محمد صلى الله عليه وسلَّم !

[ منتدى نور على نور ]


النتائج 1 إلى 5 من 5
  1. #1

    الصورة الرمزية شيهـــو

    تاريخ التسجيل
    Apr 2012
    المـشـــاركــات
    255
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي محمد صلى الله عليه وسلَّم !







  2. الأعضاء الذين يشكرون شيهـــو على هذا الموضوع:


  3. #2

    الصورة الرمزية شيهـــو

    تاريخ التسجيل
    Apr 2012
    المـشـــاركــات
    255
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:
    كاتب الموضوع

    افتراضي رد: محمد صلى الله عليه وسلَّم !



    محمد بن عبد الله
    عليه أفضل الصلاة والتسليــم
    محمد نبينا , أخر الأنبياء والرسل , أفضل الناس
    ومَن منَّا من لا يعرف
    محمداَ ؟
    عسى الله أن يجمعنا به عليه
    أفضل الصلاة و التسليم في جنة الفردوس , اَمين
    كثيراً مايسيء الغرب لنبينا , بطرق عديدة !
    عليهم لعنة الله والملائكة والناس أجمعين !
    إلاَّ من اهتدى منهم
    -إن شاء الله-
    وبالمقابل , مثلما هناك من قد أساء لنبينا !
    هناك من أحبَّه , وذكره بأفضل الصفات , رغم كفره ..
    إنهم من الغرب , ولكن من هم بالضبط ؟
    إنهم المفكرون , العلماء , العباقرة .. من إمتلكوا عقلاً راجحا لبيباً
    من حصلوا على جوائز , وتميزوا في مجالاتهم , أحسن التمـــــيز
    امتلكوا قلوباً متفتحة , وتركوا ورائهم كنوزاً من الفكر والأخــــــلاق

    لم يكونوا مثل أولئك الذين أسائوا لنبينا وحبيبنا محمدٍ عليه السلام
    الذين قدموا قلوبهم على عقولهم , ولم ينظروا لسيرة نبينا وأخلاقـه
    فإنظروا إلى سيرة من مدح نبيناَ ..

    التعديل الأخير تم بواسطة شيهـــو ; 20-4-2012 الساعة 10:37 PM

  4. #3

    الصورة الرمزية شيهـــو

    تاريخ التسجيل
    Apr 2012
    المـشـــاركــات
    255
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:
    كاتب الموضوع

    Pen Icon رد: محمد صلى الله عليه وسلَّم !


    ~~~~~~~~~~~~~~~~~



    ~ [ هل هناك من هو أعظم من النبي محمد ؟؟ ]~

    الإسم : الفونس دي لامارتين \ Alphonse de Lamartine
    الولادة : 21 أكتوبر 1790 , في فرنسا
    الوفاة : 28 فبراير 1869 , في باريس
    العمر : 78 عاماً
    اللغة : الفرنسية
    الأنشطة : كاتب , شاعر , مؤرخ , سياسي

    كان لامارتين ينتمي إلى طبقة النبلاء الفرنسيين، وهي أعلى طبقة في ذلك الزمان. ولذلك نشأ وترعرع في قصر «ميلي» تحت إشراف أمه الحنون التي لم تكن تطلب منه أكثر من أن يكون إنساناً حقيقياً وطيباً، لما يقول هو حرفياً.
    وبعد أن أكمل دراساته في أحد المعاهد اليسوعية، أي التابعة للاخوان المسيحيين، راح يسافر في البلدان لكي يروّح عن نفسه كما يفعل معظم أولاد الأغنياء.وهكذا سافر إلى إيطاليا عام (1811) وبقي فيها حتى عام 1814: أي حتى سقوط النظام الامبراطوري بقيادة نابليون بونابرت وعودة الملك لويس الثامن عشر إلى الحكم ثم راح يهتم بالأدب والشعر وينشر أولى مجموعاته الشعرية عام 1820 تحت عنوان: «تأملات شعرية». وكان عمره آنذاك واحداً وثلاثين عاماً.
    والشيء العجيب الغريب هو أن هذا الديوان الأول جعل منه بين عشية وضحاها شاعراً مشهوراً يشار إليه بالبنان. وبعد ثلاث سنوات من ذلك التاريخ اصدر لامارتين مجموعة شعرية ثانية تحت عنوان: تأملات شعرية جديدة. ثم نشر بعدئذ عدة كتب من بينها: موت سقراط، واخر انشودة جحيم للطفل هارولد.
    وبعد أن سافر إلى الشرق وتعرف على القدس في فلسطين حيث يوجد مهد المسيح ومقدسات المسيحية عاد إلى أوروبا وأصبح موظفاً في السفارة الفرنسية بمدينة فلورنسا الإيطالية. ثم تزوج من فتاة إنجليزية بعد عدة قصص حب فاشلة من بينها تلك القصة التي ألهمته قصيدة «البحيرةَ» الشهيرة.
    وهي من أشهر القصائد الرومانطيقية في الشعر الفرنسي. وقد ترجمت إلى العربية شعراً عن طريق أحد الأدباء المصريين الكبار. ثم يردف المؤلف قائلاً: وبعدئذ انخرط لامارتين في الحياة السياسية وأصبح نائباً في البرلمان. وقد سحر زملاءه بخطاباته الشاعرية الفياضة المليئة بالعواطف النبيلة تجاه الشعب الفقير. وكان لامارتين خطيباً في الدرجة الأولى.
    ثم نشر لامارتين بعد ذلك عدة كتب مهمة نذكر من بينها: رحلة إلى الشرق (1835)، جوسلين (1836)، سقوط ملاك (1838)، خشوع شعري (1839)، الخ. كما نشر كتاباً جميلاً عن تاريخ الثورة الفرنسية التي كانت لا تزال حديثة العهد. والغريب في الأمر أن لامارتين ذا الأصل النبيل والارستقراطي أصبح من كبار مؤيدي الثورة الفرنسية التي اطاحت بطبقة النبلاء الارستقراطيين وامتيازاتهم الضخمة! وقد عارض بشدة الحكم الرجعي للملك لويس فيليب وكان أحد قادة الثورة الشعبية الشهيرة عام 1848.
    ثم أصبح عضواً في الحكومة المؤقتة لفرنسا بل وزيراً لخارجيتها، ولكن لفترة قصيرة. وكان من أكبر الداعين إلى إلغاء قانون الرقّ أو العبودية الذي يصيب السود.
    ولكن صعود نابليون الثالث على سدة الحكم عام 1852عن طريق انقلاب عسكري وضع حداً لحياته السياسية. فبعد أن أصبح اليمين الرجعي الكاثوليكي في السلطة لم يعد له محل.
    وهكذا انطوى على نفسه وراح يكرِّس جل وقته للأدب والكتابة، ولكنه لم يواجه السلطة الديكتاتورية مباشرة كما فعل فيكتور هيغو لأن ذلك كان سيؤدي به إلى القتل أو إلى السجن أو إلى النفي، ولذلك فضّل الصمت والمعارضة السرية غير الناشطة. وقد عاش السنوات الأخيرة من حياته بشكل تعيس وحزين، فقد كان مضطراً للعمل ليلاً نهاراً لكي يستطيع أن يعيش ويأكل الخبز.
    وذلك لأنه لم يستغل مواقعه السلطوية لكي يغتني كما فعل الكثيرون، وقد اشتكى في إحدى الرسائل إلى فيكتور هيغو بأنه يخشى أن يصادروا بيته ومكتبه والأثاث لأنه لا يستطيع أن يدفع الفواتير. ثم اضطر تحت ضغط الحاجة الماسة إلى قبول هبة من الدولة عام 1867، وقد عاب عليه المثقفون «اليساريون» ذلك واتهموه بالتواطؤ مع الديكتاتور المستبد نابليون الثالث، ولكن هل كان أمامه خيار آخر؟ وهل يريدون له أن يموت في الشارع وهو أحد أشهر شخصيات فرنسا في ذلك الوقت؟
    مهما يكن من أمر، فإنه مات مغموماً ومهموماً بعد ذلك بسنتين فقط، ورفضت عائلته تنظيم جنازة وطنية له خوفاً من أن تستغلها السلطة لمصلحتها. هذا هو باختصار شديد ملخص حياة لامارتين. والآن ماذا عن أعماله ومنجزاته الشعرية والفكرية؟
    يمكن القول إن مجموعته الشعرية الأولى «تأملات شعرية» دشّنت الشعر الرومانطيقي في فرنسا وأغلقت المرحلة الكلاسيكية، فقد بدت وكأنها صادرة عن الأعماق، أعماق القلب الحساس
    المصدر

    ~~~~~~~~~~~~~~~~~
    هو الذي قال ,من أعظم منكَ يا محمد ؟
    وهذا السؤال دلالة على عُلو شأن نبيناَ في نفسه !
    ودلالة على الإعجاز بأن لايوجد بشرٌ مثل نبينا
    هو الذي قال ,
    أعظم حدث في حياتي أني درست حياة النبي محمد !
    ترك كُل ما مرَّ به في حياته , واختص بنبينا عليه أفضل الصلاة والتسليم
    لامارتين , أديب مشهور ومعروف , كتاباته ذات طعمِ خاص
    فحقّ علينا أن نعجب به , بعد الذي قاله
    قدّم عقله إلى قلبه , نظر لسيرة نبينا , فكان حقّا له أن يقول :
    هل هناك من هو أعظم من النبي محمّد ؟؟

    ~~~~~~~~~~~~~~~~
    ~

    من أروع كلماته :
    من أعظم منك يا محمد ؟
    لا أحد يستطيع أبدا أن يتطلع، عن قصد أو غير قصد ، إلى بلوغ ما هو أسمى من ذلك الهدف ،
    إنه هدف يتعدى الطاقة البشرية، ألا وهوتقويض الخرافات التي حجابا بين الخالق والمخلوق، وإعادة
    صلة القرب المتبادل بين العبد وربه، ورد الإعتبار إلى النظرة العقلية لمقام الألوهية المقدس، وسط
    عالم فوضى الآلهة المشوهة التي اختلقتها أيدي ملة الإشراك.
    لا يمكن لإنسان أن يقدم على مشروع يتعدى حدود قوى البشر بأضعف الوسائل، زهز لا يعتمد في
    تصور مشروعه وإنجازه إلا على نفسه ورجال لا يتجاوز عددهم عدد أصابع اليد الواحدة ، يعيشون
    في منكب من الصحراء. ما أنجز أحد أبدا في هذا العالم ثورة عارمة دائبة في مدة قياسية كهذه،
    إذ لم يمض قرنان بعد البعثة حتى أخضع الإسلام بقوته ودعوته أقاليم جزيرة العرب الثلاثة، وفتح
    بعقيدة التوحيد بلاد فارس وخراسان وما وراء النهر والهند الغربية وأراضي الحبشة والشام ومصر
    وشمال القارة الإفريقية ومجموعة من جزر البحر المتوسط، وشبه الجزيرة الإيبيرية وطرفا من
    فرنسا القديمة .
    فإذا كان سمو المقصد ، وضعف الوسائل ، وضخامة النتائج ، هي السمات الثلاث لعبقرية الرجال،
    فمن ذا الذي يتجاسر أن يقارن محمدا بأي عظيم م نعظماء التاريخ؟
    ذلك أن أكثر هؤلاء لم ينجح إلا في تحريك العساكر ، أو تبديل القوانين ، أو تغيير الممالك، وإذا كانوا
    قد أسسوا شيئا ، فلا تذكر لهم سوى صنائع ذات قوة مادية، تتهاوى غالبا قبل أن يموتوا!
    أما هو فقد استنفر الجيوش وجدد الشرائع، وزعزع الدول والشعوب ، وحرك ملايين البشر فوق ثلث
    المعمورة ، وزلزل الصوامع والبيع والأرباب والملل والنحل والنظريات والعقائد ، وهز الأرواح.
    كلمة التوحيد التي صدع بها أمام معتقدي نظم سلالات الأرباب الأسطورية كانت شعلتها حينما
    تنطلق من شفتيه تلهب معابد الأوثان البالية، وتضيء الأنوار على ثلث العالم، وإن سيرة حياته
    وتأملاته الفكرية، وجرأتهالبطولية على تسفيه عبادة آلهة قومه ، وشجاعته على مواجهة شرور
    المشركين وصبره على أذاهم طوال خمس عشرة سنة في مكة ، وتقبله لدور الخارج عن نظام الملإ
    واستعداده لمواجهة مصير الضحية بين عشيرته ، وهجرته، وعمله الدؤوب على تبليغ رسالته ، وجهاده
    مع عدم تكافؤ القوى مع عدوه ، ويقينه بالنصر النهائي ، وثباته الخارق للعادة عند المصائب ، وحلمه
    عندما تكون له الغلبة ، والتزامه بالقيم الروحية ، وعزوفه التام عن الملك، وابتهالاته التي لا تنقطع ،
    ومناجاته لربه ، ثم موته ، وانتصره وهو في قبره - إن كل هذا - يشهد أن هناك شيئا يسمو
    على الإفتراء ، ألا وهو الإيمان ، ذلك الإيمان الذي منحه قوة تصحيح العقيدة ، تلك العقيدة التي
    تستند إلى أمرين هما: التوحيد ، ونفي التجسيم ، أحدهما يثبت وجود البارئ ،والثاني يثبت أن ليس
    كمثله شيء . وأولهما يحطم الآلهة المختلقة بقوة السلاح ، والثاني يبني القوة الروحية بقوة الكلمة .
    إنه الحكيم ، خطيب جوامع الكلم ، الداعي إلى الله بإذنه ، سراج التشريع .
    فمن ذا الذي يكون أعظم منه؟

    ~~~~~~~~~~~~~~~~~


    التعديل الأخير تم بواسطة شيهـــو ; 22-4-2012 الساعة 08:28 PM

  5. #4

    الصورة الرمزية aboalwleed

    تاريخ التسجيل
    Oct 2006
    المـشـــاركــات
    2,967
    الــــدولــــــــة
    الفلاح
    الــجـــــنــــــس
    ذكر
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: محمد صلى الله عليه وسلَّم !

    رحم الله كاتبة الموضوع .. تم النقل والرفع

    (وإن كان نبينا صلى الله عليه وسلم لا يحتاج لمثل هذه الشهادات إلا أنهم توصلوا للحقيقة القاطعة دون أن يسلموا)

  6. #5

    الصورة الرمزية عابرة سبيل

    تاريخ التسجيل
    Oct 2006
    المـشـــاركــات
    468
    الــــدولــــــــة
    مصر
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: محمد صلى الله عليه وسلَّم !

    انا لله و انا اليه راجعون
    اللهم ارحمها و اغفر لها


المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
Loading...