سميد أسمع لأبو يزن الشامي رحمه الله
لو أمد الله بعمره لغد عالمًا كبيرًا والله أعلم
https://www.youtube.com/watch?v=j0uXsk9ib9Y

وتابع محاضراته وتراجعه حين أخطأ بسبب انغلاقه وأمور أخرى

وبالنسبة لأنظمة الحكم فأرى أن على أهل الشام أن يأتوا من الدين ما استطاعوا فلا أرى لمسلم أن يُغلبهم أكثر مما فيهم كي لا يصلون لحال لو هجمت عليهم الثعالب لغلبتهم

ثم ليختارون كيفية اختيار الحاكم بما شاوؤا كان بمسمى الدميوقراطية أو الشورى "فأساس الشعب مسلم والسلاح بيده!، وهم الذين قالو -من قبل رؤية متفلزكي الدين الذين جعلوا من أنفسهم مهاجرين حملة الرسالة وأهل الشام الأنصار، عجب!!- مالنا غيرك يا الله

.. أما أن يأتي فلان أو علان ويجبرهم على طاعته ويسمي نفسه دولة الاسلام فهذا طغيان المشتق من الطاغوت "الطواغيت" .. وقد تعلمنا في الفقة أن إذا دخلت منزل أحد فلا تصلي به إمام حتى يرضى .. لذا من الأدب أن لا يتصدر عالم أو شيخ أو مجاهد عسكري على أهل البلد حتى لو ارتضوه ولا يكثر من هذا فهو ما أراه غير موفق مع المحيسني حين تصدره وأنه قاضي وفاصل

ع العموم سيحمي الله الأرض التي تكفل بها من فساد الأفكار والطغيان .. ويسبغ هداه وسكينته عليهم .. فقد أصابهم طغيان الروس والايراني وبشار وسفهاء الأحلام وأهل المصالح الجشعين

وأخيرًا دعك من الالفاظ الرنانة كي لا تحجب بصيرتك



وعذرًا على الكتابة المشتته ^^"