السّلامُ عليكُم ورحمة اللهِ وبركاته
كيف انتم ؟ وكيف حالكم مع الله !
غفر اللهُ لي ولكُم ولسائر المسلمينْ
- اللهمّ آمينْ
الأمرُ أنّه يضيق صدرنا بالألم , و يسدل الحزن علينا أستاره . .
رغم أننا نستطيع أن نفسح للضوء أن يشقّ طريقه وسط العتمة
كلّ ما يُلمّ بنا إما أن يمضِي هباءاً
أو أن يقف على محطّة الاحتساب , فيلّون اللوحة الرمادية الرتيبة !
-
إلى كُلّ من اهتمّ .. واغتمّ و تألم !
أعرنِي تأمّلك هُنا في قول - الحبيب عليه الصّلاة و السّلام -
قال صلى اللهُ عليهِ وسلم : " والذي نفسي بيدِه ما يصيبُ المؤمنَ من نصبٍ ولا وَصَبٍ
ولا همٍّ ولا حزنٍ إلا كفّر اللهُ عنه بها من خطاياه حتى الشوكةَ يشاكُها "
[ حديث صحيح ]
.
وقال صلّى اللهُ عليهِ وسلم : "
ما يصيبُ المؤمنَ من وصبٍ ، ولا نصبٍ ، ولا سقمٍ ، ولا حَزنٍ ،
حتَّى الهمَّ يُهمُّه ، إلَّا كفَّر به من سيِّئاتِه "
[ صحيح مُسلم ]
-
قابلوا العقبات في طريقكم بابتسامة , وصافحُوها باحتساب الأجر .. سيكللّ الرضا
هاماتِكُم بإذن الله
- * لا أذاقكُم الله همّاً ولا غماً ولا حزناً , وجميع المسلمينْ .. اللهمّ امين ()
لا تنسوا ذكر الله والصّلاة على الحبيبْ
المفضلات