بعدما قصف النظام بيته واستشهد أطفاله
يذهب سريعا إلى شييء يتذكر به أطفاله
فيمسك الدراجة التي كانو يلعبون ويمرحون بها
التي كان يشاهد فرحتهم و سعادتهم فيها
يذهب ليشتم رائحتها فيجلس بجانبها
ويأخذها في أحضانه التي اشتاقت لأطفاله
ليفضل في أذانه صوت ضحكاتهم
وهو يبكي من حرقته على فقدهم
ربي صبر قلب أباء و أمهات سوريا يا الله ..
المفضلات