لماذا تُعاملنى هكذا !!؟؟؟
أعدوتُك فتُحاربنى بالكلمات ؟
أخبرنى....مـن أنــا ؟؟ ( بالنسبة اليك )
أين اخفيتنى من حياتك ؟؟
الى متى سأظل أبحث عن نفسى فيك ؟؟؟
|
لماذا تُعاملنى هكذا !!؟؟؟
أعدوتُك فتُحاربنى بالكلمات ؟
أخبرنى....مـن أنــا ؟؟ ( بالنسبة اليك )
أين اخفيتنى من حياتك ؟؟
الى متى سأظل أبحث عن نفسى فيك ؟؟؟
|
يُحكىٍ آنَ قَلبً يُسآمح البشر كُل لَيلة :
فَـ عآش .. مرتآحآ (:
يُحكىٍ عَن نَفس تَرضىٍ بآلأقدآر :
فَبآتت .. سَعيدة (:
يُحكى آن روحً تُردد( الحَمدُ لله )
فَـنامت واستَيقظت فىٍ سَعآدة
"عش عفويتك تاركا للناس إثم الظنون:
فلك أجرهم ولهم ذنب ما يعتقدون.."
|
لتمضي الحياة قدمًا رغم ما بها من مصاعب
لتمضي ولنجاوز العقبات التي قد تتعبنا وتهلكنا
لنجعل لنا أثرا لا ينسى بكل مكان نحط به رحالنا
|
ضياع وتلبد ... مع اللإحساس
|
كم نرغب أحياناً بالرحيل إلى اللا مكان ..
حيث تعجز أنفسنا عن معرفة نفسها !!!
قد كبرتَ
أجل وصرتَ رجلاً،
تريدُ أن تكونَ سنداً لي
ولمَ لا؟! فأنا بحاجةٍ لمنْ أستندُ عليهِ طولي،
لكنْ لا تنسَ أنكَ مهما كبرتَ ستبقى صغيراً،
طفلاً صغيراً بعينيّ يبحثُ عن الحنانِ بينَ كلماتي وهمساتي،
من حقك أن تكبر، ومن حقي التطلع إليك كأنك لن تكبر يوماً
من حقك النظر إلىّ وكأنك تكبرني،
لكنك حتماً.. ذاك الشيء داخلي الذي يذكرني بأنني ما زلتُ طفلة تلاحقُ أطفالَ الحارة
السّكونُ الذي أسرَ مُدخلاتِ عمري يبدأ الآن،
منازلُ الحارةِ مطفئة نائمة.. هادئة ساكنة..
لكنَّ ثمة نورٌ في السّماء يضئ كلَّ مماشي الحيّ المكتظْ
فلنْ أخافَ على والدي العتمة في طريقِ المسجد~
تلكَ قصةٌ أخرى،
فأنا والسّكونُ قصةُ حبّ لا تنتهي،
ففيه أجالسُ نفساً ضائعة، وقلباً هائماً
وفيه ألونُّ خيالاتِ أحلامي بأصباغٍ فارهة،
تبقيني في أوجِّ نشاطي بعد زوالِ مفعول الحلم...
لا أريدُ الاستيقاظ من صحوتي،
فأنا نائمة في عينيّ المفتوحتينِ على مصراعيهما،
يقولُ الأحلامُ ملونة والحقيقة تلفازٌ أبيض وأسود.
فمالي وللألوانِ الكئيبة المحايدة؟!
أحبُّ الكذب، أحبُّ الحلم.
فهو كما قلت لي يوماً، المرفأ الذي سنجد ساريتينا قد علقتا فيه دونَ أن نحس بشيءٍ بخطبٍ بهولٍ
؛ لذا
مرحباً بك أيها السكون الموحش
أنتظرك منذ الصباحِ لو تعلمْ
|
**
أحياناً,
بعمق مأساة الآخرِ ، تتعمق مأساتي
أحياناً ، أبحثُ عن أرقٍ ، فيدهمني النومُ ، يبحث عن ملاذ
أحياناً ، أحبّني ، وكثيراً ، أرفضني
أحياناً ، أسافر ، لأتذكّر طعم الذكريات ,
أحياناً أبكي
أحياناً ، أنساهم ،
ودائما: ما يظلّ قلبي يذكرهم
|
لماذا ينزعج الناس عند معرفتهم أنّك تعامل الآخرين بنفس معاملتك لهم ...
لماذا يبحثون عن التميز ؟
كل واحد يريد منك معاملته بشكل خاصّ وبتفضيل مختلف!
يكفي ...
ألا يَجب أن نعترف بأننا متشابهين لدرجة قاسية ؟
ليتنا نملك الوقت الكافي ؛ لنعطي كلّ صديقٍ حقّه ... وكل كتاب وقته ... وكل رسمة تفاصيلها ...
ليت أنّي أستطيع منحك الدفء في هذا الصقيع .... ليت أنّي أحس بارتجافك ... دون أن أراك ...
وأشعر ببكائك .. دون أن أسمعه , لأربّت عليك ...
ليت أن الوقت ؛ يمنحنا عمرًا ثانيًا ...
لنمنحه لأشخاص آخرين يستحقون ....
وعمرًا ثالثًا ... لأشخاص ينتظرون ....
ولكنهم ينتظرون إلى الأبد ...
دائمًا هنالك شخصٌ ما في حياتك ... ينتظر منك أكثر مما تعطيه أنتَ فعلاً ....
أقل شيء : ابتسامة منك ... وهو يطمع بأكثر من ذلك ... على الأقل مصافحة باردة !
ليتَ أننا نستطيع إيصال مشاعرنا بداخل ظرف .
نوصله مباشرة إلى أعماق قلبك ؛ لتعرف أننا أحببناك ... أكثر مما أهملتنا ....
وحملنا مشاعر ندمٍ أصعب عليك من استيعابها ...
هنا بالضبط ... يكمن سرّ الحياة : مرة واحدة .
لا أريد للنسيانِ تجبراً أكبر
سارت بنا حافلةٌ يوماً إلى طرائق متباينة
في داخل النفقِ الطويل ولجنا وتاهت عيناي الحائرة،
أحسستُ بعينين تحدقانِ بي من بينِ العيونِ الهائمة،
لم أعركَ اهتماماً مخافةَ أن أهتم بك زيادةً،
لكنّ عيناي تحركتا صوبك لوحدهما إلى حيثُ تغرس السارية،
التقتا،
أجل في لحظةٍ عابرة
وتحدثتْ عيناي متسائلة،
-من أنت؟!
-ماذا تريد؟!
******
كان ذاك ليومٍ، ويوماً لحقه يومٌ وأتبعه يوم يومٌ آخر، واقتربت تلك المسافة العابرة،
-كيف حالكَ اليوم؟!
-كنتَ تبدو متوعكاً بالأمس!
-هل حُلت الأمور؟!
*****
تتابعت الأيامُ .. طويلاً وتكراراً.. ولم تلتقِ ألسننا لحظةً بأيّ حديثٍ كان
رغم أننا سرنا سوياً مراتٍ عديدة في النفقِ المظلم في نفسِ الإيطار
لم أكن أعرفُ عنك.. أي شيء!
*****
في آخر مقعد أجلس.. أبحثُ عن عينيكَ بين جمع جموع الركابِ
لم يكن بينهم من لديه عينانِ
وبدأ الحوار مجدداً، دونَ جواب
-أين أنت؟!
اشتقتُ إليك!
-لماذا اختفيت فجأةً؟!
-على الأقلِّ كان عليكَ إعطائي عنواناً وهمياً لأتشبثَ أنكَ موجودٌ .. فلا يهم من تكونُ.. المهم
أنك في عينيّ .. شخصٌ يفهم عينيّ وأفهمه بطريقةٍ مثلى..
-سأنتظر اليوم فقط، وغداً سأنساك
لكنْ
-ماذا إن جئتُ في الغد واختفى الغد ليصبحَ أمساً لديّ؟!
-أتعرف؟!
-لا بأس، أنتظر اليومَ كما كل يومْ
فالغد، هذا لن يأتي، ففيه سأنساك..
ثرثرة 28/12/2012
|
سبحان من جعل القلوب متقلبة بين يديه ~
.
كنتُ اشعر بالسعادة كلما مررتُ هنا
الأن ضيق في الصدر وهم كبير يعتريني
,.
أستودعكم الله ~
أحبُّ انتظارك
والجلوسَ لوحدي أعدُّ ساعاتي
أرقبُ السحاب العابر، وتلكلكَ السحابةِ الأخيرة
وتشغيلَ المذياعِ على محطتنا المشتركة
فربما أتذكرُك أكثر
..
قالتْ لي يوماً، لا تجعلي الوحشة رفيقتكِ
لكنني عاهدتها صداقةً قبل تذكري كلمتكِ
ومبررةً أردِّدُ، فيها سأرتشفُ رائحةَ الذكرياتِ
..
والمغنّي يقولُ لا لا تكنْ وحيداً
هكذا فهمتْ، فلستُ بارعةً في قنص المعنى الصحيحِ عند سماعِ الأغاني
خصوصاً حينما لا يتحدثُ بأحرفي،
لا أحد يعرفني بأحرفي غيرك..
لذا هتاكَ شيءٌ جديرٌ بالانتظار في هذه الوحشة ومع أنغامِ هذه الأغنية غير المفهومة..
هكذا ببساطة،
..
وربما أغيّر رأيي الآن.. كلّ شيء وارد.. : )
|
لا تَسْتَمرّ مَعَ شَخْصْ لا يَهْتَمُّ بك . .
[ عَزّ نَفْسَك ترآهـآ عَزيزَة ]
"
*\
ارجوك ياقلبي اهدئ
فأنا اعلم بأنكـ غاضب
لكن ليس باليد حيلة
اصبر واحتسب
*\
لماذا تعقد عقوداً، مواثيقَ، آمالاً لست قادراً على تحقيقها ولو بشيءٍ يقارب الفتات ؟!
أسألك،
لأنني أساءلُ نفسي معك في كل حرفٍ،
فهكذا أنجرفُ مع سقفِ آحلامٍ شاهق
..
رفقاً بي، فلديّ رهابُ مرتفعاتٍ منذ الصغر،
وأخشى السقوطَ فجأة..
دونك
وحدي.
..
وأراني أسقطُ على عقبي
في كل ثانيية تمر، تمرُّ الأسماء أمامي..
اسمك، اسمك، اسمك، اسمك
إنه في كل مكان..
في بداية الشارع، في نهايته، على خربشات الحيطان، في ترويسة الكتاب، في بطل الرواية، في شريط المفضلة، في المتصفح، في عقلي في عينيّ، في شفتيّ، على وسادتي، في أسماء رفيقاتي، في مراجع الكتب، في السيّر والمذكرات،،،
وأسقطُ وتتساقطُ تلك الأسماءُ أقنعةً كثيرة متهاوية...
أكاد أسمعُ ارتطامها واحداً واحداً في جوفِ الحضيض السحيق..
..
فرفقاً بي، لا أريدُ تشييد بنيانٍ عجيب.. على أساسٍ هشٍ ضعيف..
رفقاً بالقوارير..
رفقاً بي..
|
أمِّي ..
كَمْ أعشَقُ ثرآكِ الذي تمشِينَ عليْهِ..
أبِي..
أنتَ الرجُلُ الوَحِيدُ فِي هذآ العَآلِمِ الذِي سَكَنَ قلبِي ..
(وَﻗــُل رَّبِّ ارْحَمْهُــمَا كَــمَا رَبَّيَانِـي صَغــيرًا)
|
هل هو تحدي أم عناد ؟
هل يستحق كل هذا أو لا يستحق ربع ما أقوم به؟
أصبحت لا أعلم شيئًا بعد كل هذا ؟
كانَ جميلاً، أقصد اليوم
ليتكِ كنت معي طيلة العمر أيضاً
كي لاأحسّ بأنني الوحيدةُ هنا
..
أشتاقُ لصبايّ معكِ أختي :>
|
ظهرت بين أحلامي
وأختفيت عند فراقي
فسأل الدمع حالاً
واكتوئ بنارها قلبي
فاأفقدني أحلامي
وتبعثرت أُمنياتي
وتضيع مشاعري
بين همسات الأماني
...………
"/
برد لا يحتمل برد يجمد الاوصال
انه ليس فقط برد الجوء انه برد القلب
كم هو مؤلم عندما يطلق عليك
صاحب القلب الجليدي
تشعر وكأنك بلا مشاعر او حاسيس
مجرد شخص آلي يتحرك فقد السيطره عليه
لايبالي لايهتم لا يستمع
لايوجد هنكـ من يملك هذا القلب
اقول لكمـ ......
انه فقط حاول البقاء لكن انتم
نفتوه .....
"/
المفضلات