الولد والبنت = كتاب وورقة

[وردتك ايه]

يمكن تشبيه غريب بس جى فى خيالى ناو .. علاقة الولد والبنت = كتاب وورقة :-

الفتاة ضعيفة جدا بطبعها ،، مهما كبرت او بلغت قوتها فاقوى فتاة فى العالمـ تعادل قوة الورقة .. فهى تشبه الورقة تماما .. لها القدرة على استيعاب الكثير الكثير من الحبر من الكلمات من الوان الاقلامـ ولكنها فى النهاية ورقة كثرة الحبر وكترة الاخطاء واستخدام الممحاة يقطعها فتصبح قطع صغيرة مقطعة لا شئ تفقد اهميتها وقدرتها .. واهمالها فى العالمـ ايضا يفعل بها هذا .. تلك الورقة تحتاج الى كتاب توضع فيه لتظهر قيمتها وليحافظ عليها ،، وهذا الكتاب هو الولد .. فبدوره يحمى الورقة من الضياع ومن الاخطاء ومن كثرة الاحبار

وكما يحمى الكتاب الورقة ويضعها بداخله ،، فايضا الكتاب ماهو الا غلاف يحتوى عدة اوراق والدته التى ربته اخته التى صادقته زوجته التى تحميه و تبنى له حياة طفلته ابتسامة حياته كل فتاة فى حياته ماهى الا ورقة تحتوى عدة كلمات .. فهذا الكتاب بالورق له اهمية ومن دون الورقات و الكلمات المكتوبة فى تلك الورقات ،، يكون غلاف ملقى لا يوجد به اى شئ وليس له اهمية

الكتاب يحتوى الورقة ويحميها من ان تكون فى يد البشر او اهمال الزمان ويحافظ على تلك المعلومات فيها اما الورقة فبكل معلوماتها و الاقلام فيها معرضة للاهانة وللقطع وللضياع من دون ذلك الغلاف الذى تختبئ فيه

الورقة مهما بلغت احتياجها فتحتاج الى غلاف واحد فى النهاية تستطيع ان تكمل حياتها به .. يكون الوالد كافى لها ، او الاخ وبعد تلك المرحلة يأتى الزوج الغلاف الوحيد الذى تحتاجه
اما الغلاف فلايستطيع الحياة بورقة واحدة فهو يحتاج العديد العديد من الورقات فى ان واحد الوالدة والاخت و ربما صديقة جيدة حبيبته وربما اكثر من حبيبة حتى يعرف مع من نصيبه ومن ثمـ تأتى الزوجة وربما يوجد زوجة ثانية او ثالثة وربما رابعة D=

مش بقول بيحتاج ورق كتير xD xD

[أَصِيلُ الحَكَايَا]

بُوركتِ أخية،أعودُ بإذن الله تعالى

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته ،،

أثار إعجابي وأفاض محبتي لقلمكِ و وأرسل ورد إعزازي بما حبوْتِ إقراركِ بالأفضلية التي ذرأها البارئ في الذكر عن الأنثى ، سئمنا طلاب الحيرة المزعومة،ومناداتهم بمساواة كاذبة بين الإثنين ،وهي كاذبة لأنها عاجزة عن تحقيق ما إليه دعوا ، لأنها مضغة حجج نفوس مريضة ،معاندة مكابرة،لا همّ لها إلا غضّ الطرف عن سنا من الحقّ جليًّا لا يخبو ، واضحًا لا يُخفى !ولا يزال الشيطان يسايرهم ويزين لهم باطلهم ويعميهمُ النّور المنزّل ،ليمكثوا على ضلالضة مؤسوفٌ سُراها بين أبناء جلدتنا .

وراق لي كثيرًا سرّ تشبيهكِ الأنثى بورقةٍ :

لها القدرة على استيعاب الكثير الكثير من الحبر من الكلمات من الوان الاقلامـ

، هي حضنٌ دائمًا ، نبضٌ لا تُملّ لَذّته ، خافقٌ وُجد ليخفق أبدا،ليهبُ من سريرة دقة الفؤاد فيها وجوار الحنان الخبيء حناياها، هي أمٌّ وأختٌ وزوجة ،وهي بعدئذ فتاة غفيفة مصونة حيية شريفةٌ خفرى ،ثمّ؟ ثم تكون الجنة تحت قدميْها ! فأي طِلبةٍ لها بعد منتهى المُبتغى ؟!

و ربما صديقة جيدة حبيبته وربما اكثر من حبيبة

سئمنا كاذب الأقاصيص ، قِيلَ أنّ كل محبةٍ للمسلم إنما هي تبعٌ وإمتدادٌ لمحبة الخالق،فمحبة الحبيب عليه صلوات الله وسلامه من محبة مرسله جل علاه ،ولذا أُمرنا أن نحبّ ونبغض بقدر الطاعة والمعصية في نفس المسلم ، أفي مُسمّى الحبيبة من هذا الحبّ شيء ؟! أوقنُ أنْ لا !

أختاه،إشتقنا جديد أقلامٍ،تحملُ هكذا فكرًا وضاءً ونطف حياة جديدة ، بُوركتِ أقولها صدقًا ، وفقنا الله وإياكِ سلوك هديه وإتباع نوره تعالى ، اللهم آمين ~

[وردتك ايه]

merCy

[soso Roro]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته....

عجبنى كثيراً تشبيهك للولد والبنت بالورقة والكتاب

حقاً الفتاة كالورقة مهما ادعت القوة فهى فى النهاية مخلوقة ضعيفة تحتاج لمن يحميها ويحسسها بالأمان ويهتم بها

والولد خلقه الله قوياً فالرجال كما قال الله تعالى ( الرجال قوامون على النساء )

و لكن اتوقف هنا للحظة....فبعض الرجال بقوتهم هذه يستغلون ضعف النساء ويذلونها ونسوا قول الحبيب المصطفى ( صلى الله عليه وسلم )
عندما قال عنا فى خطبته فى حجة الوداع ( استوصوا بالنساء خيراً )...أى أكرمهن

ما هى المرأة فى حياة الرجل ؟ أليست بحياتك أمك التى حملتك وأنجبتك للحياة...وأختك التى تواسيك فى أحزانك

وأخيراً زوجتك التى ستعينك فى حياتك وتشاركك أفراحك وأحزانك وتكون مأواك تصب عليها غضبك ولا تجزع....فرفقاً بالنساء

أشكرك كثيراً على موضوعك المميز وبانتظار مزيدك...دمتِ فى حفظ الرحمن

[KaKaSHi_KeN]

السلام عليكم , ما شاء الله تشبيهات قريبة من الواقع الفتاة ورقة والولد غلاف , لكن على فكرة الفتاة تمتلك قوى خارقة فالكلمات المكتوبة على أوراق أحيت قلوب وأقامت بيوت فالكلمة لها قوة كبيرة

[عمر الحسيني]

ههههههههههههههههه
محقه أنت يا أختي وهذا كان رأيي دائماً

[ضوء الخيال]

جمييلة 3<

قلم روعه

[ms hagar ehab]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
أهلا يا صديقتي كيف حالك ^^ ؟!!
أتمنى أن تكوني بخير ^^ ..

أولا : أهنئك على بدايتك الرائعة ..
جذبني عنوان الموضوع كثيرا ^ ^ .
وأعجبتني طريقة سردك البسيطة المفهومة ^ ^ ..
بعد قراءة الموضوع والتمعن فيه .. هذا هو تعقيبي عليه .. ^ ^ ..

- بعد أن قرأت الفقرة الاولى والثانية والثالثة بدى لي أنني اقتنعت بالفكرة ..
ولكن عندما بلغت الفقرة الرابعة شعرت أنك ( فركشتي ) الفقرات الثلاث التي سبقتها ..
أنا أتفق معك في فكرة ان الفتاة ورقة وتحتاج غلاف ( رجل ) حتى يحفظها ..

لكن مهلا .. لو أخذنا اخر عبارة :

اما الغلاف فلايستطيع الحياة بورقة واحدة فهو يحتاج العديد العديد من الورقات فى ان واحد
و ربما صديقة جيدة حبيبته وربما اكثر من حبيبة

هذا ليس من الدين في شيئ = = ..
هذا منطق الغرب اللعين الذي لا أمقت شيئا أكثر منه ..
وهذا ان كان ضمن شيئ فهو ضمن شهوات الانسان ..
لهذا فان أخذنا هذه العبارة في الحسبان , فمن حق البنت أن تحصل على صديق !!
وربما حبيب !! وربما أكثر من حبيب ؟!! : \ .. أي أنها ستحتاج أكثر من غلاف !
تخيلي معي الشكل في النهاية ..
هنالك غلاف يحوي عدة ورقات وبالتأكيد كل ورقة منها ( لو سارت بنفس المنطق الخاطئ للولد ) ستحتاج
عدة أغلفة , لا يمكن لغلاف تحمل غلاف أخر , ولا لورقة واحدة أن تتواجد في غلافين ..

أتعرفين ماهي النهاية ؟! ستتمزق الورقة 1000 قصاصة , وسيحتفظ كل غلاف بقطعة !!
أي أن كيان الورقة ( الانثى أو الفتاة ) تلاشى تماما , بل صارت بلا مؤاخذة ( قمامة )
فلا أحد سيحتفظ بورقة ممزقة الى أشلاء ..

لكن الغلاف بلا أدنى شك لم يخرج سليما , فأثناء محاولة كل غلاف الحصول على الورقة تمزقت الاغلفة ولم تعد تحتفظ بمتانتها , أي أنها صارت شيئا رثا .. مامعنى هذا ؟!
أجل .. هو لن يتمكن من الاحتفاظ بأي ورقة في النهاية !! اي مكانه أيضا القمامة !!! ..
وا أسفاه .. وياللبؤس لحال هذا المجتمع !!
>> حقا هذه حقيقة مجتماعتهم البائسة ^^
هل أقول لك كيف أشبه أنا الرجل والمرأة ( الولد والبنت ) ؟!

الفتاة او المرأة لؤلؤة نفيسة غالية الثمن شديدة اللمعان والجمال والصلابة , هي لن تنكسر عند أول كلمة من هذا أو هذا , وتكون محل تجارب لكل شخص حتى يجد نصيبه ..
بل أن لها زوجا واحدا قدره الله لها , وهذا الزوج هو الصدفة المتينة القوية , التي تقبض على كل اصبع يحاول الاقتراب من لؤلؤته الغالية وقد يكسر تلك اليد التي تمتد اليها
, لأنه لا يمتلك الا هذه اللؤلؤة الجميلة ,
ولم تدخل صدفته يوما سواها ..
>> بل أن الصدفة لم تفتح يوما سوا لتلك اللؤلؤة الغالية النفيسة

باختصار اللؤلؤة لا تمتلك سوا الصدفة ! والصدفة لا تمتلك سوا اللؤلؤة ..
لهذا هما معا للأبد ..

على عكس الورقة التي تحتاج الى غلاف قد يحمل الاف الورقات غيرها , فانها
حتى ان فقدته فانها تتعرض للتمزق أو الضياع ..
فان اللؤلؤة لا تفقد صدفتها بسهولة أبدا , وان فقدتها يوما , فانها لا تتمزق كالورقة , بل
تبقى محتفظة بصلابتها وقوتها وجمالها ..

هذا هو ديننا واسلامنا , حمدا لله كما ينبغي لجلال وجهه وعظيم سلطانه على نعمة الاسلام ..
الدين الذي كرم المرأة وأعز شأنها لتكون أغلى و أنفس ما يمكن لرجل عظيم ( فقطططط ) الحصول عليه ..

أتعلمين يا أختاه ..
أن الورقة والكتاب أصلح فكرة تكتبينها عن حال الولد والبنت البائسين في الغرب !
واللؤلؤة وصدفتها أصلح مثال عن حال الرجل والمرأة الغاليين والعزيزين في الاسلام ! ..

ملحوظة :
>> صدفة اللؤلة تستطيع حمل عدة لالئ ( أي عدة زوجات ) ..
وقد استخدمت مثال الصدفة واللؤلؤة ليس لشيئ الا كما قلت بسبب اخر فقرة ..
وليس لدي شك أن الرجل يحمل في قلبه مكانا لامه واخته وخلالته وعماته و .. الخ ^^ ..
ولكن كما قلت أيضا هذا بسبب الفقرة الاخيرة .. ^ ^ ..

شكرا يا صديقتي على طرحك , جعلني أتأمل فيه كثيرا ^.^ ..
جزاك الله خيرا .. فبفضل موضوعك زدت اعتزازا بديني وأفكاره وازددت بغضا لأفكار الغرب المسمومة ^ ^ ..

انسة وردتك اية ^^ ..
وااااصلي فأنا في شوق لرؤية المزيد :") ..
تقبلي مروري وأرجو الا تنزعجي فهو مجرد نقاش ووجة نظر ^ ^ ..
الى اللقاء حبيبتي ^^