــى السبــــبُ وراء ما فعلـــه الرجــــل أو فعلتـــهُ الأنثى,
حيــــثُ أن هذا لا يعلّـــلُ إلا بشــــيءٍ واحد, و هـــو لا يخفى على أحد.

لم يفُــــــتِ الأوان..

يقول عزّ من قائل: < إِنَّ الَّذِينَ اتَّقَواْ إِذَا مَسَّهُمْ طَائِفٌ مِّنَ الشَّيْطَانِ تَذَكَّرُواْ فَإِذَا هُم مُّبْصِرُونَ > [الأعراف : 201]
فالتـــوبة و الإنهـــاء هي أوّل خطـــوة,
بل إنّهــــا من بساطتـــها قد لا تُذكــــر و لكــــنها لا تزالُ مهمّة..
فالعظـــةُ و العبـــرةُ من هذا يجـــبُ أن تُأخذ,
و كمــــا قال المُصطفـــــى عليه أتمّ الصلاةِ و أزكى التسليـــم:
< لاَ يُلْدَغُ الْمُؤْمِنُ مِنْ جُحْرٍ وَاحِدٍ مَرَّتَيْنِ >

الخاتــــمة..

إنّ البــــوحَ بمــــا في الخاطِـــرِ من أفـــضلِ أساليـــبِ الترويــحِ عن النفــــس..
فهــــو متنفّسٌ لهـــا و تزكيـــــة لما بها من هواجسٍ و أحاسيــــس..
إنّهـــــا المخــــرج و المهــــرب الذي يلجأ إليـــه البشر..
و ليــــس هنالِكَ أحـــدٌ إلا و قـــد سلكـــه..

نحمّــــلُ المسؤوليـــة ليــــست من شأنِ الجميــــع,
فالمرؤُ يفعـــل ما عليـــه, كما قال الله تعالــــى مخاطباً نبيّــــه:
< إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَن يَشَاءُ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ > [القصص : 56]
كما نـــرى من أنّ النبي لم يؤمر بوقفِ الدعوة..
و لكــــن الأمــــر لله من قَبلُ و من بعـــــد

شكــــراً على هـــذه الكتــــابةِ الرائعــــة..
لا حرمنا اللهُ و إياكم الفائــــدة

على غرارِ [سجع'].. هديــــتي العابرة:
قـــد لا يستطيـــعُ الرجـــــلُ أن يفهـــــــمَ المـــــــرأة..
و لكـــنَ المحيّرَ أن المرأةَ لا تستطيــــعُ أن تفهـــمَ نفسها

دُمتـــم في أطيـــب حال,
و في أمانِ الله