ذُبّ عن عرضِي .. سأذبُّ عن عرضِـك :)

[حَالِمة]

الســلامُ عليكُــم ورحمــةُ اللــهِ وبركَــاتُه , ,




لأننا كثيراً ما نجـتمع , ويندرُ أن يخلُـو اجتماعٌ من غيبَـة , إن استزلّنا الشيطـانُ شاركَنـا , وإن لم نرضَ صمتنا !


لكن .. هـل سبقَ لنا أن دافعنـا عن أُولئـك الذين ذُكِرُوا بِســوءٍ في مجلِسنـا هذا ؟ !


ويسألُ سـائل : لمَ عليّ أن أدافــع ؟ .. فأجيــبُك =) .. حتى تُعــتق بِرحمــةِ الله ِ من النيـــران . . أتتخيـــل ؟ !


\




قـال - صلى اللهُ عليهِ وسلم - " من ذب عن عرض أخيه بالغيبة كان حقا على الله أن يعتقه من النار "


المصدر: الترغيب والترهيب , إسنادُه حسنْ




قال - صـلى اللهُ عليـهِ وسلّـم - " من ذب عن عرض أخيه رد الله عنه عذاب النار يوم القيامة ،"
وتلا رسول الله صلى الله عليه وسلم : { وكان حقاً علينا نصر المؤمنين } 


المصـدر : الترغيب والترهيب , إسنادُه صحيحْ أو حسن أو ماشابهَهُما


=)


,




فَهـل بعد ذا نسكُــت فِي مجلـسٍ يُغتــابُ فيــهِ إخوتُنـــا .. !


كــلا .. لأننا نُريدُ عِتقاً مِـن النِيــرانْ


اللهمّ اجعلنـا من الذابِيــن عن عِـرضِ إخواننـا المُسلمـينْ


اللهمّ آمِــينْ




,


لا تنسُـوا ذكر الله والصّــلاة على الحبيبْ


انشُروا .. بإذنه - تعالى - تُؤجروا


رعاكُم الله

[miss coctail]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الغيبة ،، وما أدراك ما الغيبة

هي ما قال عنها سبحانه العلي"~● يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيراً مِّنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ وَلَا تَجَسَّسُوا
وَلَا يَغْتَب بَّعْضُكُم بَعْضاً أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَن يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتاً فَكَرِهْتُمُوهُ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَّحِيمٌ ●~

معصيبة سهلة يقع فيها الجميع دون استثناء ،، بعلم أو بغير علم ،، ولكنها عظيــــــــــــــمة عند الله عز وجل

ولكن الحديث هذا جديد علي ،، ولأول مرة أسمعه ،، فجزاك الله خيرا أختي

عادة ما يبدأ لساني بالحديث أو ببعض زميلاتي ،، وحال تذكري أنها غيبة أتوقف وأندم وأستغفر الله وأحاول نهيهم قدر الإمكان

لم أعد أسكت على هذه المعصية ،، عل الله يغفر لي ما تقدم من ذنوبي وما تأخر

فعلا أمرها خطير ويستهين به الكثيرين ،، فاللهم عافنا واعف عنا واعف عن كل من اغتابني وارجمه ،، عل ذلك يكون شفاعة لي فيما بعد

شكرا أخية على الحديث الرائع الجميل

[نبضُ دَاعِية]

و عليكم السلامُ و رحمةُ اللهِ و بركاتُه

آآآآه يا أختي الغيبة >> ده اللي مودينا في داهية
و كما قال الأخت مس كوكتيل
معصيبة سهلة يقع فيها الجميع دون استثناء ،، بعلم أو بغير علم ،، ولكنها عظيــــــــــــــمة عند الله عز وجل

ولكن الحديث هذا جديد علي ،، ولأول مرة أسمعه ،، فجزاك الله خيرا أختي

عادة ما يبدأ لساني بالحديث أو ببعض زميلاتي ،، وحال تذكري أنها غيبة أتوقف وأندم وأستغفر الله وأحاول نهيهم قدر الإمكان

لم أعد أسكت على هذه المعصية ،، عل الله يغفر لي ما تقدم من ذنوبي وما تأخر

جزاكِ اللهُ خيراً

[إحسآس مطر]

آلسلـآم عليكم ورحمة آلله ،،

أهلـآ أختي .. أخبآرك ..؟؟ إن شآء آلله بخير

فعلـآآ وكـآن حقآ علينـآ نصر آلمؤمنين ،
زي مآ قولتي نـآدرآ إن عصم آلـإنسآن نفسه من آلغيبه
- إلـآ من رحم ربي -
آلكل يفتي في حق آلغير =="
،،
آللهم إحفظنـآ من شرور أنفسنـآآ وجميع آلمسلمين يآ آلله ،
وصلِ وسلم وبـآك على نبينـآ وآله وصحبه أجمعين ،
مشكوره أختي ع آلطرح آلجميل .

[reem@]

وعليكم السلام ورحمته الله وبركاته ...
جزاكي الله خير على التذكير ...
وبارك الله فيكي ,,,
في انتظار الجديد ان شاء الله
اللهم صلى وسلم عليه ...

[جويرية]

وعليكمـ السلام ورحمة الله وبركاته..

جــــــــــــزااك الله smile_s كل الخير على التذكرة المهمة.. زادكى الله علما...

اللهمّ اجعلنـا من الذابِيــن عن عِـرضِ إخواننـا المُسلمـينْ


اللهمّ آمِــينْ

اللهم امييييين...
وصلى اللهم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم.
فى امانــ الله )

[الفتاةالمسلمة]

جزاكى الله خيرا اختى على الموضوع ...ننتظر القادم
فــــــــــــ امــــــــــــان الله

[احلى اسمر]

جزاكى الله خيرا اختى على الموضوع

[سمو ..]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته =)

جزاك الله خخير ..

[BLUE ICE]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
جزاكِ الله خيراً أختي على الموضوع القيم
هذه الآفة ( الغيبة) تأكل الحسنات دون علمِ المغتاب ودون أن يشعر..
قال الله تعالى: {وَلَا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضًا أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ}.
[وقوله: { وَلا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضًا } فيه نهي عن الغيبة، وقد فسرها الشارع كما جاء في الحديث الذي رواه أبو داود: حدثنا القَعْنَبِي، حدثنا عبد العزيز بن محمد، عن العلاء، عن أبيه، عن أبي هريرة قال: قيل: يا رسول الله، ما الغيبة؟ قال: "ذكرك أخاك بما يكره". قيل: أفرأيت إن كان في أخي ما أقول؟ قال: "إن كان فيه ما تقول فقد اغتبته، وإن لم يكن فيه ما تقول فقد بهته".
وقال أبو داود: حدثنا مُسَدَّد، حدثنا يحيى، عن سفيان، حدثني علي بن الأقمر، عن أبي حذيفة، عن عائشة قالت: قلت للنبي صلى الله عليه وسلم: حسبك من صفية كذا وكذا! -قال غير مسدد: تعني قصيرة-فقال: "لقد قلت كلمة لو مُزِجَتْ بماء البحر لمزجته". قالت: وحكيت له إنسانا، فقال صلى الله عليه وسلم: "ما أحب أني حكيت إنسانًا، وإن لي كذا وكذا".

لهذا شبهها تعالى بأكل اللحم من الإنسان الميت، كما قال تعالى: { أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ } ؟ أي: كما تكرهون هذا طبعا، فاكرهوا ذاك شرعا؛ فإن عقوبته أشد من هذا وهذا من التنفير عنها والتحذير منها، كما قال، عليه السلام، في العائد في هبته: "كالكلب يقيء ثم يرجع في قيئه"
وحدثنا ابن مصفى، حدثنا بقية وأبو المغيرة قالا حدثنا صفوان، حدثني راشد بن سعد وعبد الرحمن بن جبير، عن أنس بن مالك قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لما عُرِج بي مررت بقوم لهم أظفار من نحاس، يخمشون وجوههم وصدورهم، قلت: من هؤلاء يا جبرائيل ؟ قال: هؤلاء الذين يأكلون لحوم الناس، ويقعون في أعراضهم"].
مأخوذ عن تفسير إبن كثير.


بارك الله فيكِ على التذكرة الحسنة فكل منّا يسهو ولايوجد أحد معصوم من الخطأ
لكن يجب أن نحاول جاهدين التنبيه والذب عن عرض إخواننا المسلمين..
وصلى الله على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين..

[قطـرات الندى]

جزاك الله خير اختي الغالية smile_s فديننا الحنيف جاء لتنظيم علاقات الناس مع بعضهم
وصان الانسااان حتى لا يتعدى عليه وعلى عرضه

بااارك الله فيك وبانتظاااار جديدك