-------- }}}} || أخـطـاء يـرتـكـبـهـا الأبــاء فـي تـربـيـة الأبـنـاء || {{{{ --------

[ منتدى نور على نور ]


النتائج 1 إلى 18 من 18

مشاهدة المواضيع

  1. #2

    الصورة الرمزية فريق نور على الدرب

    تاريخ التسجيل
    Nov 2010
    المـشـــاركــات
    335
    الــــدولــــــــة
    لا يوجد
    الــجـــــنــــــس
    ذكر
    الـتـــقـــــيـيــم:
    كاتب الموضوع

    افتراضي رد: -------- }}}} || أخـطـاء يـرتـكـبـهـا الأبــاء فـي تـربـيـة الأبـنـاء || {{{{ --------


    الحمد لله الذي وعد الصابرين أجرهم بغير حساب
    وجعل لهم العواقب الجميلة في هذه الدنيا ويوم المآب
    وأشهد أن لا إله إلا الله،وحده لا شريك له ، الرحيم التواب
    الكريم الودود الوهاب ، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله
    الذي أنزل عليه الحكمة وفضل الخطاب
    اللهم صلّ على محمد وآله وأصحابه
    صفوة الصفوة ولبّ اللباب وسلّم تسليمًا
    .





    قررنا أن نكتب هذا الموضع لكثرة أخطاء الآباء و الأمهات في تربية الأبناء
    في عصرنا هذا و أتمنى لنا ولكم التوفيق ..
    سنتكلم إن شاء الله عن أهم الأخطاء التي يرتكبها الآباء في تربية


    1- تعليم الطفل على عادة معينة عند الصغر تكون محرمة عليه في الكبر
    2-تعليم الطفل خرافات لا أصل لها
    3- استمرار عقد المقارنات
    4- التهرب من أسئلة الأطفال
    5- انعدام القدوة
    6- غياب الحنان في ظل الاسرة
    7- فقد الاعصاب
    8- الاستجابة لبكاء الطفل
    9- عدم الوفاء بالوعد
    10- حلم العمر
    11- نقد الأولاد
    12- لا يعبِّرون عن مشاعرهم
    13- يقللون من قيمة النجاح ويشمتون في الفشل
    14- يسيئون لبعضهم البعض نفسياً وجسدياً وجنسياً
    15- يُشعِرون بعضهم بعض بالذنب
    16- يخيفون بعضهم بعضاً ويهددون بعضهم بعضاً
    17 ـ التصرف بطريقة الأوامر دون شرح أو تبرير
    18- عقد قران الأبناء مع بنات أعمامهم وهم في الصغر





    | تعليم الطفل على عادة معينة عند الصغر تكون محرمة عليه في الكبر |
    مثال توضيحي يجعل الوالدان الأبناء بأن يلعبو مع أصدقائهم
    و مع أبناء العم من الجنسين ( أي الذكر و الأنثى ) وعندما يكبر
    الذكر ليلعب مع صديقاته أو بنات عمه يقول له الأب هذا حرام
    طبعا الأب معه حق لكن هل الأبن سوف يقتنع دون نقاش !!
    طبعا هذا مستحيل فسوف يقول في نفسه عندما كنت صغيرا
    كنت أفعل هذا العمل و لا أحد قال لي بأنه حرام وهذه من أخرط
    الأخطاء التي يرتكبها الأباء و الأمهات اليوم في حق أولادهم
    فيجب على الآباء و الأمهات من الأساس لا يسمح بأن
    يلعب الولد مع الأنثى حتى لو كان صغيراً


    | تعليم الطفل خرافات لا أصل لها |
    مثل الخرافة التالية التي تصدقها معظم أمهات اليوم وهي إذا الطفل
    عمره بين 7 أشر إلى سنة و رأى نفسه في المرآة تقوم الأم مباشرتا
    بضرب الولد و إبعاده عن المراة أتعرف لماذا لأن إذا الولد رأى نفسه
    في المرآة فبسببه سوف تحمل ( تنجب ) أمه ولد آخر وهذه من
    إحدى الخرافات التي يتم تعليمها للولد عندما يفهم


    1-إستمرار عُقد المقارنات
    علي الوالدين معرفة ان كل ابن من الابناء له كيان مستقل
    وحالة منفردة وليس مجرد صورة مكررة من احد الوالدين
    او الاخوة فلا داعي لاستمرار عقد المقارنات بين الابن والاخرين
    مما يزرع روح الكره والحقد في نفس الطفل منذ الطفولة

    2-إنعدام القدوة
    لا تنه عن خلق وتأتي مثله ... عار عليك اذا فعلت عظيم
    فلا تنصح ابنك بالصدق وعندما يسأل عنك شخص غير مرغوب فيه
    تقول لابنك قل لهذا الشخص بابا غير موجود

    3-غياب الحنان في ظل الأسرة
    كما ان الطفل يحتاج للغذاء والكساء فانه أيضا في حاجة
    للحضن الدافئ والقبلات الحانية من والديه حتي لا يبحث
    عن الحنان عند أخرين وحتي ينشأ الابن سويا ومستقر نفسياً

    4-قتل روح الفضول في الابناء
    قد يتجاهل بعض الاباء الرد علي اسئلة اطفالهم إما لأن الطفل
    كثير الاسئلة مما يسبب إزعاجاً للوالدين أو لان الاباء يتحرجون
    من الاجابة علي اسئلة اطفالهم والتي ربما يكون الاباء لايعلمون
    اجابات ترضي فضول الابناء ولا تخدش حيائهم ، ايا كانت الاسباب
    فان هذا التصرف من الاباء يجعل الطفل يلجأ لمن هم ليسوا أهلاً
    للرد علي هذه الاسئلة من اقرانه مما يؤدي للوقوع
    في اخطاء نحن في غني عنها.



    5-
    فقد الاعصاب



    علي الوالدين معرفة ان الاطفال يستجيبون بشكل افضل للطلبات
    التي لا توجه في صورة أوامر مباشرة فالاب او الام عصبي المزاج
    لن ينال الرضا من الابناء ولن يكسب شيئا من عصبيته سوي اكساب
    الاطفال عصبية مماثلة او عناد شديد.


    6-الضرب المبرح
    من الاخطاء الشائعة استسهال الاباء والجوء للضرب
    كوسيلة عقابية مع ان الضرب يسبقه ثماني وسائل اخري.

    7-الإستجابة لبكاء الطفل
    اكبر خطأ يقع فيه الاباء هو التراجع عن القرار
    لمجرد ان الطفل يبدأ في البكاء فيستغل
    الطفل هذه الوسيلة باستمرار لتنفيذ رغباته

    8-الاختلاف في اسلوب التربية
    التفكك الاسري واختلاف الوالدين في قراراتهم
    قد يؤدي لاستغلال الاطفال للظروف ويؤدي الى
    شخصية انتهازية ومستغلة للفرص لتحقيق مصالح شخصية.


    9-عدم الوفاء بالوعد
    حتي لايفقد الوالدين مصداقيتهم لدي الابناء
    لابد من عدم تقديم الوعود الا بما يمكنهم تنفيذه


    10-حلم العمر
    أحبائى فى الله ...
    لا تحملوا ابنائكم فوق طاقتهم ولا تجعلوا
    منهم مجرد الات لتحقيق احلامكم وطموحاتكم
    ولا ترسموا مستقبلهم بل اتركوا لهم الفرصه
    لتحقيق ذاتهم بما يتناسب مع امكاناتهم
    النفسيه والعقلية والجسدية

    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــ

    | لا يعبِّرون عن مشاعرهم |
    من مظاهر الاضطراب في الأسرة أن تكون أسرة
    لا تسمح بالتعبير عن المشاعر وهذا يجعل الطفل
    لا يتعلم التعرف على مشاعره والتعبير عنها
    (الذكاء الوجداني) وبالتالي دون أن يدري يكبت
    مشاعره ولا يعرف كيف يتعامل معها وهذا يعرضه
    للاضطراب النفسي والأمراض النفسية.
    مثل هذه الأسرة لها قانون غير مكتوب يقول: "لا تشعر".


    | يقللون من شأن بعضهم البعض، ينتقدون بعضهم البعض ويعيرون بعضهم البعض |
    يتبع بعض الآباء أسلوب الانتقاد لأبنائهم وبناتهم بحجة تحفيزهم
    على بذل المزيد من المجهود والنجاح. وغالباً ما تؤدي هذه الطريقة
    في التربية إلى عكس المراد منها. فالانتقاد ينتقص من الثقة
    بالنفس اللازمة للنجاح ، و يحتاج الأبناء والبنات للتشجيع والمديح
    بصورة دائمة وبخاصة في السنين الأولى من العمر فهذا بمثابة
    حجر الأساس لنموهم نمواً نفسياً سليما . ولكن لا يكون التشجيع
    بدون أسس أو على أمور خاطئة ولكن يجب أن يدرب الآباء والأمهات
    عيونهم على رؤية الإيجابيات وتشجيعها حتى ولو كانت صغيرة أو
    على أمور بسيطة حتى اللعب أو الغناء أو الملبس أو الشعر أو أي
    شئ وفي نفس الوقت لا يتهاونوا في توبيخ الأخطاء.


    | لا يفون بوعودهم |
    عدم الوفاء بالوعد يكسر جو الثقة والأمان في الأسرة.
    والأمان أمر ضروري للحياة والإنتاج. يكسر الآباء والأمهات
    وعودهم لظروف خارجة عن إرادتهم ولكن الآباء والأمهات
    الذين يعرفون أن كسر الوعود والعهود أمر خاطئ سوف
    يعتذرون ويحاولون الوفاء فيما بعد وهذا لا يجعل الأسرة مريضة.
    أما الآباء والأمهات الذين لا يدركون هذه الحقيقة ويتعاملون مع
    وعودهم لأبنائهم على أنها مجرد "كلام" يقال للخروج من
    المواقف ولا يقيمون وزناً لكسر الوعد ، فهم الآباء والأمهات
    الذين يقودون أسرهم وأبنائهم نحو الاضطراب.




    | يبالغون في التعبير عن مشاعرهم |
    كما أن كبت المشاعر يؤدي لنتائج سلبية في الأسرة
    فالمبالغة في المشاعر أيضاً تضر. وواضح أن مشاعر الغضب مثلاً
    إن لم نتعلم السيطرة عليها سوف تضر صحة الأسرة بأكملها
    فالأب الذي يفقد أعصابه فيلقي بأي شئ أمامه سوف يرسي
    مبدءا في الأسرة مفاده أن الغضب يبيح لك أن تفعل ما تشاء
    والنتيجة ليست فقط أنهم لا يتعلمون التحكم في مشاعرهم
    بل أحياناً ما يستخدمون الغضب كمبرر لأن يفعلوا ما يريدون
    سواء كان ذلك بشكل واعي أو بدون وعي
    هذا عن الغضب، ماذا عن مشاعر الحنان ؟
    هل عدم الانضباط في التعبير عن الحنان والاهتمام يضر؟
    نعم بالطبع ، إن مشاعر الحنان والحماية للطفل النامي
    هي بمثابة الماء للنبات. معروف أن ندرة الماء تسبب عطش النبات وجفافه
    ولكن من يتعاملون مع النباتات يعرفون أيضاً أن كثرة الماء تغرق النبات وتخنقه
    وتوجد بعض الأسر تمارس ما يسمى بالحب الخانق والحماية الزائدة
    فلا تكون نتيجة ذلك أقل سلبية من ندرة الحب والرعاية.



    **وصفت إحدى أعضاء مجموعات المساندة والتعافي التأرجح المؤلم
    بين الحنان بلا حساب والعنف بلا ضابط من جانب الآباء والأمهات بأنه
    يحدث نوع من "البسترة" لنفسية الطفل أو المراهق.
    وكما تقتل البسترة الميكروبات في اللبن بتسخينه لدرجة الغليان
    ثم تبريده فجأة ، تقتل هذه الطريقة الأمان والاستقرار اللازم لنمو
    الشخصية. فالطفل يحتاج لأن يكون آمن وواثق من أن رد فعل
    الوالدين سوف يكون حسب ما هو متوقع. أما أن يكون الأب أو تكون
    الأم كالبحر لا نعرف ما إذا كان سيكون اليوم هائجاً أم هادئاً فهذا
    يهدد الاستقرار والأمان اللازم لنمو الشخصية السوية.


    | يقللون من قيمة النجاح ويشمتون في الفشل |
    تفتقر غالبية الأسر المضطربة إلى توجه التشجيع
    والفرح الجماعي لنجاح كل فرد فيها ولكن يحاول
    كل واحد التقليل من قيمة ما يفعله الآخرون
    وتسمع فيها عبارات ، حتى على سبيل الفكاهة
    مثل: "يعني جبت الديب من ديله ياخَيّ ‍؟ "
    ويصحب ذلك الكثير من السخرية أحيانا وعلى الجانب
    الآخر يشمتون في الفشل ويرونه فرصة للتأكيد على أن
    وجهة نظرهم كانت صائبة عندما وجهوا نصيحة ما :
    مثل "مش قلتلك . مش نصحتك" "علشان تبقى تسمع كلامي"
    " مبسوط ! " أحسن ! "وهذه السلوكيات تعكس توجهاً أنانياً خالياً
    من المحبة فالذي ينصح بدافع المحبة يحزن للشر حتى
    ولو كان هذا الشر يثبت وجهة نظره.



    | يحتفظون بالكثير من الأسرار |
    يعكس وجود الكثير من الأسرار في الأسرة الإحساس
    بعدم الأمان وعدم الثقة بين أفراد الأسرة. و على الجانب
    الآخر يعكس عدم وجود أسرار حالة من التسيب وعدم
    وجود خصوصية لأفراد الأسرة أو حدود بين شخصياتها وهذا أيضاً مضر.


    | يسيئون لبعضهم البعض نفسياً وجسدياً وجنسياً |
    الإساءة البدنية هي الاعتداء الجسماني بالضرب
    والضرب مسموح في تربية الأطفال الصغار ولكن
    الضرب الذي يؤلم الجسد فقط (ألماً يكفي فقط للانتباه)
    دون أن يؤلم النفس أما عندما يؤلم الضرب النفس
    ويجرحها فعندئذ تحدث الإساءة. وللضرب قواعد
    وأصول لا تتسع هذه المساحة للحديث عنها.
    أما الإساءة النفسية فهي الكلام الجارح والإهانات
    وأيضاً الإهمال وعدم الاكتراث. ومما قد لا نلاحظه ..
    أن الحماية الزائدة هي أيضاً نوع من أنواع الإساءة
    النفسية فالطفل الذي لا يسمح له أبواه بأن يخطئ
    ويتألم لنتيجة خطأه، يشعر بأنه مقيد الحرية وغير
    مسموح له بالحياة. وهناك نوع ثالث من الإساءات
    هو الإساءات الجنسية وهي الاعتداءات الجنسية
    داخل الأسرة، وهذا أمر شائع بصورة أكثر مما نظن
    وهو أمر يتزايد بسبب الازدحام السكاني وصعوبة
    الفصل بين أفراد الأسرة في النوم والمعيشة.







    | يُشعِرون بعضهم بعض بالذنب |
    يميل أفراد هذه الأسرة لأن يحمِّلوا بعضهم بعض بالذنب
    والمسئولية عن طريق ما يسمى بالابتزاز العاطفي حيث
    يحاول أفراد الأسرة التأثير على بعضهم البعض عن طريق
    إشعارهم بالذنب : " سوف تقتلني إن فعلت هذا."
    أو " سوف أكون سعيد لو فعلت هذا." وهذا يجعل
    الطفل الصغير يصبح "مسئولاً" عن مشاعر الكبير
    مما يحمله أكثر مما يحتمل كطفل. وكثيراً ما يتبادلون
    الاتهامات بالمسئولية عن المشاكل. و كلما حدثت
    مشكلة يبحث كل واحد عن كبش فداء يحمله المسئولية
    بدلاً من أن يتحمل كل واحد مسئولية أفعاله وأخطائه.


    | يخيفون بعضهم بعضاً ويهددون بعضهم بعضاً |
    يشيع جو من الخوف وعدم الأمان في بعض الأسر غير السوية
    حيث يستخدمون التخويف والتهديد كوسيلة لفرض السيطرة
    والنظام، وهذه طريقة خاطئة لأن الخوف وعدم الأمان هو المادة
    الخام لكثير من الأمراض النفسية والسلوكية، كما أنه الأب
    الشرعي للكذب وعدم الأمانة. وعندما يهدد الأب بترك الأسرة
    مثلاً حتى ولو لم يكن يعني هذا الكلام ، فذلك يشيع جو من
    الرعب وعدم الاستقرار في الأسرة وربما يؤدي بعد ذلك لأن
    يفعل الأبناء نفس الشيء عندما يصلون إلى مرحلة المراهقة
    مثلاً فيهددون هم أيضاً بترك البيت أو يتركونه فعلاً.
    و إن لم يتركوه فعلياً قد يتركونه معنوياً أي لا يعودوا ينتمون إليه.
    إن إشاعة جو من الخوف في الأسرة هو إشاعة العذاب في الأسرة.
    و تستخدم بعض الأسر أسلوب التربية بالانتقاد والمعايرة
    والمقارنات وهو نوع آخر من العنف الذي يشيع الخوف أيضاً.
    فيوجد آباء وأمهات لا يتورعون أن يعايروا أولادهم أمام
    الأغراب ويتخذون منهم مادة للسخرية والتهكم.


    | التصرف بطريقة الأوامر دون شرح أو تبرير |

    عندما يصبح المنزل وحدة عسكرية تصدر فيها الأوامر
    دون نقاش أو تفاهم فإن الرسالة التي تصل للأبناء أن
    عليكم التنفيذ فقط لأنكم لن تفهموا الأسباب لذلك لن
    نشرحها لكم، وهكذا ينمون ولديهم اعتقاد راسخ بأنهم
    لا يفهمون ولا يقدرون على الاستيعاب كما يحد هذا من
    قدراتهم العقلية والابتكارية حيث لا يثقون في أنفسهم
    لأن أحداً لم يثق فيهم. إننا نتعلم أن نثق في أنفسنا
    عندما نجد أقرب الناس ألينا يثقون فينا ونتعلم أن نحب
    أنفسنا عندما نجد أن الناس يحبوننا . و عندما لا يثق
    فينا أقرب الناس، لا نثق في أنفسنا وعندما لا يحبنا
    أقرب الناس لنا، كيف نحب أنفسنا ؟!
    وهذا يجعل أطفال هذه الأسرة عندما يكبرون
    غير قادرين على إتمام المشاريع والمثابرة
    لفقدانهم الدافع الداخلي



    هذه بعض المقاطع التي تؤكد أخطاء الآباء في تربية الأبناء فنتمنى منكم الإستفادة منها

    المقطع الأول

    http://www.gulfup.com/?2cz5pg

    المقطع الثاني



    وهذا الدرس للشيخ الفاضل محمد حسان حفظه الله وهو ما أخبرتك بهِ سابقاً وجدته في مقطع كامل أفضلُ من التقسيم


    وهذا أيضاً الشيخ محمد العريفي الداعية الفاضل في برنامجه الشهير ضع بصمتك تحدث عن التربية أيضاً






    إلى العضو البارز والمتألق في الفريق

    أنـس أسـامـة

    فبارك الله فيه وجزاهُ الله خيراً على تعبه المتواصل
    في العمل والجهد الذي يبذله رغم ظروفه التي يعلم بها الجميع
    أحسنتَ وواصل جهدك

    وإلى المصممة المبدعة التي زادت الموضوع بهجةً وجمالـاً
    المستمرة في عطائها المميز ..

    المصممة Miaka Yuki

    فجزاها المولى خير الجزاء وأبذل لها العطاء
    إستمري بارك الله فيكِ .. نالكم الله ما تتمنون


    وإلـى أعضـاء الفريق جميعاً
    بارك الله فيكم على جهدكم المتواصل
    مع هذا الفريق الذي جمعنا بكم
    نسأل الله أن يبارك لنا في أعمالنا ويجعلها
    شاهدةً لنا لا علينا إنه ولي ذلك والقادرُ عليه
    التعديل الأخير تم بواسطة فريق نور على الدرب ; 17-7-2013 الساعة 03:32 PM

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
Loading...