|| [عندما يتراقص القرمزي ,, على الثلج || "روايه"

[Drhr]

جمــال روايتكـ يزداد
والغموض .. لا أعلم هل الحقائق تنكشف أم أن مزيد من الأسرار تظهـر
دودي ياجميلتي .. كم أبدعتي في هذه الفصــول
المعذرة فالمعذرة فعذرا على ردودي المتأخـرة ..
ولكن عندما قرأت آخـر فصل أردت الرد ولكن العوائق تأتي فتمنعي من ردودي
سامحيني .. وثقي وحتى إن لم أظهـر فأنا مناصرة لك
أدعمكـ ولو بالخفــاء ^^
ننتظــــــــر الفصــل القادم يا دودي ^.^

صحيح سهـل الله عليكـ أمورك وأشغالك الجامعيـة .. إن شاء الله يمر الترم الصيفي عليك بسرعة ويسر

اهلاً ملوكه حبي من زمان عنك
الفصل الجاي حيكون طلاسم بس الي بعده عادي و بعدين حتكلم شويه عن اريريا
ممم للحق انتظر ردك فهو دائماً يسعدني
لا مشكله كل يمر بظروف X.X
بإذن الله عزيزتي ^^

[Drhr]

السلام عليكم و رحمه الله و بركاته

الحمد لله انهيت الفصل و بإذن الله التتمه قريباً ^^
اعمل عليها و ناويه ان شاء الله انه ابداء اتكلم و لو بنبذه بسيطه عن ايريا
حيكون الفصل القادم او الي يليه بإذن الله
حسب لاني مني عارفه إذا حكمل ع هذا الفصل او اضيف فصل جديد للتتمه
استمتعوا بالفصل

•• تلك الاحلام لم تتوقف
في كل مره اشاهدها بألم،،،
تحمل في كل لحظه مشاعري //
لتذكرني بخطئي ... لاندم
و في كل مره اندم
يزداد ذلك"" الشعور ""بداخلي
بأن علي المضي و لا مفر من العقاب ••~
حتى تحين تلك اللحظه سأتقبل كل شيء .. ~


"هذا امر مؤسف"
هزت رينا رأسها نافيه و هي تمسك بيدها الشاحبه
"لقد انتهى الامر"
تقدم ايريا و وضع يد ميراجين الاخرى على صدرها بقي يتأملها لفترة ثم اكم:حقاً من المؤسف حصول ذلك.
كانت ميراجين نائمه على سريرها ترتدي قميصاً طويل بلون ازق غامق بأكمام طويله واسعه مطرزه بنقش ذهبي، شعرها الاسود قد غطى عينيها .
امسك اريريا غطاء السرير و غطى به وجهها، ساد الصمت للحظه.
قبل ان يدخل ايراجون بقوه و هو يصرخ: هذا ليس صحيحاً ميراجين ...
كانت عيناه ترتجفان و تلمعان حتى بعد ان اصبح في السابعه عشرة من العمر لم يكن بعد مستعداً لتولي زمام الامور
لا شيء سيمكنه فعله بعد ان ماتت.
التفتت له ارينا وقالت برود: هذا ماكان بإمكاني القيام به آسفه
ـ لكن ...في تلك اللحظه بدأت صوره تذوب، تداخلت الالوان بها و تحولت لصوره ساطعه حتى اعمى الضوء عينيها
عندما ادركت ذلك كانت لاتزال مستلقيه على العشب اعتدلت و جلسه و اعتلة الابتسامه على وجهها ببتسامتها الخبيثه المعتاده
"ميراجين ستموت ستتحق الامنيه"
اوقفه تلك الكلمات الممتلئ بلحماس ، للحظه و التفتت حولها لكن لا احد بالجوار.
"اين هو هل استيقظ ؟"
نهضه بسرعه لتجده واقفاً خلفها استجمعت صوابها و تقدمه نحوه.
كانت عيناه تتأمل الفرغ، عيناه الحمروان لمعه بضوء خفيف و شعر الاسود تلاعبت به الرياح.
"جـ .."
التفت اليها عندما سمع صوتها وقال مقطعاً في دشه: ماهذا المكان؟ لا يوجد.
اشاح بنظره لذلك البساط الاخضر الذي يحيط، الاشجار و النهر تلك الالوان من الزهور ثم اكمل
- لا يوجد اي ثلج ، هل هذا حلم؟ بأمكاني ان اتنفس و استطيع الشعور بجسدي ... لكن .. انا ميت؟
توقفه للحظه وقالت: انت ، لا تتذكر اي شي ..
اعاد نظره اليها و قال: من .. انتِ؟
لوهله اردت التحدث لكن ذلك الالم في صدري كان قوياً بشده حتى اني لم استطع التحدث حتى ذلك الالم وصل الي حلقي.
يضغط على انفاسي بقوه ماذا يجب ان تكون الاجابه، تلك الاجابه غير موجوده.
"اين أنا"
صوت خفيف اتى من الخلف استدار جسدي قبل ان ادرك ذلك، تغير المنظر كل شيء يغطيه البياض
نظرت لقدميها للتأكد مما اقف عليه انه الثلج بالفعل ،العشب الذي كانت اقف عليه اختفى.
"ميراجين" خرجت تلك الكلمه كآهات خافته
رفعت فتاة بشعر طويل يغطي وجهها و قالت بذات النبرت الخافته: اين انا؟
تلك الرياح التي هبت من الخلف كانت قويه شعرت بالرعب و هي تلاحظ وجه تلك الفتاه
تطاير معطفه الازرق ذو النقوش الذهبيه لم يتغير و تلك الابتسامه و هو يقول: إذاً كيف تشعرين
- من أنا؟
قالت ذالك بينما تحسست شعرها الأسود
"لم اتوقع ان يكون الامر بذلك السوء ميراجين الا يمكنك تذكر اي شيء، لم اعتقد ان اعطائك هذا الكم من القوه سيحدث ذلك الفرق، الامر يبدو و كأنكِ ضربتي رأسك بقوه"
اغمضت عيني بقوه اريد ان ينتهي ذلك الحلم التعيس النظر إلى ذلك المشهد و هو يتكرر يثير جنوني
"توقف لا اريد رؤيه ذلك" تلك العباره اليأس التي سأكررها للأبد و سأحلم بأن تتوقف تلك الاحلام
تلك الدموع التي تساقطة من عيني اكانت دموع ندم ام حزن لا اعلم حقاً ما هي.
فمهما تكرر ذلك المشهد لم ارد ان اعترف بالأمر مهما رأيته سأتجاهله حتى مماتي، مهما غرقة في ذلك الجحيم من الذكريات.
فتحت عيناها ببطئ تلك العينان السوداوتان و تلك الختمه ذات اللون الازرق المتوهج كل شيء عاد كما هو و جين مستلقى ع العشب.
هذا ما يجب ان يكون عليه الامر و لا شيء آخر.
"ميراجين من فضلك قومي بذلك بسرعه و اذهبي للعالم الآخر"


~ يتبع

[الجاثوم]

السلام عليكم و رحمة الله
رمضان كريم
تحية عظيمة لك أختي
و وقفة إحترام لحرفكـ
القصة من طريقة الكتابة الألوان و كل شيء
قمة في الروعة و الجمال
أعجبتني بشدة , الاحداث الشخصيات الألم الذي يحوم و الدماء و كل شيء

لقد إستمتعت حقا أشكرك جزيل الشكر , و أقول أنك موهوبة من جهة في التصميم و في الكتابة من جهة أخرى هذا فخر لنا !

دمت لنا ♥
أنتظر البارت القادم !!

[Lumi]

القصه حلوه مرررررررره يعطيك العافيه اختي انتظر الفصل التالي بفـــــــــــارغ الصبر

[Drhr]

السلام عليكم و رحمه الله و بركاته..
اعتذر و بشده عن الانقطاع انوي اكمال القصه
حتى لو تقطعت في اضافة الفصول تكفيني الردود المشجعه التي اتلقاها من الجميع
لمعرفه الكرف الذي قمت به "الكرف في التدوينات هنا"

سيناري لاشا//
و عليكم السلام و رحمه الله و بركاته
شكراً عزيزتي يسعدني تعليقك و اجابك بالقصه و ان كان اخراجي للفكره بطريقه سيء
اتوقع الفصل القادمه ستكون افضل افكر في شي و اكتب ي اخر تماماً XD
توقعي المزيد منها في كل فصل
شكراً و الرسم ايضاً XDDD

اسيره الاوهام //

اهلاً عزيزتي بإذن الله الفصل القادم بداءه العمل عليه..

[Drhr]

السلام عليكم و رحمه الله و بركاته




من زمان ما كتبت و اعتذر بالفعل الهندسه و ما تفعل

٤ شهور كرف في كرف

ممم لا نطول عليكم نبداء فصل جديد و المزيد من الالغاز
طولت الفصل قدر المستطاع اتمنى يعجبكم و كـ العاده النهايه الـ ؟ــ؟
المه انه نزلته ع ١٧ يتااا

••[لأنه لا احد يعلم ..

حتى انا ..~

الحقيقة قد تم ابتلاعها..




كان فجر ذلك اليوم كما العاده ، بارد و يجلب الشعور بالنعاس كانت السماء اليل تودع الظلام لتستقبل الشمس

بقيت ميراجين للحظه تتأمل الجنود التسعة بملل بينما كانوا يقفون بعتدال في صف واحد٬اوسمه لماعة على صدورهم و دروع مزخرفه و انوف شامخه.
كانت حلتهم تخبر عمن يكونون ليسوا اي جنود انه نخبه مختاره محترفه

"ينقصنى شخص واحد لنتم العشره لكن لا اعتقد انه يهم"

قالت ذك وهي تخاطب ارينا التي كانت تقف بقربها.
"اجل اعتقد ذلك"
للحظه ادركت ارينا انه خلفها التفتت بسرعه لتجد اريريا و هو يرتدي ثوب ثقيل بلون ازرق و يغطي وجهة بقلنسوت ثوبه.
"اوه حسناً لنذهب"
اكتفت ميراجين بتعجبها و لم تنطق بكلمه اخرى لكونه مازات يقف على قدميه و قد اتى و بكل بساطه في هذه الرحله.
تقدمت ميداجين وركبه على ظهر الطائر وقالت: هذه قد تكون المرة الاخيرة التي ترونه فيه هذه المدينة و فقط سننطلق.
تلك كانت الكلمات القليله التي قالتها ميراجين قبل انطلاقهم ركب الجميع و استعدروا لرحلة.

لم اكن لاخطوا خطوة واحده في هذه الرحلة سوى لأن ارينا قد طلبت ذلك
الذهاب إلى ريونا المرور بـالمنطة الدافئ هذا اخر ما اريد القيام به كل هذا سيحصل و لا يكفي شبح الفتاة الغبية
حتى و هي لم تظهر لوقت لكن مازالت هناك تلك البروده في الاروقة اما انها تتخفى او ان هنلك شبح اخر.

****

بنسبه لايراجون فهو يوم عادي و بدون ميراجين سيكون يوماً اقل خوفاً.
بداء يدندن منذ ان اسيقظ جميع الامور بخير.
فتح الخزانه درج تلو اخر ليبحث عن اراق و فراش ليرسم و بعد ان انتهى من جمعها قرر البداء في الرسم.
بداء يخلط الالوان يدندن و يبتسم ليوم هادئ.
"ميراجين! اين هي؟"
التفت لمصدر الصوت الذي خلفه. لكن لم يدرك شيء سو عينان تتوهجان تحدقان به

****

كان اليل قد خيم علينا ربطنا الطيور بالخيم و اشعلنا نار لنلتف حولها تفكيري كان مشوشً بأمكاني رؤيه المشاكل فقط بقترابناً من هذا المكان.
-قائد
صرخ احد الجنود بذلك لينادي ميراجين
بقي ذلك الجندي يشرح خطة المسير التي ينستمر عليها لثلاثة اسابيع.
بقيت اراقبه قبل ان اسرح بفكري و تتلاشى اصوات الجنود، على الاغلب سيموت الجميع ريونا قرية بعيده لا يقربها اي شيء و كأنها رمية ع نهاية الخارطة
الذهاب إلى هناك جنون و بهذا العدد لن يعود احد بداء من الذئاب و انتهاء بمخلوقات لا نعرفها فببساطه السحر لا يجدي مع الوحوش.
لفت ميراجين الخيطة و وضعتها في الحقيبه تنهدت ببطئ و تضع يديها على اذنيها

"اجو يصبح اسوء من ذي قبل"

جثت على ركبيتها قرب النار و ضمة قدميها إلى صدها و بقيت تتأمل الحطب و تستمع إلى فرقعته

****

"اجل سيدتي لم اره منذ الصباح لا اعتقد انه خرج الحراس كانوا خارج غرفتة"
كانت ارينا تمشي مهروله عبر الرواق لتصل لغرفة ايراجون
"اتمنى ان يكون بخير لا اريد لمزيد من المشاكل في هذا الوضع"
انهت جملتها وفتحت باب غرفتة بقوة، تأملت الغرفه بسرعه "ايراجون"
كررت اسمه لمرات لكن لا اجابه للحظه تسللت إلى افكرها اسوء القصص لكنها اوقفتها عندما سمعت صوت الباب
تقدمت لغرفه الثياب و فتحت ببطئ لم يكن بها سو رفوف و خزانات الملابس.
بقيت تتأملها للحظه و نادته مجدداً
في تلك اللحظه سمت صوت الخزانه و هي تغلق بقوه
تقدمت للحظه لتفتها لكنها كانت مغلقه بقيت تهزها بقوه
"لا تفتحيها"
توقفت للحظه عن هزها و صرخت بقوه: ايراجون
"لا تفتحيها"
بدات كلماته للمرة الثانيه اكثر خوفاً و ترجياً
"ماذا" كان الغضب يسري في جسدها كل الكوابيس التي فكرت فيها بسببه
"ماذا" صرخت بذلك مجدداً بعدما لم تجد رداً
- هنلك شبح
حتى صوته الخائف بدا كـ مزحه و هو يقول ذلل
"ايراجون" بدت و كانها تهدده ليخرج بمناداته لمرات طويله
فتخ باب الخزانه ببطئ ليفتح فتحه صغير به ما ان اخرج رأسه حتى عاد بسرعه و اغلقها مجدداً
"ايراجون"
- انها موجوده الفتاه
- ايراجون لا وجود للاشباح
-لكنها موجوده انها تحدق بي ... و لديها عين مخيفه
تنهدت وقالت بتململ: وماذا تريد الفتاه الشبح؟
- الشبح ... لقد .. كانت تسئل عن ميراجين
- ميراجين ... القائد لقد غادرت إلى ريونا منذ الصباح.
عندما أنهت جملتها فتح باب غرفة الملابس بقوه و يتسلل هواء قوي، خرجت ارينا مسرعة للغرفة لتجد النافذه مفتوحه
"من فتح النافذة" قالت ذلك بنزعاج و هي تغلقها.
خرج ايراجون خلفها من غرفة الملابس تلفت حوله وقال: لقد غادرت الشبح.

يتبع ...

[Drhr]

السلام عليكم و رحمه الله و بركاته

التكلمه للفصل اتعذر للتأخير

••[لأنه لا احد يعلم ..

حتى انا ..~

الحقيقة قد تم ابتلاعها..


كان بإمكاني رؤية ميراجين و هي تجلس قرب النار بقيت لوقت طويل في تلك الوضعيه تتأمل النار.
امسكت بحافظة الماء و رفعتها لاخذ رشفت منها، عندما انزلتها كان لازال بأمكاني رؤية ميراجين لكن هذه المره
كان هنلك شيء غريب يقف قربها.
لست متأكداً مما ارى لقد كان ظلاً لا يتجاوز المتر سوى بقليل و بدى مع الهواء كعلم مقطع يرفرف، لكن و بسبب تطفلي قررت الاقتراب من ذلك الشيء.
مشيت بخطوات قصيره حتى وصلت لقرب النار
- هل بداءت تشعر بالبرد؟
- .. اجل اعتقد ذلك
قبل ان انهي جملتي كان بأمكاني رؤية ذلك، عينان تلمعان

****

تلمعان بوضوح بلون اخضر مضيئ و مخيف لوهله لم اكن قادراً على فهم ذلك
قبل ان تضع يدها على شفتيها مشيرت لي بالسكوت.
التفتت لي ميراجين و قد لاحظه وقوفي الطويل و تحديقي، التفتت على جانبها و لم تلاحظ شيء بقيت تنظر لي في تبلد.
كان وجه ميراجين شاحباً و ارنبه انفها حمرا و كذلك وجنتيها
"قائد اعتقد لو تناولتي شيئاً دافئاً"
التفتت لي و لم تجب غير مباليه

شعرت بأنني احمق يكذب بوضوح التفت مجدداً لظل الفتاه و نظرت لها لفتره ثم مشيت ثلاث خطوات و توقفت لانظر اليها مجدداً

"هل ستستمر بالتحديق"
- اعتذر سيدتي

عندما اكملت احسستها و هي تسير خلفي بخطوات صغيره لذلك استمررت بالمشي حتى ابتعدنا عن التجمع
التفت بقوه لاجد عينها تحدقان بي
" من أنت؟ "
لوهله وقفت في ذهول من سؤالها الاخرق انا من يسئل هذا السؤال
كان صوتها خافتاً و بارداً و هي تتحدث: لا يفترض بك رؤيتي و لا يجدر بك انت تسل الإشبح لكن كيف تراني؟
لم اكن لافكر سو في كونها شبح اخر عدا شبح تلك الفتاه هل يفترض ان القائدة قامت بقتل العديد من الاشخاص الحاقدين لما يتبعها شبحان
ـ هل انتِ
"هذا ليس امر لطيف منك التفكير في مهاجمه طفلة"
لوهله لم ادركت سوى بجسدي يسقط ارض
- اذاً انتِ مع تلك الفتاه؟
- اتقصد ميراجين
****

بقيت الليل بطوله بقرب النار لم استطع النوم و انا اشعر بالبرد حتى العظم
انفاسي بارده و صدري يؤلمني مع كل نفس، الخد في اطرافي مميت مع تلك الليله الطويله
"سيدتي"
التفت لذلك الجندي ليكمل
"ذلك الفتى الطويل لم اجده حتى ان عده نومه مازالت في طائره هل نستعد و نغادر، ربما هرب"
- تباً ذلك الغبي اريريا على الاقل سنبحث لبعض الوقت
نهضت و تمتمت بشتائمها بغضب


يتبع ،،،

[تشيزوكو]

راااائعة جدا القصة

قرأت كل الأجزاء اليوم

بانتظار التتمة وبانتظار اليوم الذي تتحول فيه إلى مانجا

[Drhr]

السلام عليكم و رحمه الله و بركاته
بدري صح انشغلت بكرف الاستديو مره ، لكن حالياً الترم الصيفي ان شاء الله ما يكون ضغط

و يتيسر بإذن الله
بحاول ان شاء الله كل اسبوع انزل فصل كذا كل جمعه اضغط ع نفسي و اكتب لانه مصخ الموضوع
و لا زم اضغط ع نفسي و اكتب و اشد الهمه

••[لأنه لا احد يعلم ..

حتى انا ..~

الحقيقة قد تم ابتلاعها..


بقيت أتأمل ذلك المنظر كانت الأوتاد تملئ جسده و قد غطى دمة الثلج حوله و بقيت أراقب ذلك في صمت بينما تراجع الجندي للخلف قليلا
- هل مات ؟
سئل ذلك الجندي في حيرة و هو يرى جسد اريريا أمامه.
تقدمت ميراجين و تحسست عنقه : لا يزال حياً احمله لنرى ان كان سيعيش.
تقدم الجندي ليحمله و رفعه فوق ظهره حاول التحرك لكن خطواته كانت ثقيله: قائد انه حقاً ثقيل.
تقدمت و أمسكت بساعد اريريا و رفعته جسدة وقالت: هو فقط طويل اكثر مما ينبغي ليس و كأنك لا تستطيع حمله
حتى بكونها تستطيع حمله مع ذلك الجندي لكن ساقاه ما تزال تزحف في الأرض.

****

"اين هو ؟"
سأل فتى في الثانية عشر من عمره بشعر اشقر و عينان زرقاوان واسعتان وجهه مغطى بالكدمات و الخدوش
"اين هو ؟"
اعاد السؤال بنفس النبره
"لماذا لم يعد؟"
اسمكت تلك الفتاة بيديه وقالت: سوف يعود قريباً

****

- حرارته مرتفعه لست متأكدا اذا كان من الممكن ان يعيش
بقيت ميراجين نتأمل في الفراغ ثم قالت : هل سيموت؟
- لست متأكدا أيها القائد انا لست طبيباً
بقي الجندي صامتا للحظه ثم أجاب برتباك: انا فقط لدي بعض الخبرة
التفتت نحوه و رمقت بنظرة صامتة ثم قالت: اخلع قميصة سوف نرى اذا كان سيعيش.
بقي يتأمل للحظه ثم قال: سيدتي، قائد اعني ليس من اللئق فعل ذلك.
عاودت النظر اليه ثم قالت بنبرة محيفة: هل تقوم بالنقاش معي
- اعتذر سيدتي
نهضت و أحضرت حقيبتها ثم أفرغت بعض من محتوياتها بقربه.

****

"انها قادمة"
كانت تهمس بصمت في ذلك الظلام محدثتاً لظل اخر بعينان صفراوان.
"هل انتِ متأكدة"
- لقد كان الويفا يحلقون في تلك المنطقة.
- لما قد يقتربون من ارض التنانين
- لا اعلم لكن لا يبدو ان الامور ستكون جيدة هنلك شيء غريب.
تلك الظلال في الخفاء تبحث مجددا ...

****

كانت الساعة ما تقارب السابعة فجرا، خيم الصمت في ذلك البرد و تجمع الجنود بقرب النار و توسطت ميراجين تلك الدائرة لوهله غرقت في تفكيريها لما فجاء سيصاب دون اي اثر و تصرفاته المعتوه التي لم تفهمها.
لوهلة احسست بشي ء و التفت للخلف بسرعة كان اريريا يقف و يحدق بصمت، كانت الضمادات تغطي وجهة وجسدة الذي بالكاد غطاه بمعطف لم يغلق ازرارة.
- هنلك ...
كانت انفاسة متقطعه و هو يحاول الحديث.
- اريريا يتحسن بك ان تشفى لقد بقيت ع ظهر طائرك لوقت طويل، ربما لم تدرك ذلك لكن لقد مضى يومان على نومك.
بقي صامتاً حتى بعد كلام ميراجين له
- لكن هنلك شخص اخر
نهضت و امسكت ياقة قميصة وقالت بصوت منخفض: انا حقاً اصبحت منزعجة لذلك لا تستمر في اغضابي.
- هنلك شبح اخر يتبعك
كانت عيناه باهتتان و غائرتان تحيطان بها هالات سوداء و شفتات ترتجفان و هي تخج تلك الكلمات المنخفضة.
لم يكن بأمكان الجنود سماع صوته المنخفض.
- اريريا
- هنلك بالفعل فتاة اخرى

بقيت ميراجين صامته للحظة ثم دفعت للخيمة و اغلقت ستارت الخيمة خلفها: هل من هاجمك؟
- انها خلفك تماماً
ذلك الظل لازال يراقب في صمت ما يحدث لا احد يعلم لم تجول تلك الاشباح في الارجاء و إلى متى ستبقى تحوم ،تملك النظرت المخيفة ذاتها و تبحث عن شخص واحد ميراجين لماذا هي بالذات لم فقط ميراجين

الامنية الثالثة عشر: اغنية الملاك

[Drhr]

راااائعة جدا القصة

قرأت كل الأجزاء اليوم

بانتظار التتمة وبانتظار اليوم الذي تتحول فيه إلى مانجا

اهلاً تشيزوكو
بإذن الله مع الصيفي حكون متفرغه و اضيف بستمرار بدل التباطئ الفضيع
يب ان شاء الله حالياً افكر ارسم الاغلفه و حيبداء الموضوع ذا من الفصل القادم ^^

[Drhr]

جاري العمل ع ترتيب الفصل ١٣ تقريباً انهيت كتابته و سأبداء في اضافت التعديلات
الفصل ١٤ انتهيت منه XD

[Drhr]

السلام عليكم و رحمه الله و بركاته

اعتذر ليه فتره ما نزلت اي فصول لكن اشنغلت
صارت حياتي عباره عن شغل للجماعه اذا فاضية نمت او تفرجت ع شي
و اذا عندي شغل جلست اتحلطم و اذا اجزت يا سفر يا حلطمه و اتفرج ع شي

و بس حياتي صارت صايعه من ذي الجامعه ادعولي بس

[Drhr]

السلام عليم و رحمه الله و بركاته


و اخيراً نزل الفصل مم حجمه متوسط و فيه تكمله الله اعلم اخليها في فصل ثاني و لا نفس الفصل

اتمنى تستمتعوا بيه
و اعتذر اتأخر بسبب ضغط الجامعه مم و صراحه في الغالب انشغل بأشياء ثانيه
و انسى تماماً امر الفصول احتاج احد يمسني و يزن عليه و يذكرني
و شكراً لدعمكم

الامنية الثالثة عشر: اغنية الملاك

••[شعرها الذهبي الذي تراقص مع الهواء
و ملابسها البيضا الطويلة //

عينها الزرقاوان و تلك البشرة الثلجية ,،

بدت تلك الطفله كملاك ••~




كان ايراجون يتجول في القلعة و كأنها المرة الاولى التي يرى بها العالم فكان يتفقد كل ما في طريقة و يتأمله،

قفز في كل مكان حتى وصل لنافذة كبيره توقف عندها و اتكاء على زجاجها ليتأمل ساحة القلعة كان البياض هو ما يمكن رؤيتة من خلال النافذة الارض التي رسمت عليها اثار العجلات و المارة كانت الصناديق المرتصة و عجلات العربات و كذلك ادوات التنظيف قد غطية بالثلج من اعلاها ذلك الثلج الذي بدى كسكر الحلوى فوقها.
تأمل الحراس و هم يسيرون بخطى ثابتة في مجموعات و يتفقدون الساحة و يراقبون المارة من الخدم.
الدخان المتصاعد من مدخنة المطبخ كان دافئ المنظر و رسم بعض الملامح ع السماء البيضاء ملونناً سقف المطبخ المغطى بالقرميد الاحمر بلون رممادي باهت.
بينما يتأمل ذلك ، خرجت فتاة صغيره من الباب الخلفي للمطبخ و اغلقت الباب خلفها.
ادارت ظهرها و راقص الرياح شعرها الذهبي الطويل في تلك اللحظة اعتقدت اني رأيت ملاكاً عينان زرقاوتان مضيئتان و بشرتها التي تبدو ببياض الثلج وبخدين اشبه بحبات الكرز و شفتان صغيرتان بلون وردي.
"ملاك"
"سيدي"
التفت ايراجون مستغرباً و خجلا مما قاله ليرى ارينا خلفه محقتاً به و قالت: مالذي كنت تقوله
احمر وجهه ثم قال: لقد كنت اتجول فقط
- اوه حسناً انا سوف اذهب إلى مكتبي لانجز بعض الامور
راقب ايراجون اريا و هي تمشي مبتعدة و التفت بسرعه نحو النافذه، لكن الملاك كانت قد اختفت

***

"يوهان"
قالت ذلك بصوت خافت بينما تطاير البخار في من شفتيها الارجوانيتان
التفت لها ذلك الظل وقال: سوف اذهب
- اعده قبل ان يتفاقم الوضع و ايضاً كن حذرا
- لماذاً
- الطيور قالت ان هنلك سلسترا

في ذلك المكان المثلج المغطى باعمدة الخشب المرتصة بلون ازرق داكن ممتدة على مد النظر و كانها لا تنتهي حدة المنطقة، الحدود التي يقف فيها الظلان الذان يخططان لشيء ما في الخفاء يخططان للبحث عن شيء ما.

يتبع ...

[Drhr]

*الرسم الجديد لميراجين




السلام عليكم ورحمه الله و بركاته اعتذر تأخرت في اضافت الفصل T^T


اتمنى تستمتعوا بيه مع انه قصير شويتين و يمكن اهبل
لكنه مجرد فصل عشان اتدارك وضع التأخير T^T


+
الفصل القادم بنبداء نتكلم عن ماضي ايريريا @.@
بدات فعلاً بكتابة الفصل في غضون هظا الاسبوع او القادم حيكون جاجهز عشان اضيفه

••[ لانها في الحقيه مجموعة من الظلال
هي فقط تتبع الضوء و تلتصق به ،،،
تعبث بينما يعطيها الضوء ظهره //
و ستبتسم في وجهة بأشراق••~
هم ببساطة اياد عابثة في الخفاء . ~



"ارينا هل يمكنني التحدث"
رفعت ارينا راسها و اغلقت القلم الذي كانت تكتب به، و اعارت انتبهها لذلك الصوت الخافت، كان عجوز في الخمسين من عمره بوجة عبوس و عيناه البنيتان الضيقة ، كان اطلالته مليئة بالفخر بتلك الملابس المزركشه الطويله ذات اللون الذهبي و الازرق القانت.
نهضت ارينا و طلبت منة الجلوس معها على الاريكة وسط مكتبها و قالت: يسعدني حقاً قدوم لورد لورن انا حقاً كنت اريد القدوم اولاً لكن انت تعلم لقد انشغلت قليلاً و ..
"ارينا"
كان صوته المرتجف مخيف و هو يقاطعها ثم قال مجداً: ارينا ليس هنلك وقتاً للحديق عن ذلك انا بافعل اتيت لشيء اكثر اهميه
لاحظة قلقله وحثته على الاكمال: اه اجل تفضل
- ارينا انتِ تعلمين ما ذا تعنين لي انا حقاً اعتبرك دائماً كـ ابنتي دائماً ما كنتِ كذلك والدك كان حقاً رجلا جيداً.
بدت تلك النبرة الخائفة واضحة في صوته ثم اكمل: على كل حال انا اريدك بالفعل ان تكوني دائماً في الجانب الامن
لا اريد ان تتأذي لذلك انا سأخبرك بكل شي.
- انا لا يمكنني ان اخون القائد ..
قاطعها بصوت حاد خافت: لا ... لا ... لا انا لم ارمي لذلك ابداً أنا اعلم انه و ببساطة لا احد يثق بشخص لا يعلمون عنه اي شيء ولكن القائد ميراجين هي مختلفة تماماً
- ماذا تقصد؟
- تعلمين عند الهجوم انا كنت في القلعة و لقد رأيت ذلك بوضوح...
- لورد ماذا تعني
بقيت متردداً قبل ان يكمل ثم قال: ارينا عزيزتي لستي في حاجة لمعرفة التفاصيل لكن تلك الفتاة ليس عادية انا.. انا متأكد من ذلك انها لا تبدو لي كشخص عادي انا لم ارى في حياتي ساحرا بعيون سوداء.
لوهله مرت بسرعه على ذاكرته تلك العيون المخيفة و الوجة الغارق في الدماء و اصوات الصراخ
امسكت بيدة و ضغطت عليها وقالت: لورد لورن ارجوك اهداء
- لا انا لم اتى للتحدث عنها بل عن فيفيون
- مجموعة النبلاء .
- اجل لقد اجتمعوا قبل فترة لقد كنت موجوداً معهم انهم يخططون لانهاء امر القائد و ايضاً الامير
- لكن ...
- استمعي إلي هم سينتهي بهم الامر بالموت جميعهم هيا ليست حتى ببشرية انها لن تتوانى عن قتلهم جميعاً لذلك هم قد يتحدثون معك بالامر لذلك انا اتيت لاخبرك بأن ...
- اتعاون معهم ..
رد بتهجم: ارينا لقد قلت لك ذلك انا هنا لمصلحتك كيف سأطلب منك شيء كهذا؟
- إذاً ماذا؟
- قومي بالمماطلة ادعي حاجتك للوقت و قولي بأنه لا يمكنك التقرير بسرعة أو انهم اذا فازوا بمعركتهم ضدها انتِ فقط ستختفين من الساحة
- لورد لماذا تقول ذلك؟ لما فجاء تبدوا خائف منها
- لانه لا امل لهم هي فقط ستقوم بقتلهم ببساطة لا يمكن للسحرة حتى المخضرمون منهم ان يفوزوا ضد الوحوش القائد قد تبدوا كساحرة قوية لكن هي لست كذلك ابداً
- ماذا سيحل بالامير في هذا الوقت؟
- هم لن يتحركوا الان على كل حال تحركهم هو الخطة ب الخطة الاساسية هي ان يقوم الجنود مع ميراجين بقتلها بينما ترخي دفاعها
- لكن ميراجين ليست من النوع الذي يمكنك قتلة و ايضاً، عندما كانا لا نزال في حدود العاصمه ميراجين كان بإمكانها و بسهوله قتل الجميع بمن في ذالك الجنرال ..
- اعلم انا اعلم ذلك بالفعل يا ارينا لذلك ... لذلك اخبرك بذلك على الاغلب ميراجين ستعود برؤسهم لذلك هم سيستخمون الخطة الاخرى
- خطة؟ هل سيذهبون لهذا الحد، نحن بالفعل سنواجة المزيد من المشاكل لن يمضي الكثير من الوقت قبل ان نتوقع هجوماً ع الحدود لماذا لا يفهمون
- لذلك يا ارينا عليك الاستماع إلي جيداً ..
في تلك اللحظة هزة الرياح زجاج النافذة و علا صوتها و اصبح اقوى بينما اخبر لورن ارينا عن خطتهم و ما يجب عليها فعلة.
في النهاية عليها حماية الامير في غياب ميراجين ...

[أثير الفكر]

سلام ، احترام ، وتحية

قبعة ترتفع ويد تصفق

ما أحوالكِ درهر ؟

اسمحي لي أن أحيي فيكِ روح المواظبة على إكمال هذه الرواية أولًا ، وعلى الموهبة الفذة ثانيًا

أجواء أنماوية ووصف مبهر وتصاميم في منتهى الألق

وأمتع الأجزاء هنا ، تلك التي تستخدمينها كمدخل لكل فصل

تجبرين المرء على المتابعة والاشتعال حماسًا حتى آخر سطر في الفصل

ليجره المدخل التالي والتالي والتالي :"""")

واجهت صعوبة في حفظ أسماء الأشخاص

ولكني تغلبت عليها ببسالة XDDDDD

وصعوبة أخرى تكمن في أخطاء العجلة المطبعية والأخطاء النحوية

والبقية موفقة تبارك الله

وصفكِ للثلج والدماء والمشاعر مبببببهر يدخل القارئ في جو يجهل كنهه

أبدع قلمك بحق .

أحب الغموض في الروايات ولكن أحب أن يتضح بسرعة XDDDDD

أتطلع للفصل القادم وأتطلع لنهاية الرواية

ووفقكِ الله في دراستك ويسر لك

[Drhr]

سلام ، احترام ، وتحية

قبعة ترتفع ويد تصفق

ما أحوالكِ درهر ؟

اسمحي لي أن أحيي فيكِ روح المواظبة على إكمال هذه الرواية أولًا ، وعلى الموهبة الفذة ثانيًا

أجواء أنماوية ووصف مبهر وتصاميم في منتهى الألق

وأمتع الأجزاء هنا ، تلك التي تستخدمينها كمدخل لكل فصل

تجبرين المرء على المتابعة والاشتعال حماسًا حتى آخر سطر في الفصل

ليجره المدخل التالي والتالي والتالي :"""")

واجهت صعوبة في حفظ أسماء الأشخاص

ولكني تغلبت عليها ببسالة XDDDDD

وصعوبة أخرى تكمن في أخطاء العجلة المطبعية والأخطاء النحوية

والبقية موفقة تبارك الله

وصفكِ للثلج والدماء والمشاعر مبببببهر يدخل القارئ في جو يجهل كنهه

أبدع قلمك بحق .

أحب الغموض في الروايات ولكن أحب أن يتضح بسرعة XDDDDD

أتطلع للفصل القادم وأتطلع لنهاية الرواية

ووفقكِ الله في دراستك ويسر لك


http://www.msoms-anime.net/images/sm...peR%20(69).gif

شكراً اثير
الحمد لله لازلت اعاني مع الانترنت T^T
حتى الان سيبقى الغموض حتى نقطه معينه انوي شرح بعض الامور
لكن فجاء تتغير المخططات في القصه مع كون المحود الرئيسي لم يتغير
و رغم كوني رسمة الفكره حتى النهايه لازلت اضيفه فصول اضافيه دون ان اشعر و احذف بعض الامور المهم
ههه مازالت هناك شخصيات في طريقها
الاخطاء لاسباب كثيره لا اراجع و اكتب بكيبورد ااحذروف الظاهره انجليزيه فقط
فـ اماكن بعض الحروف ك ر ز د ذ حفله و حفله اخرى بين ذ و حرف ط
كونهم قريبين من بعض ملاحظه: كيبودر الماك مختلفه اماكن الحروف
بإذن الله اواضب لانهي هذه الروايه المسكينه
و شكراً لتشيعك T^T استدتني للغايه يا اثير

[Drhr]

اخيراً تكمله للفصل اعتذر اعتذر اعتذر

الدراسه اخذه وقتي كله و حتي لما افضى اجلس اتأمل السقف

صار حتى الوضع تعب نفسي جداً صرت انسانه جداً كئيبه
و كل حالتي نوم حلطمه و كل رسوماتي سوداويه و كلش T^T
المهم اتركم مع الفصل الغامض =3= مع الاسف


الامنيه الخامسة عشر: العالم الابيض الذي يقطنه الوحوش





انها الحقيقه و هي الماضي ..
الفتى اضاع طريق العوده للمنزل ..
لم يقدر على السؤال وفقد الكلمات ..
ولازال يدور في الحقل الابيض الذي يقطنه الوحوش ..

عندما استيقظت كان الظلام مخيم على المكان عدا قنديل صغير بضوء خافت يتدلى من السقف مترنحاً مع تلك الحركه المثيره للغثيان و صوت متكرر مزعج كقرقعه الخشب.
عندما حالوت النهوض احسست بقدمي مقيدة بسلسلة حديدية ثقيله، لم تخرج كلمه من فمي لطلب المساعدة، في تلك اللحظه كان الخوف يبتلع صوتي و أنفاسي.
جسدي يرتجف في ذلك البرد و كل ما تراه عيناي هو القنديل المتأرجح، بخوف و شعرت برغبة بالبكاء في تلك الزاوية الصغيره من ذلك المكان المظلم.
بدأت اسمع صوت رجل قادم بخطوات ثقيل و بدأت تقترب حتى فتح باب الثقيل الذي دوى صريره في ذلك الصمت
تحدث رجلان بينما وقفا امام الباب، لم أفهم كلمه مما قاله ربما بسبب خوفي ذلك ما اعتقدت و انا انظر في وجهيهما المخيفان.
لم يتوقف جسدي عن الارتجاف و مع ذلك لم أفكر سوى بأن أخبرهم أن يتركوني، و بالكاد خرجت تلك الجملة من شفتاي بخوف و نفس متقطع
"انا اريد العودة يجب أن أعود إلى معلمي ..."
لم أكمل كلامي بسبب ما ارتسم ع وجه ذلك الرجل الضخم، انفجر غاضبا و صرخ للرجل الذي بقربه في كلمات حازمه لكن لم أفهم شيء مما قاله.
و غادر الغرفه في غضب و تبعه الرجل الآخر.
نهض بصعوبه جارا قدمية محاولا اكتشاف المكان المظلم عندما رفع راسة لنافذة الصغيره رأى العالم المغطى بالبياض خارجها،
اعتصر البرد جسدة الهزيل و اكل اطرافة الصغيرة و تسارعة انفاسه متسئلاً اين هو الآن.
""

****

"جين اتعلم حصل الجميع على احلام عن الماضي ، لكن قد يجعلهم ذلك اكثر حزناً"
بين العشب الخضر كانت تقف بوجهها الباهت تتحدث اليه: جين تلك الفتاه تبدوا غريبه اليس كذلك
عينها كانت اكثر حده و هي تقول تلك الكلمات ببرود و بنبره مخيفه بينما تلاعب الرياح شعرها الطويل.

لا احد يعلم بعد عن الاسم الذي تملكه ظل الفتاه العابثه مازال يجول في الانحاء

****

عادة عبارة معلمه مسرعة في ذاكرته "انهم يعيشون في عالم يغطيه الثلج"
-كيف يبدوا الثلج
تسائل ذلك الطفل الصغير بعيناه الحمراوان الواسعه في حيرة من أمره
- هومين انه مكان يعيش فيه الوحوش أن السحرة هناك وحوش، الثلج انه فقط ابيض بارد

مرت تلك اللحظه في مخيلته بسرعه.
زدادت خفقات قلبه و هو يراقب الثلج خارج النافذه هل هو في الجحيم؟
غصة أنفاسه مع صوت فتح الباب دخل الرجلان من جديد و بدأ كل منهم في ثرثرة لا معنى لها.
تجلت أفكار عدة في رأسه هل يهرب يقاتل أم يستسلم، عليه ان يقرر فلخيارات محدوده.

اقترب أحدهما ببطء و أمسك مؤخرة شعره بقوه و قام بسحبه لخارج المقصورة، كان الضوء في الخارج أكثر قوه و ازعجتك عيناه.
وقبل أن يدرك الوضع كان يقف أمام العديد من الناس الغرباء. بملابسه مزركشه تشبه النقوش على القلائر الذهبيه

****

بدت الجلبه في الخارج خفيفه كخطوات اللصوص، رفع راسه من خلال فتحة النافذة ليشاهد مافي الخارج.
اتسعت عيناه واخفض راسه بسرعه ما ان لمحهم و استعد للهجوم.
"لا يمكنني"
بالكاد اخرج الكلمات جسدي ثقيل بينما يضم شفتيه" لا يمكنني القتال "
عندما عدت لانظر من تلك النافده كان بإمكاني رؤية الوحوش من خارج النافذه و هي تحدق بينما يخرج البخار من افواههم.
الوحوش في الخارج مرعبه تملك بشرة بضاء شاحبه تماماً كلون الثلج الذي يغطي المكان وعَيون ملونه تلمع مخيفه انها النهايه ... النهايه .

****

"لا شيء في الخارج"
دخلت ميراجين و جنديان خلفها و اغلقا الباب، خلعت عبائتها و نفضة الثلج الذي علق بها و رمت بها على الكرسي امام المدفئه
"القريه خاويه تماماً لا وجود حتى للاشباح، لكن يبدوا ان المباني قد حطمة من الاسفل"
قالت ميراجين تلك الكلمات ببرود و هي تتأمل النار ثم اكملت: سننتظر حتى الغد بما ان الشمس قد غابة قد يكون المتسبب حتى قد غارد المكان

اشاحت بنظرها عن النار و التفتت للجنود: على الاقل وجدنا منزلا نقضي الليل فيه
كان المنزل الخشبي مع قدمه بحالة جيده على الاقل النوافذ كانت مغلقه و السقف الخشبي لم يتدعى بعد و لازال بعض الاثاث موجوداً،
ليله دافئه ذلك ماكان يفكر به الجميع سيقضون ليلتهم على ارض جافه و في صمت تام
"هل يوجد حطب يكفي لليل"
- اجل سيدتي
التفت الجميع نحو الغرفه في اخر الرواق المغطى بالسجاد القديم عندما سمعوا صوت الرياح.
"هل استيقظ"
تقدمة ميراجين نحو الرواق بخطوات مسرعه بنما تبعها احد الجنود، حالما فتحت باب الغرفه ارتعش جسدها بسبب البرد
و قبل ان تعتاد عينها على الظلام في الغرفه لمحة ظلا قصيراً قرب السرير بينما اريريا كان لايزال نائماً
همس بصوت خافت"الجو بارد للغايه"
- من انت؟
قالت ميراجين طلك ببرود و هي تحدق به

كان الظل القصير يغطى وجهه بقلنسوه عبائه البيضاء و يحمل عصى طويله مزركشه في يده اليسرى
"انا؟"
تقدم الجندي وقال بصوت غاضب: نحن لم نأتي للبحث عن اطفال هل تركه اهله .
عندما اندفعت الرياح بقوه دالخل الغرفه كان وجه الظل واضحاً، وجه صغيره و خدان احمران منتفخان شعر فضي يغطي جبهتة، عينان صفراوان
و بؤبؤ بيضاوي و هاله حمراء تحيط عينه اعلاها و اسفلها. و اخيراً اذن واحدة طويه بارزه.حتى الاحمقى سيميز ذلك بأن ذلك الطفل ليس بشرياً
تراجع الجندي للخلف عندما رأه و همس "يجب ان نهرب ايها قائد".
"ماذا؟"
"انه من خارج الحدود ".

[أثير الفكر]

لم أقل لكِ سابقًا بأنكِ مجرمة T_T

السطر الأخير رهييييب رهيييييب رهيييييب

الفصل بدييييع تبارك الله

الوصف عندك كالعادة رائع ومميز تبارك الله

المدخل قصير >> تبكي :'(

هل سيتأخر القادم كذلك ؟

نحن في إجازة يا فتاة اتركي السقف في حاله وانسي أنكِ طالبة هندسة مؤقتًا
+
للأسف مع نتي حلزون لم تظهر صورة الفصل ~~"

ولكن بعد الانتهاء منها - أعني الرواية - أخرجي لنا مانجا من إبداعك

موفقة في كل أمورك

أسعدكِ الله درهر