تفنى اللذاذة ممن نال صفوتها . . من الحرام ويبقى الإثم والعار

تبقى عواقب سوء في مغبتها . . لا خير في لذة من بعدها النار



السعادة الحقيقية أن تعيش عابداً ذاكراً متبعاً طائعاً لله الواحد الأحد

القـرب مـن الله ، هـي ورب الكعبة "الحيـاة التـي نسمو إليهـا"