الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات ، الحمد لله الذي خلق الأرض والسموات ، الحمد لله الذي علم العثرات ، فسترها على اهلها وانزل الرحمات ، ثم غفرها لهم ومحا السيئات ، فله الحمد ملئ خزائن البركات ، وله الحمد ما تتابعت بالقلب النبضات ، وله الحمد ماتعاقبت الخطوات وله الحمد عدد حبات الرمال في الفلوات ، وعدد ذرات الهواء في الأرض والسماوات ، وعدد الحركات والسكنات



سبحانه سبحانه سبحانه


الناس يعصونه جهرآ فيسترهم والعبد ينسى وربي ليس ينساه
وأشهد أن لا إله إلا الله لا مفرج للكربات إلا هو ، ولا مقيل للعثرات إلا هو ، ولا مدبرللملكوت إلا هو
وأشهد أن محمدآ عبده ورسوله قام في خدمته ، وقضى نحبه في الدعوة لعبادته ، واقام اعوجاج الخلق بشريعته ، وعاش للتوحيد ففاز بخلته ، وصبر على دعوته فارتوى من نهر محبته ، صلى عليك الله يا علم الهدى





[ المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يسلمه ومن كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته ومن فرج عن مسلم كربة فرج الله عنه كربة من كربات يوم القيامة ومن ستر مسلماً ستره الله يوم القيامة ]


||


هي رسالة إلى كل من ابتلي بالزنا.. إن لم تتب اليوم، فمتى؟


ضمن زيارة الشيخ حسن الحسيني للبلدة الحبية تونس ، اقتحم وكر دعارة ناصحًا وواعظًا، مذكرًا كل المتواجدين بالله تعالى، ومخوفهم من عقابه.. ودعا لهم بالعفة والطهارة والتوبة والرزق.. وهنا حصلت المفاجأة!!


بدأت المبتليات بالزنا بالبكاء، خوفًا من الله، ومن مصيرهن إذا أتاهن الموت!
هن الآن مستعدات للتوبة والإقلاع عن الزنا، في انتظار من يأمّن لهن عملاً شريفًا، وجمعية الخير في تونس تصوغ مشروعًا لهن، والشيخ حسن يدعوكم للمساهمة فيه، والتواصل مع الجمعية:
association.kheir@gmail.com


ساهموا ولو بالقليل..


||













كم تاثرت لحالهن المزري وبكائهن وخوفهن من لقاء الله وهن على الزنا ولدعوة الشيخ ان يحول الماخور الى مركز لتحفيظ القرآن فلله دره وجزاه الله عن المسلمين خير الجزاء .


للتوضيح : ليس للشيخ اي سلطة على حكام الخليج لذا هو دعا التجار للتبرع خطوة عملية وليست مجرد موعظة ...
جزاه الله الداعية خيرا وسامح الله وهدى منتقديه الجالسين أو الراقدين في أسرتهم ولا يفعلون شيئا للأمة وللإسلام وقد أقام الحجة على كل مقتدر ومقتصر وأولهم الحكام الفاسدين الذين يسمحون لمثل تلك الأعمال في بلاد المسلمين ولا يعيلون النساء الفقيرات ويسهلون لهن الانحراف بإصدار قوانين حماية كما يحدث في بعض الدول ... دون ذكر أسماء تلك الدول.