ولازالت رائحة الحنين تفوح هنا ، ولازالت براعم ذكراهم تنجب ورودًا صغيرة في الثنايا المختبئة ، لا يزال بعض الذي أحب ها هنا،وإن تغير ،وإن بعد ،وإن ضاقت فسحته في القلب،لكنّي .. لا أزال على الأقل أحب الثوي الذي جمعنا !
|
ولازالت رائحة الحنين تفوح هنا ، ولازالت براعم ذكراهم تنجب ورودًا صغيرة في الثنايا المختبئة ، لا يزال بعض الذي أحب ها هنا،وإن تغير ،وإن بعد ،وإن ضاقت فسحته في القلب،لكنّي .. لا أزال على الأقل أحب الثوي الذي جمعنا !
|
نقتات بالذكرى ..
لنسد رمق القلب حين تراود ذاكرتنا الجوع فجأة :"(
و نروي ظمأ الروح بدمع الحنين لكن !!!! قد لا يرويها !
|
كفي بالمرء خيانة .......ان يكون امينا للخونة
|
يــا أُم
هذا الذبول الموردُ في وجنتك .. ما الذي يفعلهُ لقلبي ؟
كيفَ لمفتاح الصول المتعب في رفِّ العين .. أن يضربَ فرحةً صغيرةً لدي بقذائف هاون !!
ويقولون لي أن تحت قدميكِ الجنة !!
كلكِ جنتي .. صدركِ المضمَّخُ بالفقد فردوسي
بسمتكِ يا أم نفخ الروحِ فيني
جلجلةُ ضحكتكِ المرهقة .. إشراقُ نجمةِ الإتجاهاتِ الصائبة
مهجتكِ .. قبلتي في دياجير الصيفِ القاحلة
أُمــاه
وتسألين .. إنً كنتُ عنكِ راضيــةْ ؟
|
#:
امدُد ببصركَ إلى بعيد، إلى الأُفق، في اللحظاتِ الأولى مِن ولادةِ النَّهارِ، حيثُ سِحرُ ولادةِ الحياةِ والأمل،
والإعلانُ عن بدءِ يومٍ جديد ينفُضُ ما قبلهُ ويملؤ قُلوبنا هِمّةً.
|
ليالي الموت
هي الأطول سُهْداً على الإطلاق
فأنت تبحث عنهم بين الأحياء
تفتش الوجوه القلقة ... المُقلقة
تلتمس الفراش
تحشر نفسك بجانب الوسادة التي قمت بتمديدها طولياً لتعوض الجزء المبتور منك
تبحث فيها عن نبض القلب
تريح يُمناك على طرف الصوف الذي انتقع بعنبر أنفاسهم
تحاول أن تمسك بالرائحة
تغمض عين ... تثور أخرى على مصراعيها
ويحه ليل الموت
لا ينقضي ... لا ينمحي
|
وكم تحتبس في رائِحَة عُلبةِ الألوانِ الخشبية من فِعَال طفولة
إحشُر أنفَك .. عبء رئتيك
شمِّر عن ساق طفولتك ... وإركض في حقلِ الألوان
عشرٌ :"(
وعشرٌ : )
ولو أنَّ الانتظارَ صعبٌ للغاية
لكنني أنتظرك بكل ما أوتيتُ من عزمٍ
فما بقي لا يؤخذُ بعينِ الاعتبار في هاته الأوقات
لأنَّ رئتيّ امتلأت شُعبها بك دونما أن أدري
وتوصياتُ "وفيه فليتنافس المتنافسون"
تأخذني بعيداً لكن قريباً من روحك
أيا روحي
|
لقد تجمد الدم في عروقنا وتبلدت احاسيسنا وبدأنا نفقد شيء تلو الأخر .. فهل يضير الشاة السلخ بعد الذبح ?
|
صباحَ الخيرُ يا عيدُ ، صباحًا مُحلّى بكعك أمي ومعطر بحلوى النعناع الأخضر .. صباحًا يلفّنا أمة لا تبكي ويذرفنا ضحكًا فننسى نكهة الدمع ِ .. صباح طيرٍ يسبح حامدًا وشفاه تصدح تكبيرا .. صباحُ النصر سوريا .. صباح الخلاص مصر .. صباح الرجوع أمة الإســلام .. صباحك عيدٌ أيا عيــدُ ~
انطقي أناملي وأفصحي فطليعةُ الصبحِ قد أشرقت وبانت متجملةً بخيوطٍ ذهبية مخملية اخترقت ستائر الستان الناعمة
وجاءَ العيدُ زائراً مرغماً إيانا على الابتسامة والفرح
ولو بشيء منقوص
لأهلي وأحبتي وصحبي
لأهالي الشهداء
لأمهات الأسرى
لذوي الجرحى
لكل غائب
لكل أسير
لكل جريح
لكل مشتاق
لكل معذب
لكل محب : )
عيدكم مبارك سعيد
ولم لا نسرق من الألم قليلاً من الفرح ؟!!
|
تقبل الله طاعتكم ...
وأدام عليكم نعمة الإسلام ورزقكم ما تحبون ويرضى ..
كل عام وأنتم بخير ..
الله أكبرُ تدوي اليومَ في العيدِ
فاصدحْ لترهبَ فيها كلَّ رعديدِ
قلْ : يا إلهي أنا ما جئْتُ منتصراً
إلا بصوتِكَ فاحْمِ اليومَ تسديدي .
|
أجمل ما بعدل "الأرض" أن من ظلم سيجد آخر يظلمه ومن طعن سيجد آخر يطعنه
وأن من ظن نفسه حكيماً على غيره وجد من يفتح له ستائر المسرح ليصفق ويقول له كنت ممثلا بارعاً ..
استمر بالتمثيل ونحن نتابعك
لم تكتمل معالم الوحدة بوجود الساعة وبندولها الرقاص,
في حلكةٍ مظلمة ونور خافت انسدل من بينِ طيّات الخشب المتعفن قاع الباب,
انطفأ الضجيج,
في تلك اللحظة, تعيّن التفكير بأمورٍ شتى!
كمثلاً "كم باقي؟!"
ومثلاً "بماذا أشعر؟!"
وأيضاً "أنا لا أحسّ بأي شيء!"
..
فأتلحفُ نفسي لعلها تجدني فأنا لا أكاد أجدني!
وأحتضنني فأنا لا أجيدُ مواساتي لا من قريب ولا من بعيد!
وهناك تكة!
تحرك البندول في بداية رقصته
لم يكن هنا, بل كان من نافذة الجيرانِ يطلّ يودعني
يخبرني بأنه سيشتاق لأرقي وإزعاجي!
أنا لا أنام{ أنا أحسّ
وهناكَ ما زال القليل حتى السحر والسحور
وأتساءل أيجدر بي التناوم أم يغلبني التثاؤب
في ليلةٍ مجردة المعالم
إلا من صوتِ ديكٍ استيقظ لتوه باحثاً عن دجاجاته ليزعجها
ومروحةٍ مدوية لا تكاد تهدأ
وطقطقة لوحة مفاتيح بيضاء متسخة
وعقلٌ لا يكاد يمحو صورتك
فأنقذني وخلصني
فأنا أريدُ أن أنام!
|
ﺃﻳﻬُﺎ ﺍﻷﻏﻨﻴﺎﺀ ﺭﻓﻘﺎً ﺃﺧﻔﻀﻮﺍ ﺿﺠﻴﺞ ﺗﺮﻓﻜﻢ . . . !
ﻛﻲ ﻻ ﺗﻮﻗﻈﻮﺍ ﺃﺣـﻼﻡ ﺍﻟﻔﻘـــﺮﺍﺀِ .
أمن بركة الدم سيحلقُ الحمام يحمل غصن الزيتون ليصنع إكليل "السلام" الكذاب؟!
حينما تتحول الأجساد أرقاماً, ماذا تبقى للحاسبات؟!
بغالٌ ارتدت إيهاب بشر ونادت متبجهةً ببوق "الحرية"
ألا تباً لكم ولحرياتكم ألا تباً وسحقاً لبلاهتكم
أكان الإسلام يوماً قيداً ؟!
وإن كان, فهذا سوء تقدير من البشر فالإسلام بريء من ذا كله يا بشر!
أهي الليبرالية التي تنطقونها دون فهم معناها أم سيطرت على عقولكم لعنة "التحرر"
"لما يصير الدم مي"
وقصةٌ أخرى من الفتنة الداخلية
لن تهدأ يوماً في قلوب من ذُبح أهاليهم ذبحاً كالأنعام بل أضل
ستدور بهم "التار ولا العار"
فحسبي الله ونعم الوكيل
في الإعلام المضلل
في العقول المغيبة
في النفوس الرخيصة
في كل من استهان بقطرة دم من أخيه المسلم
في كل من خطط ودبر وفوض
هي صحائفكم وأنتم أحرار
فلا نامت أعين الجبناء
فلا نامت أعين الجبناء
|
حينما يصبح الغدر عنواناً ،، والآهات أغنية ،، والحزن سيداً
تأكد أن تلك هي كنانة الله (مصر)
لكِ الله يا مصر
اللهم نصرك الذي وعدت
اللهم أرحم الشهداء
4300 شهيد في يوم واحد !!!
حسبي الله ونعم الوكيل
|
شوق في فؤادي أيها الأحبة
والحنين إلي أيامنا سوف يبقي دائما
وأبد الدهر لن أنسي تلك السنين والأيام الخوالي
=======
أحبكنّ صديقاتي ~
|
..أراك دائما في عيني..
..و أنت ماحييت في قلبي..
..في كل لحظة أنت في بالي..
..فأنت ببساطة قريبة في قلبي..
..ولكنك بعيدة نعم بعيدة المنال..
حالما أتذكر أن هناك طبقات من
التراب تحجبك عني وتقف حاجزا أمامي
حينها:
لا أملك إلا أن أقول رحمك الله و أسكنك فسيح جناته
|
هناك أناس يموتون ،،
لكن ذكراهم دائما وأبدا ستبقي محفورة في قلوبنا ،،
وكلماتهم ستظل منقوشة في ذاكرتنا ،،
ولن ننسي أفضالهم ما حيينا ،،
وسنظل نكنُّ لهم كل الإحترام والتقدير ..
رحمك الله يا أستاذ سعيد ~
المفضلات