فلنتَأنَّى ولْنتمهَّل في عباداتِنـا، كلُّ مَـا يحولُ بينَنـا وبينَهـا بيدِ اللهِ، فكيفَ يخشعُ بشرٌ وقد اتجَّـه إلى اللهِ بعبادةٍ جسدية خاليةٍ من الروحِ واليقينِ، وقد مُلئَ الفكرُ بمَـا سوَى اللهِ ..

فَلنطمئِن وَلْتَسكن أرواحُنـا فإنَّ اللهَ هُو المدبِّـرُ .


رزقَنـا اللهُ السكينةَ والإخلاصَ إليْـه ، وحفظَكمـ اللهُ .