” الألم منحني شجاعة الوقوف وحيدة،ما عادت الوحدة تخيفني،تذوقت مزاياها الكثيرة،لم يعد الأصدقاء يعنون لي شيئا،فقد اكتشفت زيف العلاقات البشرية و سطحيتها“
― هيفاء بيطار، أبواب مواربة
|
|
"الكيتش هو أن تكون نفاية دون أن ترى نفسك نفاية إلا عندما يبدؤ عمال التنظيفات في جمع النفايات!"
الكيتش للكاتب أحمد الصافي سعيد
|
"أفضل وسيلة لتحقيق أحلامك هي أن تستيقظ من النّوم"
من كتاب كتاب استمتع بفشلك و لا تكن فاشلاً للكاتبة سلوى العضيدان
|
”أنا كائن من طين .. إلاّ أن كل الكائنات المخلوقة من الطين مثلي لم تعد تراني“
رئة واحدة للكاتبة رفاه السيف
|
" ثق بي كل شيء سيمضي أنت فقط عليك أن تصمد لبعض الوقت ،أن تقاتل من أجل الوقوف مهما اهتزت الأرض من تحت أقدامكك"
أبابيل للكتب أحمد آل حمدان
|
" كُل شيءٍ يتغيّر صفحاتٌ من حياتي وبقايا ذكرياتي كُل مافيها تكسّرْ لا تلُمني إن تماديتُ بصمتي واكتئابي أو تواريتُ إلى غيرِ إيابِ ربما أختارُ بُعدي عندما ألقى مكاني قد تغيّرل "
كتاب كل شيء يتغير للكاتب ماجد عبد الله
|
كنت في الثامنة من عمري حين اكتشفت ولأول مرة أن للجدران ثقوباً تسرب إلينا مجموعة من الحكايات، لكنها تختلف عن تلك الحكايات التي قد يتقاسمها مجموعة من الناس، فهي على الأغلب حكايات خاصة، يحرص أصحابها على ألا تتسرب إلى خارج جدرانهم.
لكن بعض الجدران وهنة، لا تحتفظ بالأسرار دائماً، فهي تسربها أحياناً إلى الجهة الأخرى من الحياة، إذ قد يصادف مرور أحدهم خلفها، فيلتقط الحكايات شخص خارج السيناريو والنص، شخص لا ينتمي لسكان الدائرة المغلقة، شخص يقف خارج الجدران لا داخلها..
وقد كنت في طفولتي ذلك الشخص العابر، فأنا أذن الجدران الصغيرة، التي امتلأت بالكثير من الحكايات الخاصة التي كانت تسرد بأصوات أصحابها!
أُذن الجدران الصغيرة لشهرزاد
المفضلات