وإنّي سقيمة
وأرهب الحقيقة
فأخاف الطبيب
بل أخاف كلمته الأخيرة
حين يصف الداء
ويكتب الدواء
:"(

يا رب لا تنقصني الصدمات حالياً، فاكتب لي الخير