^( تعظيـــــــــم حرمـــــات اللـــــه )^ + هدية غالية مني

[ منتدى نور على نور ]


النتائج 1 إلى 11 من 11
  1. #1

    الصورة الرمزية SobeKodo

    تاريخ التسجيل
    Oct 2006
    المـشـــاركــات
    1,059
    الــــدولــــــــة
    السعودية
    الــجـــــنــــــس
    ذكر
    الـتـــقـــــيـيــم:

    Post ^( تعظيـــــــــم حرمـــــات اللـــــه )^ + هدية غالية مني

    بسم الله الرحمن الرحيم


    الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين نبينا محمد وعلى آله وصحبه أحمعين

    الله جل جلاله هو العلي العظيم، فالعظمة صفة من صفاته، وآية من آياته، وتعظيمه تعالى بتبجيله وإجلاله، ونحن ننحني إجلالاً له في كل ركعة نركعها، وأمرنا بأن نعظمه في هذا الركوع ( أما الركوع فعظموا فيه الرب )، ونردد في إخبات وخشوع، وتذلل وخضوع: سبحان ربي العظيم، سبحان ربي العظيم، سبحان ربي العظيم.
    أحبتي في الله

    أين نحن من حب الله؟ وكيف علاقتنا بحبيبنا؟ وهل نحن حريصون على تصحيح مفاهيم حبنا له سبحانه؟ بمعنى هل نحب أن يكون الله كما نريد منه جل جلاله؟ أم نحب ونجتهد أن نكون نحن كما يريد الله منا؟؟؟ اسمعوا نداء ربكم لداود عليه السلام: "يا داود.. أنت تريد وأنا أريد، إن أطعتني فيما أريد أرحتك فيما تريد، وإن عصيتني فيما أريد أتعبتك فيما تريد، ولا يكون إلا ما أريد

    وتعظيم الله تعالى يقتضي تعظيم حرماته، وهي كل ما يجب احترامه وحفظه وصيانته ورعايته، وتشمل جميع ما أوصى الله بتعظيمه وأمر بأدائه، وتعظيم حرماته هو العلم بوجوبها والإقرار بها والقيام بحقوقها.




    إن رضى الإنسان عن ربه ورضاه بما اختاره له هو من تعظيم الله وتعظيم حرمات الله،
    قال تعالى: ﴿ ذَلِكَ وَمَن يُعَظِّمْ حُرُمَاتِ اللَّهِ فَهُوَ خَيْرٌ لَّهُ عِندَ رَبِّهِ ﴾، وقال تعالى: ﴿ وَمَن يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِن تَقْوَى الْقُلُوبِ ﴾، وقال تعالى: ﴿ تِلْكَ حُدُودُ اللّهِ فَلاَ تَعْتَدُوهَا وَمَن يَتَعَدَّ حُدُودَ اللّهِ فَأُوْلَـئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ ﴾;

    أحبتي في الله إن المؤمن الحق هو الذي يعظم حرمات الله ويستشعر هيبته ويذعن لجلاله، ويقدّر غيرته تعالى على حرماته، يقول ـ صلى الله عليه وسلم: ( أتعجبون من غيرة سعد؟ فوالله لأنا أغير منه والله أغير مني، من أجدل غيرة الله حرم الفواحش ما ظهر منها وما بطن، ولا شخص أغير من الله).

    إن التهاون بالذنب والمجاهرة بالمعصية والمسارعة للخطيئة، ليست من سمات المؤمن الحق، وليست من صفات من يعظم الله ويعظم حرمات الله. يقول ابن مسعود ـ رضي الله عنه: « إن المؤمن يرى ذنوبه كأنه قاعد تحت جبل يخاف أن يقع عليه، وإن الفاجر يرى ذنوبه كذباب مر على أنفه فقال به ـ وأشار بيده ـ هكذا ».
    ويقول ابن عباس ـ رضي الله عنهما:; « يا صاحب الذنب لا تأمن سوء عاقبته، ولَمَا يتبع الذنب أعظم من الذنب إذا عملته: قلة حيائك ممن على اليمين وعلى الشمال، وأنت على الذنب أعظم من الذنب، وضحكك وأنت لا تدري ما الله صانع بك أعظم من الذنب، وفرحك بالذنب إذا ظفرت به أعظم من الذنب، وحزنك على الذنب إذا فاتك أعظم من الذنب وخوفك من الريح إذا حركت ستر بابك وأنت على الذنب ولا يضطرب فؤادك من نظر الله إليك أعظم من الذنب إذا عملته ».
    ويقول بلال بن سعد ـ رحمه الله: « لا تنظر إلى صغر الخطيئة ولكن انظر إلى عظم من عصيت ».

    ومن تعظيم حرمات الله تعالى تعظيم كتابه الكريم، فإن تعظيم كلام الله تعظيم لله، قال النووي –رحمه الله ـ : « أجمع المسلمون على وجوب تعظيم القرآن العزيز على الإطلاق وتنزيهه وصيانته «.
    وقال القاضي عياض ـ رحمه الله ـ : « من استخف بالقرآن أو بالمصحف أو بشيء منه فهو كافر بإجماع المسلمين ».

    وللمعظمين لكتاب الله تعالى قصص عظمى، ومواقف تروى، فقد كانوا يمتثلون أمره، ويحتكمون إليه، ويخرون للأذقان يبكون ويزيدهم خشوعًا، ومن القصص في هذا المضمار: في إحدى غزوات النبي; ـ صلى الله عليه وآله وسلم ; قام رجل من المهاجرين ورجل من الأنصار بالحراسة ليلا، فاضطجع المهاجري وقام الأنصاري يصلي فجاء رجل من العدو فلما رأى الأنصاري رماه بسهم فأصابه، فنزعه الأنصاري حتى رماه بثلاثة أسهم، ثم ركع وسجد، فانتبه صاحبه وهرب الرجل، ولما رأى المهاجري ما بالأنصاري من الدم قال: سبحان الله ألا أنبهتني أول ما رمى: قال كنت في سورة أقرؤها فلم أحب أن أقطعها.


    أما الإمام البخاري ـ رحمه الله تعالى ; فقد كان ذات يوم يصلي فلسعه الزنبور سبع عشرة مرة فلما قضى صلاته قال: انظروا أي شيء هذا الذي آذاني في صلاتي، فنظروا فإذا الزنبور قد ورمه في سبعة عشر موضعًا، ولم يقطع صلاته. وقال مرة: كنت في آية فأحببت أن أتمها.

    إن تعظيم كلام الله تعالى ليس بتجويد قراءته فقط وإقامة حروفه، وليس بتزيينه وتفخيم طباعته وكتابته، وليس بتعليقه على جدران البيوت، وليس بجعله افتتاحًا واختتامًا للمؤتمرات والمنتديات، وليس بقراءته على الأموات، بل بإقامة حروفه وحدوده، والاحتكام إليه، والعمل به، وتعظيم شأنه، والسير على منهاجه، ﴿ لَوْ أَنزَلْنَا هَذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ لَّرَأَيْتَهُ خَاشِعاً مُّتَصَدِّعاً مِّنْ خَشْيَةِ اللَّهِ ﴾[الحشر: 21].

    ومن تعظيم حرمات الله تعالى: تعظيم نبيه صلى الله عليه وآله وسلم ـ ;تقديم أمره ونهيه على أي كائن كان من المخلوقين، والرضى بدينه والاتباع لسنته والذب عن شريعته ﴿ قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللّهُ ﴾[آل عمران: 31]، ولا يؤمن أحد حتى يكون النبي ـ صلى الله عليه وآله وسلم أحب إليه من نفسه وأهله والناس أجمعين.

    ومن تعظيم حرمات الله تعالى تعظيم حرمة المؤمن، واحترام حقوقه، وعدم النيل من كرامته والتعدي عليه، يقول; ـ صلى الله عليه وآله وسلم ; في حجة الوداع: ( .. فإن الله تبارك وتعالى قد حرم دماءكم وأموالكم وأعراضكم إلا بحقها كحرمة يومكم هذا في بلدكم هذا في شهركم هذا )، ويقول عبد الله بن عمر ـ رضي الله عنهما يومًا بعد ما نظر إلى الكعبة: « ما أعظمك وأعظم حرمتك والمؤمنون عند الله أعظم حرمة منك ».

    ومن تعظيم حرمات الله تعالى تعظيم المقدسات الإسلامية، وتعظيم الشعائر الدينية، تعظيم المسجد الحرام ومعرفة مكانته ومنزلته، وأنه أشرف البقاع على وجه الأرض، وأن الذنوب فيه أشد حرمة، وأعظم مكانًا من غيره، ويجب تعظيم شعائر الله جل وعلا: ﴿ذَلِكَ وَمَن يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِن تَقْوَى الْقُلُوبِ﴾[الحج: 32]، وتعظيم مسجد رسول الله; ـ صلى الله عليه وآله وسلم ـ ، والأدب مع صاحبه وعدم رفع الصوت على سنته، أو تقديم قول أحد من البشر على قوله

    إن تعظيم حرمات الله تعالى واحترام أوامره وامتثالها ومعرفة نواهيه واجتنابها، لهو طريق إلى الفلاح، وسبيل للنجاح، ودليل على الإيمان، وبرهان على الإحسان، وسبب للغفران.
    لماذا يعصي الناس ربهم؟

    1- الغفلة عن الهدف:
    إن من أشد أسباب الجرأة على المعصية: عدم إدراك المرء للهدف الذي خلقه الله عز وجل من أجله، والغاية التي ينبغي أن يعيش من أجلها.
    2 - ضعف الإيمان
    3 - الجهل بالله عز وجل وأمره ونهيه وثوابه وعقابه:
    وقال ابن القيم رحمه الله: إن النفوس الجاهلة التي لا علم عندها قد ألبست ثوب الذل والإزراء عليها والتنقص بها أسرع منه إلى غيرها.
    4 - وسوسة الشيطان
    ولقد حدد ابن القيم -رحمه الله تعالى- ثلاث جهات يدخل منها الشيطان على العبد: الإسراف في المباحات، والغفلة عن ذكر الله، وتكلُّف ما لا يعنيه.
    5 - الاغترار بعفو الله - 6 - القنوط من رحمة الله - 7 - الاحتجاج بقدر الله - 8 - الاحتجاج بحسن النية - 9 - طول الأمل - 10 - حب الدنيا - 11 - اتباع الهوى - 12 - اقتحام الشبهات - 13 – الكِبْر -14 - مخالطة أهل المعاصي وقرناء السوء - 14 - مخالطة أهل المعاصي وقرناء السوء - 15 - شيوع الفتن وفساد المجتمع - 16 - ترك الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر

    كيف أقوي تعظيمالله في النفوس؟
    أجاب على هذا السؤال شيخنا المربي محمد الدويش جزاه الله خيرا :-
    هذا هو الأساس الذي تتفرع منه سائرفروع الاعتقاد، وقد عاب _تبارك وتعالى_ على أهل الزيغ والضلال أنهم لم يقدروه حققدره فقال: "وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالأَرْضُ جَمِيعاً قَبْضَتُهُيَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّمَاوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ سُبْحَانَهُوَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ"
    وحين يستقر تعظيم الله _تباركوتعالى_ في النفس، ويملك صاحبه العلم الصحيح فإنه يسلم له اعتقاده، وتنضبط حياتهبشرع الله _تبارك وتعالى_.
    فالذي يعظم الله _تعالى_ لا يقدم بين يدي قوله وقولرسوله _صلى الله عليه وسلم_ ، ولا يتردد في تصديق الأخبار والتزام الأوامر وتركالمنهيات، ولا يتعلق قلبه بغير الله، ولا يتجه لمخلوق؛ فيصفو اعتقاده ويستقيم عمله،ويضع للمخلوقين منزلتهم التي يستحقونها.
    ومن الوسائل التي تعين على تحقيقذلك:
    1- الاعتناء بتلاوة القرآن الكريم وتدبر آياته.
    2- التفكر في مخلوقاتالله _عز وجل_؛ فيدرك من خلال ذلك عظمة خالقها _عز وجل_، وقد سبق الحديث عن هاتينالوسيلتين.
    3- الاعتناء بتحقيق توحيد الأسماء والصفات ومعرفة الله _عز وجل.
    4- ترك تعظيم المخلوقين ورفعهم فوق منزلتهم، سواء أكانوا منأهل السلطان في الدنيا، أم كانوا من الأولياء والصالحين.
    أخواني أحبتي في الله
    قال ابن القيم رحمة الله تعالى: ذنوب الخلوات أصل الانتكاسات،وعبادة الخلوات أصل وطريق للثبات بإذن الله
    عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال :"لأعلمن أقواما من أمتي يأتون يوم القيامة بحسنات أمثال جبال تهامة بيضا فيجعلها الله عز وجل هباء منثورا " قال ثوبان : يا رسول الله صفهم لنا جلهم لنا أن لا نكون منهم ونحن لا نعلم قال :" أما إنهم إخوانكم ومن جلدتكم ويأخذون من الليل كما تأخذون ولكنهم أقوام إذا خلوا بمحارم الله انتهكوها !! "

    ( إن الذين يخشون ربهم بالغيب لهم مغفرة وأجر كبير ،
    وأسروا قولكم أو اجهروا به إنه عليم بذات الصدور )

    قال سحنون : " إياك أن تكون عدوا لإبليس في العلانية صديقا له في السر " .
    وقال وهيب بن الورد: " اتق أن يكون الله أهون الناظرين إليك " .





    إذا ما خلوت الدهر يوما فلا تقل ..... خلــوت ولكن قل عليّ رقيب

    ولا تحسبن الله يغفل ساعــة .......... ولا أن ما تخفى عليــه يغيب

    لهونــا لعمر الله حتى تتابعت ....... ذنوب على آثـرهــن ذنـوب

    فيا ليت أن الله يغفر مـا مضى ........ ويـأذن في توباتنــا فنتـوب

    أقول إذا ضـاقت عليّ مذاهبي ...... وحـل بقلبي للهمــوم نـدوب

    لطول جنايـاتي وعظم خطيئتي .... هلكت وما لي في المتاب نصيب

    ويذكرني عفو الكريم عن الورى .... فـأحيـا وأرجـو عفوه وأنيب

    فأخضع في قولي وأرغب سائلا ..... عسى كاشف البلوى عليّ يتوب


    باب التعظيم مفتوح

    غير أننا نريد أن نشد على يد العصاة ألا يقنطوا من رحمة الله، وأن المعصية لا تحول بين تعظيم الله تعالى في قلوب عباده، فطبيعة النفس البشرية أنها مخطئة، وقد يكون هذا الخطأ متعلقا بأمور الحياة، أو متعلقا بمخالفة أمر الله رب العالمين، والمطلوب من المخطئين أن يسعوا لتركها لله، وأن يدركوا خطأها عند فعلها، وأن يستحضروا مغفرة الله تعالى وعفوه بعدها، فإن هذا سبيل للخلاص منها، وتعظيم لله تعالى في قلوبهم.

    قد تأخذنا الحياة وقد تلهينا الدنيا وقد تشغلنا الأنفس والأموال والأولاد ولكن لا بد أن نتوقف كل حين لنسأل أنفسنا: أين الله في قلوبنا؟!
    إذا هممت أن تقع في المعصية فقل لنفسك: أين الله في قلبي؟ الله أحب إلي أم المعصية؟ هل استهنت إلى هذا الحد بنظر الله إليك؟! كيف سأقابل الله لو مت وأنا على هذه المعصية؟ "قُلْ أَرَأَيْتَكُم إِنْ أَتَاكُمْ عَذَابُ اللهِ أَوْ أَتَتْكُمُ السَّاعَةُ أَغَيْرَ اللهِ تَدْعُونَ إِن كُنْتُمْ صَادِقِينَ* بَلْ إِيَّاهُ تَدْعُونَ فَيَكْشِفُ مَا تَدْعُونَ إِلَيْهِ إِنْ شَاءَ وَتَنْسَوْنَ مَا تُشْرِكُونَ" هكذا يظهر عند الشدة أنك لا تثق في أحد إلا الله، فأين الله في قلبك عند الرخاء؟!
    وإذا تكاسلت عن طاعة فقل: أين الله في قلبي؟ وهل حبي للراحة والكسل أكثر من حبي لله؟! وتذكر قول الله لرسوله صلى الله عليه وسلم في القرآن: "فإذا فرغت فانصب وإلى ربك فارغب"، فبعد الفراغ من متاعب السعي على الحياة لا يرتاح، بل يتعب ويتقرب إلى ربه ويرغب؛ لأن راحة المؤمن في رضا الله.

    اللهم عظم تعظيمك في قلوبنا
    اللهم عظم قرآنك في قلوبنا
    اللهم أجعلنا من المعظمين لحرماتك الآخذين بأوامرك الكافيين عن نواهييك
    وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم


    الآن موعدنا مع الهدية القيييمة

    وهي

    سورة الأنعام للقارئ الشيخ محمد اللحيدان

    التحميل من هنا
    على الميديا فير

    السورة حقا رائعة تجعل المرء يراجع نفسه كثرا ( كما هي سور القرآن جميعا )
    وكذلك صوت القارئ الذي يسحر عقول ذوي الألباب

    عندما تدخل إلى الأنترنت
    أو عندما تحس أنك أقتربت من معصية باريك وخالقك

    إستمع لهذه الصورة وإن شاء الله سيسقط الوساس الخناس مدحورا مهزوما مخذولا

    أتمنى أن تعجبكم الهدية
    وفق الله الجميع في إختباراتهم
    أعتذر عن إطالاتي الدائمة في مواضيعي هنا
    الرجاااااااااء الدعاء الخالص

    والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    أخوكم ومحبكم في الله



  2. #2
    مـحـمـد
    [ ضيف ]

    Wink رد: ^( تعظيـــــــــم حرمـــــات اللـــــه )^ + هدية غالية مني


    مشكور أخوي على الموضوع الروعة:cool21: :cool21:

  3. #3

    الصورة الرمزية rinoa8

    تاريخ التسجيل
    Oct 2006
    المـشـــاركــات
    2,820
    الــــدولــــــــة
    السعودية
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: ^( تعظيـــــــــم حرمـــــات اللـــــه )^ + هدية غالية مني

    جزاك الله خيرا

  4. #4

    الصورة الرمزية 13390detective

    تاريخ التسجيل
    Oct 2006
    المـشـــاركــات
    481
    الــــدولــــــــة
    الجزائر
    الــجـــــنــــــس
    ذكر
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: ^( تعظيـــــــــم حرمـــــات اللـــــه )^ + هدية غالية مني

    بارك الله فيك اخي على الموضوع والهدية الرائعة التي لا تقدر بثمن
    ووفقك الله في امتاحاناتك

  5. #5

    الصورة الرمزية Dark G!rl

    تاريخ التسجيل
    Oct 2006
    المـشـــاركــات
    1,564
    الــــدولــــــــة
    الامارات
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: ^( تعظيـــــــــم حرمـــــات اللـــــه )^ + هدية غالية مني

    السلام وعليكم ورحمة الله وبركاتة
    مشكور أخوي على هالموضوع المفيد وعلى الهدية الرائعة...
    والله يوفقك لما يحب ويرضى..

  6. #6

    الصورة الرمزية MissCreative

    تاريخ التسجيل
    Feb 2007
    المـشـــاركــات
    236
    الــــدولــــــــة
    فلسطين
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: ^( تعظيـــــــــم حرمـــــات اللـــــه )^ + هدية غالية مني

    بارك الله فيك أخي و جزاك خير

  7. #7

    الصورة الرمزية الالماسة

    تاريخ التسجيل
    Oct 2006
    المـشـــاركــات
    257
    الــــدولــــــــة
    السعودية
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: ^( تعظيـــــــــم حرمـــــات اللـــــه )^ + هدية غالية مني

    جزاك الله بكل حرف كتب في هذا المنتدى او في غيره خير الجزاء..
    وجعله في موازين حسناتك.. ووفقك في امتحانك الدنيوي و الاخروي ..
    ومشكوووووووووور على الهديه الراااااائعه..

  8. #8

    الصورة الرمزية hisoka406

    تاريخ التسجيل
    Dec 2006
    المـشـــاركــات
    1,174
    الــــدولــــــــة
    الامارات
    الــجـــــنــــــس
    ذكر
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: ^( تعظيـــــــــم حرمـــــات اللـــــه )^ + هدية غالية مني

    جــــــــزاكــ الله خيــــر

  9. #9


    تاريخ التسجيل
    Feb 2007
    المـشـــاركــات
    182
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: ^( تعظيـــــــــم حرمـــــات اللـــــه )^ + هدية غالية مني

    الله يجزاك خير
    ومشكور على الهدية
    موضوع قيم ماشاء الله تستحق الشكر عليه
    وإستوقفني في موضوعك الآتي
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة SobeKodo مشاهدة المشاركة
    يجب تعظيم شعائر الله جل وعلا: ﴿ذَلِكَ وَمَن يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِن تَقْوَى الْقُلُوبِ﴾[الحج: 32]،
    قال سحنون : " إياك أن تكون عدوا لإبليس في العلانية صديقا له في السر " .
    الإستشهاد في مكانه
    والعبارة جداً رائعة

  10. #10

    الصورة الرمزية SobeKodo

    تاريخ التسجيل
    Oct 2006
    المـشـــاركــات
    1,059
    الــــدولــــــــة
    السعودية
    الــجـــــنــــــس
    ذكر
    الـتـــقـــــيـيــم:
    كاتب الموضوع

    افتراضي رد: ^( تعظيـــــــــم حرمـــــات اللـــــه )^ + هدية غالية مني

    جزاكم الله خيرا إخواني على التعليقات المفيدة والنافعة

    الرجاء إدعوا لنا في السر

    محبكم في الله
    SobeKodo

  11. #11

    الصورة الرمزية سارة_009

    تاريخ التسجيل
    Nov 2006
    المـشـــاركــات
    359
    الــــدولــــــــة
    مصر
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: ^( تعظيـــــــــم حرمـــــات اللـــــه )^ + هدية غالية مني

    باراك الله فيك على الموضوع المفيد
    وشكرا على الهدية الرائعة

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
Loading...