[SUB]۩ [/SUB]۩|[…البـَوابة…]|۩ [SUB]۩
[/SUB]
▶▪◀ مرحباً بكم ضيوفنا الكرام، تفضلوا رجاءً من هنا ▶▪◀
♪ تـنْ.................................................. .................................................. .................................................. ......
..........♩ تـن.................................................. .................................................. ............................................
....................تـن ∽.................................................. .................................................. .................................................. ......
................................................................................................ ............................
.................................................. .......................... .....................
.............................
........................................................ ........ .................................................. ...........................
.......................................... .................................................. ........................
.................................................. .........................................
.................................................. .................................................. ......................................
في الماضي
غَيمةُ أحْداث
في الماضي
قِصة، حُلْم أَم حَقيقَة ؟
في الماضي
كُنْتُ . . طِفْلة !. <-- عفواً !
لحظـــة !
يا جماعة الخير لا تفهموني غلط تراني ما أعرف أشعر ! أَو بالأًصح أطقْ أطقْ .
مو مشكلة
عندي لكم قصة قديمة جداً و واقعية 100% لكن قبل لا أبدأ . . بعرفكم على خادمي " طَنْ طَنْ "
راح يرحب و يهلل فيكم و يضيفكم ، فلا تخترعون منه إذا دخل بالطول " لان ضعيف وطويل " اتفقنا! حلو .
بسم الله . . نبدأ --->
في الثمانينات هيك شي الأب الحنون كان عنده سيارة "كادلك" ، كانت مميزة في ذاك الوقت ، ا
لمهم وقفت السيارة على الأب في الطريق ولأن كان مستعجل وعنده شغل مهم ، راح لــ دوامه من خلال التاكسي ،
و قال لإبنه (أ) ذات 18 سنة ( توة ماخذ الليسن ومستانس على إن أعرف أسوق)، ولابنه (ب) ذات ال 16 عام ،
بأن يروحون و يشفون شنو مشكلة السيارة! ، و إذا ما اشتغل ياخذونها للبيت من خلال اللوري .
* الزبدة :
الأب نسى يقول إن السيارة مافيها بانزين و مخترب العداد !*يعني حتى لو عبوها يضل عداد البانزين في مكانه لا يتحرك كأنه مافيها بانزين
و بالفعل راح الإبن ( أ ) إلى المكان المحدد ، وبدأ بتشغيل السيارة . . يشغل مو راضية . . ويشغل مو راضية ! واللا يطالع
"مافيها بانزين !! "
شنو يسوي الحين .؟
الاإبن (أ) ذكي ماشاءالله
قال يا إن مافيها بانزين او مافيها ماي!
طبعا الإبن ماخذ احتياطه وجايب معاه بطول بانزين وخالص فحط البانزين في المكان اللي لا يجب وضعه فيه .
عرفتوا ! ((جنه كبريتر مادري)) سكب X
و * درق *درق *ردرق يحط البانزين ثم عطى البطل لأخوه ( ب ) ،
و ركب السيارة ثم قاله " (ب) أنت اسكب البانزين و أول ما تخلص عطني إشارة عشان اعرف إنك خلصت".
وفعلاً ( ب) عطاه إشارة فشغل السيارة(أ) والا السيارة *طب *طوووج *بووووم --> جذي !
انفجاااار و يطلع بويه (ب) نار
طن طن " قهوة ؟
شبت السيارة ومن الخرعة قام (ب) باغلاق الغطاء الأمامي (التبوت) والنار قاعدة تطلع من تحت الغطاء
ويصارخ "وووف . . شسوي!!"
أ " يا غبي شنو سويت افتح الغطاء عشان تتهوا السيارة "
اثنينهم يحاولون يبطلون الغطاء مو قادرين لأن حاار
"اوخ اخ احح اووح اي اون " ، ولما بطلوه ، وبسرعة شافوا تنكر ماء على حظهم !
يشوف راعي التنكر أشكال تلحقه " ووووقف ووووقف ... "
ولما وقف ،بالمووت رضى يطفي لهم السيارة .
طبعا احترقت المكينة و احترقت السيارة بااختصار ( انـتهت )
بعدها طالع أ اخوه ب وقال " ابوي قال إذا ما اشتغلت السيارة وين نوديها ؟!"
ب " ودوها البيت ."
وودوها البييت (قنص).
وراحوا عند أبوهم في الشركة *طق *طق *طق ...
الاب " هلا !"
أ : " يبا اممم . . السيارة "
الاب " إإي ..."، (و يكمل كتابة المعاملة ).
( أ) و (ب) من بعيد ، طبعاً واقفين عند الباب.
الأب بقلبه::: شفيهم راحوا::: "ها ما اشتغلت ؟!"
أ "لا ما اشتغلت ودينها البيت "
الاب" زين سويتوا "
الابن "بس يبى "
الاب "شنو ؟! اي "
الابن "ترى الـ..!! "
الاب يصارخ " خلصووووونا شفيكم !! "
تصرقعوا *
" أأءء ااه .... السيارة احترقت ".
الاب " شنووو !!"
الابن أ "صبينا البانزين في الكبريتر جان تحترق ! "
طبعا كل شي عند الأب انحذف عليهم وراح لهم " تعاااللواا حسبي الله عليكم تعالوااا . . "
*يقولون( أ) و (ب) :يومين احنا مو راضين نرجع البيت ، وكله قاعدين في بيت عمتي.
النهـاية .
المفضلات