ياراحِلاً، وجَميلُ الصَّبرِ يَتبَعُهُ هلْ منْ سبيلٍ إلى لقياكَ يتَّفقُ
ما أنصفتكَ جفوني وهيَ دامية ٌ ولا وَفَى لكَ قَلبي وهوَ يَحتَرقُ





ابن الفارض