سلام على الدنيا اذ لم يكن بها

صديق صدوق صادق الوعد منصفا

فأكثر من الاخوان ما استطعت

فانهم عماد اذا استنجدتهم و ظهير

و ما بكثير الف خل و صاحب و ان

عدوا و احدا لكثير فرفاق الدرب

ما زلتم بعمق القلب احبابا و ان

غبتم و ان غبنا فان الحب ما غاب