–[-●◘ عِلم البصريات ◘ دور وإسهامات عُلماء المُسلمين فيه ◘●-]–

[ منتدى نور المعرفة ]


النتائج 1 إلى 8 من 8
  1. #1

    الصورة الرمزية Axis sniper

    تاريخ التسجيل
    Apr 2010
    المـشـــاركــات
    1,836
    الــــدولــــــــة
    مصر
    الــجـــــنــــــس
    ذكر
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي –[-●◘ عِلم البصريات ◘ دور وإسهامات عُلماء المُسلمين فيه ◘●-]–


    الحمد لله رب العالمين ..
    والصلآة والسلآم علي أشرف وخير المُرسلين ..
    سيدُنا مُحمد وعلي آله وصحبه أجمعين ..
    هذا الموضوع من أهم ما قدمت ..
    لسببين : 1 - أنه من طلب الأخ الفاضل عُمر في بنك التسليف ^^
    2 - أنه مُهم لنا لنعتبر بسلفنا الرآئع ..
    المُهم نِدخُل بالموضوع علي طول ؟
    إستعدوا لتُذْهَلوا !!


    يصف عِلْم
    البَصَرياتِ أو المَناظِرِ سلوك الطيف المرئي، تحت الأحمر، فوق البنفسجي، بشكل مجمل معظم الأمواج الكهرطيسية والظواهر المشابهة مثل الأشعة السينية، الأمواج الميكروية microwave، الأمواج الراديوية وغيرها من أنواع الأمواج والإشعاع الكهرطيسي. لذا يتم اعتبار البصريات أحيانا فرعا من الكهرطيسية. تعتمد بعض الظواهر البصرية على ميكانيكا الكم لكن الغالبية العظمى من الظواهر البصرية يمكن شرحها وتفسيرها بناء على الوصف الكهرطيسي للضوء الذي تحدده بدقة قوانين ماكسويل.بشكل كبير تعتبر البصريات حقل دراسي مستقل عن بقية فروع واختصاصات الفيزياء بحيث يملك كيانا مستقلا وجمعيات علمية خاصة ومؤتمرات خاصة، تدعى النواحي العلمية البحتة من البصريات فيزياء بصرية optical physics اما النواحي التطبيقية فتدعى هندسة بصرية optical engineering.



    تاريخياً يعتبر العالم العربي ابن الهيثم 965-1039 مؤسس علم بصريات بكتابه الفريد المناظر، وهو الذي قام بتوصيف آلية الابصار العين كجسم مستقبل للضوء فحسب، مخالفاً نظرية بطليموس الذي اقترح أن العين تصدر الضوء أيضاً.أهم تطبيقات علم البصريات اليوم في المجال التكنولوجيا هي الألياف البصرية لنقل البيانات وأشعة الليزر.البصريات هي العلم الذي يتعامل مع الضوء في كيفيه تولده وانتشاره اما الضوء فهو نوع من أنواع الطاقات المعروفة كالطاقة الحراريه والطاقة الميكانيكيه والطاقة الكهربيه ولكن الطاقة الضوئية تظهر في صورة خاصه من صور الطاقة هي الصورة الاشعاعية والتي تؤثر في العين فتسبب الرؤية وتتحول هذه الطاقة الاشعاعية الضوئية إلى الأنواع المعروفة للطاقة تحقيقا لمبدأ بقاء الطاقة وكيفية رؤية العين لا كما كان يفسر قديما بأن الأشعة تخرج من العين فتسقط على الجسم فترى العين ويعرف الضوء المرئي بأنه الاشعاع الذي يؤثمر في العين فيسبب الرؤية وتعتمد درجة وضوح رؤية الجسم المرئي على الكم والنوع للطاقه المرتدة من الجسم والتي تستقبلها العين وكل نقطة على الجسم المرئي تعتبر مصدرا للاشعاع تستقبل منه العين كل الأشعة الصادرة منه على شكل مخروطى قاعدته هي العين وقمته هي النقطة التي على الجسم المضئ. ينتشر الضوء في جميع الاتجاهات بسرعة فائقة جدا لدرجة انه لا يوجد في تجاربنا اليوميه ما يدعونا للظن بإن سرعة الضوء ليست نهائية وتقل سرعة الضوء في الأوساط المادية فمثلا سرعة الضوء في الماء أكبر من سرعته في الماس. و تختلف مصادر الضوء عن بعضها في مقدار الذبذبات الصادرة منها وبذلك تختلف في مقدار الطاقة الاضعاعية الصادرة عنها وبالتالى تأثيرها على الرؤيه أي انها تختلف في طول الموجة والتردد ويتضح من هذا علاقه الألوان المكونة للضوء كل واحد منها له طول موجى وتردد خاصين بها ويختلفان عن باقى الألوان. أوضح ماكسويل ان الضوء هو أحد الأجزاء المكونة للطيف الكهرومغناطيسى ..

    وكغيره من العلوم التي ظهرت قبل المسلمين، كان لليونانيين وغيرهم من الشعوب القديمة اهتمام بعلم البصريات، وكان لهم فيه آثار طيبة اتَّكأ عليها المسلمون عند ممارستهم لهذا العلم؛ فقد نقلوا عن اليونان آراءهم في انكسار الضوء, والمرايا المحرقة وغيرها, ولكنهم لم يقتصروا على مجرد النقل، بل توسعوا وأضافوا إضافات مبهرة من ابتكاراتهم، واستطاعوا أن يسطروا في علم البصريات تاريخًا مشرفًا.ففي أول الأمر كانت البصريات الإغريقية تحوي رأيين متعارضين: الأول: هو الإدخال، أي دخول شيء ما يمثل الجسم إلى العينيين، والثاني: الانبعاث، أي حدوث الرؤية (الإبصار) عندما تنبعث أشعة من العينين وتعترضها الأجسام المرئية. وقد ظلَّت الحضارة الإغريقية تتناول البصريات بأخذٍ وردٍ بين هذين الرأيين، وكان لأرسطو مجهودات في هذا المجال، لكنها تفتقر إلى تفصيل حتمي، وكذلك إقليدس رغم مجهوداته الملموسة، إلا أن نظرياته كانت قاصرة على تقديم شرح كامل للإبصار؛ لكنها أغفلت العناصر الفيزيائية والفسيولوجية والسيكولوجية للظواهر البصرية، حيث ذهب إلى أن العين تُحدِث في الجسم الشفاف المتوسط بينها وبين المبصَرَات شعاعًا ينبعث منها، وأن الأشياء التي يقع عليها هذا الشعاع تُبْصَر، والتي لا يقع عليها لا تُبصَر، وأن الأشياء التي تُبصَر من زاوية كبيرة تُرى كبيرة، والتي تبصر من زاوية صغيرة تُرى صغيرة.وقد ظلَّت البحوث في علم البصريات تدور في هذا الفلك السابق دون تقدم أو رقي، وبقيت على ذلك حتى جاءت الحضارة الإسلامية فكان لإسهامات المسلمين في علم البصريات نسق آخر متطور وفريد؛ وذلك نظرًا لنبوغهم في العديد من العلوم المرتبطة بهذا العلم، مثل الفلك والهندسة الميكانيكية وغيرهما، إذ إنَّ ابتكاراتهم قد تتداخل فيها هذه العلوم.




    يُعد الفيلسوف أبو يوسف الكندي (185-256 هـ / 805-873م)، من أوائل العلماء المسلمين الذين طرقوا ميدان علم الطبيعة، فتناول الظواهر الضوئية وعالجها في كتابه الشهير "علم المناظر"، وكان ذلك أول كتاب عربي يُعنَى بعلم البصريات، وفيه أخذ الكندي بنظرية الانبعاث الإغريقية، إلا أنه أضاف كذلك وصفًا دقيقًا لمبدأ الإشعاع، وصاغ من خلال ذلك أساس نظام تصوري جديد يحل في نهاية الأمر محل نظرية الانبعاث، وكان لهذا الكتاب صدى في المحافل العلمية العربية، ثم الأوروبية خلال العصور الوسطى.ومن بعده جاء أبو الحسن بن الهيثم (354 - 430هـ) لتُعد أعماله العلمية فتحًا جديدًا ووثبة خطيرة في عالم البصريات وفسيولوجية الإبصار، ولتكون أعماله هي الأساس الذي بنى عليه علماء الغرب جميع نظرياتهم في هذا الميدان، وكان في طليعة العلماء الأجانب الذين اعتمدوا على نظرياته - بل أغاروا عليها ونسبوها لأنفسهم - روجر بيكون وفيتلو وعلماء آخرون، ولاسيما في بحوثهم الخاصة بالمجهر، والتليسكوب، والعدسة المكبرة!بدأ ابن الهيثم أولاً بمناقشة نظريات إقليدس وبطليموس في مجال الإبصار، وأظهر فساد بعض جوانبها، ثم في أثناء ذلك قدَّم وصفًا دقيقًا للعين وللعدسات وللإبصار بواسطة العينين، ووصف أطوار انكسار الأشعة الضوئية عند نفوذها في الهواء المحيط بالكرة الأرضية بعامة، وخاصة إذا نفذ من جسم شفاف كالهواء والماء والذرات العالقة بالجو، فإنه ينعطف - أي ينكسر - عن استقامته.وقد بحث في (الانعكاس) وتبيان الزوايا المترتبة على ذلك، كما تطرَّق إلى شرح أن الأجرام السماوية تظهر في الأفق عند الشروق قبل أن تصل إليه فعلاً، والعكس صحيح عند غروبها، فإنها تبقى ظاهرة في المجال الأفقي بعد أن تكون قد احتجبت تحته، وهو أول من نوَّه إلى استخدام الحجرة السوداء التي تعتبر أساس التصوير الفوتوغرافي.والكتاب الذي خلَّد اسم ابن الهيثم عبر القرون هو "كتاب المناظر"، ويوضح هذا الكتاب تصور البصريات كنظرية أولية في الإبصار، مختلفة جذريًا عن فرض الشعاع المرئي الذي حافظ عليه التقليد الرياضي منذ إقليدس وحتى الكندي.ولقد أدخل ابن الهيثم أيضًا منهجية جديدة على هذا التفسير لعملية الإبصار، وبهذا تمكن من صياغة مسائل كانت إمّا غير مفهومة طبقًا لنظرية الشعاع البصري، أو مُهمَلة من جانب فلاسفة يهدفون أساسًا إلى تفسير ماهية الرؤية أكثر من اهتمامهم بشرح كيفية حدوث الإبصار!وعلى الرغم من مكانة ابن الهيثم وبحوثه المبتكرة في علم الضوء، إلا أنه ظل مغمورًا لا يعرفه كثير من الناس، حتى قيَّض الله له من يكشف عن جهوده ويُنقِّب عن آثاره ويجليها، وكان من هؤلاء العالم العربي مصطفي نظيف، وذلك حين كتب عنه دراسة طيبة رائدة نشرتها جامعة القاهرة في مجلدين، وقد بذل فيها جهدًا مضنيًا في قراءة مخطوطات ابن الهيثم ومئات المراجع الأخرى، حتى خَلُصَ إلى حقيقة صادقة، وهي أنَّ ابن الهيثم يُعَد واضع أسس علم الضوء بالمعنى الحديث!!يقول الأستاذ مصطفي نظيف: "لقد قلب ابن الهيثم الأوضاع القديمة، وأنشأ علمًا جديدًا أبطل فيه علم المناظر، الذي أنشأه اليونان، كما أنشأ علم الضوء الحديث، وإن أثره في الضوء لا يقل عن أثر (نيوتن) في المكيانيكا، فإن عُدَّ (نيوتن) بحق رائد علم الميكانيكا في القرن السابع عشر فإن ابن الهيثم خليقٌ بأن يُعد بحق رائد علم الضوء في مستهل القرن الحادي عشر".

    أثَّرت اكتشافات ابن الهيثم تأثيرًا كبيرًا على التراث الفكري الإنساني بصفة عامة، وما يهمنا في تخصصه العلمي هو كتابه (المناظر)؛ إذ كان ثورة في عالم البصريات، فابن الهيثم لم يتبنَّ نظريات بطليموس ليشرحها أو حتى يجري عليها بعض التعديل، بل إنه رفض عددًا من نظرياته في علم الضوء، بعدما توصل إلى نظريات جديدة غدت نواة علم البصريات الحديث.فقد كان بطليموس - كما أشرت - يزعم أن الرؤية تتم بواسطة أشعَّة تنبعث من العين إلى الجسم المرئي، وقد تبنى العلماء اللاحقون هذه النظرية، ولما جاء ابن الهيثم نسف هذه النظرية في كتابه "المناظر"، وبيَّن أن الرؤية تتم بواسطة الأشعة التي تنبعث من الجسم المرئي باتجاه عين المبصِر، وبعد سلسلة من الاختبارات أجراها ابن الهيثم بيّن أن الشعاع الضوئي ينتشر في خط مستقيم ضمن وسط متجانس.وقد أثبت ذلك في كتاب المناظر فقال: "إمّا أن يكون (أي الشعاع ) جسمًا أو لا، فإن كان جسمًا فنحن إذا نظرنا إلى السماء ورأينا الكواكب؛ فقد خرج من البصر جسمٌ ملأ ما بين السماء والأرض ولم ينقص من البصر شيء، وهذا محال في غاية الاستحالة وفي غاية الشناعة، وإن لم يكن جسمًا فهو لا يحس هو نفسه بالبصر، فالإحساس ليس إلا للأجسام ذات الحياة..".ثم بعد مناقشة مثل هذه الآراء وغيرها أدلى برأيه (في الفصل السادس من المقالة الأولى)؛ فقال: "فلنحرِّر الآن ما استقرَّ من جميع ما ذكرناه؛ فنقول: إن البصر يُحِسُّ بالضوء واللون اللذين في سطح المبصَر من الصورة التي تمتد من الضوء واللون اللذين في سطح المبصَر في الجسم المشِفّ المتوسط بين البصر والمبصَر، وليس البصر شيئًا من صور المبصَرات إلا من سموت الخطوط المستقيمة التي تُتَوَهَّم ممتدة بين المبصَر ومركز البصر فقط، وإذا قد تحرَّر ذلك وتبين مع هذه الحال أن هذا المعنى ممكن وغير ممتنع فإنّا نحرِّر الآن الدعوى..".

    كذلك برهن ابن الهيثم رياضيًا وهندسيًا علي كيفية النظر بالعينين معًا إلى الأشياء في آنٍ واحد دون أن يحدث ازدواج في الرؤية برؤية الشيء شيئين، وعلَّل ابن الهيثم ذلك بأن صورتي الشيء المرئي تتطابقان علي شبكية العينين، وقد وضع ابن الهيثم بهذه البرهنة وذلك التعليل الأساس الأول لما يُعرَف الآن باسم الاستريسكوب.وكان ابن الهيثم أول من درس العين دراسة علمية، وعرف أجزاءها وتشريحها ورسمها، وأول من أطلق علي أجزاء العين أسماء أخذها الغرب بنطقها أو ترجمها إلى لغاته، ومن هذه الأسماء : القرنية Cornea، والشبكية Retina، والسائل الزجاجي Vitrous Humour ، والسائل المائي Aqueous Humour.ومن أهم إنجازاته كذلك في هذا المجال - كما يتضح من كتابه "المناظر" - ما يلي:- أنه أول من أجرى تجارب بواسطة آلة الثقب أو البيت المظلم أو الخزانة المظلمة واكتشف منها أن صورة الشيء تظهر مقلوبة داخل هذه الخزانة؛ فمهد بهذا الطريق إلى ابتكار آلة التصوير، وبهذه الفكرة وتلك التجارب سيق ابن الهيثم العالمين الإيطإليين "ليوناردو دوفنشى" و"دلا بورتا" بخمسة قرون.- وضع ابن الهيثم - ولأول مرة - قوانين الانعكاس والانعطاف في علم الضوء، وعلَّل لانكسار الضوء في مساره، وهو الانكسار الذي يحدث عن طريق وسائط كالماء والزجاج والهواء، فسبق ابن الهيثم بما قاله العالم الإنجليزي نيوتن.- قام بتعريف الضوء بصورة قريبة مما نعرفه اليوم، وذلك بأنه جسم مادي لطيف يتألَّف من أشعة لها أطوال وعروض، وناقش خصائصه، وقام بتعريف الانعكاس، وحدد بصورة قاطعة أن زاوية السقوط تساوي زاوية انعكاس الضوء في المرايا.- كان أول من قال بأن للضوء سرعة محددة يمكن قياسها.- حدَّدَ اتجاه انكسار الضوء عند انتقاله من وسط إلى وسط أقل أو أكثر كثافةً من الأول، فيكون الانكسار (الانعطاف في لفظه) مبتعدًا أو مقتربًا من العمود المقام على المستوى الفاصل بين الوسطين.- كان أحد أبرز إنجازاته في كتاب المناظر تجربة الصندوق الأسود، وتعتبر الخطوة الأولى في اختراع الكاميرا، وكما يقول سارتون: فابن الهيثم يعتبر أول مخترع للكاميرات، وهي ما يُسمَّى عمليًا Camera obscura).


    هكذا ينتهي موضوعنا اليوم .. وقدمته لكم كباحث ذهبي ..
    فمن أراد الإنضمام لـ أو فليضغط على الأيقونة المناسبة ..
    راجياً من الله أن أكون نفعت به .. وأن يكون الله قد وفق الحاج عُمر إلي ماكان يبغاه ^^
    إذن .. لِنُفكر .. من سأشكر ؟
    سأشكر الله علي التوفيق .. ثُم سأشكر عُمر علي الإختيار ^_^
    ثُم سأشكر نفسي علي تصميم الفوآصل .. ^^
    ما رأيكم بالفوآصل إذن ؟
    شُكراً لكم وأراكم علي خير







  2. #2
    Abu Aljrah
    [ ضيف ]

    افتراضي رد: –[-●◘ عِلم البصريات ◘ دور وإسهامات عُلماء المُسلمين فيه ◘●-]–


    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..


    ماشاء الله تبارك الله ، كلام علمّي بحت ..


    وفّقك الله أخي ، قرأته قراءة سريعة ، ربما أنه ليس هناك تشويق كمثل مواضيعك !


    لا أعلم مالذي منعك من وضع الصور ، أتمنّى ألا تنساها في قادم أعمالك ^^


    جزاك الله خير أخي

    أنتظر جديدك ^^

    تقبل مروري

    في أمان الله ..
    التعديل الأخير تم بواسطة Abu Aljrah ; 19-12-2011 الساعة 01:42 PM

  3. #3

    الصورة الرمزية [مِسعَرُ حَرب

    تاريخ التسجيل
    Mar 2009
    المـشـــاركــات
    2,871
    الــــدولــــــــة
    مغترب
    الــجـــــنــــــس
    ذكر
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: –[-●◘ عِلم البصريات ◘ دور وإسهامات عُلماء المُسلمين فيه ◘●-]–

    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

    الله ينعم عليكم ويبارك فيكم ... لا حرمكم الله الأجر والمثوبة


    ثُم سأشكر عُمر علي الإختيار ^_^
    أحرجتني يا شيخ ،، الله يعزك وينفع بك المسلمين ..

    جعلنا الله وإياكم من الشاكرين الذاكرين .. وجزاكم الله خير جزاء المحسنين

    والسلام عليكم

  4. #4
    Abu Aljrah
    [ ضيف ]

    افتراضي رد: –[-●◘ عِلم البصريات ◘ دور وإسهامات عُلماء المُسلمين فيه ◘●-]–

    تمت العودة ، وأعذرنا على التأخير ^^"

  5. #5

    الصورة الرمزية أبو رويم

    تاريخ التسجيل
    Nov 2008
    المـشـــاركــات
    4,560
    الــــدولــــــــة
    مصر
    الــجـــــنــــــس
    ذكر
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: –[-●◘ عِلم البصريات ◘ دور وإسهامات عُلماء المُسلمين فيه ◘●-]–

    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
    ماشاء الله ماشاء الله
    موضوع رائع أخى أحمد وفكرته رائعة من عمر وفواصله رائعة لأنك قمت بها
    جزاك الله خيراً عليه وبارك فيك ووفقك فى أعمالك القادمة

  6. #6

    الصورة الرمزية Fifa san

    تاريخ التسجيل
    Jun 2009
    المـشـــاركــات
    6,249
    الــــدولــــــــة
    السعودية
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: –[-●◘ عِلم البصريات ◘ دور وإسهامات عُلماء المُسلمين فيه ◘●-]–

    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
    معلومات غزيرة ماشاء الله تبارك الرحمن
    ليتك فقط وزعت القطع بشكل أكبر لتسهل القراءة
    (بمعنى بدلا من أن تكون على 10 سطور تكون على 20 سطر)
    عذرًا ولكنها فقط نصيحة أقدمها لك ولا ينقص أبدًا من الجهد الذي بدلته
    والفواصل مميزة وإبداعية ما شاء لله
    رحم الله ابن الهيثم والكندي وجزاهم على ما قدموا خير الجزاء
    وجزاك الله خيرًا اخوي على البحث المميز
    بارك الله فيك ولا حرمك الأجر
    في حفظ الله ورعايته

  7. #7

    الصورة الرمزية هوتارو-تشان

    تاريخ التسجيل
    Jun 2011
    المـشـــاركــات
    122
    الــــدولــــــــة
    الجزائر
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: –[-●◘ عِلم البصريات ◘ دور وإسهامات عُلماء المُسلمين فيه ◘●-]–

    موضوع جميل جدا و رائع
    تنسيق الموضوع و الفواصل >>مذهل..........
    بارك الله فيك........

  8. #8


    تاريخ التسجيل
    Nov 2009
    المـشـــاركــات
    42
    الــــدولــــــــة
    السعودية
    الــجـــــنــــــس
    ذكر
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: –[-●◘ عِلم البصريات ◘ دور وإسهامات عُلماء المُسلمين فيه ◘●-]–

    كنا الأوائل .. والآن ماذا اصبحنا ؟؟

    اصلح الله الحال ..

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
Loading...