عودُ لموضوعكِ الأليم
رُغمَ أنَّ المشهد يعادُ ويكرر إلا أن المشاهدون كانت
عقولهم كما الذباب التي تنسى ما حصل بعد 3 ثواني ^_^
إلا أن الحالة والضغوط في الشخص تجعله يظهرُ ما سيندم ع فعله :/و
هذا يختلفُ من شخصٍ لآخر ..
في السنتين الأخيرة تبدلت الأدوار فأصبحت الفتاة هي التي تبحث عن ذه الأمور ..
مما أكد لي ذلك التعمق في عالم الآسك :/
فوجدته يقول لها : ياختي وش تبين انتي انزين !تأتي لترد عليه : خفت أنك عصبت !!
لم استطع أن أتمالك نفسي فخرجت من هُناك غضبانة مما رأيتهTT ~
نستطيع نحن النساء أن لا نساوي صِفرًا ^^
اذا ابتعدنا بقدرٍ كافي عن الأعداد السالبة والمجتمع الموجب
..
ثمَ أني أريد إجابة مقنعة من تلك المتبرجة التي تشكوا من مضايقة الشباب !!
صدقتِ , في كُلّ حرفٍ قُلته
أتمنّى حقاً أن نجِد قيمتنا بأنفُسنا , =) بدل أن تظنُّ واحدةٌ أنّ قيمتها متقوقعَة تحت ظلّ شابْ ! !
استهانة بالنفس حقّاً .. اللهم لا تبلآنا ..
أمّا " تطييح الميانة " كمـآ نقُولها يَ اختِي .. فحدّث ولا حرج
بعيداً جدّاً عن الحيآ آ آ ء , تجدين الفتاة تحدث الشّاب ب " أريحية " تفوق تلك التي تتحدّث بها مع أخيها !
رأيتِ من ت تقُول " اخاف تكون عصبت " فما بالكِ وقد رأيتُ أنا من تقُول " تزوجني " ! !
الحيآء الحيآء ’ دُفن حياً في مقبرةِ الأحياءْ
و تستمرُّ الدُونية إلى ذاتِ الحضيض
يارب لا تبتلينا بما فعلهُ السّفهاء منا
,
أنرتِ الصفحة
لا تنسي ذكر الله والصلاة ع الحبيب
المفضلات