عفواً . . . كنت وأصبحت !!

كنت : أتوق شوقاً لرؤية التواجد

وأتلهف لقراءة الفرائد

وأشعر أنكم نسخة منّي . . أُعجبنا بكم حقاً !

اليوم :
لا أطيق . . . . . . !!!